تمون على الرقبه يا بوفهد

بوحسين11

موقوف
التسجيل
27 أكتوبر 2006
المشاركات
2,076
تحويل إلى
أرسل إلى صديق
مشاهدة للطبع

الفهد.. اعتذر من سمو امير البلاد والشعب الكويتي لعدم انعقاد جلسة اليوم

الشؤون السياسية 12/01/2010 03:11:00 م



الكويت - 12 - 1 (كونا) -- اعرب نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية ووزير الدولة لشؤون التنمية ووزير الدولة لشؤون الاسكان الشيخ احمد فهد الاحمد الصباح اليوم عن اعتذاره من سمو امير البلاد والشعب الكويتي لعدم انعقاد جلسة اليوم موضحا ان "صدر الحكومة يتحمل الانتقادات".
وتساءل الشيخ احمد في تصريح للصحافيين بعد رفع جلسة مجلس الامة لعدم اكتمال النصاب "هل يعقل ان من يقدم الخطة الانمائية الخمسية ويتكبد العناء من اجلها ان يتقاعس عن حضور جلسة اليوم المقررة لمناقشة هذه الخطة" مشيرا الى ما ابدته الحكومة من تعاون ظهر من خلال اقرار الخطة بالاجماع من قبل لجنة الشؤون المالية والاقتصادية البرلمانية.
واوضح ان الحكومة تقدمت بطلب لعقد جلسة خاصة الخميس المقبل لمناقشة خطة التنمية "وكلي امل وثقة من ان جلسة الخميس المقبل ستكون افضل واجمل صورة للتعاون في تاريخ دولة الكويت وذلك من خلال التفكير بصوت مرتفع لمناقشة تقرير اللجنة المالية والاقتصادية الذي تمت الموافقة عليه بالاجماع".
واشار الشيخ احمد الى ان هناك اجراءات جدية نحو تنفيذ خطة التنمية لرفع مكانة الكويت بين الدول مشيرا الى انه كان يأمل اقرار الخطة في مداولة اولى خلال جلسة اليوم "ولم نكن نسعى لمداولتين لان هذا المشروع ضخم ويعتبر مشروع امة".
واكد ان هذا المشروع يجب ان يأخذ حقه في النقاش وتبادل وجهات النظر "لاننا حكومة ومجلسا في مركب واحد" لذا يجب الاستماع لجميع المقترحات بهذا الشأن ومن ثم العودة بها للجنة المختصة للاتفاق عليها ومن ثم اقرارها في المداولة الثانية.
ولفت الشيخ احمد الى ان اطار الخطة الخمسية جاء ضمن قانون 60 /86 وتم تطبيقه "ولم نخرج عن نص القانون".
وبسؤاله عن اسقاط فوائد القروض عن المواطنين المدينين قال "نحن بصدد الانتهاء من خطة التنمية وهي قضية الكل ونبدأ بعدها بالقضية الجزء وهي القروض".(النهاية) م ذ / ج ي / ر ف كونا121511 جمت ينا 10
 

بوحسين11

موقوف
التسجيل
27 أكتوبر 2006
المشاركات
2,076
تقرير... ميزانية الكويت للعام المقبل قد تحقق فائضا يبلغ 8ر4 مليار دينار

الشؤون الإقتصادية 12/01/2010 02:42:00 م



الكويت - 12 - 1 (كونا) -- قال تقرير اقتصادي متخصص انه في حال جاءت أسعار النفط ما بين 56 دولار و79 دولارا خلال السنة المالية الجديدة 2010 - 2011 فان التطلعات لميزانية الكويت لهذه السنة "تبقى ايجابية" وقد تحقق فائضا يبلغ 8ر4 مليار دينار كويتي.
وذكر تقرير بنك الكويت الوطني انه على الرغم من ان تقارير صحفية محلية أشارت الى أن مصروفات الحكومة قد ترتفع بنحو 35 في المئة لتصل الى حوالي خمسة مليارات دينار للعام المالي المقبل فان الميزانية قد تبقى متوازنة أو تسجل فائضا قد يصل الى حوالي 8ر4 مليار دينار.
واضاف "سيأتي تحقيق ميزانية الكويت لفوائض في عامين متتاليين على النقيض من الوضع المالي لميزانيات الحكومات في أجزاء أخرى من العالم والتي ستكون أيضا مجبرة على تبني تخفيضات كبيرة في مصروفاتها." وقال التقرير أن أسعار النفط شهدت تذبذبا واضحا منذ بداية شهر ديسمبر الماضي بعد أن كانت مستقرة نسبيا في شهر نوفمبر الماضي. واضاف ان سعر برميل النفط الخام الكويتي تراجع بنحو ثمانية دولارات خلال النصف الأول من شهر ديسمبر ليصل الى 71 دولارا قبل أن يعاود مساره الصعودي الى 77 دولارا مع نهاية الشهر والى حوالي 80 دولارا في يناير 7 من العام الحالي مسجلا بذلك أعلى مستوى له منذ بدأت أسعار النفط بالتعافي. وعزا التقرير هذا التراجع الذي حدث في بداية شهر ديسمبر الى تزايد قوة الدولار الأمريكي والذي سجل سعر صرفه مرجحا بحجم التبادل التجاري الأمريكي ارتفاعا نسبته اربعة في المئة في النصف الاول من ديسمبر لكن عادت أسعار النفط الخام للارتفاع مجددا بعد أن تراجع الدعم للدولار لاحقا.(النهاية) ا م ف / ن ا كونا121442 جمت ينا 10
 

بوحسين11

موقوف
التسجيل
27 أكتوبر 2006
المشاركات
2,076
ارتفاع اسعار النفط يوفر فرصة تاريخية للكويت لتنفيذ خطتها التنموية

الشؤون الإقتصادية 12/01/2010 02:15:00 م



من أحمد حجاجي

الكويت - 12 - 1 (كونا) -- توفر اسعار النفط الاخذة في الارتفاع فرصة تاريخية للكويت لتنفيذ خططها التنموية التي اعلنت عنها مؤخرا والتي تتضمن انفاق عشرات المليارات على مشاريع تنموية في كافة القطاعات.
واخترق سعر برميل النفط الكويتي في تعاملات امس حاجز ال 80 دولارا ليدشن مرحلة جديدة تشير الى تعافي اسعار النفط خصوصا عند مقارنتها بما وصلت اليه في نهاية العام 2008 وبداية عام 2009 عندما اقترب سعر النفط الكويتي من حاجز ال 30 دولارا للبرميل.
واوضح اقتصاديون كويتيون اليوم لوكالة الانباء الكويتية (كونا) ان ارتفاع اسعار النفط من شأنه أن يخلق أجواء مواتية لتنفيذ الخطط التنموية وانعاش الحالة الاقتصادية للدولة رغم ظروف الازمة العالمية التي عانت منها اغلب دول العالم خلال المرحلة الماضية والتي ما زالت تعاني بعض تداعياتها.
وقال رئيس مركز الشال للدراسات الاقتصادية جاسم السعدون ان استمرار المعدل الحالي لسعر النفط حتى نهاية السنة المالية الحالية في 31 مارس المقبل سيجعل الكويت تحقق فائضا يزيد عن ستة مليارات دينار وبهذا تكون هذه السنة هي السنة رقم 11 التي يتم فيها تحقيق فائض في الموازنة العامة.
واضاف السعدون ان المؤشرات المتاحة تقول ان الاقتصاد العالمي آخذ في التعافي وعلى سبيل لمثال فان الاقتصاد الصيني وهو ثاني اكبر مستهلك للطاقة في العالم نما العام الماضي بنسبة تزيد عن 8 في المئة ويتوقع ان يصل معدل النمو فيه للعام الحالي الى 5ر9 في المئة وهو معدل جيد ويشير ايضا الى تعافي الاقتصادات الاخرى لان الصين تعتمد بشكل كبير على التصدير للخارج.
واشار الى ان الخطة التنموية للدولة تحتاج في النهاية الى تمويل واذا ما توافر هذا التمويل بشكل مريح فان تنفيذ هذه الخطة سيكون سهلا مبينا ان موضوع الخطة في النهاية لا يرتبط بشكل كبير بالتحركات الانية لاسعار النفط خصوصا ان كل موازنة عامة او خطة تنموية تبنى على حد ادنى لاسعار النفط.
وحول افضل السبل لانفاق الفائض المالي قال السعدون ان الدولة لديها توجه استراتيجي للتحول الى مركز مالي وتجاري وعلى ذلك فينبغي ان يتم الانفاق في كل ما يخدم هذا الهدف من خدمات مالية وتجارية واستثمارات في القطاع النفطي وحتى التعليم والصحة والبنية التحتية محذرا من انه ما لم يعتمد الانفاق على هذه الرؤية فسيكون بلا جدوى.

من جانبه اوضح رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في بنك الكويت الصناعي عبدالمحسن الحنيف ان اسباب ارتفاع اسعار النفط حاليا معروفة وتتعلق بموجات البرد القارس في اوروبا وامريكا بالاضافة الى نمو الاقتصاد العالمي وخصوصا الهند والصين.
واضاف الحنيف ان هذا السعر غير ثابت بطبيعة الحال وقد ينخفض في الربع القادم من العام لكن في كل الاحوال هو تطور ايجابي وسينعكس بشكل ايجابي على مشاريع الدولة وخطتها التنموية.
واكد ان موازنة الكويت شهدت تطورا ايجابيا خلال السنوات الخمس الماضية مشيرا الى تضمنها لمبالغ كبيرة للانفاق الاستثماري وهو ما يدعو الى سرعة تنفيذ هذه المشاريع وصرف هذه الاموال في مكانها المخصص له لان ذلك سينعكس ليس على قطاع واحد وانما على كل القطاعات الاقتصادية في الدولة ومنها العقار والبورصة والقطاع التجاري وغيره.
وذكر ان من خصائص الاقتصاد الكويتي اعتماده على الانفاق الحكومي بشكل كبير وهذا يعني انه في حال انفاق المبالغ المرصودة للميزانية فسيكون ذلك في صالح القطاع الخاص اما اذا حدث تباطؤ فسيؤثر ذلك على القطاع الخاص سلبيا.
من جهته قال الخبير الاقتصادي عامر ذياب التميمي ان ميزانية العام الماضي حققت فائضا واذا استمرت الاسعار الحالية للنفط فسوف تحقق الميزانية الحالية ايضا فائضا كبيرا مبينا ان ذلك يعطي الحكومة فرصة جيدة لتنفيذ خططها.
واوضح التميمي ان تنفيذ المشاريع التنموية يجب ان يحظى باولوية قصوى "لاننا اصبحنا نعاني من بعض الاختناقات في المياه والكهرباء والبنية التحتية" وهذه كلها تحتاج الى انفاق المزيد من الاموال فيها لتحسين اوضاعها.
واضاف ان القطاع الخاص سوف يستفيد بطبيعة الحال من تنفيذ الخطط التنموية من خلال تعاقداته مع الحكومة وهذا سيجعله يحقق نتائج جيدة تنعكس على سوق الكويت للاوراق المالية (البورصة).(النهاية) ا ح ج / ر ف كونا121415
 

بوحسين11

موقوف
التسجيل
27 أكتوبر 2006
المشاركات
2,076
الصفحة الرئيسية
الأخبار
أخبار الشرق الأوس
أخبار الاقتصاد
أخبار عالمية
أخبار الرياضة
منوعات
العلوم والبيئه
مؤشرات عالمية

Products & Services
Support
Partner services
Career Centre
About Thomson Reutersالكويت: لا حاجة لتغيير مستوى الامدادات في اجتماع أوبك في مارس
Tue Jan 12, 2010 10:02am GMT اطبع هذا الموضوع | صفحة واحدة[-] نص [+]

1 / 1تكبير للحجم الكاملالكويت (رويترز) - قال وزير النفط الكويتي الشيخ أحمد العبد الله الصباح يوم الثلاثاء ان سعر النفط ممتاز وان الطلب يرتفع ومن ثم فلا توجد حاجة لاوبك لتغيير سياسة الامداد في اجتماعها المقبل في مارس اذار.

وكان الخام الامريكي قد سجل أعلى مستوى في 15 شهرا يوم الاثنين بعد أن عززت موجة من البرودة الطلب على الطاقة لاغراض التدفئة وسجلت الصين ثاني أكبر مستهلك للطاقة ارتفاعا بنسبة 25 بالمئة في واردات النفط في ديسمبر كانون الاول. وسجلت الاسعار ارتفاعا طفيفا فوق مستوى 82 دولارا يوم الثلاثاء.

وقال الشيخ أحمد للصحفيين في مجلس الامة (البرلمان) الكويتي ردا على سؤال ان كانت أوبك قد تغير مستويات الانتاج المستهدفة في اجتماعها المقبل " الاجتماع المقبل سيكون مشابها... لا تغيير بالطبع."

ووصف الشيخ أحمد سعر النفط الحالي بأنه "رائع". وزادت الاسعار نحو عشرة دولارات منذ اجتماع أوبك الماضي يوم 22 ديسمبر كانون الاول الذي قررت المنظمة خلاله ابقاء مستويات الانتاج دون تغيير وقالت انها راضية عن سعر النفط الذي كان يتراوح وقتها بين 72 و75 دولارا للبرميل.

وأَضاف الوزير أن برودة الطقس في أجزاء كبيرة من نصف الكرة الشمالي وارتفاع الطلب يعززان سعر النفط.

ومن المتوقع أن يساعد ارتفاع الطلب المرتبط بالطقس في خفض المخزونات الكبيرة من زيت التدفئة في أوروبا والولايات المتحدة.

وعبر مندوبو أوبك عن مخاوف بشأن ضخامة مخزونات المقطرات بما فيها زيت التدفئة منذ أن بدأت تتراكم بسبب تراجع الطلب أثناء الركود.

ومن ناحية أخرى ذكر خالد الفالح الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية للنفط في تصريحات نشرت يوم الثلاثاء أن ارتفاع الطلب يدعم سعر النفط.

ونقلت صحيفة الوطن السعودية عن الفالح قوله "الاسعار بدأت تتعافى والطلب على البترول يرتفع بالتدريج." يتبع
 

خبير النفط

عضو نشط
التسجيل
15 يناير 2007
المشاركات
4,638
وشنهو فايده ارتفاع الاسعار اذا التنميه و البلد من سيىء الى أسوأ و الحراميه على كثر ما يبوقون ماهم شابعين وما اعتقد راح يشبعون وما راح يشبعهم الا التراب بس مساكين مايدرون
بس السؤال المهم خطط التنميه الجديده شنوا راح تفرق عن خطط التنميه و الخطط حبيسه الادراج
 
أعلى