دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
متابعه تداولات يوم الاحد 18/4/2010 موفقين خير جميعا"
- بادئ الموضوع سهمك اخضر
- تاريخ البدء
محلل 777
عضو نشط
متابعة التداول ليوم الاحد 18/4/2010 وفالكم الخير
بمشيئه الله اخضر وبالاخبار الطيبه.............
بمشيئه الله اخضر وبالاخبار الطيبه.............
الفارس الذهبي
عضو نشط
الله يوفق الجميع
اخضر والدليل تراجع المؤشر الى احمر 15
وهذا دليل خير ليوم الاحد باذن الله
وإن شاء الله ارتداد قوي لجروب الرابطة
محلل 777
عضو نشط
Metalforever
عضو نشط
السلام عليكم عالجميع و صباح الخير ...
نبيها برعاية سهمك أخضر و يكون المؤشر أخضر ... بالتوفيق ...
نبيها برعاية سهمك أخضر و يكون المؤشر أخضر ... بالتوفيق ...
باذن الله اخضر ويعوضنا عن الاحمر الي صارلنا 4 جلسات
واحنا بنزول وما بعد النزول الا الطلوع باذن الله
البانوراما
عضو نشط
- التسجيل
- 6 أبريل 2010
- المشاركات
- 324
مدام سهمك أخضر فاتح الصفحه أخضر أن شاء الله
وهذه المشاركه الخمسين
هههههههههههههههههههههه
وهذه المشاركه الخمسين
هههههههههههههههههههههه
محمد السليمان
عضو نشط
- التسجيل
- 20 فبراير 2010
- المشاركات
- 151
اخوانى سلام
ايش اللى يجعل السوق اخضر هل خسارة اجيليتى لعقود مع الامريكان ام الرابطه اللتى لم
توفق فى اى عقد مع الامريكان ام الشركات الموقوفه واللتى مشاكلها كبيره ام ارباح بيت التمويل
ام ادارة البورصه اللتى تغرد خارج السرب ام شريط الاسعار اللى مره واقف ومره شغال ام هيئة
سوق المال اللى محد يبيها. ومع هذا نحن الكويتيون دائما نتعلق بالامل حتى لو كان سرابا
ودمتم....
ايش اللى يجعل السوق اخضر هل خسارة اجيليتى لعقود مع الامريكان ام الرابطه اللتى لم
توفق فى اى عقد مع الامريكان ام الشركات الموقوفه واللتى مشاكلها كبيره ام ارباح بيت التمويل
ام ادارة البورصه اللتى تغرد خارج السرب ام شريط الاسعار اللى مره واقف ومره شغال ام هيئة
سوق المال اللى محد يبيها. ومع هذا نحن الكويتيون دائما نتعلق بالامل حتى لو كان سرابا
ودمتم....
برق الشرق
عضو نشط
التفاؤل حلو
لكن: ما رأي المحللين في مسار المؤشرين السعري والوزني؟
أعتقد الحذر مطلوب خصوصا اذا فتح السوق آخضر وتم التصريف
ثم قلب أحمر بعد ساعة أو ساعة ونص!!
لكن: ما رأي المحللين في مسار المؤشرين السعري والوزني؟
أعتقد الحذر مطلوب خصوصا اذا فتح السوق آخضر وتم التصريف
ثم قلب أحمر بعد ساعة أو ساعة ونص!!
البانوراما
عضو نشط
- التسجيل
- 6 أبريل 2010
- المشاركات
- 324
أخي العزيز أن شاء الله تكتب هكذا بارك الله قيك
راعى الجحلا
عضو نشط
الى ما يفلت هالاسبوع راح يتعب مع التجار
واللة المفروض نطلع من السوق طلعة جماعية وتكون اتفاقية زلم وانخلى التجار بروحهم ليمن تتصافة الروس بصراحة انصحونى بالسوق السعودى تجارهم يخاون اللة ويرضون بربح قليل 300% مو مثل تجارنا لازم يربحون 1000%
واللة يوفق الجميع
واللة المفروض نطلع من السوق طلعة جماعية وتكون اتفاقية زلم وانخلى التجار بروحهم ليمن تتصافة الروس بصراحة انصحونى بالسوق السعودى تجارهم يخاون اللة ويرضون بربح قليل 300% مو مثل تجارنا لازم يربحون 1000%
واللة يوفق الجميع
رماان
عضو نشط
- التسجيل
- 18 فبراير 2010
- المشاركات
- 100
السوق السعودي من احسن الاسواق الي دخلتها كمضاربه الله يذكر ايماك بالخير مو شركاتنا الموقوفه
الفارس الذهبي
عضو نشط
«بيان»: الخوف والذعر ساهما في موجة التراجع
ذكرت شركة بيان للاستثمار في تقريرها الاسبوعي عن اداء سوق الكويت للاوراق المالية، ان «مجلس الأمة أقر في نهاية الأسبوع الماضي مشروع القانون المتعلق بتنظيم برامج وعمليات التخصيص، وذلك في المداولة الأولى للمشروع، إذ وافق 33 نائبا على المشروع من أصل 43 نائبا حضروا الجلسة. وتأتي الموافقة المبدئية للمجلس على المشروع بعد تعطيل للقانون استمر سنوات طويلة. وتعتبر هذه الخطوة بداية لمرحلة مهمة جداً نأمل أن نشهد فيها تطويراً لهيكل الاقتصاد الوطني، وذلك بالسماح للقطاع الخاص بالمساهمة الفعالة في المجالات الاقتصادية المختلفة في البلد. كما ونأمل بأن يتم إقرار القانون في مداولته الثانية بأسرع وقت ممكن من أجل النهوض بالاقتصاد من أزمته المزمنة».
وقال التقرير «سيطرت عمليات البيع على مجريات التداول في سوق الكويت للأوراق المالية خلال الأسبوع الماضي، ما أدى إلى تسجيل السوق خسارة ملحوظة على المستوى الأسبوعي. فقد تخلى المؤشر السعري عن كل من مستويي الـ7.500 و7.400 نقطة وأنهى نشاط الأسبوع على تراجع نسبته 2.44 في المئة، في حين سجل المؤشر الوزني خسارة أسبوعية بلغت نسبتها 3.06 في المئة. وجاء التحرك البيعي خلال اليومين الأولين من الأسبوع في سياق جني للأرباح بعد المكاسب التي حققها السوق في الأسابيع السابقة، وفي ظل ترقب لإعلانات نتائج الشركات المدرجة، خصوصاً قطاع البنوك، لفترة الثلاثة الأشهر المنتهية من العام الحالي. إلا أن حدة عمليات البيع ازدادت في الأيام التالية مع بعض الضغوط التي تعرضت لها مجموعة من الأسهم القيادية، ومنها سهم شركة المخازن العمومية (أجيليتي)، متأثراً بأخبار قضية عقود الشركة مع الجيش الأميركي والتي كان بعضها ذا وقع سلبي على تحرك المتعاملين».
وتابع التقرير «تفاقم أثر البيع مع انتشار مجموعة من الإشاعات السلبية التي طالت عدة شركات مدرجة، فساهمت في بث حالة من الخوف والذعر بين المتداولين، ما عمق من خسائر السوق المتكبدة». وعلى صعيد أحجام التداول، شهد الأسبوع الماضي زيادة لجهة السيولة، إذ بلغ المتوسط اليومي لقيمة التداول 86.32 مليون دينار بنمو نسبته 13.21 في المئة عن معدل القيمة في الأسبوع السابق، فيما تراجع متوسط عدد الأسهم المتداولة بنسبة 4.93 في المئة ليصل إلى 358.03 مليون سهم. وخالف سوق الكويت للأوراق المالية التوجه العام لمعظم أسواق الأسهم الخليجية خلال الأسبوع الماضي، إذ تمكنت أربعة أسواق من تحقيق نمو أسبوعي، على رأسها سوق دبي المالي، بينما تراجع السوقان الباقيان بنسب بسيطة. وعلى الصعيد العالمي، واصلت أسواق الأسهم الرئيسية نموها خلال أيام عملها الأولى من الأسبوع الماضي فيما حافظت أسعار النفط على مستويات يومية فوق الـ84 دولار أميركي.
وفي النشاط اليومي لسوق الكويت للأوراق المالية، استهل تداولات الأسبوع على انخفاض دام طوال جلسة يوم الأحد ليقفل على خسائر لجهة مؤشريه الرئيسيين، حيث تراجع المؤشر السعري بنسبة بلغت 0.23 في المئة وانخفض المؤشر الوزني بنسبة 0.29 في المئة. وفي اليوم الثاني، تراجع السوق قليلاً في بداية الجلسة ثم تحرك في مسار شبه أفقي دون مستوى إقفال اليوم السابق، وتمكن المؤشر السعري بنهاية التداولات من تقليص خسائره مغلقاً على انخفاض بنسبة محدودة بلغت 0.03 في المئة، بينما استطاع المؤشر الوزني تعويض خسارة اليوم السابق والإقفال على مكسب يومي بلغت نسبته 0.35 في المئة وسط نمو متغيرات التداول الثلاثة. أما في جلسة يوم الثلاثاء، فازدادت حدة مسار السوق النزولي نتيجة عمليات البيع التي شملت طيفاً واسعاً من الأسهم، فتكبد المؤشر السعري المزيد من الخسائر، حيث انخفض بنسبة 0.82 في المئة، كما عاد المؤشر الوزني مجدداً إلى الأداء السلبي بضغط من الأسهم القيادية، مسجلاً تراجعاً نسبته 1.10 في المئة. وواصل السوق تراجعه الحاد في جلسة يوم الأربعاء وسط نمو ملحوظ لكل من الكمية والقيمة وعدد الصفقات، فأقفل كل من المؤشرين السعري والوزني على خسائر بلغت نسبتها 1.16 في المئة و1.61 في المئة على التوالي. وفي آخر جلسات الأسبوع، تذبذب السوق خلال الساعة الأولى من فترة التداول، ثم عاد للتحرك ضمن المنطقة الحمراء ليغلق على تراجع لكلا مؤشريه بنسبة بلغت 0.21 في المئة للسعري و0.43 في المئة للوزني.
وبذلك أنهى المؤشر السعري تداولات الأسبوع منخفضاً بنسبة 2.44 في المئة بعد أن أغلق عند 7.384.5 نقطة، بينما أقفل المؤشر الوزني الخميس عند 434.79 نقطة، بخسارة نسبتها 3.06 في المئة عن إغلاق الأسبوع الذي سبقه. وعلى صعيد الأداء منذ بداية العام، يكون المؤشر السعري قد قلص من مكاسبه مقارنة بمستوى إقفال العام الماضي لتصل إلى 5.41 في المئة، فيما تراجعت نسبة نمو المؤشر الوزني من بداية العام إلى 12.71 في المئة.
مؤشرات القطاعات
وسجلت جميع قطاعات سوق الكويت للأوراق المالية تراجعاً في مؤشراتها بنهاية الأسبوع الماضي. وجاء قطاع الصناعة في الصدارة حيث انخفض مؤشره بنسبة 3.72 في المئة منهياً تداولات الأسبوع عند 5.909.7 نقطة، تبعه قطاع الأغذية الذي أقفل مؤشره عند 4.691.0 نقطة متراجعاً بنسبة 3.47 في المئة، وحل ثالثاً قطاع الاستثمار الذي نقص مؤشره بنسبة 3.26 في المئة مقفلاً عند 5.696.5 نقطة. أما أقل القطاعات تراجعاً فكان قطاع الشركات غير الكويتية، والذي أغلق مؤشره عند 7.585.8 نقطة بانخفاض نسبته 0.08 في المئة.
مؤشرات التداول
وانخفض إجمالي كمية التداول في سوق الكويت للأوراق المالية خلال الأسبوع الماضي، فيما نما كل من إجمالي القيمة وعدد الصفقات المنفذة، حيث تراجعت كمية الأسهم المتداولة في السوق بنسبة بلغت 4.93 في المئة عن الأسبوع السابق لتصل إلى 1.79 مليار سهم، بينما ارتفعت قيمة الأسهم المتداولة خلال الأسبوع بنسبة 13.21 في المئة لتصل إلى 431.58 مليون دينار، فيما زاد عدد الصفقات المنفذة، حيث شهد الأسبوع الماضي إبرام 39.123 صفقة بنمو نسبته 0.35 في المئة عن الأسبوع ما قبل الماضي.
أما لجهة المتوسطات اليومية، فقد بلغ المعدل اليومي لقيمة التداول خلال الأسبوع الماضي 86.32 مليون دينار مرتفعاً من 76.25 مليون دينار في الأسبوع السابق، في حين تراجع متوسط حجم التداول من 376.61 مليون سهم ليصل إلى 358.03 مليون سهم، بينما بلغ المتوسط اليومي لعدد الصفقات المنفذة 7.825 صفقة مقارنة بـ7.798 صفقة في الأسبوع قبل الماضي.
تداولات القطاعات
وشغل قطاع الخدمات المركز الأول لجهة حجم التداول خلال الأسبوع الماضي، إذ بلغ عدد الأسهم المتداولة للقطاع 552.97 مليون سهم شكلت 30.89 في المئة من إجمالي تداولات السوق، فيما شغل قطاع الاستثمار المرتبة الثانية، حيث بلغت نسبة حجم تداولاته 26.13 في المئة من إجمالي السوق، إذ تم تداول 467.83 مليون سهم من القطاع. أما من جهة قيمة التداول، فقد شغل قطاع الخدمات المرتبة الأولى، إذ بلغت نسبة قيمة تداولاته إلى السوق 39.23 في المئة بقيمة إجمالية بلغت 169.31 مليون دينار فيما شغل قطاع البنوك المرتبة الثانية، إذ بلغت نسبة قيمة تداولاته إلى السوق 23.76 في المئة وبقيمة إجمالية 102.56 مليون دينار
القيمة الرأسمالية
انخفضت القيمة الرأسمالية لسوق الكويت للأوراق المالية بنسبة 3.04 في المئة خلال الأسبوع الماضي لتصل إلى 33.06 مليار دينار بنهاية تداولات الأسبوع، حيث تراجعت القيمة الرأسمالية لجميع قطاعات السوق من دون استثناء. وكان قطاع الأغذية الأكثر تراجعاً إذ انخفضت قيمته الرأسمالية بنسبة بلغت 6.89 في المئة بعد أن وصلت إلى 742.22 مليون دينار جاء بعده قطاع الخدمات، حيث وصلت قيمته الرأسمالية إلى 9.10 مليار دينار مسجلاً تراجعاً نسبته 4.32 في المئة، وحل قطاع الاستثمار في المرتبة الثالثة بنسبة انخفاض بلغت 4.17 في المئة لتصل قيمته الرأسمالية إلى 3.20 مليار دينار هذا وكان قطاع التأمين أقل القطاعات تراجعاً، حيث وصلت قيمته الرأسمالية إلى 293.40 مليون دينار بتراجع نسبته 0.58 في المئة.
http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=197826
ذكرت شركة بيان للاستثمار في تقريرها الاسبوعي عن اداء سوق الكويت للاوراق المالية، ان «مجلس الأمة أقر في نهاية الأسبوع الماضي مشروع القانون المتعلق بتنظيم برامج وعمليات التخصيص، وذلك في المداولة الأولى للمشروع، إذ وافق 33 نائبا على المشروع من أصل 43 نائبا حضروا الجلسة. وتأتي الموافقة المبدئية للمجلس على المشروع بعد تعطيل للقانون استمر سنوات طويلة. وتعتبر هذه الخطوة بداية لمرحلة مهمة جداً نأمل أن نشهد فيها تطويراً لهيكل الاقتصاد الوطني، وذلك بالسماح للقطاع الخاص بالمساهمة الفعالة في المجالات الاقتصادية المختلفة في البلد. كما ونأمل بأن يتم إقرار القانون في مداولته الثانية بأسرع وقت ممكن من أجل النهوض بالاقتصاد من أزمته المزمنة».
وقال التقرير «سيطرت عمليات البيع على مجريات التداول في سوق الكويت للأوراق المالية خلال الأسبوع الماضي، ما أدى إلى تسجيل السوق خسارة ملحوظة على المستوى الأسبوعي. فقد تخلى المؤشر السعري عن كل من مستويي الـ7.500 و7.400 نقطة وأنهى نشاط الأسبوع على تراجع نسبته 2.44 في المئة، في حين سجل المؤشر الوزني خسارة أسبوعية بلغت نسبتها 3.06 في المئة. وجاء التحرك البيعي خلال اليومين الأولين من الأسبوع في سياق جني للأرباح بعد المكاسب التي حققها السوق في الأسابيع السابقة، وفي ظل ترقب لإعلانات نتائج الشركات المدرجة، خصوصاً قطاع البنوك، لفترة الثلاثة الأشهر المنتهية من العام الحالي. إلا أن حدة عمليات البيع ازدادت في الأيام التالية مع بعض الضغوط التي تعرضت لها مجموعة من الأسهم القيادية، ومنها سهم شركة المخازن العمومية (أجيليتي)، متأثراً بأخبار قضية عقود الشركة مع الجيش الأميركي والتي كان بعضها ذا وقع سلبي على تحرك المتعاملين».
وتابع التقرير «تفاقم أثر البيع مع انتشار مجموعة من الإشاعات السلبية التي طالت عدة شركات مدرجة، فساهمت في بث حالة من الخوف والذعر بين المتداولين، ما عمق من خسائر السوق المتكبدة». وعلى صعيد أحجام التداول، شهد الأسبوع الماضي زيادة لجهة السيولة، إذ بلغ المتوسط اليومي لقيمة التداول 86.32 مليون دينار بنمو نسبته 13.21 في المئة عن معدل القيمة في الأسبوع السابق، فيما تراجع متوسط عدد الأسهم المتداولة بنسبة 4.93 في المئة ليصل إلى 358.03 مليون سهم. وخالف سوق الكويت للأوراق المالية التوجه العام لمعظم أسواق الأسهم الخليجية خلال الأسبوع الماضي، إذ تمكنت أربعة أسواق من تحقيق نمو أسبوعي، على رأسها سوق دبي المالي، بينما تراجع السوقان الباقيان بنسب بسيطة. وعلى الصعيد العالمي، واصلت أسواق الأسهم الرئيسية نموها خلال أيام عملها الأولى من الأسبوع الماضي فيما حافظت أسعار النفط على مستويات يومية فوق الـ84 دولار أميركي.
وفي النشاط اليومي لسوق الكويت للأوراق المالية، استهل تداولات الأسبوع على انخفاض دام طوال جلسة يوم الأحد ليقفل على خسائر لجهة مؤشريه الرئيسيين، حيث تراجع المؤشر السعري بنسبة بلغت 0.23 في المئة وانخفض المؤشر الوزني بنسبة 0.29 في المئة. وفي اليوم الثاني، تراجع السوق قليلاً في بداية الجلسة ثم تحرك في مسار شبه أفقي دون مستوى إقفال اليوم السابق، وتمكن المؤشر السعري بنهاية التداولات من تقليص خسائره مغلقاً على انخفاض بنسبة محدودة بلغت 0.03 في المئة، بينما استطاع المؤشر الوزني تعويض خسارة اليوم السابق والإقفال على مكسب يومي بلغت نسبته 0.35 في المئة وسط نمو متغيرات التداول الثلاثة. أما في جلسة يوم الثلاثاء، فازدادت حدة مسار السوق النزولي نتيجة عمليات البيع التي شملت طيفاً واسعاً من الأسهم، فتكبد المؤشر السعري المزيد من الخسائر، حيث انخفض بنسبة 0.82 في المئة، كما عاد المؤشر الوزني مجدداً إلى الأداء السلبي بضغط من الأسهم القيادية، مسجلاً تراجعاً نسبته 1.10 في المئة. وواصل السوق تراجعه الحاد في جلسة يوم الأربعاء وسط نمو ملحوظ لكل من الكمية والقيمة وعدد الصفقات، فأقفل كل من المؤشرين السعري والوزني على خسائر بلغت نسبتها 1.16 في المئة و1.61 في المئة على التوالي. وفي آخر جلسات الأسبوع، تذبذب السوق خلال الساعة الأولى من فترة التداول، ثم عاد للتحرك ضمن المنطقة الحمراء ليغلق على تراجع لكلا مؤشريه بنسبة بلغت 0.21 في المئة للسعري و0.43 في المئة للوزني.
وبذلك أنهى المؤشر السعري تداولات الأسبوع منخفضاً بنسبة 2.44 في المئة بعد أن أغلق عند 7.384.5 نقطة، بينما أقفل المؤشر الوزني الخميس عند 434.79 نقطة، بخسارة نسبتها 3.06 في المئة عن إغلاق الأسبوع الذي سبقه. وعلى صعيد الأداء منذ بداية العام، يكون المؤشر السعري قد قلص من مكاسبه مقارنة بمستوى إقفال العام الماضي لتصل إلى 5.41 في المئة، فيما تراجعت نسبة نمو المؤشر الوزني من بداية العام إلى 12.71 في المئة.
مؤشرات القطاعات
وسجلت جميع قطاعات سوق الكويت للأوراق المالية تراجعاً في مؤشراتها بنهاية الأسبوع الماضي. وجاء قطاع الصناعة في الصدارة حيث انخفض مؤشره بنسبة 3.72 في المئة منهياً تداولات الأسبوع عند 5.909.7 نقطة، تبعه قطاع الأغذية الذي أقفل مؤشره عند 4.691.0 نقطة متراجعاً بنسبة 3.47 في المئة، وحل ثالثاً قطاع الاستثمار الذي نقص مؤشره بنسبة 3.26 في المئة مقفلاً عند 5.696.5 نقطة. أما أقل القطاعات تراجعاً فكان قطاع الشركات غير الكويتية، والذي أغلق مؤشره عند 7.585.8 نقطة بانخفاض نسبته 0.08 في المئة.
مؤشرات التداول
وانخفض إجمالي كمية التداول في سوق الكويت للأوراق المالية خلال الأسبوع الماضي، فيما نما كل من إجمالي القيمة وعدد الصفقات المنفذة، حيث تراجعت كمية الأسهم المتداولة في السوق بنسبة بلغت 4.93 في المئة عن الأسبوع السابق لتصل إلى 1.79 مليار سهم، بينما ارتفعت قيمة الأسهم المتداولة خلال الأسبوع بنسبة 13.21 في المئة لتصل إلى 431.58 مليون دينار، فيما زاد عدد الصفقات المنفذة، حيث شهد الأسبوع الماضي إبرام 39.123 صفقة بنمو نسبته 0.35 في المئة عن الأسبوع ما قبل الماضي.
أما لجهة المتوسطات اليومية، فقد بلغ المعدل اليومي لقيمة التداول خلال الأسبوع الماضي 86.32 مليون دينار مرتفعاً من 76.25 مليون دينار في الأسبوع السابق، في حين تراجع متوسط حجم التداول من 376.61 مليون سهم ليصل إلى 358.03 مليون سهم، بينما بلغ المتوسط اليومي لعدد الصفقات المنفذة 7.825 صفقة مقارنة بـ7.798 صفقة في الأسبوع قبل الماضي.
تداولات القطاعات
وشغل قطاع الخدمات المركز الأول لجهة حجم التداول خلال الأسبوع الماضي، إذ بلغ عدد الأسهم المتداولة للقطاع 552.97 مليون سهم شكلت 30.89 في المئة من إجمالي تداولات السوق، فيما شغل قطاع الاستثمار المرتبة الثانية، حيث بلغت نسبة حجم تداولاته 26.13 في المئة من إجمالي السوق، إذ تم تداول 467.83 مليون سهم من القطاع. أما من جهة قيمة التداول، فقد شغل قطاع الخدمات المرتبة الأولى، إذ بلغت نسبة قيمة تداولاته إلى السوق 39.23 في المئة بقيمة إجمالية بلغت 169.31 مليون دينار فيما شغل قطاع البنوك المرتبة الثانية، إذ بلغت نسبة قيمة تداولاته إلى السوق 23.76 في المئة وبقيمة إجمالية 102.56 مليون دينار
القيمة الرأسمالية
انخفضت القيمة الرأسمالية لسوق الكويت للأوراق المالية بنسبة 3.04 في المئة خلال الأسبوع الماضي لتصل إلى 33.06 مليار دينار بنهاية تداولات الأسبوع، حيث تراجعت القيمة الرأسمالية لجميع قطاعات السوق من دون استثناء. وكان قطاع الأغذية الأكثر تراجعاً إذ انخفضت قيمته الرأسمالية بنسبة بلغت 6.89 في المئة بعد أن وصلت إلى 742.22 مليون دينار جاء بعده قطاع الخدمات، حيث وصلت قيمته الرأسمالية إلى 9.10 مليار دينار مسجلاً تراجعاً نسبته 4.32 في المئة، وحل قطاع الاستثمار في المرتبة الثالثة بنسبة انخفاض بلغت 4.17 في المئة لتصل قيمته الرأسمالية إلى 3.20 مليار دينار هذا وكان قطاع التأمين أقل القطاعات تراجعاً، حيث وصلت قيمته الرأسمالية إلى 293.40 مليون دينار بتراجع نسبته 0.58 في المئة.
http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=197826
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي