مافيه سيوله عند الناس والدليل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الحالة
موضوع مغلق

dr.moon77

عضو نشط
التسجيل
20 مارس 2009
المشاركات
528
مافي سيوله!!!!!!!!!!!!!!!!!
ليش الاراضي اسعارها 220 الف و مو راضيه تنزل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو ما في سيوله لشفت الاراضي على 120 الف
 

abuffaisal

عضو نشط
التسجيل
8 نوفمبر 2005
المشاركات
108
مافي سيوله!!!!!!!!!!!!!!!!!
ليش الاراضي اسعارها 220 الف و مو راضيه تنزل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو ما في سيوله لشفت الاراضي على 120 الف



الاسعار هذي قديمة واغلبها يكون راعيها عايش في عالم اسعار 2008 وحاد

ارضه بهالقيمه واللي يشتري يكون بايع بيته او وارث ٍ~] .
 

الوطن الاهم

عضو نشط
التسجيل
19 مايو 2009
المشاركات
687
عبر لجنة انقاذ حكومية ومحفظة إسكانية ومدن جديدة
العقار في 2009: تراجع التداولات إلى 1.700 مليار دينار ومحاولات حكومية بطيئة لانقاذه من الركود



السوق العقاري متعطش للسيولة وتشريعات جديدة





تقرير طارق عرابي: لم يكن حال القطاع العقاري خلال 2009 أفضل من حاله في العام 2008، اذ أن كافة المحاولات التي بذلت من قبل بنك الكويت المركزي والشركات العقارية، بل وحتى تجار ومتداولي العقار لتحريك وانعاش هذا القطاع باءت بالفشل، حيث ظلت التداولات العقارية في أدنى مستوياتها ليبقى حجم التداولات العقارية دون مستوى الملياري دينار بل وأنها تجاوزت وبصعوبة خلال عام 2009 حاجز المليار و700 ألف دينار، بعد أن بلغ في سنواته السابقة وبخاصة العام 2007 نحو 4.4 مليار دينار، ثم 2.78 مليار دينار في 2008، مما يعد تراجعاً كبيراً بالنسبة لثاني مصدر للدخل في الكويت بعد النفط.

ولم يعد خافياً على أحد العوامل السلبية التي احاطت بالسوق العقاري في الكويت والتي فاقمت من أزمته خلال العام 2009، حيث استمرت أزمة القوانين العقارية الصادرة في 2008 وبخاصة قانوني رقم 8 و9 بالتأثير السلبي على السوق، هذا الى جانب أزمة السيولة والتمويل، لتأتي الازمة المالية العالمية التي ضربت معظم الاسواق العربية والعالمية لتزيد من مشاكل الاسواق والشركات الاستثمارية والعقارية العاملة في مختلف أسواق العالم.

وقد حاولت الحكومة الكويتية والجهات المسؤولة في الدولة أن تنتشل السوق الكويتي بكافة قطاعاته (الاستثمارية والتجارية والعقارية..) من تداعيات الازمة السلبية التي عاشها السوق خلال العام 2009 وذلك من خلال ضخ السيولة عبر محفظة مالية تارة، وعبر اصدار قانون الاستقرار المالي تارة أخرى، الا ان هذه المحاولات باءت بالفشل أيضاً، لأن السوق كان بحاجة الى اجراءات وتشريعات أكثر من ذلك بكثير، حيث أن السوق الكويتي بشكل خاص ما زال يفتقد الى السيولة والى اجراءات أكثر فاعلية تعيد الثقة المفقودة الى السوق وتعمل على تهيئة النفسية العامة للمستثمرين من جديد.
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى