هذا جزء من اللى بالملف
شٌكوا العد دٌ من الناس - و انا
واحد منهم - مر الشكوى من
موجات ال وٌت . ك فٌ تس طٌر
على كل اسواق المال و تتنبئ
بحركتها بسهولة و سٌر , و رغم
ذلك فهى صعبة الفهم , بع دٌة
المنال و نحن فى عالم الكمب وٌتر
. و رغم هذا ا ضٌا ال وٌت لم كٌ
مٌلك كمب وٌتر . عٌنى هو اشطر
م ن نا و الا ا هٌ ؟
أخذت افكر و افكر . و اصبحت افكر و افكر , و مازلت افكر و افكر . و من كثرة التفك رٌ بدا
عل اننى افكر و افكر . بعد ذلك عندما اخذت افكر و افكر . لمعت ف خاطري فكرة .
ساسردها على ه ئٌة مثال :
اخترت المثال فى سوق العقار لانه سوق تٌم زٌ برؤس أموا ل كب رٌة ) عٌنى ناس معاها فلوس (
و اقبال على هذا السوق ) عٌنى الطلب كب رٌ ( .
ثم أخذت أفكر و أفكر فى سلوك
الناس فوجدت ان سلوك الناس تٌردد
ب نٌ الرغبة فى الربح )التفائل( و
الخوف من الخسارة ) التشائم ( و لأن
التفائل و التشائم لهما درجات , لذا
نجد ب نٌ المتشائم نٌ جدا و المتفائل نٌ
جدا عدد كب رٌ من الناس اكثر تفائل و
اقل تشائم . و هم ب نٌ هذا و ذاك . )وسط وٌن( .
الفكرة
بناء على ما سبق مٌكننا سرد الفكرة , هب اننى
امتلك عمارة مكونة من عدد كب رٌ من الشقق
السكن ةٌ , كب رٌ نعم و لكنه محدود . المهم رغبت
ف ب عٌ الشقة ب 100 الف جن هٌ ...... و اٌ بلاش
.
انظرو معى ماذا حدث . فى اول وٌم اقبل الناس
على الشراء فبعت 10 شقق مثلا . لذا قررت ان
ارفع السعر فى ال وٌم التالى الى 110 الف جن هٌ ,
براحتى ما انا صانع السوق . فى تان وٌم بعت
10 شقق اخرى . فرفعت السعر الى 120 الف
جن هٌ و هكذا ..... حتى وصل سعر الشقة الى
150 الف جن هٌ . وٌمها لم شٌترى منى الا واحد
فقط , هذا معناه ان السوق تشبع و أو ان السعر
150 الف جن هٌ مبالغ ف هٌ . لذا سأتوقف عن ب عٌ باقى الشقق . انا حر بقى !!!
مما