رصدت «الوطن» عدة قراءات لأسباب جفاف سيولة البورصة كحالة بدأت تضغط على السوق بشكل بدأ يقلق الكثير من المتداولين والمراقبين بشأن الوضع المستقبلي للسوق خلال الفترة المقبلة.
ووفقاً لمصادر متابعة فان تفسيرات متباينة ذهبت في هذا الاتجاه أو ذاك تخص شرح وضع السوق يمكن اجمالها في التالي:
* الخروج والعزوف عن الشراء حيث يرى البعض ان السوق شهد عمليات خروج منظمة خلال الفترة الماضية واكبها ارتفاع قيم التداولات الى مستويات عالية دون ان يتبع هذا الخروج عمليات تغيير أو بناء مراكز جديدة وهو ما يعنى ان أموال خرجت من البورصة في الفترة السابقة ولم تعود حتى الآن.
* الضغط المتعمد على السوق لأسباب مضاربية تستهدف الوصول بالأسعار الى مستويات متدنية ومن ثم يتم العمل على التجميع المنظم استعدادا لفترة رواج مقبلة.
* الشائعات والشائعات المقابلة حيث ان هذا الأمر مازال يتحكم في السوق بشكل لافت ويبدو مؤثراً بشكل كبير في نفسيات المتداولين وسلوكياتهم.
وترى المصادر ان السوق يخضع في الفترة الراهنة الى أساليب المضاربة العنيفة وهو الأمر الذي يعطى للشائعات وزنا لدى المتداولين خصوصاً الصغار منهم لافتة الى ان هذا التأثير يمتد ليشمل شرائح أخرى أكثر تنظيماً على اعتبار ان ما شهده السوق من عمليات خروج في الفترة الماضية مازالت أسبابه غامضة.
ويشير مصدر يعنى بتداولات البورصة الى ان تراجع قيمة السيولة يبدو علامة واضحة على السوق لافتاً الى ان تداولات الأمس بلغت نحو 46 مليون دينار وهو مستوى يقل بكثير عن مستوى التداولات في الأسبوعين الماضيين.
وأضاف المصدر ان السوق بدأ يقدم بعض التفسيرات لأسباب حركات البيع المنظمة خلال الفترة الماضية التي واكبتها عمليات بيع على غالبية الأسهم حتى الثقيلة منها معتبراً ان ما تم كشفه من تفسيرات يعنى وجود عمليات خروج منظمة لأسباب يعرفها القائمون عليها.
وذكر المصدر ان المعطيات الراهنة تشير الى وجود شركات مازالت تعاني الأزمة واحتمال سقوطها يبدو احتمالية واردة مضيفاً بقوله «سيناريو الافلاس مازال مفتوحاً».
ووفقاً لمصادر متابعة فان تفسيرات متباينة ذهبت في هذا الاتجاه أو ذاك تخص شرح وضع السوق يمكن اجمالها في التالي:
* الخروج والعزوف عن الشراء حيث يرى البعض ان السوق شهد عمليات خروج منظمة خلال الفترة الماضية واكبها ارتفاع قيم التداولات الى مستويات عالية دون ان يتبع هذا الخروج عمليات تغيير أو بناء مراكز جديدة وهو ما يعنى ان أموال خرجت من البورصة في الفترة السابقة ولم تعود حتى الآن.
* الضغط المتعمد على السوق لأسباب مضاربية تستهدف الوصول بالأسعار الى مستويات متدنية ومن ثم يتم العمل على التجميع المنظم استعدادا لفترة رواج مقبلة.
* الشائعات والشائعات المقابلة حيث ان هذا الأمر مازال يتحكم في السوق بشكل لافت ويبدو مؤثراً بشكل كبير في نفسيات المتداولين وسلوكياتهم.
وترى المصادر ان السوق يخضع في الفترة الراهنة الى أساليب المضاربة العنيفة وهو الأمر الذي يعطى للشائعات وزنا لدى المتداولين خصوصاً الصغار منهم لافتة الى ان هذا التأثير يمتد ليشمل شرائح أخرى أكثر تنظيماً على اعتبار ان ما شهده السوق من عمليات خروج في الفترة الماضية مازالت أسبابه غامضة.
ويشير مصدر يعنى بتداولات البورصة الى ان تراجع قيمة السيولة يبدو علامة واضحة على السوق لافتاً الى ان تداولات الأمس بلغت نحو 46 مليون دينار وهو مستوى يقل بكثير عن مستوى التداولات في الأسبوعين الماضيين.
وأضاف المصدر ان السوق بدأ يقدم بعض التفسيرات لأسباب حركات البيع المنظمة خلال الفترة الماضية التي واكبتها عمليات بيع على غالبية الأسهم حتى الثقيلة منها معتبراً ان ما تم كشفه من تفسيرات يعنى وجود عمليات خروج منظمة لأسباب يعرفها القائمون عليها.
وذكر المصدر ان المعطيات الراهنة تشير الى وجود شركات مازالت تعاني الأزمة واحتمال سقوطها يبدو احتمالية واردة مضيفاً بقوله «سيناريو الافلاس مازال مفتوحاً».