الكويت2009
عضو نشط
- التسجيل
- 30 يونيو 2009
- المشاركات
- 3,985
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون "
وقال تعالى (( وأحسنوا ان الله يحب المحسنين ))
وقال تعالى ( انما المؤمنون اخوه )
وقال الحبيب صلى الله عليه واله وسلم " المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص "
دعوه لمشاريع الخير في بلد الخير
هناك اسر كثيره وكبيره محتاجه للمساعده والوقوف بجانبهم ياخوه وياخوات
في بلد الخير ، ومن يريد الاستزاده يذهب معي ليرى بعينه
اشهد الله تعالى انني لن اخذ دينار واحد مقابل مااقوم به
انما ابتغي الاجر والثواب من الله تعالى
واسال الله تعالى ان يجعل عملي خالص لوجهه الكريم
وانا على استعداد للمجيء للمنزل واستلام مبلغ التبرع
وايصاله للاسر المحتاجه
حال الصحابه رضي الله عنهم مع الايه الكريم " لن تنالوا البر "
كان ابن عمر-رضي الله عنهما- إذا أعجبه شيء من ماله تصدق به اتباعًا لهذه الآية.
جاء أبو طلحة-رضي الله عنه- حين نزلت هذه الآية لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون إلى النبي-صلى الله عليه وسلم-، فقال: إن الله أنزل قوله: لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون، وإن أحبّ مالي إليّ بيرحاء-وبيرحاء بستان نظيف قريب من مسجد النبي-صلى الله عليه وسلم- وكان يأتي إليه ويشرب من ماء فيه طيب عذب، وهذا يكون غاليًا عند صاحبه- فقال أبو طلحة: وإني أجعلها صدقة لله ورسوله، فضعها يا رسول الله حيث شئت، فقال النبي-صلى الله عليه وسلم-: بخ بخ يعني يتعجب، ويقول: مالٌ رابح مالٌ رابح، ثم قال: أرى أن تجعلها في الأقربين، فقسمها أبو طلحة في قرابته.
ختاما : رقمي بالتوقيع اسفل
اخوكم المقصر
ابو صالح
قال تعالى "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون "
وقال تعالى (( وأحسنوا ان الله يحب المحسنين ))
وقال تعالى ( انما المؤمنون اخوه )
وقال الحبيب صلى الله عليه واله وسلم " المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص "
دعوه لمشاريع الخير في بلد الخير
هناك اسر كثيره وكبيره محتاجه للمساعده والوقوف بجانبهم ياخوه وياخوات
في بلد الخير ، ومن يريد الاستزاده يذهب معي ليرى بعينه
اشهد الله تعالى انني لن اخذ دينار واحد مقابل مااقوم به
انما ابتغي الاجر والثواب من الله تعالى
واسال الله تعالى ان يجعل عملي خالص لوجهه الكريم
وانا على استعداد للمجيء للمنزل واستلام مبلغ التبرع
وايصاله للاسر المحتاجه
حال الصحابه رضي الله عنهم مع الايه الكريم " لن تنالوا البر "
كان ابن عمر-رضي الله عنهما- إذا أعجبه شيء من ماله تصدق به اتباعًا لهذه الآية.
جاء أبو طلحة-رضي الله عنه- حين نزلت هذه الآية لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون إلى النبي-صلى الله عليه وسلم-، فقال: إن الله أنزل قوله: لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون، وإن أحبّ مالي إليّ بيرحاء-وبيرحاء بستان نظيف قريب من مسجد النبي-صلى الله عليه وسلم- وكان يأتي إليه ويشرب من ماء فيه طيب عذب، وهذا يكون غاليًا عند صاحبه- فقال أبو طلحة: وإني أجعلها صدقة لله ورسوله، فضعها يا رسول الله حيث شئت، فقال النبي-صلى الله عليه وسلم-: بخ بخ يعني يتعجب، ويقول: مالٌ رابح مالٌ رابح، ثم قال: أرى أن تجعلها في الأقربين، فقسمها أبو طلحة في قرابته.
ختاما : رقمي بالتوقيع اسفل
اخوكم المقصر
ابو صالح