بناء على قراءات مديريها لمعطيات التداول
المحفظة الوطنية تتحول لسياسة «النفس الطويل» في البورصة
تحسن ملحوظ في مستويات سيولة البورصة
تحدثت مصادر متابعة عن وجود تحول ما في سياسة المحفظة الوطنية باتباع سياسة النفس الطويل بالاستثمار في البورصة من خلال امساك الأسهم ضمن أهداف استثمارية تسعى للاستفادة من اتجاه السوق نحو الصعود من ناحية وتوفير البيئة المناسبة لاستقرار التداولات.
وأشارت المصادر الى أن هذا التحول لم يأت بتعليمات من المالك لكنه جاء بناء على قراءات مدير المحفظة لوضع السوق ضمن الأهداف الاستثمارية التي تعمل من خلالها المحفظة معتبرة أن هذا التحول يندرج تحت الهدف الاستثماري.
واعتبرت المصادر أن المحفظة معنية بتوفير الكاش للسوق «متى دعت الضرورة لذلك» وعليه فان من يدير المحفظة يعرف متى يدخل ومتى ينشط ومتى يهدأ لأن الدواعي الاستراتيجية محسوبة لدى مديري المحفظة.
ورأت المصادر أن المحفظة لم تلعب دوراً مضاربياً بالسابق خلال الفترة السابقة رغم كل ما يقال في هذا الخصوص لكنها كانت تمارس استثمارا بنفس قصير الى حد ما بهدف الحفاظ على الكاش باعتباره أحد أهم احتياجات السوق خلال المرحلة السابقة.
ولفتت المصادر أن عودة السيولة لتداولات البورصة سيخفف الضغط على المحفظة الوطنية في هذا الجانب ليجعلها أكثر قدرة ومرونة لممارسة الاستثمار بنفس طويل الى حد ما مقارنة بالفترة السابقة .
المحفظة الوطنية تتحول لسياسة «النفس الطويل» في البورصة
تحسن ملحوظ في مستويات سيولة البورصة
تحدثت مصادر متابعة عن وجود تحول ما في سياسة المحفظة الوطنية باتباع سياسة النفس الطويل بالاستثمار في البورصة من خلال امساك الأسهم ضمن أهداف استثمارية تسعى للاستفادة من اتجاه السوق نحو الصعود من ناحية وتوفير البيئة المناسبة لاستقرار التداولات.
وأشارت المصادر الى أن هذا التحول لم يأت بتعليمات من المالك لكنه جاء بناء على قراءات مدير المحفظة لوضع السوق ضمن الأهداف الاستثمارية التي تعمل من خلالها المحفظة معتبرة أن هذا التحول يندرج تحت الهدف الاستثماري.
واعتبرت المصادر أن المحفظة معنية بتوفير الكاش للسوق «متى دعت الضرورة لذلك» وعليه فان من يدير المحفظة يعرف متى يدخل ومتى ينشط ومتى يهدأ لأن الدواعي الاستراتيجية محسوبة لدى مديري المحفظة.
ورأت المصادر أن المحفظة لم تلعب دوراً مضاربياً بالسابق خلال الفترة السابقة رغم كل ما يقال في هذا الخصوص لكنها كانت تمارس استثمارا بنفس قصير الى حد ما بهدف الحفاظ على الكاش باعتباره أحد أهم احتياجات السوق خلال المرحلة السابقة.
ولفتت المصادر أن عودة السيولة لتداولات البورصة سيخفف الضغط على المحفظة الوطنية في هذا الجانب ليجعلها أكثر قدرة ومرونة لممارسة الاستثمار بنفس طويل الى حد ما مقارنة بالفترة السابقة .