ما بين السطور
- «الانخفاض المحدود للمؤشر وللقيمة النقدية المتداولة بالأمس» مع استبعاد قيمة تداولات أسهم «بوبيان».. قد لا يبدو مقلقاً بالوقت الحالي، إلا أن استمرار عزوف المجاميع الاستثمارية عن التحرك والدعم قد يساهم في مفاقمة التراجع، ومصادر أكدت لـ«الوطن» ان تشدد بنك الكويت «المركزي» بما يتعلق بالائتمان والقروض مازال من أهم الأسباب لهذا التذبذب بالأداء وبالاتجاه.
- المتابع لتداولات سهم «زين» بالأمس سيلاحظ ان عمليات الضغط والبيع والتي كانت تدار من قبل محافظ مالية تابعة لجهة حكومية «كبرى»، قد توقفت تقريباً، ويرى المراقبون ان عمليات الدعم التكتيكية للسهم خلال التداولات السابقة قد اثارت استحسان جميع المتداولين، ولا تستبعد المصادر ان يكون هناك نشاط على السهم قريبا.
- الأخطاء الفنية والعطل المتكرر لنظام التداول بالبورصة قد بدا غريباً ومثيراً للتساؤل والاستغراب، وللمرة الرابعة وخلال شهر واحد فقط يعيش المتداولون بظلام دامس وتخبط بدون أي اعتذار أو توضيح من قبل ادارة البورصة.
- من غير المعقول أن تمتنع الشركة المديرة والمسؤولة عن نظام الأوبشن بالبورصة، عن شراء أسهم مجموعة «اجيليتي» بحجة إيقافها عن التداول، بينما يتم احتساب المدة كاملة على متداولي النظام، ومنا الى قانونية البورصة.
- «الانخفاض المحدود للمؤشر وللقيمة النقدية المتداولة بالأمس» مع استبعاد قيمة تداولات أسهم «بوبيان».. قد لا يبدو مقلقاً بالوقت الحالي، إلا أن استمرار عزوف المجاميع الاستثمارية عن التحرك والدعم قد يساهم في مفاقمة التراجع، ومصادر أكدت لـ«الوطن» ان تشدد بنك الكويت «المركزي» بما يتعلق بالائتمان والقروض مازال من أهم الأسباب لهذا التذبذب بالأداء وبالاتجاه.
- المتابع لتداولات سهم «زين» بالأمس سيلاحظ ان عمليات الضغط والبيع والتي كانت تدار من قبل محافظ مالية تابعة لجهة حكومية «كبرى»، قد توقفت تقريباً، ويرى المراقبون ان عمليات الدعم التكتيكية للسهم خلال التداولات السابقة قد اثارت استحسان جميع المتداولين، ولا تستبعد المصادر ان يكون هناك نشاط على السهم قريبا.
- الأخطاء الفنية والعطل المتكرر لنظام التداول بالبورصة قد بدا غريباً ومثيراً للتساؤل والاستغراب، وللمرة الرابعة وخلال شهر واحد فقط يعيش المتداولون بظلام دامس وتخبط بدون أي اعتذار أو توضيح من قبل ادارة البورصة.
- من غير المعقول أن تمتنع الشركة المديرة والمسؤولة عن نظام الأوبشن بالبورصة، عن شراء أسهم مجموعة «اجيليتي» بحجة إيقافها عن التداول، بينما يتم احتساب المدة كاملة على متداولي النظام، ومنا الى قانونية البورصة.