محب التوحيد
عضو نشط
- التسجيل
- 9 فبراير 2005
- المشاركات
- 1,933
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْن مَسْعُودٍ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
" يُبْعَثُ مُنادٍ عِنْدَ حَضرة كُل صَلاة فَيِقول :
يا بَني آدَم قوموا فَأَطْفِئوا عَنْكُمْ ما أَوقَدْتُمْ عَلى أَنفسكم ،
فَيَقومون فَيَتَطَهَرون فَتَسقطُ خَطاياهُم مِنْ أَعْينهم، وَ يُصَلون فَيغفَرُ لَهُمْ مَا بَينهُما،
ثُمَّ توقدون فيما بَيْنَ ذلك، فَإذا كانَ عِند صَّلَاة الأولى نادى :
يا بَني آدَم قوموا فَأَطْفِئوا ما أَوقَدْتُمْ عَلى أَنفسكم،
فَيَقومون فَيَتَطَهَرون وَ يُصَلون فَيغفَرُ لَهُمْ مَا بَينهُما ،
فَإِذَا حَضرت العَصْر فَمثل ذلك،
فَإِذَا حَضرت المَغْرِب فَمِثل ذلك،
فَإِذَا حَضرت العَتمة فَمثل ذلك،
فَيَنامونَ وَ قَدْ غُفِرَ لَهُمْ ".
ثُمَّ قَالَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: " فَمدلج في خَير، وَ مدلج في شر " .
أخرجه الطبراني في " الكبير " ( 3 / 69 / 2 )، و أبو نعيم في " الحلية " ( 4/ 189 )، وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة وقال :"إسناده حسن رجاله ثقات" (2520).
وفي هذا الحديث فضائل منها:
1-فضل الصلاة على وقتها،
2-فضل المحافظة على صلاة الجماعة.
3- أن الصلاة سبب من أسباب المغفرة.
" يُبْعَثُ مُنادٍ عِنْدَ حَضرة كُل صَلاة فَيِقول :
يا بَني آدَم قوموا فَأَطْفِئوا عَنْكُمْ ما أَوقَدْتُمْ عَلى أَنفسكم ،
فَيَقومون فَيَتَطَهَرون فَتَسقطُ خَطاياهُم مِنْ أَعْينهم، وَ يُصَلون فَيغفَرُ لَهُمْ مَا بَينهُما،
ثُمَّ توقدون فيما بَيْنَ ذلك، فَإذا كانَ عِند صَّلَاة الأولى نادى :
يا بَني آدَم قوموا فَأَطْفِئوا ما أَوقَدْتُمْ عَلى أَنفسكم،
فَيَقومون فَيَتَطَهَرون وَ يُصَلون فَيغفَرُ لَهُمْ مَا بَينهُما ،
فَإِذَا حَضرت العَصْر فَمثل ذلك،
فَإِذَا حَضرت المَغْرِب فَمِثل ذلك،
فَإِذَا حَضرت العَتمة فَمثل ذلك،
فَيَنامونَ وَ قَدْ غُفِرَ لَهُمْ ".
ثُمَّ قَالَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: " فَمدلج في خَير، وَ مدلج في شر " .
أخرجه الطبراني في " الكبير " ( 3 / 69 / 2 )، و أبو نعيم في " الحلية " ( 4/ 189 )، وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة وقال :"إسناده حسن رجاله ثقات" (2520).
وفي هذا الحديث فضائل منها:
1-فضل الصلاة على وقتها،
2-فضل المحافظة على صلاة الجماعة.
3- أن الصلاة سبب من أسباب المغفرة.