الشاهين1
موقوف
- التسجيل
- 20 أبريل 2009
- المشاركات
- 1,794
لماذا لم توقف البورصة تداول سهم «أجيليتي» حتى تعلن عن تطورات قضيتها كما فعلت مع «المدينة»؟
أجيليتي» والشفافية
في ظل افتقاد اوساط المتداولين الثقة في السوق، فإنه من المفترض ان تحرص ادارة البورصة على الشفافية باعتبار انها احد اهم الأسباب التي تدعم الثقة في السوق، وفي ظل استمرار ادارة البورصة لتجاهل متابعة قضية اجيليتي مع إدارة الشركة والافصاح عن تطورات القضية المرفوعة ضدها في اميركا، فقد شهد السهم موجة بيع قوية امس ادت الى التأثير سلبيا على السوق خاصة ان وتيرة البيع على السهم تشير الى انها من قبل احدى او بعض الجهات التي لديها كميات كبيرة من السهم ولكن بأسعار اعلى بكثير من الاسعار التي تم بها البيع امس ومنذ الاعلان عن هذه القضية، فإن السهم خسر من قيمته السوقية اكثر من 30% خاصة الاسبوع الجاري الذي تكبد فيه السهم خسائر كبيرة، وهذا يترتب عليه خسائر ضخمة على المؤسسات والجهات الحكومية التي تمتلك كميات مؤثرة في اسهم الشركة خاصة المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية التي تمتلك نحو 17.88% بالاضافة الى الصناديق والمحافظ المالية الكبيرة التي ستتكبد خسائر كبيرة، نتيجة الانخفاض الكبير في سهم اجيليتي مقارنة بإغلاقه في نهاية الربع الثالث، لذلك فإنه كان من المفترض ان تقوم ادارة البورصة بوقف التداول على سهم اجيليتي حتى تتضح معالم وتطورات القضية المرفوعة ضدها فكيف توقف ادارة البورصة التداول على سهم المدينة للتمويل والاستثمار نتيجة قضية واضحة المعالم ومرفوعة داخل الكويت، ثم تعيد السهم للتداول بعد توضيحات من الشركة، فيما انها لم توقف تداول سهم اجيليتي.
أجيليتي» والشفافية
في ظل افتقاد اوساط المتداولين الثقة في السوق، فإنه من المفترض ان تحرص ادارة البورصة على الشفافية باعتبار انها احد اهم الأسباب التي تدعم الثقة في السوق، وفي ظل استمرار ادارة البورصة لتجاهل متابعة قضية اجيليتي مع إدارة الشركة والافصاح عن تطورات القضية المرفوعة ضدها في اميركا، فقد شهد السهم موجة بيع قوية امس ادت الى التأثير سلبيا على السوق خاصة ان وتيرة البيع على السهم تشير الى انها من قبل احدى او بعض الجهات التي لديها كميات كبيرة من السهم ولكن بأسعار اعلى بكثير من الاسعار التي تم بها البيع امس ومنذ الاعلان عن هذه القضية، فإن السهم خسر من قيمته السوقية اكثر من 30% خاصة الاسبوع الجاري الذي تكبد فيه السهم خسائر كبيرة، وهذا يترتب عليه خسائر ضخمة على المؤسسات والجهات الحكومية التي تمتلك كميات مؤثرة في اسهم الشركة خاصة المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية التي تمتلك نحو 17.88% بالاضافة الى الصناديق والمحافظ المالية الكبيرة التي ستتكبد خسائر كبيرة، نتيجة الانخفاض الكبير في سهم اجيليتي مقارنة بإغلاقه في نهاية الربع الثالث، لذلك فإنه كان من المفترض ان تقوم ادارة البورصة بوقف التداول على سهم اجيليتي حتى تتضح معالم وتطورات القضية المرفوعة ضدها فكيف توقف ادارة البورصة التداول على سهم المدينة للتمويل والاستثمار نتيجة قضية واضحة المعالم ومرفوعة داخل الكويت، ثم تعيد السهم للتداول بعد توضيحات من الشركة، فيما انها لم توقف تداول سهم اجيليتي.