"rim"
المحادثات المتعلقة بالحصول على شفرات البريد الألكتروني مع السلطات الهندية لا تزال جارية
قالت صانعة بلاك بيري الكندية "ريسيرش ان موشن" اليوم الخميس ان محادثاتها مع
الحكومة الهندية المتعلقة بطلب الأخيرة الحصول على رموز فك
شفرات البريد الألكتروني لا تزال قائمة.
جاء تصريح الشركة الكندية عقب نشر صحيفة محلية هندية لخبر يفيد بتعليق المحادثات بين الجانبين بعد تسريب معلومات هامة وحساسة
إلى وسائل الإعلام.
وقد أقرت "rim" بأنها تواصل العمل مع الحكومة الهندية من أجل تحقيق الأهداف المتفق عليها بصورة متبادلة، حيث لا تريد الشركة خسارة
قاعدة عملائها المتزايدة في الهند.
هذا و لا تزال "rim" تحت ضغط الحكومة الهندية المتواصل من أجل توفير السبيل للأخيرة من أجل مراقبة البريد الألكتروني وغيرها من
خدمات التواصل التي أمنتها الشركة بشكل قوي عن طريق استخدام
أنظمة متطورة وهو ما دفع الكثير من رجال الأعمال إلى استخدامها.
وتخشى الحكومة الهندية من استخدام التقنيات الآمنة في بلاك بيري من قبل "إرهابيين"، في الوقت الذي تسعى فيه الشركة إلى تجديد رخصتها
قبل الحادي والثلاثين من يناير/كانون الثاني الجاري والذي تعتبره موعدا
هاما لكن لن يكون نهائيا.
يشار إلى ان "rim" مكنت السلطات الأمنية خلال الأسبوع الماضي من الولوج إلى خواص "ماسنجر" الخاصة بها لكن ذلك لم يكن حلا مثاليا
أو نهائيا للمشكلة، حيث لا تزال مشكلة البريد الألكتروني قائمة.
rim الكندية تعلن إطلاق مبيعات حاسوبها اللوحي "بلاى بوك" يوم 19 أبريل
قالت الشركة الكندية صانعة "بلاك بيري""ريسيرش إن موشن" اليوم الثلاثاء إن
حاسوبها اللوحي "بلاى بوك" سيكون متوفرا في سلسلة متاجر "بست باي" الأمريكية اعتبارا من يوم التاسع عشر من أبريل/ نيسان القادم
بأسعار تبدأ من 499 دولارا.
وقد أشارت الشركة إلى أنه سيتوافر في نفس التاريخ بسلسلة متاجر "فيوتشر" الكندية، وسيكون "بلاي بوك" واي فاي متوفرا
بموديلات ثلاثة، سعة 16g بسعر 499 دولارا، ثم 32g بسعر 599 دولارا،
و64g بسعر 699 دولارا.
أرباح rim ترتفع بنسبة 31.5% إلى 934 مليون دولار خلال ثلاثة شهور
قالت صانعة "بلاك بيري" الكندية الشهيرة "ريسيرش ان موشن" ان أرباح فصلها المالي
الرابع المنتهي في السادس والعشرين من فبراير/شباط الماضي ارتفعت بنسبة 31.5% نتيجة ارتفاع الطلب على منتجاتها الرائدة في سوق
الهواتف الذكية.
فقد بلغت الأرباح الصافية 934 مليون دولار أو 1.78 دولار للسهم الواحد بالمقارنة مع 710 مليون دولار أو 1.27 دولار للسهم الواحد خلال نفس
الفترة قبل عام، بالمقارنة مع توقعات المحللين عند 1.76 دولار للسهم
والتي غالبا ما تستبعد البنود الخاصة في الميزانية.
أما الإيرادات فزادت بنسبة 36% إلى 5.56 مليار دولار ارتفاعا من 4.1
مليار دولار قبل عام، وبالمقارنة مع توقعات المحللين عند 5.65 مليار دولار.
وقد حققت الشركة حوالي 81% من إيراداتها عن طريق مبيعات الأجهزة،
و16% عن طريق الخدمات، و3% عن طريق البرمجيات وإيرادات أخرى.
هذا وقد تم بيع 14.9 مليون وحدة خلال الربع الرابع كي تبلغ المبيعات
الكلية للعام المالي 2011 حوالي 52.3 مليون وحدة.
يشار إلى نظام تشغيل "أندرويد" الذي طورته "جوجل" احتل المرتبة الأولى في سوق الهواتف الذكية بنسبة 31.2% خلال الشهور الثلاثة المنتهية
في يناير/كانون الثاني عام 2011، في حين كانت rim في المرتبة الثانية بنسبة 30.4%، ثم "آبل" في المركز الثالث بنسبة 24.7%.
وسوف تقوم rim بإطلاق مبيعات حاسوبها اللوحي "بلاى بوك" في التاسع عشر من أبريل/نيسان القادم في حوالي 20 ألف متجرا بالولايات
المتحدة وكندا بأسعار تبدأ من 499 دولار وهو نفس السعر الذي
بدأ به بيع "آى باد 2” في وقت سابق من الشهر الجاري.
سهم صانعة "بلاك بيري" يتراجع 18% في تعاملات ما قبل الفتح في وول ستريت
تراجعت أسهم شركة "ريسيرشن ان موشن" خلال تعاملات ما قبل الفتح في بورصة نيويورك بنسبة 18% إلى أدنى مستوياتها منذ عام 2006 بعد أن خفضت الشركة توقعاتها للعام المالي الحالي.
يأتي هذا على الرغم من إعلان الشركة أنها ستقوم بإعادة شراء 5% من أسهمها، لكن ذلك لم يفلح في تغيير النظرة التي بدت سلبية تماما بعد تخفيض التوقعات لإيرادات الربع الثاني إلى مدى يتراوح بين 4.2 إلى 4.8 مليار دولار.
وكانت الشركة الكندية قد خفضت يوم أمس توقعاتها لأرباح كامل عامها المالي الحالي إلى ما بين 5.25 إلى 6 دولارات وذلك بإستثناء بعض بنود الميزانية إنخفاضا من 7.5 دولار في توقعات سابقة لها، وبأقل أيضا من متوسط توقعات المحللين عند 6.24 دولار للسهم الواحد.
صانعة "بلاك بيري" تتوقع تراجع إيراداتها للمرة الأولى في تسع سنوات خلال الربع الثاني
تتوقع صانعة "بلاك بيري" "ريسيرش أن موشن" تراجع إيراداتها للمرة الأولى في تسع سنوات خلال الربع المالي الثاني الحالي، في الوقت الذي تخطط فيه الشركة من أجل خفض موظفيها لكن دون إعطاء مزيد من التفاصيل عن برنامج الخفض هذا.
وترى الشركة أن إيرادات الربع الثاني ستكون في حدود تتراوح بين 4.2 إلى 4.8 مليار دولار، بالمقارنة مع متوسط توقعات المحللين عند 5.47 مليار دولار، أما الأرباح للسهم الواحد فالشركة تراها بين 75 سنتا إلى 1.05 دولار.
وقد بدا واضحا أن الشركة تخسر حصتها في السوق الأمريكي لصالح "آى فون" وكذلك هواتف "أندرويد" التي تعد أرخص ثمنا، وهو السبب في إرتفاع مبيعاتها في أمريكا اللاتينية وآسيا فضلا عن أوروبا، وهو الأمر الذي يهدد أيضا شعبية "بلاك بيري".
ويعد تأخير إطلاق "بولد فون" والذي سيصدر لاحقا خلال الربع الحالي بمفاتيحه العادية فضلا عن شاشة تعمل باللمس مع بعض الأجهزة الأخرى كان سببا في تزايد شعبية "آى فون" على حساب عائلة "بلاك بيري".
هذا وتتوقع الشركة تحقيق سهمها الواحد ربحا يتراوح بين 5.25 إلى ستة دولارات بإستثناء بعض بنود الميزانية خلال كامل عامها المالي إنخفاضا من 7.50 دولار في توقعات سابقة، وبأقل من متوسط توقعات المحللين عند 6.24 دولار.
يشار إلى أن أرباح الشركة خلال ربعها المالي الأول والمنتهي في الثامن والعشرين من مايو/آيار تراجعت إلى 695 مليون دولار أو 1.33 دولار للسهم بالمقارنة مع 769 مليون دولار أو 1.38 دولار للسهم الواحد خلال نفس الفترة قبل عام.
وكانت الإيرادات قد زادت 16% إلى 4.9 مليار دولار ، في حين كانت التوقعات تشير إلى تحقيق إيرادات بقيمة 5.15 مليار دولار، وربح قدره 1.32 دولار للسهم الواحد.
وخلال الربع الأول باعت الشركة 13.2 مليون وحدة من "بلاك بيري" بالمقارنة مع التوقعات عند 13.6 مليون وحدة، فضلا عن بيع 500 ألف وحدة من حاسوبها اللوحي "بلاى بوك" وبأعلى من التوقعات عند 436 ألف وحدة.
وتتوقع "ريسيرش ان موشن" بيع 11 إلى 12.5 مليون وحدة من "بلاك بيري"، لكن الرقم أقل من توقعات المحللين عند 13.7 مليون وحدة.
أرباح "rim" الكندية
تتراجع 59% في الربع الثاني.. والشركة تفقد مزيدا من حصتها
في سوق الهواتف الذكية
قالت شركة "ريسيرش ان موشن" الكندية الخميس ان أرباحها الصافية تراجعت بنسبة 59% خلال ربعها المالي الثاني المنتهي في السابع والعشرين من أغسطس/آب.
حيث بلغ الدخل الصافي لصانعة هواتف "بلاك بيري" الذكية الشهيرة 329 مليون دولار أو 63 سنتا للسهم الواحد بالمقارنة مع 797 مليون دولار أو 1.46 دولار للسهم الواحد خلال نفس الفترة قبل عام.
أما الربح المعدل الذي يتم حسابة بإستثناء بعض بنود الميزانية فبلغ 419 مليون دولار أو 80 سنتا للسهم الواحد، وبأقل من التوقعات عند 87 سنتا.
وفيما يخص الإيرادات فزادت 10% إلى 4.17 مليار دولار وبأقل من توقعات المحللين عند 4.47 مليار دولار، حيث لا تزال الشركة تواجه منافسة شرسة من "آبل" ومنتجاتها "آى فون" و "آى باد".
واستشرافا للمستقبل فإن الشركة تتوقع إيرادات تتراوح بين 5.3 إلى 5.6 مليار دولار خلال الربع الحالي الذي ينتهي في نوفمبر/تشرين الثاني، بينما ترى امكانية تحقيق سهمها الواحد ربحا بين 1.2 إلى 1.4 دولار، بينما يتوقع المحللون تحقيق إيرادات بقيمة 5.27 دولار والسهم الواحد ربحا قدره 1.36 دولار.
يشار إلى ان حصة "ريسيرش ان موشن" من سوق الهواتف الذكية حول العالم تراجعت إلى 12% خلال الربع الثاني بالمقارنة مع 19% قبل عام، بينما قفزت حصة "آبل" إلى 18% من 14%.
أعلنت شركة "ريسيرش ان موشن " الكندية عن اطلاق هاتفين ذكيين جديدين يعملان بالإصدار السابع من نظام "بلاك بيري"، وذلك في اطار سعيها لإستعادة حصتها المفقودة في أمريكا الشمالية.
وأشارت "ريسيرش ان موشن" إلى ان الهاتف "بلاك بيري بولد 9790" و الآخر "بلاك بيري كيرف 9380" سيكونان في الأسواق خلال الأسابيع القادمة وذلك عن طريق شبكات متعددة لشركات الإتصالات.
ويعد الهاتفان الجديدان هما الأحدث في السلسلة التي تعمل بالإصادر الأخير من نظام تشغيل "بلاك بيري 7" الذي تم اطلاقه في أغسطس/آب.
ومن المعلوم ان الشركة الكندية سوف تقوم بإطلاق جيل جديد من الهواتف الذكية التي تعمل بنظام تشغيلها الجديد "bbx" في العام القادم، فيما يعتقد المحللون ان هواتف الشركة تحسنت مبيعاتها وهو الأمر الذي سيتضح تحققه من عدمه في نتائج الفصلية التي سوف تصدر خلال الشهر القادم.
تراجع سهم "rim" بأكثر من 8% في وول ستريت
تخوفا من ضعف المبيعات مستقبلا
قالت شركة "ريسيرش ان موشن" الكندية اليوم انها لن تستطيع تحقيق هدفها لأرباح عام 2012 المعدلة التي تتراوح بين 5.25 إلى 6 دولار للسهم الواحد وذلك بسبب ضعف شحنات "بلاك بيري"، وأشارت الشركة إلى انها سوف تحتاج إلى زيادة الإنفاق في مجال الدعاية من أجل رفع المبيعات في الربع الرابع، وهو الأمر الذي دفع سهمها إلى التراجع بأكثر من 8% مع بداية تعاملات وول ستريت.
هذا وقد أشارت الشركة إلى انها قامت بشحن 14.1 مليون وحدة من هواتف "بلاك بيري" خلال الربع الثالث المنتهي في السادس والعشرين من نوفمبر/تشرين الثاني، وهو ما توافق تقريبا مع توقعاتها.
لكن في المقابل فإن صانعة "بلاك بيري" تتوقع تراجع الإيرادات عن المستهدف الذي حددته خلال الربع الثالث بين 5.3 إلى 5.6 مليار دولار.
يذكر ان الشركة أعلنت في منتصف سبتمبر/أيلول الماضي عن تراجع بنسبة 59% في أرباحها الصافية خلال الربع الثاني بعد تراجع المبيعات.
قالت شركة "ريسيرش ان موشن" ان رئيسيها التنفيذيين المشاركين "مايك لازاريديس" و "جيم بولسيلي" قد استقال من منصبيهما بعد أن قادا الشركة لعقدين من الزمن.
هذا ومن المقرر ان يحل "تورستن هاينز" الذي انضم إلى الشركة منذ أربع سنوات قادما من "سيمنز" الألمانية ويشغل منصب الرئيس التنفذي للعمليات محلهما على الفور.
لكن رغم تلك الإستقالة فإن "لازاريدس" الذي أسس الشركة عام 1984 سيشغل منصب نائب رئيس مجلس الإدارة، في حين سيظل "بولسيلي" في مجلس ادارة الشركة دون القيام بأى مهام تنفيذية، حيث ان الإثنين من كبار المساهمين في صانعة "بلاك بيري".
وكان المستثمرون والمساهمون قد ضغطوا على الشركة في الفترة الماضية من أجل تغيير استراتيجيتها، من أجل مواصلة عملها بقوة ومنافسة "آبل"، و"جوجل"، حيث اعترف "لازاريدس" بضرورة تغيير أمور كثيرة في الشركة.
حيث أكد على انه "يأتي وقت على أى شركة ناجحة يجب فيه على مؤسسي الشركة الشركة ادراك الحاجة إلى ضرورة تمرير عصا القيادة إلى قيادة جديدة".
يشار إلى ان "ريسيرش ان موشن" عانت من بعض الإخفاقات في الفترة الأخيرة، منها انقطاع الخدمة الأسوأ الذي شهده عام 2011 وفقدان حصتها في سوق الهاتف الذكي لصالح منافسيها.
وكان سهم الشركة قد تراجع بأكثر من 3% في تعاملات بورصة نيويورك يوم الجمعة الماضي، لتصل بذلك قيمة الشركة السوقية إلى 8.9 مليار دولار، في الوقت الذي فقدت فيه حوالي 88% منذ قمتها عام 2008، عندما رفعت مبيعات "بلاك بيري" قيمتها السوقية إلى 80 مليار دولار، في حين شهد الربع السابق تراجعا في المبيعات بنسبة 6% إلى 5.17 مليار دولار.
أزمة الشركة المصنعة لـ "البلاك بيري" مستمرة والشركة لاتستبعد بيع نفسها
قالت شركة (RIM) التي تصنع أجهزة البلاك بيري أنها بدأت خطة استراتيجة لاعادة الهيكلة بعد استمرار تدهور نتائجها المالية وانخفاض حصتها بالسوق جراء المنافسة القوية من مصنعي أجهزة الهاتف الذكية وعلى رأسها آبل والشركات التي تستخدم نظام الآندرويد.
وقالت الشركة بعد اعلان نتائج مخيبة للربع الاخير من سنتها المالية التي تنتهي في فبراير 2012 انها تراجع الفرص الاستراتيجية التي تمكنها من استغلال أصولها سواءً كمشاريع مشتركة مع شركات أخرى أو حتى بيع الشركة بكاملها.
وقال المدير التنفيذي "اذا كان بيع الشركة هو الحل سوف نناقشه لكنه ليس الاستراتيجية التي نسعى حاليا لها". وأضاف "لقد قمنا بتقييم الوضع ... من الواضح اننا نحتاج لتغييرات كبيرة بالشركة".
وكانت مبيعات الشركة خلال الربع الأخير الذي يتضمن موسم الأعياد قد انخفضت وذلك للمرة الاولى منذ 6 سنوات، حيث باعت الشركة خلال الربع الذي تضمن موسم الأعياد 11.1 مليون جهاز اي اقل بـ 21 % من مبيعات الربع الذي سبقه وهو ربع غير موسمي.
وقالت الشركة أنها ستتوقف عن تقديم توقعاتها للنتائج المستقبلية بسبب عدم قدرتها على التنبوء بحجم المبيعات وذلك بعد أن فشلت طوال العام الماضي في تحقيق التوقعات التي كانت تقدمها.
وقال محللون أن الشركة تدفع ثمنا باهضا لاحتكارها لنظام التشغيل الذي طورته وعدم الترخيص للغير باستخدامه مثلما تفعل جوجل التي ترخص نظام الاندرويـد.
عشرة شركات محتملة قد تستحوذ على صانعة "بلاك بيري"
بعد ان أشار الرئيس التنفيذي لشركة "ريسيرش ان موشن" "تورستن هاينز" ان صانعة "بلاك بيري" الشهيرة تدرس جميع الخيارات الإستراتيجية المتاحة أمامها، فإن خيار البيع أقرب إلى التصديق لدى بعض المحللين.
وانطلاقا من هذا المبدأ فقد وضعوا قائمة بالشركات التي يمكن ان تسعى لشراء "ريسيرش ان موشن" والتي تشمل عشر شركات.
يوجد خمسة من هذه الشركات في حاجة إلى تقوية مركزها في سوق الهاتف الذكي على الرغم من ضخامة أسمائها، حيث أنها تقوم بتصنيعه فعلا، لكنها تعاني من هوامش ربحية منخفضة، فضلا عن عدم امتلاكها أذرع قوية مثل "آبل" على سبيل المثال التي تمتلك منصة تشغيل خاصة بها، وهي سامسونج، ال جي، اتش تي سي، موتورولا، ونوكيا.
أيضا "مايكروسوفت" التي تكافح بقوة من أجل ايجاد موطئ قدم حقيقي لها في سوق الهواتف الذكية، والكمبيوتر اللوحي بعد توسع سوقيهما، وعلى الرغم من شراكتها الحديثة مع "نوكيا"، إلا ان استحواذها على صانعة "بلاك بيري" سيعطها امكانية أكبر للحصول على حصة سوقية بوتيرة أسرع من الوقت الراهن.
كذلك "فيسبوك" قد يكون لديها الرغبة في شراء الكندية، وذلك على الرغم من سعيه لإصدار هاتفه الخاص في ظل هيمنة "جوجل" و"آبل" بفكرهما الحالي، وبالطبع فإن تلك الخطوة ستمكن الشبكة الإجتماعية الكبرى من امتلاك خبرة جديدة لتوسيع نطاق عملها.
أيضا "أمازون دوت كوم" التي لديها جهاز لوحي خاص بها "كاندل فاير"، والتي تسعى في الأساس إلى توفير لوحيات كمبيوترية وأجهزة هواتف ذكية بأثمان معقولة للإستفاذة من زخم تحرك المستهلكين تجاهها، وبالطبع فإن شراء "ريم" يساعدها في ذلك.
بالإضافة إلى ذلك شركات دل، آيسر، وهوليت باكارد، ومصنعي الكمبيوتر الشخصي الآخرين الذين يسعودن إلى ركب قطار التحول نحو الأجهزة المحمولة "الهواتف الذكية والكمبيوترات اللوحية"، في ظل توقعات بتراجع الطلب على الكمبيوتر العادي.
وتبقى الإشارة إلى ان صانعة "بلاك بيري" تمتلك براءات اختراع مغرية والتي تحظي بإهتمام شركات التكنولوجيا في الوقت الحالي في ظل الصراع القضائي المحتدم بين الشركات عليها.
هذا فضلا عن وجود ملياري دولار كسيولة نقدية بالشركة تجعلها في محط الأنظار كشركة قادرة على تحقيق الأرباح رغم كبوتها الحالية
