الطير القطامي
عضو مميز
,,, وتتوالى الاشاعات وتتزايد الاخبار السلبيه ويزيد معها اكتئابنا
وتزيد في قلوبنا بقعة الحزن السوداء فتطغى على بصائرنا شيئآ فشيئآ
وكأن الهواء يكاد ان يتوقف والماء يكاد ان يغور في كثبان رمالنا,,,
وكأننا لم نستمع قول الله جل وعلا " وفي السماء رزقكم وماتوعدون"
الم يقل رسولنا صلى الله عليه وسلم " لو انكم تتوكلون على الله حق
توكله لرزقكم كما يرزق الطير في الفلاه تغدو خماصآ وتعود بطانآ"
والسؤال هو الم نسئ الظن بالله عندما اعتقدنا ان الرزق موكول
بالعم سام فتاره نلعن الحظ! وتارة نتبادل التهامات ,,اذن اخواني لننظر الى
الامر من الضفة الاخرى
" لعل بالامر خيره" أن خلصنا الله من تلك " الخدمات" اللوجستيه وتلك
الكانتريرات المحمله بما لايعلمه الا الله من " مشروبات روحيه وخلافه
,," فالعبد يحرم الرزق بالذنب يصيبه" وما كتب لنا من رزق قد كتب
وانقضى الامر
قال تعالى "وفي السماء رزقكم وماتوعدون"
وتزيد في قلوبنا بقعة الحزن السوداء فتطغى على بصائرنا شيئآ فشيئآ
وكأن الهواء يكاد ان يتوقف والماء يكاد ان يغور في كثبان رمالنا,,,
وكأننا لم نستمع قول الله جل وعلا " وفي السماء رزقكم وماتوعدون"
الم يقل رسولنا صلى الله عليه وسلم " لو انكم تتوكلون على الله حق
توكله لرزقكم كما يرزق الطير في الفلاه تغدو خماصآ وتعود بطانآ"
والسؤال هو الم نسئ الظن بالله عندما اعتقدنا ان الرزق موكول
بالعم سام فتاره نلعن الحظ! وتارة نتبادل التهامات ,,اذن اخواني لننظر الى
الامر من الضفة الاخرى
" لعل بالامر خيره" أن خلصنا الله من تلك " الخدمات" اللوجستيه وتلك
الكانتريرات المحمله بما لايعلمه الا الله من " مشروبات روحيه وخلافه
,," فالعبد يحرم الرزق بالذنب يصيبه" وما كتب لنا من رزق قد كتب
وانقضى الامر
قال تعالى "وفي السماء رزقكم وماتوعدون"