بوحسين11
موقوف
- التسجيل
- 27 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 2,076
خطة أوباما بشأن البنوك تفوز بدعم مؤقت في أوروبا
Fri Jan 22, 2010 9:16pm GMT اطبع هذا الموضوع | صفحة واحدة[-] نص [+]
1 / 1تكبير للحجم الكامللندن/باريس (رويترز) - قدمت فرنسا وبريطانيا وألمانيا دعما يوم الجمعة لخطة الرئيس الامريكي باراك أوباما لفرض قيود على حجم البنوك الامريكية وتعاملاتها ولكنها لم تصل الى حد التعهد باتباع المقترح الذي فاجأ الاسواق العالمية.
وقد تعيد مقترحات أوباما المثيرة صياغة النظام المالي العالمي ولكن خبراء قالوا انها تفتقر الى التفاصيل وقد تلقي بظلالها على المنهج العالمي الذي تبنته مجموعة العشرين.
وقدم أوباما مقترحاته يوم الخميس قائلا انه مستعد لمواجهة مقاومة بنوك وول ستريت التي القى باللوم عليها لكونها ساهمت في التسبب بالازمة المالية العالمية.
وستمنع الخطة البنوك من الاستثمار في صناديق تحوط أو صناديق استثمار الملكية الخاصة أو امتلاكها أو رعايتها.
وستفرض الخطة حدا جديدا على حجم البنوك بالنسبة للقطاع المالي كله بل وربما قد تمنع المؤسسات من أنشطة استخدام اموالها التي ليس لها علاقة بخدمة العملاء من أجل أرباحها. وينطوي استخدام البنوك لاموالها على قيام الشركات بمراهنات في الاسواق باموالها مما كان مصدرا لارباح وفيرة قبل وبعد الازمة المالية.
ورحبت كريستين لاجارد وزيرة الاقتصاد الفرنسية بالمقترحات قائلة انها " خطوة جيدة جدا جدا للامام.
"انهم يرون أن التنظيم الذي كان كلمة محرمة وكان صعبا استخدامها في الاوساط المالية في الولايات المتحدة مهمة لاحتواء ... التجاوزات البنكية."
قال بول ماينرز وزير الخزانة البريطاني ان بريطانيا اتخذت بالفعل اجراءات لمعالجة مشاكل قطاعها المصرفي.
واضاف "توصل هو الى حل لما يراه في الشؤون الامريكية .. واتخذنا نحن بالفعل الاجراء الضروري في بريطانيا." يتبع
Fri Jan 22, 2010 9:16pm GMT اطبع هذا الموضوع | صفحة واحدة[-] نص [+]
1 / 1تكبير للحجم الكامللندن/باريس (رويترز) - قدمت فرنسا وبريطانيا وألمانيا دعما يوم الجمعة لخطة الرئيس الامريكي باراك أوباما لفرض قيود على حجم البنوك الامريكية وتعاملاتها ولكنها لم تصل الى حد التعهد باتباع المقترح الذي فاجأ الاسواق العالمية.
وقد تعيد مقترحات أوباما المثيرة صياغة النظام المالي العالمي ولكن خبراء قالوا انها تفتقر الى التفاصيل وقد تلقي بظلالها على المنهج العالمي الذي تبنته مجموعة العشرين.
وقدم أوباما مقترحاته يوم الخميس قائلا انه مستعد لمواجهة مقاومة بنوك وول ستريت التي القى باللوم عليها لكونها ساهمت في التسبب بالازمة المالية العالمية.
وستمنع الخطة البنوك من الاستثمار في صناديق تحوط أو صناديق استثمار الملكية الخاصة أو امتلاكها أو رعايتها.
وستفرض الخطة حدا جديدا على حجم البنوك بالنسبة للقطاع المالي كله بل وربما قد تمنع المؤسسات من أنشطة استخدام اموالها التي ليس لها علاقة بخدمة العملاء من أجل أرباحها. وينطوي استخدام البنوك لاموالها على قيام الشركات بمراهنات في الاسواق باموالها مما كان مصدرا لارباح وفيرة قبل وبعد الازمة المالية.
ورحبت كريستين لاجارد وزيرة الاقتصاد الفرنسية بالمقترحات قائلة انها " خطوة جيدة جدا جدا للامام.
"انهم يرون أن التنظيم الذي كان كلمة محرمة وكان صعبا استخدامها في الاوساط المالية في الولايات المتحدة مهمة لاحتواء ... التجاوزات البنكية."
قال بول ماينرز وزير الخزانة البريطاني ان بريطانيا اتخذت بالفعل اجراءات لمعالجة مشاكل قطاعها المصرفي.
واضاف "توصل هو الى حل لما يراه في الشؤون الامريكية .. واتخذنا نحن بالفعل الاجراء الضروري في بريطانيا." يتبع