...وضع السوق من سيئ إلى أسوأ في ظل تداولات هزيلة مهزلية

المهمه

عضو نشط
التسجيل
17 مارس 2006
المشاركات
754
الإقامة
حبيبتي الكويت
وضع السوق من سيئ إلى أسوأ في ظل تداولات هزيلة مهزلية
الضرب في الميت حرام!





الثقة مفقودة في السوق (تصوير هشام كامل)
محسن السيد
لم يعد الحديث عن وضع سوق الكويت للأوراق المالية بالسهل، لأن الضرب في الميت حرام. فعلى الرغم من التحسن الطفيف في المؤشرات خلال الربع الأول من العام الجاري، عاد الوضع إلى ما يشبه المهزلة في ظل تعري عدد من الشركات التي كانت تمارس تداولات وهمية على أسهمها، وأسهم مجموعاتها. ويبدو أن جعبة المحفزات خالية على المدى القريب. فمن يتطلع إلى الأفق، يلاحظ غيابا لأي عوامل إيجابية يمكن أن تدعم السوق في المرحلة المقبلة، مقابل استمرار عوامل سلبية متراكمة. وتذكر مصادر مالية عوامل سلبية ما زالت جاثمة على صدور المستثمرين، وتخنق الحسرة في «حلوجهم»:

-1 أزمة شركات الاستثمار مستمرة
ما زالت أزمة شركات الاستثمار مستمرة. فلا تزال الشركات التي أعلنت تعثرها تجاهد من أجل البقاء على قيد الحياة من دون التوصل إلى حلول عملية منذ بداية الأزمة، سوى لحالتين ناجحتين فقط. وهناك الشركات التي تبدو ظاهريا متماسكة، لكنها في الباطن متعثرة وتكاد تنفجر في أي لحظة.
وتبدو أزمة هذه الشركات مرشحة للتعقيد مع المعايير الرقابية الجديدة التي أعلن البنك المركزي تطبيقها في ما يتعلق بالمديونية، وهو التطور الذي يراه خبراء استثمار كأنه تنفيذ لحكم الإعدام على بعض شركات الاستثمار.

-2 تسييل أصول مرهونة
بعد طول انتظار لم يجد نفعا، تلجأ بعض البنوك إلى تسييل أصول مرهونة لديها بالاتفاق مع المقترضين لا سيما بالنسبة الى الأسهم الجيدة التي يسهل تسييلها كحلول ترضي الطرفين بدلا من اللجوء للمحاكم. وعمليات التسييل تلك التي تتم بالاتفاق بيت الطرفين الدائن والمدين ستستمر في الضغط على الأسعار.

-3 زخم خطة التنمية يتلاشى
بدأ زخم التفاؤل بشأن مشاريع الخطة التنموية يتراجع في ظل مؤشرات لا تدعو لهذا التفاؤل. فبعد مرور أكثر من شهرين على انطلاق العام الأول من الخطة، لا يبدو شيء ملموس يوازي ذلك الزخم الهائل الذي سبق التنفيذ. وليس عدم الجدية الحكومية وحدها هي التي تدعو إلى التشاؤم بشأن الخطة، بل أيضا عدم مقدرة وحدات في القطاع الخاص على تنفيذ مشاريع. والدليل تعثر إحدى الشركات في تأمين ضمانات مصرفية للمشروع. وفي حال طرحت هذه المشاريع، تبدو الشركات الأجنبية أوفر حظا في الحصول على الكعكة الكبيرة منها.

-4 المحفظة الوطنية تنكفئ
يبدو أن دور المحفظة الوطنية في السوق انكفأ، إذ لا يتغير دورها كثيرا عن دور المحافظ الاستثمارية الأخرى التي تديرها شركات الاستثمار. كما أن حجم الأموال المدارة من خلال المحفظة لم تتجاوز حتى الآن 500 مليون دينار تعمل في سوق تصل قيمته الرأسمالية إلى نحو 33 مليار دينار.

-5 نتائج الربع الثاني سوداوية
في ظل غياب المحفزات الاقتصادية الايجابية يبدو التعويل على المحفزات الذاتية للسوق والشركات المدرجة في غير محله. فلا أرباح الربع الثاني يمكن أن تدعو إلى التفاؤل في ظل تدهور الأسعار الذي سيؤثر سلبا في الشركات، في ظل اعتماد غالبيتها على أداء السوق، كما أن نتائج الربع الأول لم تبعث رسالة تطمين كافية.

-6 تشديد الخناق على المتلاعبين
التشدد الرقابي لادارة السوق في ملاحقة التعاملات الوهمية والممارسات السلبية السابقة، يدفع الكثير من المضاربين الكبار والمحافظ والصناديق للتردد خشية الوقوع تحت طائلة عقوبات قانون هيئة سوق المال المغلظة، لا سيما أن نصوص القانون غير واضحة للكثيرين، وهو ما انعكس بوضوح على مؤشرات التداول في الفترة الأخيرة.
-7 استمرار شح التمويل

شح التمويل مستمر في ظل تحفظ البنوك في منح التسهيلات الائتمانية، لا سيما الموجهة للمتاجرة بالأسهم، والدليل أن هذا النوع من التمويل سجل نموا سالبا للشهر الخامس على التوالي، وفق تقرير للبنك الوطني. كما أن شركات الاستثمار لا تزال تعاني من التمويل في ظل رفض البنوك المحلية إقراضها.
-8 إطفاء الخسائر

هناك ضعف في قدرات الشركات على معالجة خسائرها، فهناك شركات استنفدت احتياطياتها كاملة ولم تنجح في إطفاء خسائرها المتراكمة، ما يجعلها عرضة للإفلاس، وبالتالي سيظل الحذر هو السمة الغالبة خشية الوقوع في فخ هذه الشركات أو أخرى على شاكلتها قد تظهر انهيارا في أي لحظة.
 

متدرب_جديد

عضو نشط
التسجيل
12 يناير 2010
المشاركات
117
وضع السوق من سيئ إلى أسوأ في ظل تداولات هزيلة مهزلية
الضرب في الميت حرام!





الثقة مفقودة في السوق (تصوير هشام كامل)
محسن السيد
لم يعد الحديث عن وضع سوق الكويت للأوراق المالية بالسهل، لأن الضرب في الميت حرام. فعلى الرغم من التحسن الطفيف في المؤشرات خلال الربع الأول من العام الجاري، عاد الوضع إلى ما يشبه المهزلة في ظل تعري عدد من الشركات التي كانت تمارس تداولات وهمية على أسهمها، وأسهم مجموعاتها. ويبدو أن جعبة المحفزات خالية على المدى القريب. فمن يتطلع إلى الأفق، يلاحظ غيابا لأي عوامل إيجابية يمكن أن تدعم السوق في المرحلة المقبلة، مقابل استمرار عوامل سلبية متراكمة. وتذكر مصادر مالية عوامل سلبية ما زالت جاثمة على صدور المستثمرين، وتخنق الحسرة في «حلوجهم»:

-1 أزمة شركات الاستثمار مستمرة
ما زالت أزمة شركات الاستثمار مستمرة. فلا تزال الشركات التي أعلنت تعثرها تجاهد من أجل البقاء على قيد الحياة من دون التوصل إلى حلول عملية منذ بداية الأزمة، سوى لحالتين ناجحتين فقط. وهناك الشركات التي تبدو ظاهريا متماسكة، لكنها في الباطن متعثرة وتكاد تنفجر في أي لحظة.
وتبدو أزمة هذه الشركات مرشحة للتعقيد مع المعايير الرقابية الجديدة التي أعلن البنك المركزي تطبيقها في ما يتعلق بالمديونية، وهو التطور الذي يراه خبراء استثمار كأنه تنفيذ لحكم الإعدام على بعض شركات الاستثمار.

-2 تسييل أصول مرهونة
بعد طول انتظار لم يجد نفعا، تلجأ بعض البنوك إلى تسييل أصول مرهونة لديها بالاتفاق مع المقترضين لا سيما بالنسبة الى الأسهم الجيدة التي يسهل تسييلها كحلول ترضي الطرفين بدلا من اللجوء للمحاكم. وعمليات التسييل تلك التي تتم بالاتفاق بيت الطرفين الدائن والمدين ستستمر في الضغط على الأسعار.

-3 زخم خطة التنمية يتلاشى
بدأ زخم التفاؤل بشأن مشاريع الخطة التنموية يتراجع في ظل مؤشرات لا تدعو لهذا التفاؤل. فبعد مرور أكثر من شهرين على انطلاق العام الأول من الخطة، لا يبدو شيء ملموس يوازي ذلك الزخم الهائل الذي سبق التنفيذ. وليس عدم الجدية الحكومية وحدها هي التي تدعو إلى التشاؤم بشأن الخطة، بل أيضا عدم مقدرة وحدات في القطاع الخاص على تنفيذ مشاريع. والدليل تعثر إحدى الشركات في تأمين ضمانات مصرفية للمشروع. وفي حال طرحت هذه المشاريع، تبدو الشركات الأجنبية أوفر حظا في الحصول على الكعكة الكبيرة منها.

-4 المحفظة الوطنية تنكفئ
يبدو أن دور المحفظة الوطنية في السوق انكفأ، إذ لا يتغير دورها كثيرا عن دور المحافظ الاستثمارية الأخرى التي تديرها شركات الاستثمار. كما أن حجم الأموال المدارة من خلال المحفظة لم تتجاوز حتى الآن 500 مليون دينار تعمل في سوق تصل قيمته الرأسمالية إلى نحو 33 مليار دينار.

-5 نتائج الربع الثاني سوداوية
في ظل غياب المحفزات الاقتصادية الايجابية يبدو التعويل على المحفزات الذاتية للسوق والشركات المدرجة في غير محله. فلا أرباح الربع الثاني يمكن أن تدعو إلى التفاؤل في ظل تدهور الأسعار الذي سيؤثر سلبا في الشركات، في ظل اعتماد غالبيتها على أداء السوق، كما أن نتائج الربع الأول لم تبعث رسالة تطمين كافية.

-6 تشديد الخناق على المتلاعبين
التشدد الرقابي لادارة السوق في ملاحقة التعاملات الوهمية والممارسات السلبية السابقة، يدفع الكثير من المضاربين الكبار والمحافظ والصناديق للتردد خشية الوقوع تحت طائلة عقوبات قانون هيئة سوق المال المغلظة، لا سيما أن نصوص القانون غير واضحة للكثيرين، وهو ما انعكس بوضوح على مؤشرات التداول في الفترة الأخيرة.
-7 استمرار شح التمويل

شح التمويل مستمر في ظل تحفظ البنوك في منح التسهيلات الائتمانية، لا سيما الموجهة للمتاجرة بالأسهم، والدليل أن هذا النوع من التمويل سجل نموا سالبا للشهر الخامس على التوالي، وفق تقرير للبنك الوطني. كما أن شركات الاستثمار لا تزال تعاني من التمويل في ظل رفض البنوك المحلية إقراضها.
-8 إطفاء الخسائر

هناك ضعف في قدرات الشركات على معالجة خسائرها، فهناك شركات استنفدت احتياطياتها كاملة ولم تنجح في إطفاء خسائرها المتراكمة، ما يجعلها عرضة للإفلاس، وبالتالي سيظل الحذر هو السمة الغالبة خشية الوقوع في فخ هذه الشركات أو أخرى على شاكلتها قد تظهر انهيارا في أي لحظة.

فعلا كلام للأسف ينطبق علي الوضع الحالي لوضع السوق. مشكور ياخوي علي النقل
 

s man

عضو نشط
التسجيل
2 مايو 2005
المشاركات
327
cash is king

من يوصل المؤشر 5000 ببدأ أشترى لمن 4500 نقطة

الكاش شى جميل بهالظروف

:cool:
 
التسجيل
19 أبريل 2010
المشاركات
932
خوي افضل خلي السوق ينزف واخر شي نشتري ونضرب انت شفيك زعلان ؟
 

Shadow123

عضو نشط
التسجيل
18 مارس 2010
المشاركات
916
الإقامة
كويتي وأفتخر
وانا اقول السوق مالا صاحب والحذر واجب .
 

رجل المال

عضو نشط
التسجيل
29 أغسطس 2009
المشاركات
330
الرساله وصلت من رجل الأعمال حمد العميري بخصوص ضعف التداول

تبون الخلاصه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ناطرين التجار الدعم الحكومي يعني التجار خاشين فلوسهم وناطرين فلوس الحكومه

الله المستعان
 

q8_king1

عضو نشط
التسجيل
31 أكتوبر 2009
المشاركات
961
الإقامة
العاصمة
الحكومة تدخلت بالمرة الاولي بس هلمرة مافي مبرر لدخول الحكومة و الازمة الاقتصادية واثارها المباشرة زالت
 

سرور

عضو نشط
التسجيل
11 أغسطس 2009
المشاركات
6,905
هم يتعمدون لطرد أكبر عدد من المتداولين من بورصة الكويت
 
التسجيل
31 مارس 2006
المشاركات
2,372
الإقامة
الكويت الشقيقه
الوضع طيب ياجماعه ابشركم الوزير صرح

تدخل هيئة الاستثمار للحفاظ على صغار المستثمرين
الشمالي ل »الأنباء «: انهيار البورصة لم يحدث بشكل متعمد
.................................................. .....................
كتب / ماضي الهاجري / الانباء
نفى وزير المالية مصطفى الشمالي ان يكون الانهيار الذي تعرض له سوق
الكويت للاوراق المالية مؤخرا قد حدث بشكل متعمد , مشيرا الى ان البورصة مرت بظروف شأنها شأن جميع اسواق المالي العالمية الكبرى التي عانت من تدني مؤشرات التداول قبل فترة وجيزة.
وقال الشمالي في تصريح لـ »الأنباء « ان بورصة الكويت من افضل الاسواق
المالية حيث لم تتأثر كثيرا قياسا باللبورصات في الدول المجاورة التي انخفضت مؤشراتها بشكل كبير.
واضاف ان تدخل الهيئة العامة للاستثمار في السوق من خلال ضخ مبالغ مالية من اجل الحفاظ على وضع البورصة، مؤكدا ان الهيئة ستستمر في ضخ الاموال للحفاظ على مؤشر التداول.
واشار الشمالي الى ان سوق الاوراق المالية يحكمه عنصران اساسيان
احدهما النظرة التفاؤلية التصاعدية والآخر النظرة التشاؤمية المتصاعدة
ايضا »والنظرة التفاؤلية التصاعدية هي طريقنا سواء الهيئة العامة للاستثمار او المستثمرون .«
ودعا الشمالي جميع المستثمرين في السوق الى التحلي بالصبر وعدم
الاستعجال خصوصا ان الاوضاع الآن مطمئنة والاسواق ستعود الى ما
كانت عليه وافضل خصوصا بورصة الكويت.
وزاد بقوله ان دخول هيئة الاستثمار للسوق كان عبر المحافظ المالية
وصناديق الاستثمار وليس المهم معرفة من اين دخلت الهيئة فهي ليست
كالمستثمرين وتدخلها في السوق سيستمر لدعم الاسهم حفاظا على
المؤشر وابعاد الضرر عن صغار المستثمرين داعيا المتداولين الى البعد عن
الشعور بالاحباط وسيكون المؤشر اخضر وليس احمر.


ذكرت لما قال حان وقت الشراء ودمر العالم:)
 

الموجه

عضو نشط
التسجيل
8 يناير 2009
المشاركات
776
الإقامة
الكويت
الوضع طيب ياجماعه ابشركم الوزير صرح

تدخل هيئة الاستثمار للحفاظ على صغار المستثمرين
الشمالي ل »الأنباء «: انهيار البورصة لم يحدث بشكل متعمد
.................................................. .....................
كتب / ماضي الهاجري / الانباء
نفى وزير المالية مصطفى الشمالي ان يكون الانهيار الذي تعرض له سوق
الكويت للاوراق المالية مؤخرا قد حدث بشكل متعمد , مشيرا الى ان البورصة مرت بظروف شأنها شأن جميع اسواق المالي العالمية الكبرى التي عانت من تدني مؤشرات التداول قبل فترة وجيزة.
وقال الشمالي في تصريح لـ »الأنباء « ان بورصة الكويت من افضل الاسواق
المالية حيث لم تتأثر كثيرا قياسا باللبورصات في الدول المجاورة التي انخفضت مؤشراتها بشكل كبير.
واضاف ان تدخل الهيئة العامة للاستثمار في السوق من خلال ضخ مبالغ مالية من اجل الحفاظ على وضع البورصة، مؤكدا ان الهيئة ستستمر في ضخ الاموال للحفاظ على مؤشر التداول.
واشار الشمالي الى ان سوق الاوراق المالية يحكمه عنصران اساسيان
احدهما النظرة التفاؤلية التصاعدية والآخر النظرة التشاؤمية المتصاعدة
ايضا »والنظرة التفاؤلية التصاعدية هي طريقنا سواء الهيئة العامة للاستثمار او المستثمرون .«
ودعا الشمالي جميع المستثمرين في السوق الى التحلي بالصبر وعدم
الاستعجال خصوصا ان الاوضاع الآن مطمئنة والاسواق ستعود الى ما
كانت عليه وافضل خصوصا بورصة الكويت.
وزاد بقوله ان دخول هيئة الاستثمار للسوق كان عبر المحافظ المالية
وصناديق الاستثمار وليس المهم معرفة من اين دخلت الهيئة فهي ليست
كالمستثمرين وتدخلها في السوق سيستمر لدعم الاسهم حفاظا على
المؤشر وابعاد الضرر عن صغار المستثمرين داعيا المتداولين الى البعد عن
الشعور بالاحباط وسيكون المؤشر اخضر وليس احمر.


ذكرت لما قال حان وقت الشراء ودمر العالم:)



كفو والله .. يا الشمالى ابعد الضرر عن الصغار .. اخاف تضيع موجودين
بسوق الكسور الاغلبية اذا مو كلهم ..قواك الله .
 
التسجيل
31 مارس 2006
المشاركات
2,372
الإقامة
الكويت الشقيقه
يعني لما نقول ان الضغط متعمد صدقنااااااااااااااااا

ليش يصرح يقول مافيه ضغط متعمد وهذا كلام مو صحيح



اللي بطنة ريح مايستريح
 
أعلى