المجموعة الدولية للاستثمار ( المجموعة د )

الحالة
موضوع مغلق

الشاهين1

موقوف
التسجيل
20 أبريل 2009
المشاركات
1,794
تعثر المجموعة الدولية للاستثمار يوجه ضربة جديدة لسوق الصكوك

16/04/2010
تعثر المجموعة الدولية للاستثمار يوجه ضربة جديدة لسوق الصكوك
إيمان عطية

شهر آخر وضربة أخرى لسوق الصكوك الإسلامية. بعد ان اعترفت المجموعة الدولية للاستثمار بعدم قدرتها على سداد دفعة دورية عن صكوك بقيمة 200 مليون دولار، مما أدى إلى تعليق سريع لتداول أسهم المجموعة في بورصة ناسداك دبي.
وقد أعلنت المجموعة الدولية للاستثمار، وهي شركة استثمارية إسلامية أنها بصدد القيام بعملية اعادة هيكلة، وبأنه اذا لم يتم سداد الصكوك بحلول اليوم (أمس) فانها ستشكل «حدثا للحل».
ولأول مرة في تاريخها القصير تهتز سوق السندات الإسلامية نتيجة سلسلة عمليات تعثر وعجز عن السداد شهدتها خلال العام الماضي.
اذ استطاعت دبي أن تتفادى التعثر عن سداد استحقاق صكوك بقيمة 4 مليارات دولار تملكها شركة التطوير العقاري نخيل في ديسمبر، بفضل قرض تلقته من أبوظبي. لكن مجموعة سعد في السعودية وشركة دار الاستثمار و«ايست كاميرون بارتنرز» في الولايات المتحدة، تعثرت جميعها عن سداد سندات إسلامية منذ اندلاع الأزمة المالية.
ووفق زاوية، فان صكوك المجموعة الدولية للاستثمار تتداول حاليا في السوق الموازية عند 10 ــــ 20 سنتا على الدولار.
ومع ذلك، وبعد سنة مملوءة بالضربات، كان رد فعل السوق بنطاقها الواسع، على النبأ لا يذكر، ووفق ما يقول مصرفيون، فان تعثر المجموعة الدولية للاستثمار لن يعمل على الأرجح على زيادة زعزعة استقرار سوق الدين الإسلامي.
إذ يقول حسين حسن، رئيس التمويل الإسلامي في دويتشه بنك «يدرك الناس أن المشكلة هي أقل ارتباطا بالصكوك، وتتعلق أكثر بالائتمان الأساسي. فحتى الآن لم تصدر أي قرارات من المحاكم بشأن التعثر عن سداد الصكوك، لكن المستثمرين تعلموا دروسا قيمة كثيرة خلال السنة الماضية».
وتوقعت وكالة التصنيف الائتماني موديز في تقرير لها صدر الأسبوع الحالي أن تتجاوز مبيعات السندات الإسلامية في 2010 المستويات التي بلغتها العام الماضي عند 24 مليار دولار.
يقول راضي فقيه، نائب الرئيس التنفيذي في اتش اس بي سي أمانه «أظن أنه سيكون لدينا سنة صكوك جيدة في 2010، لعلها ستكون مساوية أو أفضل من السنة الماضية. والأسباب الرئيسية هو أنه لا يزال هناك الكثير من استثمارات البنية التحتية القادمة في الطريق، مما يعني أن بعض التمويل سيتم جمعه على الأرجح من خلال الصكوك، كما لايزال هناك طلب أساسي من المستثمرين المحليين».
غير أن مصرفيين يحذرون من أن اصدرات الصكوك لاتزال أكثر صعوبة وتعقيدا من مبيعات السندات التقليدية، التي يمكن أن تشجع الكثير من المصدرين المحتملين على تجنب الدين المتوافق مع أحكام الشريعة. فضلا عن أن الآمال بأن السعودية، أكبر الاقتصادات العربية وموطن واحدة من أكبر شبكات البنوك الإسلامية، ستصبح مصدرا أكثر أهمية للمبيعات، ربما تتلاشى بفعل اللوائح المتشددة فيها، وفق حسن. ويتابع «لا يوجد قوانين تتعلق بالأدوات ذات الأغراض الخاصة، وحدها الشركات المساهمة القادرة على بيع الصكوك، وهي قادرة على اصدار صكوك بقيمة تصل إلى رأسمالها المدفوع. لذلك فان الكثير من الأمور بحاجة إلى حل فيما يخص البنية التحتية قبل أن يكون هناك سوق صكوك مناسبة في السعودية».


¶ فايننشال تايمز ¶
 

بوفيونة

عضو نشط
التسجيل
6 أغسطس 2009
المشاركات
724
الإقامة
الكويت
المجموعة الدولية للاستثمار:
مساهمونا يحاسبوننا وليس جريدة القبس



جاءنا من المجموعة الدولية للاستثمار الرد التالي عملا بحرية الرأي المكفولة قانونيا ودستوريا واستنادا الى قانون النشر والمطبوعات. والرد هو على المقال المنشور في يوم الاربعاء 7 ابريل 2010 العدد 13238 صفحة 49 للمحرر عيسى عبد السلام (قسم الاقتصاد). وجاء في الرد ما يلي:

لقد حظر المشرع بالقانون رقم 3 لسنة 2006 في شأن المطبوعات والنشر نشر ما من شأنه زعزعة الثقة بالوضع الاقتصادي للبلاد او الشركات التجارية وسيما الاستثمارية منها، إلا بإذن خاص من المحكمة المختصة، كما الزم المشرع رئيس التحرير ان يتحرى الدقة والحقيقة في كل ما ينشره من اخبار او معلومات او بيانات، كما الزم المشرع رئيس التحرير ان ينشر دون مقابل اي رد او تصريح او تكذيب يرد اليه من اي شخص اعتباري ورد اسمه او اشير اليه في كتابة او رسم او رمز تم نشره بالصحيفة، وذلك في التاريخ الذي تحدده الجهة المعنية.
وترتيبا على ما سلف فإن المقال المعني بالذكر آنفا والذي تم من خلاله تسليط الضوء ع‍لى ما تمر به المجموعة الدولية للاستثمار في هذه المرحلة الانتقالية المهمة نؤكد ان تأثرنا بالدرجة الاولى كان بالازمة المالية العالمية علما انه كانت هناك منهجية عمل كانت سائدة في السنوات السابقة لدى اغلب شركات الاستثمار معتمدة على التوسعات والتنويع في الانشطة الاستثمارية، لذا نود ان نوضح كثيرا من المغالطات التي اوردتموها في تقريركم حول المجموعة الدولية.
بداية يطيب لنا ان نؤكد ان المجموعة الدولية للاستثمار وشركاتها ترحب بأي نقد بناء وهادف تكون فيه مصلحة الشركة والمساهمين والاقتصاد الوطني عموما هي الهدف، لطالما نصبت الجريدة نفسها كجهة تصنيف
للشركات منحت نفسها الحق في النقد من دون معلومات دقيقة.
تناول المقال المنشور جملة من المعلومات التي تهدف الى الحاق الضرر بالمجموعة وشركاتها والتأثير على المركز المالي للشركة، وتشويه سمعتها.

القيمة السوقية
فقام المحرر بالعمد الى احتساب القيمة السوقية للمجموعة وشركاتها في تاريخ محدد هو فترة ما قبل الازمة وقام بمقارنتها باسعار حالية بعد مرور ما يقارب عامين على الازمة، وهو نتاج طبيعي ان تتراجع القيم السوقية للمجموعة وشركاتها، وهو امر ليس خاصا بالمجموعة فقط بل طال جميع الشركات في كل اسواق العالم وتعلمون ذلك جيدا وينطبق على اكبر الشركات وافضلها في العالم او في سوق الكويت.
اعتمدت الجريدة في سرد المعلومات ونسبها على قيادي سابق لم تسمّ.ه، وهو امر عائم، تعلمون ان الخبر المنسوب الى مصدر او جهة غير معلومة دائما ضعيف وقصده الاساءة، والا فلماذا تتسترون خلف قيادي سابق، واذا كان حريصا على مصالح المساهمين فليعلن ايا من كان ما لديه صراحة وعلى الملأ والى الجهات الرقابية.
لشركة المجموعة الدولية وشركاتها مساهمون يحاسبونها فليست الجريدة هي الجهة الانسب او المعنية التي تقوم بمحاسبة الشركات عموما والمجموعة الدولية خصوصا، علما ان المجموعة خاضعة لرقابة البنك المركزي ومدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية، وتخضع لاشراف وزارة التجارة هي وشركاتها ايضا.
كما هو معلوم للأزمة المالية تداعيات سلبية كبيرة على اقتصادات العالم والسوق الكويتي تأثر كونه جزءا من هذا العالم، الا انكم شككتم في نماذج اعمال الجميع وطعنتم في كفاءة الجهات الرقابية المشهود لها بالكفاءة، حيث طال نقدكم نموذج عمل الشركة، وليست الجريدة هي التي تحدد للشركات طبيعة اعمالها مستغلة ظروف الازمة المالية العالمية وسوء الاوضاع الاقتصادية، واغفلتم تماسك المجموعة وشركاتها طيلة فترة الازمة الماضية.

تحليل بالنقد
تناول تحليل الجريدة بالنقد ايضا قيام المجموعة باجراء التغييرات في اجهزتها الفنية والادارية وذلك على سند من اقوال مرسلة من قيادي سابق بالمجموعة لم يفصح المقال عن هويته او ابراز الدليل على صحة ما ادلى به وهذا اجراء طبيعي قامت به شركات عديدة بهدف اعادة هيكلة اوضاعها واعادة النظر في الاكلاف التي تتحملها.
نؤكد ان الانخفاض الذي حل بالمجموعة الدولية مرتبط ارتباطا مباشرا بحالة السوق بشكل عام علاوة على الظروف التي حلت وفرضت نفسها على الشركة، كل ذلك لم يمنع من استمرار اعمال الشركة، وهو الامر الذي يؤكد ان المجموعة الدولية مؤسسة خاضت
مراحل عديدة وصعبة خلال 17 سنة ماضية بجد ومثابرة، ونحن عازمون على تخطي المرحلة الحالية لنكون افضل حالا بإذن الله، كما ان الشركة ليس من دورها دعم اسهمها او ترفيعها، فهذا الامر متروك للسوق وآليات العرض والطلب التي شهدت خللا كبيرا بفعل الازمة.
• خلال اوقات الرواج دأبت اغلب الشركات الاستثمارية على التركيز على استراتيجية التوسع والنمو معتمدة على تأسيس عدد من الشركات التي تخدم مشاريعها التوسعية كل حسب استراتيجيته، ورغم ذلك لم تعتمد المجموعة الدولية على ذلك فقط، بل كان اساس عمل المجموعة كشركة استثمارية اسلامية تعتمد على الاستثمار المباشر تملك شركات في ابرز القطاعات الاقتصادية اهمية تشمل العقار والنفط والاجارة والتمويل، وليس المضاربة كما زعمتم وصنفتم من دون وجه حق او دراية.
• لم تعتمد الشركة في السابق كما ذكرتم على المضاربة في الاسهم، كما ان الشركة ليست معنية بحالة الدوران التي تشهدها اسهمها وليس ذلك عيبا فأعرق الشركات تدور اسهمها يوميا بيعا وشراء، واذا كان ذلك مخالفا فلتسأل الجهات المعنية عنه، وليست الشركة هي التي تتحمل وزر نقدكم بدوران هذه الاسهم، كما انه ليس لديكم دليل على كل ما ذكرتموه من نقد يتعلق بمضارباتنا على اسهمنا.

توسعات وطموحات
• تطرقتم الى توسعات الشركة ومشاريعها الخارجية فكانت هناك طموحات كبيرة وآفاق من التوسع في عدد من الاسواق والفرص لم يكتب لبعضها الاستمرارية او النجاح لاسباب اما تتعلق بدراسات جدوى او غيرها من ظروف تتعلق بموافقات في هذه الدول او شراكات رأيناها في غير مصلحتنا ومصلحة مساهمي الشركة، كما دأبت المجموعة خلال الأزمة على ايقاف العديد من تلك المشاريع لاسباب متعلقة بالتمويل او لوجود المخاطر العالية وعدم جدواها الاقتصادية بسبب الظروف الراهنة، بينما تم الاستمرار والتركيز على الانشطة ذات العوائد التشغيلية مثل العقارات المطورة (غراند) او الاصول النفطية ذات العوائد اليومية لدى «بترو غلف» بهدف مواجهة انعكاسات الأزمة المالية العالمية.
• منذ بداية الازمة واجهت المجموعة الدولية تحديات كبيرة، ولذلك قامت على الفور باعادة النظر في نموذج العمل واتخذت منهجية جديدة بالتغيير في بعض الاجراءات التي تناسب ظروف المرحلة والتحديات التي فرضتها الازمة، علما ان هاتين الطواعية والمرونة تؤكدان سلامة منهجنا الذي يسمح لنا بذلك معتمدين على مهام جديدة تضطلع بها مجالس الادارات والادارات التنفيذية التي رسمت خططا واهدافا واضحة لتنعكس بدورها على اعادة توزيع الاصول بشكل متوازن وتعزز ادارة المخاطر بطريقة مهنية، مما شجع الكثير من البنوك والشركات الاستثمارية والصناديق على اخذ حصص جيدة في شركات المجموعة، مما يدعم التوجه الاستراتيجي بدخول «الشركاء الاستراتيجيين».

مواجهة التحديات
• لمواكبة ومواجهة تحديات الازمة تم تعيين كبرى بيوت الاستشارة للعمل على تقديم الخدمات الاستشارية اللازمة للحد من الآثار السلبية التي قد نتجت بسبب الازمة او آليات العمل السابقة، كما تم التركيز على تقليل وتقنين المصاريف على جميع الشركات التابعة للمجموعة وبشكل مدروس محققين نسبة خفض تفوق الــ%30، ودون التأثير على سير آلية العمل، كما تمت الاشارة اليه من جانبكم بانتقال المجموعة لدور واحد وهو امر عار عن الصحة اضافة الى ان مسألة تخفيض المصاريف مبدأ قامت به كبريات الشركات العالمية في الكويت وخارجها وليس امرا مقصورا على المجموعة الدولية بمفردها.
• ان الاستناد الى اقوال مرسلة عارية عن الدليل من احد القياديين السابقين للمجموعة (ضعيف) ومخالف لواجب تحري الدقة والحقيقة التي استلزمها القانون في كل ما ينشر والتطرق لافراد الادارات العليا السابقين امر غير مقبول اذ ان البعض كان لهم الدور الرئيسي في المرحلة السابقة التي كانت مرت على المجموعة بسلبياتها وايجابياتها الامر الذي تم التطرق له بخصوص عدم حصول البعض على المستحقات بسبب الذمة المالية المستقلة للشركات التي كانت تحت ادارة كل تنفيذي وعليه التزامات كما له حقوق، وبالفعل تم اللجوء للقضاء للفصل في تلك الحقوق، اما بالنسبة لما تطرقه المقال بشأن (العارفين ببواطن الامور) فهو غير دقيق وعار عن الصحة ومنافي لاحكام القانون، فلا توجد لدى الشركة ما تخشاه لطالما ذكرنا لكم ان هناك اكثر من جهة رقابية في الدولة تخضع الشركة لها.

أطراف ذات صلة
• نقدتم تعاملات مع اطراف ذات صلة دون ان تعلموا حقيقة العقود المبرمة او طبيعتها ونأسف لانجراركم وراء اشاعات اضرت بسمعتكم ومصداقيتكم فجاء نقد جارح من اجل النقد والتشهير بالشركة والاضرار بمساهميها والتأثير في مركزها المالي، اضافة الى تطرقكم لتراجع قيمة اسهم المجموعة المرهونة لدى اطراف ذات صلة وهو امر ليس لنا علاقة فيه فقد تم قبول هذه الاسهم وفقا لقيمتها الحقيقية في ذلك التوقيت الذي تم فيه التعاملات، وتعلمون ان جميع الرهونات لدى البنوك انخفضت وتراجعت بأكثر من %60 مما يؤكد انكم غير واقعيين في توجيه النقد الى المجموعة الدولية بشأن تراجع قيم اصول او رهونات.
• إن التطرق للأمور الخاصة بالقضايا والمنازعات القضائية هي شأن المحاكم وليس من العدل إصدار الأحكام جزافا مثال أن الشركة «متعثرة حدها»، الأمر الذي سيرتب تضخيم الموضوع وخلق «بروبغندا» سلبية كنتم قد انتقدتموها في بداية المقال، وهي تخلق نوعا من عدم الثقة وبعيدة عن مبدأ الشفافية التي نؤمن ان على الجميع معرفته من خلال القنوات الصحيحة والإعلام المنصف.
• سردتم معلومات من نسج خيالكم لزوم حبكة التقرير الصحفي والإساءة الى الشركة ومساهميها عندما ذكرتم ان عدد الشركات التي لدى المجموعة الدولية 36 شركة وهو أقل من ذلك بكثير جدا.
• حاولتم الإيحاء بمعلومات مخلوطة «سمك لبن تمر هندي» ان شركة بتروغلف لم تسدد قيمة حفار، او تعثر نقل أصول من سوبيريور الى طاقات، وهي كلها أمور واردة في عالم البزنس، لكن هدفكم الإساءة ليس إلا، فتمكنتم من توظيف معلومات خاطئة كما يحلو لكم، ، ونسألك ما الضرر الذي وقع نتيجة تعثر نقل أصول من هذه الشركة الى ذاك وعدم استكمال ثمن حفار؟

مدح وهجاء
قال الرد: إنها ليست حيادية انتقاء مجاميع دون غيرها والإساءة إليها بهدف تحقيق بطولات على حسابها، علما بأن هناك مجاميع تعرفونها جيدا حق المعرفة لديها من المشاكل والممارسات التي تؤثر في السوق بأكمله لم تتطرقوا إليها وتصمتوا كثيرا بل الأدهى من ذلك مديح بين الحين والآخر لهم. فأين الحيادية او الدور النقدي البناء الذي تنشدونه خدمة للاقتصاد وللمساهمين إذا كانت المسطرة معوجة؟

لسنا تحت ضغط أي بنك
قالت المجموعة الدولية إنها تواصل إصرارها وتحديها لتداعيات الأزمة المالية، وفتحت قنوات من التفاوض البناء مع دائني الصكوك لإعادة الهيكلة، علما بأنه أمامنا خيار التمديد الى 2012 وفقا للعقود الخاصة بالصكوك او تحويلها الى أسهم مما يعكس بعد نظر منذ بداية طرح الصكوك، كما أن الشركة غير مدينة لأي بنك، وليست تحت ضغط اي من البنوك وتم تعيين مستشارين عالميين على قدر من الكفاءة للمساهمة في تعزيز التفاوض وتقديم بعض المقترحات لعبور ما تبقى من صعوبات الأزمة التي هي على الجميع، وليست حالة خاصة بالمجموعة الدولية.
 

الشاخص

عضو نشط
التسجيل
14 أكتوبر 2005
المشاركات
544
الإقامة
برج التحرير
المجموعة الدولية للاستثمار:
مساهمونا يحاسبوننا وليس جريدة القبس



جاءنا من المجموعة الدولية للاستثمار الرد التالي عملا بحرية الرأي المكفولة قانونيا ودستوريا واستنادا الى قانون النشر والمطبوعات. والرد هو على المقال المنشور في يوم الاربعاء 7 ابريل 2010 العدد 13238 صفحة 49 للمحرر عيسى عبد السلام (قسم الاقتصاد). وجاء في الرد ما يلي:

لقد حظر المشرع بالقانون رقم 3 لسنة 2006 في شأن المطبوعات والنشر نشر ما من شأنه زعزعة الثقة بالوضع الاقتصادي للبلاد او الشركات التجارية وسيما الاستثمارية منها، إلا بإذن خاص من المحكمة المختصة، كما الزم المشرع رئيس التحرير ان يتحرى الدقة والحقيقة في كل ما ينشره من اخبار او معلومات او بيانات، كما الزم المشرع رئيس التحرير ان ينشر دون مقابل اي رد او تصريح او تكذيب يرد اليه من اي شخص اعتباري ورد اسمه او اشير اليه في كتابة او رسم او رمز تم نشره بالصحيفة، وذلك في التاريخ الذي تحدده الجهة المعنية.
وترتيبا على ما سلف فإن المقال المعني بالذكر آنفا والذي تم من خلاله تسليط الضوء ع‍لى ما تمر به المجموعة الدولية للاستثمار في هذه المرحلة الانتقالية المهمة نؤكد ان تأثرنا بالدرجة الاولى كان بالازمة المالية العالمية علما انه كانت هناك منهجية عمل كانت سائدة في السنوات السابقة لدى اغلب شركات الاستثمار معتمدة على التوسعات والتنويع في الانشطة الاستثمارية، لذا نود ان نوضح كثيرا من المغالطات التي اوردتموها في تقريركم حول المجموعة الدولية.
بداية يطيب لنا ان نؤكد ان المجموعة الدولية للاستثمار وشركاتها ترحب بأي نقد بناء وهادف تكون فيه مصلحة الشركة والمساهمين والاقتصاد الوطني عموما هي الهدف، لطالما نصبت الجريدة نفسها كجهة تصنيف
للشركات منحت نفسها الحق في النقد من دون معلومات دقيقة.
تناول المقال المنشور جملة من المعلومات التي تهدف الى الحاق الضرر بالمجموعة وشركاتها والتأثير على المركز المالي للشركة، وتشويه سمعتها.

القيمة السوقية
فقام المحرر بالعمد الى احتساب القيمة السوقية للمجموعة وشركاتها في تاريخ محدد هو فترة ما قبل الازمة وقام بمقارنتها باسعار حالية بعد مرور ما يقارب عامين على الازمة، وهو نتاج طبيعي ان تتراجع القيم السوقية للمجموعة وشركاتها، وهو امر ليس خاصا بالمجموعة فقط بل طال جميع الشركات في كل اسواق العالم وتعلمون ذلك جيدا وينطبق على اكبر الشركات وافضلها في العالم او في سوق الكويت.
اعتمدت الجريدة في سرد المعلومات ونسبها على قيادي سابق لم تسمّ.ه، وهو امر عائم، تعلمون ان الخبر المنسوب الى مصدر او جهة غير معلومة دائما ضعيف وقصده الاساءة، والا فلماذا تتسترون خلف قيادي سابق، واذا كان حريصا على مصالح المساهمين فليعلن ايا من كان ما لديه صراحة وعلى الملأ والى الجهات الرقابية.
لشركة المجموعة الدولية وشركاتها مساهمون يحاسبونها فليست الجريدة هي الجهة الانسب او المعنية التي تقوم بمحاسبة الشركات عموما والمجموعة الدولية خصوصا، علما ان المجموعة خاضعة لرقابة البنك المركزي ومدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية، وتخضع لاشراف وزارة التجارة هي وشركاتها ايضا.
كما هو معلوم للأزمة المالية تداعيات سلبية كبيرة على اقتصادات العالم والسوق الكويتي تأثر كونه جزءا من هذا العالم، الا انكم شككتم في نماذج اعمال الجميع وطعنتم في كفاءة الجهات الرقابية المشهود لها بالكفاءة، حيث طال نقدكم نموذج عمل الشركة، وليست الجريدة هي التي تحدد للشركات طبيعة اعمالها مستغلة ظروف الازمة المالية العالمية وسوء الاوضاع الاقتصادية، واغفلتم تماسك المجموعة وشركاتها طيلة فترة الازمة الماضية.

تحليل بالنقد
تناول تحليل الجريدة بالنقد ايضا قيام المجموعة باجراء التغييرات في اجهزتها الفنية والادارية وذلك على سند من اقوال مرسلة من قيادي سابق بالمجموعة لم يفصح المقال عن هويته او ابراز الدليل على صحة ما ادلى به وهذا اجراء طبيعي قامت به شركات عديدة بهدف اعادة هيكلة اوضاعها واعادة النظر في الاكلاف التي تتحملها.
نؤكد ان الانخفاض الذي حل بالمجموعة الدولية مرتبط ارتباطا مباشرا بحالة السوق بشكل عام علاوة على الظروف التي حلت وفرضت نفسها على الشركة، كل ذلك لم يمنع من استمرار اعمال الشركة، وهو الامر الذي يؤكد ان المجموعة الدولية مؤسسة خاضت
مراحل عديدة وصعبة خلال 17 سنة ماضية بجد ومثابرة، ونحن عازمون على تخطي المرحلة الحالية لنكون افضل حالا بإذن الله، كما ان الشركة ليس من دورها دعم اسهمها او ترفيعها، فهذا الامر متروك للسوق وآليات العرض والطلب التي شهدت خللا كبيرا بفعل الازمة.
• خلال اوقات الرواج دأبت اغلب الشركات الاستثمارية على التركيز على استراتيجية التوسع والنمو معتمدة على تأسيس عدد من الشركات التي تخدم مشاريعها التوسعية كل حسب استراتيجيته، ورغم ذلك لم تعتمد المجموعة الدولية على ذلك فقط، بل كان اساس عمل المجموعة كشركة استثمارية اسلامية تعتمد على الاستثمار المباشر تملك شركات في ابرز القطاعات الاقتصادية اهمية تشمل العقار والنفط والاجارة والتمويل، وليس المضاربة كما زعمتم وصنفتم من دون وجه حق او دراية.
• لم تعتمد الشركة في السابق كما ذكرتم على المضاربة في الاسهم، كما ان الشركة ليست معنية بحالة الدوران التي تشهدها اسهمها وليس ذلك عيبا فأعرق الشركات تدور اسهمها يوميا بيعا وشراء، واذا كان ذلك مخالفا فلتسأل الجهات المعنية عنه، وليست الشركة هي التي تتحمل وزر نقدكم بدوران هذه الاسهم، كما انه ليس لديكم دليل على كل ما ذكرتموه من نقد يتعلق بمضارباتنا على اسهمنا.

توسعات وطموحات
• تطرقتم الى توسعات الشركة ومشاريعها الخارجية فكانت هناك طموحات كبيرة وآفاق من التوسع في عدد من الاسواق والفرص لم يكتب لبعضها الاستمرارية او النجاح لاسباب اما تتعلق بدراسات جدوى او غيرها من ظروف تتعلق بموافقات في هذه الدول او شراكات رأيناها في غير مصلحتنا ومصلحة مساهمي الشركة، كما دأبت المجموعة خلال الأزمة على ايقاف العديد من تلك المشاريع لاسباب متعلقة بالتمويل او لوجود المخاطر العالية وعدم جدواها الاقتصادية بسبب الظروف الراهنة، بينما تم الاستمرار والتركيز على الانشطة ذات العوائد التشغيلية مثل العقارات المطورة (غراند) او الاصول النفطية ذات العوائد اليومية لدى «بترو غلف» بهدف مواجهة انعكاسات الأزمة المالية العالمية.
• منذ بداية الازمة واجهت المجموعة الدولية تحديات كبيرة، ولذلك قامت على الفور باعادة النظر في نموذج العمل واتخذت منهجية جديدة بالتغيير في بعض الاجراءات التي تناسب ظروف المرحلة والتحديات التي فرضتها الازمة، علما ان هاتين الطواعية والمرونة تؤكدان سلامة منهجنا الذي يسمح لنا بذلك معتمدين على مهام جديدة تضطلع بها مجالس الادارات والادارات التنفيذية التي رسمت خططا واهدافا واضحة لتنعكس بدورها على اعادة توزيع الاصول بشكل متوازن وتعزز ادارة المخاطر بطريقة مهنية، مما شجع الكثير من البنوك والشركات الاستثمارية والصناديق على اخذ حصص جيدة في شركات المجموعة، مما يدعم التوجه الاستراتيجي بدخول «الشركاء الاستراتيجيين».

مواجهة التحديات
• لمواكبة ومواجهة تحديات الازمة تم تعيين كبرى بيوت الاستشارة للعمل على تقديم الخدمات الاستشارية اللازمة للحد من الآثار السلبية التي قد نتجت بسبب الازمة او آليات العمل السابقة، كما تم التركيز على تقليل وتقنين المصاريف على جميع الشركات التابعة للمجموعة وبشكل مدروس محققين نسبة خفض تفوق الــ%30، ودون التأثير على سير آلية العمل، كما تمت الاشارة اليه من جانبكم بانتقال المجموعة لدور واحد وهو امر عار عن الصحة اضافة الى ان مسألة تخفيض المصاريف مبدأ قامت به كبريات الشركات العالمية في الكويت وخارجها وليس امرا مقصورا على المجموعة الدولية بمفردها.
• ان الاستناد الى اقوال مرسلة عارية عن الدليل من احد القياديين السابقين للمجموعة (ضعيف) ومخالف لواجب تحري الدقة والحقيقة التي استلزمها القانون في كل ما ينشر والتطرق لافراد الادارات العليا السابقين امر غير مقبول اذ ان البعض كان لهم الدور الرئيسي في المرحلة السابقة التي كانت مرت على المجموعة بسلبياتها وايجابياتها الامر الذي تم التطرق له بخصوص عدم حصول البعض على المستحقات بسبب الذمة المالية المستقلة للشركات التي كانت تحت ادارة كل تنفيذي وعليه التزامات كما له حقوق، وبالفعل تم اللجوء للقضاء للفصل في تلك الحقوق، اما بالنسبة لما تطرقه المقال بشأن (العارفين ببواطن الامور) فهو غير دقيق وعار عن الصحة ومنافي لاحكام القانون، فلا توجد لدى الشركة ما تخشاه لطالما ذكرنا لكم ان هناك اكثر من جهة رقابية في الدولة تخضع الشركة لها.

أطراف ذات صلة
• نقدتم تعاملات مع اطراف ذات صلة دون ان تعلموا حقيقة العقود المبرمة او طبيعتها ونأسف لانجراركم وراء اشاعات اضرت بسمعتكم ومصداقيتكم فجاء نقد جارح من اجل النقد والتشهير بالشركة والاضرار بمساهميها والتأثير في مركزها المالي، اضافة الى تطرقكم لتراجع قيمة اسهم المجموعة المرهونة لدى اطراف ذات صلة وهو امر ليس لنا علاقة فيه فقد تم قبول هذه الاسهم وفقا لقيمتها الحقيقية في ذلك التوقيت الذي تم فيه التعاملات، وتعلمون ان جميع الرهونات لدى البنوك انخفضت وتراجعت بأكثر من %60 مما يؤكد انكم غير واقعيين في توجيه النقد الى المجموعة الدولية بشأن تراجع قيم اصول او رهونات.
• إن التطرق للأمور الخاصة بالقضايا والمنازعات القضائية هي شأن المحاكم وليس من العدل إصدار الأحكام جزافا مثال أن الشركة «متعثرة حدها»، الأمر الذي سيرتب تضخيم الموضوع وخلق «بروبغندا» سلبية كنتم قد انتقدتموها في بداية المقال، وهي تخلق نوعا من عدم الثقة وبعيدة عن مبدأ الشفافية التي نؤمن ان على الجميع معرفته من خلال القنوات الصحيحة والإعلام المنصف.
• سردتم معلومات من نسج خيالكم لزوم حبكة التقرير الصحفي والإساءة الى الشركة ومساهميها عندما ذكرتم ان عدد الشركات التي لدى المجموعة الدولية 36 شركة وهو أقل من ذلك بكثير جدا.
• حاولتم الإيحاء بمعلومات مخلوطة «سمك لبن تمر هندي» ان شركة بتروغلف لم تسدد قيمة حفار، او تعثر نقل أصول من سوبيريور الى طاقات، وهي كلها أمور واردة في عالم البزنس، لكن هدفكم الإساءة ليس إلا، فتمكنتم من توظيف معلومات خاطئة كما يحلو لكم، ، ونسألك ما الضرر الذي وقع نتيجة تعثر نقل أصول من هذه الشركة الى ذاك وعدم استكمال ثمن حفار؟

مدح وهجاء
قال الرد: إنها ليست حيادية انتقاء مجاميع دون غيرها والإساءة إليها بهدف تحقيق بطولات على حسابها، علما بأن هناك مجاميع تعرفونها جيدا حق المعرفة لديها من المشاكل والممارسات التي تؤثر في السوق بأكمله لم تتطرقوا إليها وتصمتوا كثيرا بل الأدهى من ذلك مديح بين الحين والآخر لهم. فأين الحيادية او الدور النقدي البناء الذي تنشدونه خدمة للاقتصاد وللمساهمين إذا كانت المسطرة معوجة؟

لسنا تحت ضغط أي بنك
قالت المجموعة الدولية إنها تواصل إصرارها وتحديها لتداعيات الأزمة المالية، وفتحت قنوات من التفاوض البناء مع دائني الصكوك لإعادة الهيكلة، علما بأنه أمامنا خيار التمديد الى 2012 وفقا للعقود الخاصة بالصكوك او تحويلها الى أسهم مما يعكس بعد نظر منذ بداية طرح الصكوك، كما أن الشركة غير مدينة لأي بنك، وليست تحت ضغط اي من البنوك وتم تعيين مستشارين عالميين على قدر من الكفاءة للمساهمة في تعزيز التفاوض وتقديم بعض المقترحات لعبور ما تبقى من صعوبات الأزمة التي هي على الجميع، وليست حالة خاصة بالمجموعة الدولية.

يغطيك العافيه
زين ردو
المفروض يردون على الاشاعات او كتاب الصفحات الاقتصاديه
 

شخباري

عضو نشط
التسجيل
15 مارس 2010
المشاركات
57
المجموعة الدولية للاستثمار:
مساهمونا يحاسبوننا وليس جريدة القبس



جاءنا من المجموعة الدولية للاستثمار الرد التالي عملا بحرية الرأي المكفولة قانونيا ودستوريا واستنادا الى قانون النشر والمطبوعات. والرد هو على المقال المنشور في يوم الاربعاء 7 ابريل 2010 العدد 13238 صفحة 49 للمحرر عيسى عبد السلام (قسم الاقتصاد). وجاء في الرد ما يلي:

لقد حظر المشرع بالقانون رقم 3 لسنة 2006 في شأن المطبوعات والنشر نشر ما من شأنه زعزعة الثقة بالوضع الاقتصادي للبلاد او الشركات التجارية وسيما الاستثمارية منها، إلا بإذن خاص من المحكمة المختصة، كما الزم المشرع رئيس التحرير ان يتحرى الدقة والحقيقة في كل ما ينشره من اخبار او معلومات او بيانات، كما الزم المشرع رئيس التحرير ان ينشر دون مقابل اي رد او تصريح او تكذيب يرد اليه من اي شخص اعتباري ورد اسمه او اشير اليه في كتابة او رسم او رمز تم نشره بالصحيفة، وذلك في التاريخ الذي تحدده الجهة المعنية.
وترتيبا على ما سلف فإن المقال المعني بالذكر آنفا والذي تم من خلاله تسليط الضوء ع‍لى ما تمر به المجموعة الدولية للاستثمار في هذه المرحلة الانتقالية المهمة نؤكد ان تأثرنا بالدرجة الاولى كان بالازمة المالية العالمية علما انه كانت هناك منهجية عمل كانت سائدة في السنوات السابقة لدى اغلب شركات الاستثمار معتمدة على التوسعات والتنويع في الانشطة الاستثمارية، لذا نود ان نوضح كثيرا من المغالطات التي اوردتموها في تقريركم حول المجموعة الدولية.
بداية يطيب لنا ان نؤكد ان المجموعة الدولية للاستثمار وشركاتها ترحب بأي نقد بناء وهادف تكون فيه مصلحة الشركة والمساهمين والاقتصاد الوطني عموما هي الهدف، لطالما نصبت الجريدة نفسها كجهة تصنيف
للشركات منحت نفسها الحق في النقد من دون معلومات دقيقة.
تناول المقال المنشور جملة من المعلومات التي تهدف الى الحاق الضرر بالمجموعة وشركاتها والتأثير على المركز المالي للشركة، وتشويه سمعتها.

القيمة السوقية
فقام المحرر بالعمد الى احتساب القيمة السوقية للمجموعة وشركاتها في تاريخ محدد هو فترة ما قبل الازمة وقام بمقارنتها باسعار حالية بعد مرور ما يقارب عامين على الازمة، وهو نتاج طبيعي ان تتراجع القيم السوقية للمجموعة وشركاتها، وهو امر ليس خاصا بالمجموعة فقط بل طال جميع الشركات في كل اسواق العالم وتعلمون ذلك جيدا وينطبق على اكبر الشركات وافضلها في العالم او في سوق الكويت.
اعتمدت الجريدة في سرد المعلومات ونسبها على قيادي سابق لم تسمّ.ه، وهو امر عائم، تعلمون ان الخبر المنسوب الى مصدر او جهة غير معلومة دائما ضعيف وقصده الاساءة، والا فلماذا تتسترون خلف قيادي سابق، واذا كان حريصا على مصالح المساهمين فليعلن ايا من كان ما لديه صراحة وعلى الملأ والى الجهات الرقابية.
لشركة المجموعة الدولية وشركاتها مساهمون يحاسبونها فليست الجريدة هي الجهة الانسب او المعنية التي تقوم بمحاسبة الشركات عموما والمجموعة الدولية خصوصا، علما ان المجموعة خاضعة لرقابة البنك المركزي ومدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية، وتخضع لاشراف وزارة التجارة هي وشركاتها ايضا.
كما هو معلوم للأزمة المالية تداعيات سلبية كبيرة على اقتصادات العالم والسوق الكويتي تأثر كونه جزءا من هذا العالم، الا انكم شككتم في نماذج اعمال الجميع وطعنتم في كفاءة الجهات الرقابية المشهود لها بالكفاءة، حيث طال نقدكم نموذج عمل الشركة، وليست الجريدة هي التي تحدد للشركات طبيعة اعمالها مستغلة ظروف الازمة المالية العالمية وسوء الاوضاع الاقتصادية، واغفلتم تماسك المجموعة وشركاتها طيلة فترة الازمة الماضية.

تحليل بالنقد
تناول تحليل الجريدة بالنقد ايضا قيام المجموعة باجراء التغييرات في اجهزتها الفنية والادارية وذلك على سند من اقوال مرسلة من قيادي سابق بالمجموعة لم يفصح المقال عن هويته او ابراز الدليل على صحة ما ادلى به وهذا اجراء طبيعي قامت به شركات عديدة بهدف اعادة هيكلة اوضاعها واعادة النظر في الاكلاف التي تتحملها.
نؤكد ان الانخفاض الذي حل بالمجموعة الدولية مرتبط ارتباطا مباشرا بحالة السوق بشكل عام علاوة على الظروف التي حلت وفرضت نفسها على الشركة، كل ذلك لم يمنع من استمرار اعمال الشركة، وهو الامر الذي يؤكد ان المجموعة الدولية مؤسسة خاضت
مراحل عديدة وصعبة خلال 17 سنة ماضية بجد ومثابرة، ونحن عازمون على تخطي المرحلة الحالية لنكون افضل حالا بإذن الله، كما ان الشركة ليس من دورها دعم اسهمها او ترفيعها، فهذا الامر متروك للسوق وآليات العرض والطلب التي شهدت خللا كبيرا بفعل الازمة.
• خلال اوقات الرواج دأبت اغلب الشركات الاستثمارية على التركيز على استراتيجية التوسع والنمو معتمدة على تأسيس عدد من الشركات التي تخدم مشاريعها التوسعية كل حسب استراتيجيته، ورغم ذلك لم تعتمد المجموعة الدولية على ذلك فقط، بل كان اساس عمل المجموعة كشركة استثمارية اسلامية تعتمد على الاستثمار المباشر تملك شركات في ابرز القطاعات الاقتصادية اهمية تشمل العقار والنفط والاجارة والتمويل، وليس المضاربة كما زعمتم وصنفتم من دون وجه حق او دراية.
• لم تعتمد الشركة في السابق كما ذكرتم على المضاربة في الاسهم، كما ان الشركة ليست معنية بحالة الدوران التي تشهدها اسهمها وليس ذلك عيبا فأعرق الشركات تدور اسهمها يوميا بيعا وشراء، واذا كان ذلك مخالفا فلتسأل الجهات المعنية عنه، وليست الشركة هي التي تتحمل وزر نقدكم بدوران هذه الاسهم، كما انه ليس لديكم دليل على كل ما ذكرتموه من نقد يتعلق بمضارباتنا على اسهمنا.

توسعات وطموحات
• تطرقتم الى توسعات الشركة ومشاريعها الخارجية فكانت هناك طموحات كبيرة وآفاق من التوسع في عدد من الاسواق والفرص لم يكتب لبعضها الاستمرارية او النجاح لاسباب اما تتعلق بدراسات جدوى او غيرها من ظروف تتعلق بموافقات في هذه الدول او شراكات رأيناها في غير مصلحتنا ومصلحة مساهمي الشركة، كما دأبت المجموعة خلال الأزمة على ايقاف العديد من تلك المشاريع لاسباب متعلقة بالتمويل او لوجود المخاطر العالية وعدم جدواها الاقتصادية بسبب الظروف الراهنة، بينما تم الاستمرار والتركيز على الانشطة ذات العوائد التشغيلية مثل العقارات المطورة (غراند) او الاصول النفطية ذات العوائد اليومية لدى «بترو غلف» بهدف مواجهة انعكاسات الأزمة المالية العالمية.
• منذ بداية الازمة واجهت المجموعة الدولية تحديات كبيرة، ولذلك قامت على الفور باعادة النظر في نموذج العمل واتخذت منهجية جديدة بالتغيير في بعض الاجراءات التي تناسب ظروف المرحلة والتحديات التي فرضتها الازمة، علما ان هاتين الطواعية والمرونة تؤكدان سلامة منهجنا الذي يسمح لنا بذلك معتمدين على مهام جديدة تضطلع بها مجالس الادارات والادارات التنفيذية التي رسمت خططا واهدافا واضحة لتنعكس بدورها على اعادة توزيع الاصول بشكل متوازن وتعزز ادارة المخاطر بطريقة مهنية، مما شجع الكثير من البنوك والشركات الاستثمارية والصناديق على اخذ حصص جيدة في شركات المجموعة، مما يدعم التوجه الاستراتيجي بدخول «الشركاء الاستراتيجيين».

مواجهة التحديات
• لمواكبة ومواجهة تحديات الازمة تم تعيين كبرى بيوت الاستشارة للعمل على تقديم الخدمات الاستشارية اللازمة للحد من الآثار السلبية التي قد نتجت بسبب الازمة او آليات العمل السابقة، كما تم التركيز على تقليل وتقنين المصاريف على جميع الشركات التابعة للمجموعة وبشكل مدروس محققين نسبة خفض تفوق الــ%30، ودون التأثير على سير آلية العمل، كما تمت الاشارة اليه من جانبكم بانتقال المجموعة لدور واحد وهو امر عار عن الصحة اضافة الى ان مسألة تخفيض المصاريف مبدأ قامت به كبريات الشركات العالمية في الكويت وخارجها وليس امرا مقصورا على المجموعة الدولية بمفردها.
• ان الاستناد الى اقوال مرسلة عارية عن الدليل من احد القياديين السابقين للمجموعة (ضعيف) ومخالف لواجب تحري الدقة والحقيقة التي استلزمها القانون في كل ما ينشر والتطرق لافراد الادارات العليا السابقين امر غير مقبول اذ ان البعض كان لهم الدور الرئيسي في المرحلة السابقة التي كانت مرت على المجموعة بسلبياتها وايجابياتها الامر الذي تم التطرق له بخصوص عدم حصول البعض على المستحقات بسبب الذمة المالية المستقلة للشركات التي كانت تحت ادارة كل تنفيذي وعليه التزامات كما له حقوق، وبالفعل تم اللجوء للقضاء للفصل في تلك الحقوق، اما بالنسبة لما تطرقه المقال بشأن (العارفين ببواطن الامور) فهو غير دقيق وعار عن الصحة ومنافي لاحكام القانون، فلا توجد لدى الشركة ما تخشاه لطالما ذكرنا لكم ان هناك اكثر من جهة رقابية في الدولة تخضع الشركة لها.

أطراف ذات صلة
• نقدتم تعاملات مع اطراف ذات صلة دون ان تعلموا حقيقة العقود المبرمة او طبيعتها ونأسف لانجراركم وراء اشاعات اضرت بسمعتكم ومصداقيتكم فجاء نقد جارح من اجل النقد والتشهير بالشركة والاضرار بمساهميها والتأثير في مركزها المالي، اضافة الى تطرقكم لتراجع قيمة اسهم المجموعة المرهونة لدى اطراف ذات صلة وهو امر ليس لنا علاقة فيه فقد تم قبول هذه الاسهم وفقا لقيمتها الحقيقية في ذلك التوقيت الذي تم فيه التعاملات، وتعلمون ان جميع الرهونات لدى البنوك انخفضت وتراجعت بأكثر من %60 مما يؤكد انكم غير واقعيين في توجيه النقد الى المجموعة الدولية بشأن تراجع قيم اصول او رهونات.
• إن التطرق للأمور الخاصة بالقضايا والمنازعات القضائية هي شأن المحاكم وليس من العدل إصدار الأحكام جزافا مثال أن الشركة «متعثرة حدها»، الأمر الذي سيرتب تضخيم الموضوع وخلق «بروبغندا» سلبية كنتم قد انتقدتموها في بداية المقال، وهي تخلق نوعا من عدم الثقة وبعيدة عن مبدأ الشفافية التي نؤمن ان على الجميع معرفته من خلال القنوات الصحيحة والإعلام المنصف.
• سردتم معلومات من نسج خيالكم لزوم حبكة التقرير الصحفي والإساءة الى الشركة ومساهميها عندما ذكرتم ان عدد الشركات التي لدى المجموعة الدولية 36 شركة وهو أقل من ذلك بكثير جدا.
• حاولتم الإيحاء بمعلومات مخلوطة «سمك لبن تمر هندي» ان شركة بتروغلف لم تسدد قيمة حفار، او تعثر نقل أصول من سوبيريور الى طاقات، وهي كلها أمور واردة في عالم البزنس، لكن هدفكم الإساءة ليس إلا، فتمكنتم من توظيف معلومات خاطئة كما يحلو لكم، ، ونسألك ما الضرر الذي وقع نتيجة تعثر نقل أصول من هذه الشركة الى ذاك وعدم استكمال ثمن حفار؟

مدح وهجاء
قال الرد: إنها ليست حيادية انتقاء مجاميع دون غيرها والإساءة إليها بهدف تحقيق بطولات على حسابها، علما بأن هناك مجاميع تعرفونها جيدا حق المعرفة لديها من المشاكل والممارسات التي تؤثر في السوق بأكمله لم تتطرقوا إليها وتصمتوا كثيرا بل الأدهى من ذلك مديح بين الحين والآخر لهم. فأين الحيادية او الدور النقدي البناء الذي تنشدونه خدمة للاقتصاد وللمساهمين إذا كانت المسطرة معوجة؟

لسنا تحت ضغط أي بنك
قالت المجموعة الدولية إنها تواصل إصرارها وتحديها لتداعيات الأزمة المالية، وفتحت قنوات من التفاوض البناء مع دائني الصكوك لإعادة الهيكلة، علما بأنه أمامنا خيار التمديد الى 2012 وفقا للعقود الخاصة بالصكوك او تحويلها الى أسهم مما يعكس بعد نظر منذ بداية طرح الصكوك، كما أن الشركة غير مدينة لأي بنك، وليست تحت ضغط اي من البنوك وتم تعيين مستشارين عالميين على قدر من الكفاءة للمساهمة في تعزيز التفاوض وتقديم بعض المقترحات لعبور ما تبقى من صعوبات الأزمة التي هي على الجميع، وليست حالة خاصة بالمجموعة الدولية.

كلام يطمن المساهمين .
 

hanoky

عضو نشط
التسجيل
21 يونيو 2009
المشاركات
212
المجموعة الدولية للاستثمار:
مساهمونا يحاسبوننا وليس جريدة القبس



جاءنا من المجموعة الدولية للاستثمار الرد التالي عملا بحرية الرأي المكفولة قانونيا ودستوريا واستنادا الى قانون النشر والمطبوعات. والرد هو على المقال المنشور في يوم الاربعاء 7 ابريل 2010 العدد 13238 صفحة 49 للمحرر عيسى عبد السلام (قسم الاقتصاد). وجاء في الرد ما يلي:

لقد حظر المشرع بالقانون رقم 3 لسنة 2006 في شأن المطبوعات والنشر نشر ما من شأنه زعزعة الثقة بالوضع الاقتصادي للبلاد او الشركات التجارية وسيما الاستثمارية منها، إلا بإذن خاص من المحكمة المختصة، كما الزم المشرع رئيس التحرير ان يتحرى الدقة والحقيقة في كل ما ينشره من اخبار او معلومات او بيانات، كما الزم المشرع رئيس التحرير ان ينشر دون مقابل اي رد او تصريح او تكذيب يرد اليه من اي شخص اعتباري ورد اسمه او اشير اليه في كتابة او رسم او رمز تم نشره بالصحيفة، وذلك في التاريخ الذي تحدده الجهة المعنية.
وترتيبا على ما سلف فإن المقال المعني بالذكر آنفا والذي تم من خلاله تسليط الضوء ع‍لى ما تمر به المجموعة الدولية للاستثمار في هذه المرحلة الانتقالية المهمة نؤكد ان تأثرنا بالدرجة الاولى كان بالازمة المالية العالمية علما انه كانت هناك منهجية عمل كانت سائدة في السنوات السابقة لدى اغلب شركات الاستثمار معتمدة على التوسعات والتنويع في الانشطة الاستثمارية، لذا نود ان نوضح كثيرا من المغالطات التي اوردتموها في تقريركم حول المجموعة الدولية.
بداية يطيب لنا ان نؤكد ان المجموعة الدولية للاستثمار وشركاتها ترحب بأي نقد بناء وهادف تكون فيه مصلحة الشركة والمساهمين والاقتصاد الوطني عموما هي الهدف، لطالما نصبت الجريدة نفسها كجهة تصنيف
للشركات منحت نفسها الحق في النقد من دون معلومات دقيقة.
تناول المقال المنشور جملة من المعلومات التي تهدف الى الحاق الضرر بالمجموعة وشركاتها والتأثير على المركز المالي للشركة، وتشويه سمعتها.

القيمة السوقية
فقام المحرر بالعمد الى احتساب القيمة السوقية للمجموعة وشركاتها في تاريخ محدد هو فترة ما قبل الازمة وقام بمقارنتها باسعار حالية بعد مرور ما يقارب عامين على الازمة، وهو نتاج طبيعي ان تتراجع القيم السوقية للمجموعة وشركاتها، وهو امر ليس خاصا بالمجموعة فقط بل طال جميع الشركات في كل اسواق العالم وتعلمون ذلك جيدا وينطبق على اكبر الشركات وافضلها في العالم او في سوق الكويت.
اعتمدت الجريدة في سرد المعلومات ونسبها على قيادي سابق لم تسمّ.ه، وهو امر عائم، تعلمون ان الخبر المنسوب الى مصدر او جهة غير معلومة دائما ضعيف وقصده الاساءة، والا فلماذا تتسترون خلف قيادي سابق، واذا كان حريصا على مصالح المساهمين فليعلن ايا من كان ما لديه صراحة وعلى الملأ والى الجهات الرقابية.
لشركة المجموعة الدولية وشركاتها مساهمون يحاسبونها فليست الجريدة هي الجهة الانسب او المعنية التي تقوم بمحاسبة الشركات عموما والمجموعة الدولية خصوصا، علما ان المجموعة خاضعة لرقابة البنك المركزي ومدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية، وتخضع لاشراف وزارة التجارة هي وشركاتها ايضا.
كما هو معلوم للأزمة المالية تداعيات سلبية كبيرة على اقتصادات العالم والسوق الكويتي تأثر كونه جزءا من هذا العالم، الا انكم شككتم في نماذج اعمال الجميع وطعنتم في كفاءة الجهات الرقابية المشهود لها بالكفاءة، حيث طال نقدكم نموذج عمل الشركة، وليست الجريدة هي التي تحدد للشركات طبيعة اعمالها مستغلة ظروف الازمة المالية العالمية وسوء الاوضاع الاقتصادية، واغفلتم تماسك المجموعة وشركاتها طيلة فترة الازمة الماضية.

تحليل بالنقد
تناول تحليل الجريدة بالنقد ايضا قيام المجموعة باجراء التغييرات في اجهزتها الفنية والادارية وذلك على سند من اقوال مرسلة من قيادي سابق بالمجموعة لم يفصح المقال عن هويته او ابراز الدليل على صحة ما ادلى به وهذا اجراء طبيعي قامت به شركات عديدة بهدف اعادة هيكلة اوضاعها واعادة النظر في الاكلاف التي تتحملها.
نؤكد ان الانخفاض الذي حل بالمجموعة الدولية مرتبط ارتباطا مباشرا بحالة السوق بشكل عام علاوة على الظروف التي حلت وفرضت نفسها على الشركة، كل ذلك لم يمنع من استمرار اعمال الشركة، وهو الامر الذي يؤكد ان المجموعة الدولية مؤسسة خاضت
مراحل عديدة وصعبة خلال 17 سنة ماضية بجد ومثابرة، ونحن عازمون على تخطي المرحلة الحالية لنكون افضل حالا بإذن الله، كما ان الشركة ليس من دورها دعم اسهمها او ترفيعها، فهذا الامر متروك للسوق وآليات العرض والطلب التي شهدت خللا كبيرا بفعل الازمة.
• خلال اوقات الرواج دأبت اغلب الشركات الاستثمارية على التركيز على استراتيجية التوسع والنمو معتمدة على تأسيس عدد من الشركات التي تخدم مشاريعها التوسعية كل حسب استراتيجيته، ورغم ذلك لم تعتمد المجموعة الدولية على ذلك فقط، بل كان اساس عمل المجموعة كشركة استثمارية اسلامية تعتمد على الاستثمار المباشر تملك شركات في ابرز القطاعات الاقتصادية اهمية تشمل العقار والنفط والاجارة والتمويل، وليس المضاربة كما زعمتم وصنفتم من دون وجه حق او دراية.
• لم تعتمد الشركة في السابق كما ذكرتم على المضاربة في الاسهم، كما ان الشركة ليست معنية بحالة الدوران التي تشهدها اسهمها وليس ذلك عيبا فأعرق الشركات تدور اسهمها يوميا بيعا وشراء، واذا كان ذلك مخالفا فلتسأل الجهات المعنية عنه، وليست الشركة هي التي تتحمل وزر نقدكم بدوران هذه الاسهم، كما انه ليس لديكم دليل على كل ما ذكرتموه من نقد يتعلق بمضارباتنا على اسهمنا.

توسعات وطموحات
• تطرقتم الى توسعات الشركة ومشاريعها الخارجية فكانت هناك طموحات كبيرة وآفاق من التوسع في عدد من الاسواق والفرص لم يكتب لبعضها الاستمرارية او النجاح لاسباب اما تتعلق بدراسات جدوى او غيرها من ظروف تتعلق بموافقات في هذه الدول او شراكات رأيناها في غير مصلحتنا ومصلحة مساهمي الشركة، كما دأبت المجموعة خلال الأزمة على ايقاف العديد من تلك المشاريع لاسباب متعلقة بالتمويل او لوجود المخاطر العالية وعدم جدواها الاقتصادية بسبب الظروف الراهنة، بينما تم الاستمرار والتركيز على الانشطة ذات العوائد التشغيلية مثل العقارات المطورة (غراند) او الاصول النفطية ذات العوائد اليومية لدى «بترو غلف» بهدف مواجهة انعكاسات الأزمة المالية العالمية.
• منذ بداية الازمة واجهت المجموعة الدولية تحديات كبيرة، ولذلك قامت على الفور باعادة النظر في نموذج العمل واتخذت منهجية جديدة بالتغيير في بعض الاجراءات التي تناسب ظروف المرحلة والتحديات التي فرضتها الازمة، علما ان هاتين الطواعية والمرونة تؤكدان سلامة منهجنا الذي يسمح لنا بذلك معتمدين على مهام جديدة تضطلع بها مجالس الادارات والادارات التنفيذية التي رسمت خططا واهدافا واضحة لتنعكس بدورها على اعادة توزيع الاصول بشكل متوازن وتعزز ادارة المخاطر بطريقة مهنية، مما شجع الكثير من البنوك والشركات الاستثمارية والصناديق على اخذ حصص جيدة في شركات المجموعة، مما يدعم التوجه الاستراتيجي بدخول «الشركاء الاستراتيجيين».

مواجهة التحديات
• لمواكبة ومواجهة تحديات الازمة تم تعيين كبرى بيوت الاستشارة للعمل على تقديم الخدمات الاستشارية اللازمة للحد من الآثار السلبية التي قد نتجت بسبب الازمة او آليات العمل السابقة، كما تم التركيز على تقليل وتقنين المصاريف على جميع الشركات التابعة للمجموعة وبشكل مدروس محققين نسبة خفض تفوق الــ%30، ودون التأثير على سير آلية العمل، كما تمت الاشارة اليه من جانبكم بانتقال المجموعة لدور واحد وهو امر عار عن الصحة اضافة الى ان مسألة تخفيض المصاريف مبدأ قامت به كبريات الشركات العالمية في الكويت وخارجها وليس امرا مقصورا على المجموعة الدولية بمفردها.
• ان الاستناد الى اقوال مرسلة عارية عن الدليل من احد القياديين السابقين للمجموعة (ضعيف) ومخالف لواجب تحري الدقة والحقيقة التي استلزمها القانون في كل ما ينشر والتطرق لافراد الادارات العليا السابقين امر غير مقبول اذ ان البعض كان لهم الدور الرئيسي في المرحلة السابقة التي كانت مرت على المجموعة بسلبياتها وايجابياتها الامر الذي تم التطرق له بخصوص عدم حصول البعض على المستحقات بسبب الذمة المالية المستقلة للشركات التي كانت تحت ادارة كل تنفيذي وعليه التزامات كما له حقوق، وبالفعل تم اللجوء للقضاء للفصل في تلك الحقوق، اما بالنسبة لما تطرقه المقال بشأن (العارفين ببواطن الامور) فهو غير دقيق وعار عن الصحة ومنافي لاحكام القانون، فلا توجد لدى الشركة ما تخشاه لطالما ذكرنا لكم ان هناك اكثر من جهة رقابية في الدولة تخضع الشركة لها.

أطراف ذات صلة
• نقدتم تعاملات مع اطراف ذات صلة دون ان تعلموا حقيقة العقود المبرمة او طبيعتها ونأسف لانجراركم وراء اشاعات اضرت بسمعتكم ومصداقيتكم فجاء نقد جارح من اجل النقد والتشهير بالشركة والاضرار بمساهميها والتأثير في مركزها المالي، اضافة الى تطرقكم لتراجع قيمة اسهم المجموعة المرهونة لدى اطراف ذات صلة وهو امر ليس لنا علاقة فيه فقد تم قبول هذه الاسهم وفقا لقيمتها الحقيقية في ذلك التوقيت الذي تم فيه التعاملات، وتعلمون ان جميع الرهونات لدى البنوك انخفضت وتراجعت بأكثر من %60 مما يؤكد انكم غير واقعيين في توجيه النقد الى المجموعة الدولية بشأن تراجع قيم اصول او رهونات.
• إن التطرق للأمور الخاصة بالقضايا والمنازعات القضائية هي شأن المحاكم وليس من العدل إصدار الأحكام جزافا مثال أن الشركة «متعثرة حدها»، الأمر الذي سيرتب تضخيم الموضوع وخلق «بروبغندا» سلبية كنتم قد انتقدتموها في بداية المقال، وهي تخلق نوعا من عدم الثقة وبعيدة عن مبدأ الشفافية التي نؤمن ان على الجميع معرفته من خلال القنوات الصحيحة والإعلام المنصف.
• سردتم معلومات من نسج خيالكم لزوم حبكة التقرير الصحفي والإساءة الى الشركة ومساهميها عندما ذكرتم ان عدد الشركات التي لدى المجموعة الدولية 36 شركة وهو أقل من ذلك بكثير جدا.
• حاولتم الإيحاء بمعلومات مخلوطة «سمك لبن تمر هندي» ان شركة بتروغلف لم تسدد قيمة حفار، او تعثر نقل أصول من سوبيريور الى طاقات، وهي كلها أمور واردة في عالم البزنس، لكن هدفكم الإساءة ليس إلا، فتمكنتم من توظيف معلومات خاطئة كما يحلو لكم، ، ونسألك ما الضرر الذي وقع نتيجة تعثر نقل أصول من هذه الشركة الى ذاك وعدم استكمال ثمن حفار؟

مدح وهجاء
قال الرد: إنها ليست حيادية انتقاء مجاميع دون غيرها والإساءة إليها بهدف تحقيق بطولات على حسابها، علما بأن هناك مجاميع تعرفونها جيدا حق المعرفة لديها من المشاكل والممارسات التي تؤثر في السوق بأكمله لم تتطرقوا إليها وتصمتوا كثيرا بل الأدهى من ذلك مديح بين الحين والآخر لهم. فأين الحيادية او الدور النقدي البناء الذي تنشدونه خدمة للاقتصاد وللمساهمين إذا كانت المسطرة معوجة؟

لسنا تحت ضغط أي بنك
قالت المجموعة الدولية إنها تواصل إصرارها وتحديها لتداعيات الأزمة المالية، وفتحت قنوات من التفاوض البناء مع دائني الصكوك لإعادة الهيكلة، علما بأنه أمامنا خيار التمديد الى 2012 وفقا للعقود الخاصة بالصكوك او تحويلها الى أسهم مما يعكس بعد نظر منذ بداية طرح الصكوك، كما أن الشركة غير مدينة لأي بنك، وليست تحت ضغط اي من البنوك وتم تعيين مستشارين عالميين على قدر من الكفاءة للمساهمة في تعزيز التفاوض وتقديم بعض المقترحات لعبور ما تبقى من صعوبات الأزمة التي هي على الجميع، وليست حالة خاصة بالمجموعة الدولية.

مخافه الله قبل مخافه العباد
 

العكش

عضو نشط
التسجيل
12 مارس 2007
المشاركات
1,996
رد المجموعة د المقتضب هذا إنما هو حاجة في نفس يعقوب !!! اعلم جيدا علم اليقين انها تألمت كثيرا واحرجت عندما تم تداول أخبارها بتفصيل ممل عبر جريدة تعد ذات قاعدة عريضة في وطننا الحبيب !!!! فالمهاترات والاستخفاف بعقول المساهمين كان السمة الواضحة في عنوان هذه الشركة العتيدة بدءا من أيام سامي البدر (رحمه الله) وانتهاءا بالإدارة الحالية !!!! كنا نتمنى ان يكون هذا الرد المدوي والطرح المزلزل (الرماد البركاني) بان يكون شفاءا لغليل كثير من المساهمين من ذي قبل ولكن بعد أن توفى كثير من المساهمين سريريا على ايدي هذه الادارة الحالية !!!!!!! اتمنى من إدارة المجموعة د ان لا يكون ردها هذا لمجرد الغيظ والحنق على ما تناوله السيد المحرر في القبس بقدر ما هو تصحيح لمسيرتها واضفاء الشفافية والوضوح !!!! والعودة الى المهنية والمسئولية بكل موضوعية !!!! وعندها سوف نكون اول المدافعين على المجموعة د

وسجل يا تاريخ
 

BMW2007

عضو نشط
التسجيل
17 مايو 2006
المشاركات
2,293
يسعد مساااااااااااااااااااااك اخوي العكش

حبيت اسلم علييكم

تقبل تحياااااااااااااااتي
 

بوفيونة

عضو نشط
التسجيل
6 أغسطس 2009
المشاركات
724
الإقامة
الكويت
هددوا بمقاضاته إن لم يعد اليهم 4 ملايين دينار 18/04/2010

مساهمو شركة استثمارية تابعة يسعون لتصفيتها لمخالفات مجلس الادارة


كتب ¯ بلال بدر:
علمت »السياسة« من مصادر مطلعة ان عددا من مساهمي شركة استثمارية تابعة لاحدى المجموعات يسعون لحشد اكبر عدد من المساهمين للضغط على الجمعية العمومية بهدف المطالبة بتصفية الشركة نهائيا بسبب المخالفات التي وقعت من قبل مجلس ادارة الشركة السابق حسب قول المصادر, وافقدتهم 4.2 مليون دينار استحوذ عليها مجلس الادارة السابق بموجب »حق التعاقد مع النفس«.
واشارت المصادر في السياق نفسه الى ان اعضاء مجلس الادارة السابق كانوا قد استولوا على ال¯ 4.2 مليون دينار من اموال الشركة التابعة بحجة استثمارها في الشركة الام, لافتة الى ان تمرير صفقة بين شركة تابعة الى شركة اخرى كان الهدف منها الاستحواذ على اموال المساهمين وان كل هذا الفساد ادى الى اهدار اموال المساهمين وانهيار اصول الشركة.
وبينت المصادر ان اثنين من المساهمين في الشركة يقودان عملية تجميع اسهم المعارضة حيث نجحا في تجميع 12 مليون سهم تقريبا, موضحة ان هذه النسبة لا تفي للموافقة على تصفية الشركة وان هناك مساعي كبيرة للوصول للنسبة المطلوبة قبل موعد انعقاد الجمعية العمومية المقبلة للشركة والتي ينتظر تحديد موعدها من قبل وزارة التجارة والصناعة خلال وقت قريب.
واوضحت المصادر انه في حالة عدم التمكن من تجميع العدد الكافي من الاسهم اللازمة لتصفية الشركة سيتم الاتجاه الى مقاضاة مجلس الادارة السابق ومطالبته برد كامل حقوق المساهمين التي استولى عليها.
على صعيد مواز اشارت المصادر الى ان مجلس ادارة الشركة الام قام برفع دعوى قضائية ضد مجلس ادارة الشركة التابعة محل النزاع يتهمهم فيها ببيع اسهم الخزينة من دون علم الشركة الام واتاحة الفرصة لدخول مستثمرين جدد في الشركة من دون رغبة ملاك الشركة.
تجدر الاشارة الى ان بنك الكويت المركزي كان قد طالب الشركة باخذ مخصص بنسبة 100 في المئة من اجمالي المعاملات غير المضمونة نظرا الى عدم سدادها وتجديدها اكثر من مرة من دون سداد اي جزء منها في تاريخ الاستحقاق.
وقد طالب مجلس ادارة الشركة التابعة الشركة الام بتقديم ضمانات ولم تقدم شيئا حتى اجل سداد المديونية بتاريخ 4 يناير 2010 وقد ارسلت الكثير من المطالبات الودية والمكاتبات الى الشركة المذكورة من دون جدوى مما اضطر الى تكليف مكتب المحاماة وكيل الشركة باتخاذ الاجراءات القانونية ضدها, وقد تم توجيه انذار رسمي على يد مندوب الاعلان وكذلك تم انذار ببعثة بريدية تكليف بالوفاء بالمديونية ولم تمتثل ايضا وسيتولى مكت وكيل الشركة رفع دعوى قضائية مطالبة بالمديونية.

تعليق: ؟! !
 

العكش

عضو نشط
التسجيل
12 مارس 2007
المشاركات
1,996
المجموعة د تدرك جيدا أنها بأزمة ولكنها تكابر !!!! نأمل ان تجابه هذه الحقائق وتكون صادقة ولو مرة واحدة مع نفسها !!!! وأقول للمجموعة د شمس الحقيقة لا تغطى بغربال ؟!!! ثقوا تماما إن شخّصتم الداء فحتما ستجدوا الدواء وستختصروا المسافة والهوّة التي بينكم وبين العباد ؟؟!!!!

وسجل يا تاريخ
 

ميكانيكي

عضو مميز
التسجيل
4 نوفمبر 2006
المشاركات
18,671
الإقامة
الكويت
رد المجموعة د المقتضب هذا إنما هو حاجة في نفس يعقوب !!! اعلم جيدا علم اليقين انها تألمت كثيرا واحرجت عندما تم تداول أخبارها بتفصيل ممل عبر جريدة تعد ذات قاعدة عريضة في وطننا الحبيب !!!! فالمهاترات والاستخفاف بعقول المساهمين كان السمة الواضحة في عنوان هذه الشركة العتيدة بدءا من أيام سامي البدر (رحمه الله) وانتهاءا بالإدارة الحالية !!!! كنا نتمنى ان يكون هذا الرد المدوي والطرح المزلزل (الرماد البركاني) بان يكون شفاءا لغليل كثير من المساهمين من ذي قبل ولكن بعد أن توفى كثير من المساهمين سريريا على ايدي هذه الادارة الحالية !!!!!!! اتمنى من إدارة المجموعة د ان لا يكون ردها هذا لمجرد الغيظ والحنق على ما تناوله السيد المحرر في القبس بقدر ما هو تصحيح لمسيرتها واضفاء الشفافية والوضوح !!!! والعودة الى المهنية والمسئولية بكل موضوعية !!!! وعندها سوف نكون اول المدافعين على المجموعة د

وسجل يا تاريخ

شنو العتيدة ؟ :confused:
_____________

السلام عليكم

مساك الله بالخير اخوي العكش

يا هلا ومسهلا

والله لك وحشه :)
 

abdullah.m

عضو نشط
التسجيل
18 سبتمبر 2007
المشاركات
298
الكلام الي يجمد على الشارب مجموعة.د تعين"كي بي أم جي" لتقويم وضعها ورفع تقرير نهائي في30-6المقبل
 

master2005

عضو نشط
التسجيل
10 يوليو 2009
المشاركات
216
معنى هذا ان الشركه المذكوره ستقوم بتعيين المكتب المذكور لكى يرسم لها خارطة طريق للتصفيه- وادعو الله العلى القدير ان ينتقم من كل من اذى صغار المستثمرين امثالنا
 

mohieddin

عضو نشط
التسجيل
3 يناير 2009
المشاركات
1,239
الإقامة
بلد الخير
أخوانى الأعزاء أنا أملك كميه من الأسهم فى أحدى الشركات التابعه
للمجموعه الدوليه والشركه كثرت الأشاعات والأقاويل حولها والمجموعه
طبعا لا تؤكد ولاتنفى وهذا من مبدأ الشفافيه المفرطه فى الشركه
لهذا أود من الساده المساهمين سرعة التحرك ضد هذه الشركات حتى
لا يضيع حقنا وكما قال رسولنا الكريم ماضاع حق وراءه مطالب
أنا أرى أن نرفع دعوى قضائيه عاجله نطالب فيها الشركه بأظهار حقيقة
مالديها من مشاكل وذلك حتى لاتطول مدة الأيقاف وتضيع الطاسه كما يقولون
لذلك أرجو من جميع المساهمين التابعين لهذه الشركات أن يبدوا رأيهم
حتى نكون يدا واحدة ضد من يريد العبث بأموالنا
 

العكش

عضو نشط
التسجيل
12 مارس 2007
المشاركات
1,996
شنو العتيدة ؟ :confused:
_____________

السلام عليكم

مساك الله بالخير اخوي العكش

يا هلا ومسهلا

والله لك وحشه :)


هلا بالغالي بو المكنكة ;) متشوفش وحش;) عساك على القوة مننحرمش من تحالليك :D
العتيدة ياطويل العمر هي (الحاضر / القديم ) و اذا تبي سيناريو على هتين الكلمتين ممكن الإستعانة بالموسوي :p حبيب والله اخوي ميكا
 

iig+grand

عضو نشط
التسجيل
10 مارس 2008
المشاركات
1,318
الإقامة
الكويت
هلا بالغالي بو المكنكة ;) متشوفش وحش;) عساك على القوة مننحرمش من تحالليك :d
العتيدة ياطويل العمر هي (الحاضر / القديم ) و اذا تبي سيناريو على هتين الكلمتين ممكن الإستعانة بالموسوي :p حبيب والله اخوي ميكا

اخونا العكش
مساك الله بالخير
عودا حميدا انشاء الله
ما هو تقييمك للوضع
وشسالفة الصكوك ...هل هو تعثر او من صالح المجموعه
 

iig+grand

عضو نشط
التسجيل
10 مارس 2008
المشاركات
1,318
الإقامة
الكويت
اخونا العكش
مساك الله بالخير
عودا حميدا انشاء الله
ما هو تقييمك للوضع
وشسالفة الصكوك ...هل هو تعثر او من صالح المجموعه

يعلن سوق الكويت للاوراق الماليةعطفا على اعلانه السابق بتاريخ 13-05-07‏

والخاص بنية شركة المجموعة الدولية للاستثمار فى الترتيب للحصول على تمويل من

ِ السوق العالمى بالدولار ، افادت الشركة عن حصولها على تمويل بقيمة 200 مليون
دولار امريكى ،من السوق العالمى بالدولار الامريكى عن طريق قيام شركة خاصة و ‏
مستقلة عن المجموعه اسست فى جزر جزرى ، هى شركة اى اى جى للتمويل المحدودة ‏
باصدار شهادات (صكوك) اجنبية تم طرحها فى السوق العالمى فى يوم 07-06-07 ‏
وتقوم المجموعه بضمانها. وتم التقدم لادراج الشهادات فى السوق الرسمى للاوراق
المالية ببورصة لندن وبورصة دبى ،وستدر الشهادات عائد ثابت لحملة الشهادة ‏
مقداره 6,75% سنويا يدفع فى اخر كل ثلاثة اشهر ,وتم منح المستثمرين من حاملى ‏
الشهادات خيار طلب سداد قيمة التمويل فى صورة اسهم فى راسمال المجموعه بسعر ‏
ِ1,728 دولار للسهم علما بان سيكون للمجموعه الخيار بين تسوية التمويل عن طريق
اسهم يالسعر المذكور او نقدا بسعر السوق.‏

التعليق:تحليل سلبي من احد الاخوان
هذا الخبر عام 2007!!
وطبعا ملزومة المجموعة تشترى الصكوك بقيمة 520 فلس من حامليها ، واذا ما قدرت شى طبيعى لازم تحمى نفسها عن طريقين ام الافلاس او صندوق الاستقرار المالى!!
والاستقرار المالى يدخلا بمتاهة بالعربى ينكشفون تماما فى مصير هذه الاموال واين ذهبت؟؟
فالحل فى الافلاس او الجدولة!!

تحليل ايجابي من احد الاخوان

المعنى زيادة راس المال وبسعر 520 فلس لحمله الصكوك
وطبعا هذا الشئ جدا ممتاز لشركة
اى بمعنى 100 فلس قيمة اسمية
و 420 فلس علاوة اصدار

ولكن يظل الخيار لدى حملة الصكوك
والمؤكد اللى رايح يرفض هذا الاصدار
وعلية يكون على حملة الصكوك بيع تلك الصكوك بالسوق وبخصم لايقل عن 80% من قيمته
اى خساره لاتقل عن 80 %من رأس ماله
وعلى فكرة
تمت مثل تلك العمليات
 

الحمد5

عضو نشط
التسجيل
17 يناير 2010
المشاركات
1,069
الي العكش وبو فيونه مع الاحترام والتقدير

اخوي بوفيونه.مع الاحترام الصادق.لقد فهمت من الخبر ان الشركه هي اصول. وليس المجموعه د....لك مني الشكر والاحترام. اخوي العكش نبي رايك بكل صراحه ووضوح هل المجموعه د راح تعلن الافلاس. علشان اذا افلست نقول قالها العكش واذا لم يحالفك الصواب راح نعذرك هم علي توقعك الخاطئ.
 

sarem

عضو نشط
التسجيل
1 يونيو 2005
المشاركات
746
بسبب استيلاء مجلس إدارتها على أموال دون وجه حق
مساهمو شركة استثمارية يخططون لتصفيتها خلال عموميتها المقبلة






احمد حسن:
• مساهمان لديهما نحو 12 مليون سهم يقودان الحملة وسيقاضيان الشركة إذا لم تتم التصفية
• بيع أسهم خزينة من دون علم الشركة الأم وإتاحة الفرصة لدخول مستثمرين من غير رغبة الملاك
علمت «الدار» من مصدر مطلع أن عددا من مساهمي شركة مدرجة في قطاع الاستثمار تابعة لمجموعة استثمارية لديها عدد من الشركات المدرجة في عدد من القطاعات في السوق الكويتي يسعون ومن خلال حشد اكبر عدد من المعارضين الى الضغط على الجمعية العمومية بغرض الطالبة بتصفية الشركة نهائيا بسبب ما اسماه بالمخالفات التي وقعت من قبل مجلس إدارة الشركة السابق.
مؤكدا في هذا الإطار ان أعضاء مجلس الإدارة السابق قد استولوا على حد تعبيره على أموال الشركة، وذلك عن طريق إعادة استثمارها في الشركة الأم، وأضاف: أنه تم تمرير صفقة الهدف منها الاستحواذ على أموال المساهمين، وذلك عن طريق بيع شركة تابعة الى شركة أخرى تابعة أيضا فضلا عن وجود أمور أخرى أدت إلى إهدار أموال المساهمين.
وأوضح المصدر أن مساهمين اثنين يقودان علمية تجميع أسهم المعارضة حيث نجحا حتى الآن في تجميع ما يقارب ال 12 مليون سهم ويسعيان الى المزيد قبل موعد انعقاد الجمعية العمومية القادمة.
مبينا أن المساهمين إذا لم يتمكنوا من تجميع العدد الكافي من الأسهم اللازمة لتصفية الشركة فإنهم سيسعون الى مقاضاة مجلس الإدارة السابق ومطالبته برد كامل حقوقهم.
الى ذلك بين المصدر أن مجلس إدارة الشركة الأم قام برفع دعوى قضائية ضد مجلس إدارة الشركة يتهمهم فيها ببيع أسهم الخزينة دون علم الشركة الأم وإتاحة الفرصة لدخول مستثمرين جدد في الشركة دون رغبة ملاك الشركة.
يذكر أن الشركة محل النزاع تطالب الشركة الأم ‏ بمبلغ 4.2 ملايين دينار د.ك بموجب اتفاقية وكالة في الاستثمار مع حق التعاقد مع النفس، وكان بنك ‏الكويت المركزي قد طالب الشركة بأخذ مخصص 100 في المئة من ‏إجمالي المعاملات غير المضمونة نظرا إلى عدم سدادها وتجديدها أكثر من مرة دون سداد أي جزء منها في تاريخ الاستحقاق، وقد طالب مجلس ادارة الشركة الشركة الام بتقديم ضمانات ولم تقدم شيئاً حتى حل أجل سداد المديونية في 04-01-2010‏ وقد أرسلت العديد من المطالبات الودية والمكاتبات والمخاطبات إلى ‏الشركة المذكورة، ولم يُجدِ أي منها نفعاً،‏ مما اضطرها إلى تكليف مكتب المحاماة وكيل الشركة باتخاذ الإجراءات ‏القانونية ضدها، وقد تم توجيه إنذار رسمي على يد مندوب الإعلان، وكذلك تم إنذار ببعثة بريدية تكليف بالوفاء بالمديونية ولم تمتثل أيضاً، وسيتولى المكتب ‏وكيل الشركة رفع دعوى قضائية مطالبة بالمديونية.‏
كما تطالب شركة تابعة للشركة الام ومدرجة في القطاع العقاري 2.2 مليون دينار بموجب عقد بيع مساومة بالآجل، وكانت الشركة الثانية قد قدمت ضماناً لهذه المديونية للشركة الاولى عبارة عن محفظة أسهم بموجب عقد مضمون برهن. وقد حل أجل السداد منذ 2010/1/7 وقد قامت الشركة بإرسال العديد من المطالبات الودية والكتابية الى الشركة المذكورة، ولم يجد ذلك نفعاً، وعليه تم تكليف مكتب المحاماة وكيل الشركة باتخاذ الإجراءات القانونية نحو إصدار حكم قضائي بتسييل المحفظة، وتوجيه ثمنها لسداد الدين الذي تضمنه، ومن ثم يتم اتخاذ الإجراءات بعدها لاستيفاء ما سيتبقى من المديونية. وقد قام المكتب بتوجيه انذار رسمي، تمهيداً لرفع الدعوى أمام القضاء.
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى