المهذب جداً
عضو مميز
.
أرباح البنك الأهلي 27.2 مليون دينار والتوزيعات 20 في المئة نقدا و4 منحة
اعلن رئيس مجلس ادارة البنك الاهلي الكويتي احمد يوسف بهبهاني ان «الاهلي» حقق ارباحا صافية بمبلغ 2,27 مليون دينار كويتي عن العام 2004، محققا نموا في الارباح بنسبة 23 في المئة، كما زادت ربحية السهم لتصبح 36 فلسا.
وقرر مجلس الادارة التوصية بتوزيع ارباح نقدية عن السنة المالية المنتهية في 31/12/2004 بنسبة 20 في المئة من القيمة الاسمية للسهم (20 فلسا لكل سهم) وتوزيع اسهم منحة مجانية بنسبة 4 في المئة (اي بواقع 4 أسهم لكل مئة سهم) وذلك على المساهمين المسجلين في سجلات البنك بتاريخ انعقاد الجمعية العامة، على ان تخضع هذه التوصية لموافقة الجمعية العامة والجهات المختصة.
وفي تصريح صحافي، اوضح بهبهاني ان التحسن المستمر في اداء البنك الاهلي ومؤشراته المالية انما جاء نتيجة لاستمرار التطبيق الناجح لاستراتيجية البنك المبنية على خطط مدروسة تأخذ في الاعتبار تطورات السوق والفرص الاستثمارية المتاحة وامكانيات التوسع مستقبلا, كما اكد بهبهاني ان البنك الاهلي نجح في زيادة حصته من السوق المصرفية بتقديمه منتجات وحلولا مالية مبتكرة والتوسع في قاعدة عملائه واستخدام احدث التقنيات وتكنولوجيا المعلومات في تقديم خدمات مصرفية عصرية.
وعن التقديرات الائتمانية التي حصل عليها البنك اخيرا، اكد بهبهاني على ان الاداء المتميز للبنك الاهلي حظي بتقدير وكالات التصنيف العالمية، بعد حصول البنك الاهلي على تقديرات مرتفعة لدى اربع مؤسسات عالمية رائدة في مجال تصنيف المؤسسات المالية، وهي «ستاندرد آند بورز» و«فيتش ريتنجز»، و«كابيتال انتلجنس» و«موديز».
وعن التطلعات المستقبلية للبنك الاهلي، اوضح بهبهاني الى ان التوقعات للاقتصاد الكويتي على مدى السنوات القادمة واعدة بالفرص الاستثمارية الكبيرة مشيرا الى ان هناك عدة مشاريع سواء كانت حكومية او بمشاركة القطاع الخاص حيث من الممكن ان تساهم البنوك الوطنية في تمويل تلك المشاريع.
واختتم رئيس مجلس الادارة حديثه متفائلا بالتحسن المستمر والمتوازن في اداء البنك الاهلي والنمو في الارباح على مدى الاربع سنوات الماضية، مؤكدا التزام الادارة على مواصلة نهجها وتطبيقها للخطة الاستراتيجية لتحقيق اهداف البنك وتقديم افضل الخدمات المصرفية مع التركيز على الجودة النوعية والتوسع في شبكة الفروع المحلية والرقابة الفعالة على المصروفات وتحسين اداء البنك بشكل عام وتوظيف الكوادر المؤهلة لمواكبة التحديات المستجدة ولدفع البنك للمضي قدما ليتبوأ مكانته بين البنوك الرائدة في المنطقة.
.
أرباح البنك الأهلي 27.2 مليون دينار والتوزيعات 20 في المئة نقدا و4 منحة
اعلن رئيس مجلس ادارة البنك الاهلي الكويتي احمد يوسف بهبهاني ان «الاهلي» حقق ارباحا صافية بمبلغ 2,27 مليون دينار كويتي عن العام 2004، محققا نموا في الارباح بنسبة 23 في المئة، كما زادت ربحية السهم لتصبح 36 فلسا.
وقرر مجلس الادارة التوصية بتوزيع ارباح نقدية عن السنة المالية المنتهية في 31/12/2004 بنسبة 20 في المئة من القيمة الاسمية للسهم (20 فلسا لكل سهم) وتوزيع اسهم منحة مجانية بنسبة 4 في المئة (اي بواقع 4 أسهم لكل مئة سهم) وذلك على المساهمين المسجلين في سجلات البنك بتاريخ انعقاد الجمعية العامة، على ان تخضع هذه التوصية لموافقة الجمعية العامة والجهات المختصة.
وفي تصريح صحافي، اوضح بهبهاني ان التحسن المستمر في اداء البنك الاهلي ومؤشراته المالية انما جاء نتيجة لاستمرار التطبيق الناجح لاستراتيجية البنك المبنية على خطط مدروسة تأخذ في الاعتبار تطورات السوق والفرص الاستثمارية المتاحة وامكانيات التوسع مستقبلا, كما اكد بهبهاني ان البنك الاهلي نجح في زيادة حصته من السوق المصرفية بتقديمه منتجات وحلولا مالية مبتكرة والتوسع في قاعدة عملائه واستخدام احدث التقنيات وتكنولوجيا المعلومات في تقديم خدمات مصرفية عصرية.
وعن التقديرات الائتمانية التي حصل عليها البنك اخيرا، اكد بهبهاني على ان الاداء المتميز للبنك الاهلي حظي بتقدير وكالات التصنيف العالمية، بعد حصول البنك الاهلي على تقديرات مرتفعة لدى اربع مؤسسات عالمية رائدة في مجال تصنيف المؤسسات المالية، وهي «ستاندرد آند بورز» و«فيتش ريتنجز»، و«كابيتال انتلجنس» و«موديز».
وعن التطلعات المستقبلية للبنك الاهلي، اوضح بهبهاني الى ان التوقعات للاقتصاد الكويتي على مدى السنوات القادمة واعدة بالفرص الاستثمارية الكبيرة مشيرا الى ان هناك عدة مشاريع سواء كانت حكومية او بمشاركة القطاع الخاص حيث من الممكن ان تساهم البنوك الوطنية في تمويل تلك المشاريع.
واختتم رئيس مجلس الادارة حديثه متفائلا بالتحسن المستمر والمتوازن في اداء البنك الاهلي والنمو في الارباح على مدى الاربع سنوات الماضية، مؤكدا التزام الادارة على مواصلة نهجها وتطبيقها للخطة الاستراتيجية لتحقيق اهداف البنك وتقديم افضل الخدمات المصرفية مع التركيز على الجودة النوعية والتوسع في شبكة الفروع المحلية والرقابة الفعالة على المصروفات وتحسين اداء البنك بشكل عام وتوظيف الكوادر المؤهلة لمواكبة التحديات المستجدة ولدفع البنك للمضي قدما ليتبوأ مكانته بين البنوك الرائدة في المنطقة.
.