الشاهين1
موقوف
- التسجيل
- 20 أبريل 2009
- المشاركات
- 1,794
الشركات المتعثرة... إما اللجوء إلى قانون الاستقرار أو الخروج من السوق
سالم الصباح لـ"الجريدة": لا يوجد أمام الشركات التي لم تعالج أوضاعها إلا اللجوء إلى قانون الاستقرار أو الخروج من السوق++++ بعض شركات الاستثمار لا تريد الإفصاح عن حقيقة وضعها لعدم تمتعها بالملاءة المطلوبة++++ تعزيز المخصصات إجراء استباقي لتدعيم المراكز المالية للبنوك أمام أي تداعيات جديدة للأزمة
• نتابع مكتبياً وميدانياً مدى التزام البنوك بتكوين المخصصات المطلوبة وفقاً للتعليمات+++
• ندرس التعديلات المقترحة من لجنة بازل استعداداً لتطبيق ما هو مناسب منها في حال اعتمادها بصورة رسمية+++
• شددنا على البنوك ضرورة أخذ مخصصات أكثر مما طلب منها++++
• شطب الديون آخر الإجراءات المتخذة ولا مجال للحديث عنها الآن++++
• "المركزي" لديه معلومات عن انكشافات البنوك تجاه جميع عملائه غير المنتظمين++++
• تشديدنا على البنوك بضرورة مراقبة أوضاع العملاء الذين يواجهون المشاكل ساهم في تخفيف تداعيات الأزمة+++
• تدعيم رؤوس الأموال والاهتمام بإدارات المخاطر واختبارات الضغط أهم إجراءاتنا لمواجهة تداعيات الأزمة+++
• البنوك ملتزمة بقواعد الإفصاح في حالات الانكشاف وتتم موافاة "المركزي" ببيانات تصنيف العملاء والمخصصات بصفة ربع سنوية+++
++ ضرورة وجود خطط طوارئ لدى كل البنوك للتعامل مع الظروف غير العادية
• إدارات المخاطر تتحمل مسؤولية تقييم الأوضاع ووضع خطط طوارئ +++
• نحرص على استمرارية اختبارات الضغط مع تطبيق سيناريوهات أكثر شدة++++
• نواصل تشديدنا على الالتزام بسياسة الترشيد الائتماني للحد من الأخطار المحتملة+++
• البنوك الإسلامية لا تواجه أي صعوبات في تطبيق معايير بازل 2++++
• أمام شركات الاستثمار عام 2010 كله للاستفادة من تمويلات البنوك المحلية تضمن الدولة 50% منها+++
> البنك المركزي يحصل بيانات ومعلومات عن تصنيف العملاء والمخصصات المكونة مقابل مديونياتهم بصفة ربع سنوية ++
> لم تتقدم أي شركة استثمار إلى البنك المركزي بطلب للاستفادة من قانون الاستقرار++
> حرصنا على تدعيم رؤوس أموال البنوك والاهتمام بإدارات المخاطر وتطوير أدائها، واستمرارية انتهاج أساليب اختبارات الضغط مع تطبيق سيناريوهات أكثر شدة++
> معظم مشاكل وأزمات شركات الاستثمار تتمثل في مشاكل سيولة ناتجة عن التراجع الحاد في قيم الأصول بسبب انعكاسات الأزمة العالمية
سالم الصباح لـ"الجريدة": لا يوجد أمام الشركات التي لم تعالج أوضاعها إلا اللجوء إلى قانون الاستقرار أو الخروج من السوق++++ بعض شركات الاستثمار لا تريد الإفصاح عن حقيقة وضعها لعدم تمتعها بالملاءة المطلوبة++++ تعزيز المخصصات إجراء استباقي لتدعيم المراكز المالية للبنوك أمام أي تداعيات جديدة للأزمة
• نتابع مكتبياً وميدانياً مدى التزام البنوك بتكوين المخصصات المطلوبة وفقاً للتعليمات+++
• ندرس التعديلات المقترحة من لجنة بازل استعداداً لتطبيق ما هو مناسب منها في حال اعتمادها بصورة رسمية+++
• شددنا على البنوك ضرورة أخذ مخصصات أكثر مما طلب منها++++
• شطب الديون آخر الإجراءات المتخذة ولا مجال للحديث عنها الآن++++
• "المركزي" لديه معلومات عن انكشافات البنوك تجاه جميع عملائه غير المنتظمين++++
• تشديدنا على البنوك بضرورة مراقبة أوضاع العملاء الذين يواجهون المشاكل ساهم في تخفيف تداعيات الأزمة+++
• تدعيم رؤوس الأموال والاهتمام بإدارات المخاطر واختبارات الضغط أهم إجراءاتنا لمواجهة تداعيات الأزمة+++
• البنوك ملتزمة بقواعد الإفصاح في حالات الانكشاف وتتم موافاة "المركزي" ببيانات تصنيف العملاء والمخصصات بصفة ربع سنوية+++
++ ضرورة وجود خطط طوارئ لدى كل البنوك للتعامل مع الظروف غير العادية
• إدارات المخاطر تتحمل مسؤولية تقييم الأوضاع ووضع خطط طوارئ +++
• نحرص على استمرارية اختبارات الضغط مع تطبيق سيناريوهات أكثر شدة++++
• نواصل تشديدنا على الالتزام بسياسة الترشيد الائتماني للحد من الأخطار المحتملة+++
• البنوك الإسلامية لا تواجه أي صعوبات في تطبيق معايير بازل 2++++
• أمام شركات الاستثمار عام 2010 كله للاستفادة من تمويلات البنوك المحلية تضمن الدولة 50% منها+++
> البنك المركزي يحصل بيانات ومعلومات عن تصنيف العملاء والمخصصات المكونة مقابل مديونياتهم بصفة ربع سنوية ++
> لم تتقدم أي شركة استثمار إلى البنك المركزي بطلب للاستفادة من قانون الاستقرار++
> حرصنا على تدعيم رؤوس أموال البنوك والاهتمام بإدارات المخاطر وتطوير أدائها، واستمرارية انتهاج أساليب اختبارات الضغط مع تطبيق سيناريوهات أكثر شدة++
> معظم مشاكل وأزمات شركات الاستثمار تتمثل في مشاكل سيولة ناتجة عن التراجع الحاد في قيم الأصول بسبب انعكاسات الأزمة العالمية