الشمالي لـ الجريدة: الحكومة توجّه إمكاناتها لضمان استقرار البورصة

الفرنسي115

عضو نشط
التسجيل
8 يوليو 2007
المشاركات
202
الشمالي لـ الجريدة: الحكومة توجّه إمكاناتها لضمان استقرار البورصة
هيئة سوق المال خطوة في هذا الاتجاه... وجاهزون لتنفيذ صندوق المتعثرين بحلته الجديدة
فهد التركي
أكد وزير المالية مصطفى الشمالي أن الحكومة لن تتوانى في دعم البورصة، وستوجّه كل الإمكانات المادية والمعنوية من أجل استمرار استقرارها.

أكد وزير المالية مصطفى الشمالي جاهزية الحكومة لتنفيذ مشروع صندوق المتعثرين في حلته الجديدة'، مشيراً إلى أن 'آلية الصندوق ستؤدي إلى دخول فئات أخرى ضمن شرائحه وستجعله يسهم من خلال رأسماله الضخم في رفع المعاناة عن المواطنين المدينين والمتعثرين'.

وقال الشمالي لـ'الجريدة': 'إن الصندوق أصبح بديلاً عن إسقاط المديونيات أو شراء فوائدها، وهذا يمنح الاقتصاد الكويتي قوة إضافية، علاوة على أن جميع الدراسات أثبتت أنه الأمثل لعلاج قضية المتعثرين بعيداً عن إسقاط المديونيات'.

وفي حين لفت وزير المالية إلى قوة الوضع الاقتصادي في الكويت، أشار إلى أنه 'قادر على مواجهة التحديات المالية والاقتصادية العالمية، وخصوصاً أن الحكومة وضعت إجراءات احتياطية كفيلة بمواجهة تحديات المستقبل، وخطت خطوات واسعة نحو تصحيح المسار الاقتصادي، من أجل مواكبة التطور العالمي وتحقيق الرغبة السامية'، مبيناً أن 'المشاريع الاقتصادية التي حوتها خطة التنمية كفيلة ببلوغ هذا الهدف'.

وفي شأن التعاون بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، ذكر أن ذلك 'سيسهم في المضي قدماً بالمشاريع الاقتصادية كافة'، متمنياً أن 'يسفر دور الانعقاد الجديد عن تعاون مثمر بين الحكومة والمجلس لإنجاز أجندتهما المشتركة'.

وعن البورصة، أكد الشمالي أن 'الحكومة لن تتوانى في دعمها، وستوجّه كل الإمكانات المادية والمعنوية من أجل استمرار استقرارها، وهي الغاية التي ستدعمها هيئة سوق المال متى خرجت إلى النور'، مشدّداً على ضرورة 'جعل الكويت بيئة جاذبة للاستثمارات العربية والأجنبية والخارجية لا سيما أن أهم الأهداف الاستراتيجية للخطة منح القطاع الخاص فرصة لقيادة التنمية وفق آليات محفّزة بتهيئة الظروف والبيئة المناسبة ليمارس هذا القطاع دوره المرجو'.
وأوضح أن الحكومة 'ستبدأ تنفيذ بعض مشاريع الخطة فور إقرار الميزانية المقبلة، مما يستدعي تأسيس شركات لتنفيذ المشاريع يشارك فيها القطاع الخاص بنصيب كبير، ويعد تأكيداً على أهمية تفعيل قانون الشراكة الخاص بتنظيم عمليات البناء والتشغيل والتحويل'.

ولفت الشمالي إلى أن 'قانون تنظيم عمليات البناء والتشغيل والتحويل مثّل الانطلاقة الأولى وحجر الأساس لتفعيل دور القطاع الخاص للمشاركة في تنفيذ مشاريع الخطة بالإضافة إلى أنه حقق التوازن بين منفعة المستثمرين وحماية المال العام'.
 

NEW حاكم السوق

عضو نشط
التسجيل
11 فبراير 2010
المشاركات
1,455
محنا عارفين ماية هالرجل

مافي ضخ !!! يبي ينشيء هيئة سوق المال ... يبي يفعل ميزانية التنميه أم 37مليار بمشاريع البناء والتشغيل والتحويل! Build Operate & Transfer أو المشار لها مجازا ب .... B.O.T.

Bبوق Oولا Tتخاف

قلنالكم من قبل ... ويستمر فحيح ألأفعى ... لتسخير ألإمكانيات لتمهيد الطريق لسرقة العصر الجدبد! بإستغلال المال العام لتنفيع حفنه من التجار الفاسدين بال 37مليار ميزانية التنميه من المال العام!
 

عصويد

عضو نشط
التسجيل
10 يوليو 2006
المشاركات
1,520
الشمالي مايستحي علي وجه كل يوم له تصريح غير الصحاف
 

acton

عضو نشط
التسجيل
22 فبراير 2008
المشاركات
6,337
الإقامة
UK-Acton-W3
مشاريع التنميه ميزانيتها بالمليارات اشوف اعضائنا غضو النظر عن تدهور البورصه صحيح فيه كم عضو تطرقو للبورصه بس الفطاحل طخو
كل هذا عشان يبون يتقربون للشيخ احمد الفهد عشان راعي النصيفه سالم;)
 

بدجت

عضو نشط
التسجيل
29 سبتمبر 2007
المشاركات
1,273
الإقامة
الكويت
أنا بعرف الشمالي دش بالشيخوخه :p قام يقط خيط وخيط مره لن نضخ ::verymad:: والمره الثانيه ندعم البورصه :D
 

NEW حاكم السوق

عضو نشط
التسجيل
11 فبراير 2010
المشاركات
1,455
وخذ وخل ... أدناه رد الشمالي ... على السياسه !! بإفتتاحيتها السبت !!!

أكد لـ "السياسة" أن "الأخضر" ليس قانوناً ثابتاً في السوق المالية 11/07/2010

الشمالي: اسألوا الهارون عن وضع البورصة


مصطفى الشمالينؤدي دورنا كمستثمر في السوق بشكل جيد ومتواجدون دائماً عبر المحفظة المالية لهيئة الاستثمار
جوهر لـ "السياسة": لست مسؤولاً عن خلط الأوراق وانحراف تصريحات بعض الزملاء
وزير يتهم غرفة التجارة بشن "حملة شرسة" ضده عقاباً له على تطبيق القانون
كتب - رائد يوسف وعايد العنزي:
صب وزير المالية مصطفى الشمالي الماء البارد على بعض المواقف والتصريحات النيابية الساخنة حول "التراجع الهامشي" لمؤشرات سوق الكويت للأوراق المالية, الذي كان أقل الأسواق الخليجية خسارة - بنحو 0.1 % بعدما أغلق عند مستوى 6430.90 نقطة نهاية الاسبوع المنصرم - اذ اكد على انه " ليس ضروريا ولا لازما ان يكون مؤشر اسعار الاسهم في البورصة اخضر باستمرار".
وقال الشمالي في تصريح خاص الى "السياسة": ان "الهيئة العامة للاستثمار تقوم بدورها كمستثمر في البورصة خير قيام وعلى اكمل وجه, ونحن موجودون من خلال محفظتنا المالية في السوق, وعملية ضخ الاموال لتعزيز السيولة مستمرة ولم تتوقف, اما بالنسبة الى وضع البورصة بشكل عام فاسألوا عنه وزير التجارة".
واشار الى سمة "العالمية" التي تطبع تراجع مؤشرات البورصات, وقال: ان "العالم كله تأخذ أسواقه منحى هبوطيا, مو الكويت بس, بعدين مو لازم يكون اللون اخضر عندنا باستمرار, فالبورصة سوق ككل الاسواق فيه بيع وشراء وربح وخسارة" .
على صعيد متصل: لم تحل العطلة البرلمانية ولا تأكيدات لجنة الشؤون المالية والاقتصادية في مجلس الأمة دون عدم وجود قرار من المجلس باستعجال حسم المقترحات المتعلقة بغرفة التجارة والصناعة ودون صدور اشارات سياسية مهمة من اطراف نيابية وحكومية اتفقت على ما وصفته بـ "الوضع القانوني الخطأ للغرفة", لكنها اختلفت حول "المعالجة".
وفي هذا السياق علمت "السياسة" من مصادر مطلعة ان وزيرا يتولى حقيبة وزارة ذات طابع خدمي اشتكى مما اعتبرها "حربا" تقودها الغرفة ضد الحكومة بشكل عام وضده هو على وجه الخصوص, بسبب موقف هذا الوزير من بعض القضايا والقوانين التي تقاطعت فيها مصالح الناس - مواطنين ووافدين - مع مصالح التجار الذين تمثلهم "الغرفة", بالاضافة الى تجاهل "الحكومة" مقترحات تقدمت بها "الغرفة" قبيل التصويت على بعض القوانين المهمة, مثل قانون العمل في القطاع الاهلي, وقانون تنظيم اجراءات وعمليات التخصيص, وغيرهما من القوانين المقرة او تلك التي ما زالت في عهدة اللجان البرلمانية .
وأوضحت المصادر ان هذا الوزير أطلع مجلس الوزراء - كما ابلغ مقربين منه - وبعضهم من النواب انه يتعرض لحملة شرسة بسبب تطبيقه القانون, لكنه - وعلى الرغم من ذلك - لن يتراجع قيد انملة عن هذا التوجه مهما كانت ضراوة الحملة.
المصادر ذاتها تساءلت حول مستقبل هذا الملف الذي يوشك أن يتحول الى "أزمة سياسية" في دور الانعقاد المقبل, خصوصا مع استشعار اعضاء آخرين في الحكومة أنهم محاربون من الغرفة, بسبب ثباتهم على تطبيق القانون وعدم القبول بتقديم أي تنازلات. وقالت: "اذا كان هذا التوجس أمرا ملموسا في علاقة الغرفة ببعض الوزراء .. فما الدعم الذي تنتظره "الغرفة" من الحكومة لدى بدء مناقشة الموضوع بناء على تقرير اللجنة المالية ?!", داعية وزير التجارة والصناعة أحمد الهارون الى ضبط علاقة الغرفة بالوزراء كافة.
بدوره رفض النائب د. حسن جوهر تحميله مسؤولية أي أخطاء أو خلط أوراق قد يحدث من بعض النواب لدى تعاطيهم مع موضوع غرفة التجارة. وقال في تصريح الى "السياسة": "انا آثرت موضوع الخلل التشريعي في وضعية غرفة التجارة, لكن لا ذنب لي إذا جنح بعض الزملاء إلى أمور اخرى" .
وأكد جوهر ان ما يراه النواب هو وضع اطار قانوني سليم للغرفة, وتصحيح أخطاء السنوات السابقة ", مشيرا إلى أن هذا الأمر يقع ضمن مسؤوليات وزير التجارة, المطالب في الوقت ذاته بحسم ملفات أخرى عديدة على رأسها ارتفاع الأسعار وانشاء هيئة سوق المال .
 

NEW حاكم السوق

عضو نشط
التسجيل
11 فبراير 2010
المشاركات
1,455
وهذي إفتتاحية السياسه ألأحد ... وأخيرا شبكت المركزي رأس الشر ... بالماليه وبالتجاره !!! مثلث الشر بالكويت!

11/07/2010

"العفن" أزكم الأنوف يا وزيري المال والتجارة!


كثيرة الأسئلة التي تدور في خلد المواطنين عما يمكن اعتباره اكتشافا متأخرا جدا للوضع المتردي الذي بلغته سوق الأوراق المالية, هذا الذي وصفه, اخيرا, وزير التجارة بـ "العفن" وأيده في ذلك وزير المالية, وان كان استخدم مصطلحا مشابها, وحتى بالعودة الى تصريحات محافظ البنك المركزي نجد الامر نفسه, فالمسؤولون الثلاثة حملوا البورصة مسؤولية ما يحدث, والمؤسف انهم اكتشفوا ذلك متأخرا فمنذ بدأت الازمة الاقتصادية العالمية قبل سنتين وحتى قبل ذلك كانت الصرخات المؤلمة تصدر بين الحين والاخر من السوق, لكن المسؤولين صموا آذانهم عنها, وهاهم يكتشفون الامر متأخرا, أليس ذلك قصورا من وزارتي المالية والتجارة ومعهما البنك المركزي الذي هو بنك البنوك المفترض انه خزانة اسرار المصارف ويطلع يوميا واسبوعيا وشهريا على كل عملياتها, وبالتفصيل؟ أليس هذا القصور الواضح جدا يطال المؤسسات الثلاث؟
ألم يكن بامكان البنك المركزي او وزارة المالية او وزارة التجارة والتي لم نعد نعرف من لديه الصلاحيات المناسبة منها نتيجة تداخلها الشديد, ان يسمعوا الصرخات التي كانت تملأ سماء الكويت وتحذر مما ينتظر البورصة? ألم تكن المبررات تثبت التخبط في المعالجات, فمرة يقال ان السبب شح في السيولة, ومرة اخرى تفريخ الشركات الوهمية, وثالثة التلاعب في الاسهم, ورابعة نقل الاموال بطريقة غير مطمئنة, لكن ما يثير الأسى ان كل ذلك كان مصدر الالم والصراخ منذ قبل الازمة المالية العالمية, وكنا نسمعها بوضوح ولكن نسكت عنها, بل نقول ان الحال باتت افضل مما كانت عليه. وقد المحنا في السابق الى مسار وزارتي المالية والتجارة والبنك المركزي, واسدينا النصائح الكثيرة لكن كان يتهم كل ناصح بأنه صاحب مصلحة, ولا يلتفت الى نصائحه وينتهي الامر عند هذا الحد.
القيادة السياسية وسمو رئيس مجلس الوزراء يسمعون انين الناس, ويسمعون التحذيرات ودائما يطالبون بالحلول والاسراع بها قبل ان تقع الكارثة, فتشكل اللجان, وتجتمع, وتتوقف عن الاجتماعات اذا عانى محافظ البنك المركزي من وعكة صحية او اذا انشغل وزير المالية بأسئلة النواب, أو بصد الهجمات والتلويحات باستجوابه واذا انتصر في معركته عادت اللجان الى العمل, لتتوقف مرة اخرى عند غياب وزير التجارة الذي ينتظر امرار قوانين يتصارع عليها مجلس الامة, وبعد التي واللتين ومضي سنتين, وبعد تعديلات وفق أمزجة ومصالح بعض النواب على القوانين تلك, لم نصل الى حل ناجع بعد.
اذا كانت الحلول هي اكتشاف العفن بعد ان ازكمت رائحته الانوف, فلابد لنا من التذكير ان هذه الرائحة ازكمت الجميع من قبل أن تقع الازمة الاقتصادية العالمية, لكن يبدو ان حاسة الشم الرسمية تتأخر في اكتشاف الكوارث والمصائب, التي بامكانها ان تعرف كل صغيرة وكبيرة في لحظة حدوثها, وكما اسلفنا ان البنك المركزي يعرف كل شيء أولا بأول, الا ان الحقيقة لابد ان تقال, وهي ان كل ما كنا نشاهده قبل الازمة عبارة عن تصارع ارادات وصراع ديوك, والجهات المختصة كانت تنتظر لترى من سينزف دما اكثر, حتى تبدأ حفلة التشهير به والحديث عن خصاله السيئة.
جيد جدا ان وزيري المالية والتجارة و محافظ البنك المركزي اكتشفوا العفن, ولو متأخرا لكن هل من حلول؟ وزير التجارة يتحدث عن حزمة اجراءات لمعالجة وضع سوق الاوراق المالية, ورغم كل ما حدث فان الوقت لم يفت بعد, ويجب ان توضع هذه الحزمة فورا موضع التنفيذ لان رحلة الالف ميل تبدأ بخطوة واحدة, ورغم ان وزارات الاختصاص بما فيها المالية والتجارة ومعها البنك المركزي خضعت كلها لابتزاز أنصاف المثقفين اقتصاديا من بعض اعضاء مجلس الأمة وكانت نتيجة ذلك القانون المسخ المسمى قانون الاستقرار الاقتصادي... رغم ذلك نقول ان ما جرى قد جرى, ويا ليت سمو رئيس مجلس الوزراء يشكل لجنة محايدة ليس بالضرورة ان تكون محلية, وانما عالمية, لتضع امامه الحقائق عن المعالجة غير السليمة التي اتبعت في السنتين الماضيتين, والتي كان يجب ان تكون افضل من ذلك بكثير, وخصوصا ان صاحب السمو أمير البلاد ومعه رئيس مجلس الوزراء كانا في حيرة مما يحدث في سوق الأوراق المالية العمود الفقري لأي تنمية مقبلة.
أحمد الجارالله
 

نص عليمي

عضو نشط
التسجيل
17 ديسمبر 2006
المشاركات
293
xin_3301040411099811858711.jpg
 

ali kh

عضو نشط
التسجيل
12 مارس 2007
المشاركات
348
انا ماني عارف
ليش مافي ناطق رسمي للحكومه
كل واحد يصرح ...
كل واحد يقول عكس الثاني ..
عندهم مشكله هالاثنين...الهارون =الشمالي...
والمشكله كل يوم تصريح شكل والله ماندري شسالفه...
 

ليث متواضع

عضو نشط
التسجيل
16 أبريل 2010
المشاركات
3,454
الإقامة
الكويت
الشمالي لـ الجريدة: الحكومة توجّه إمكاناتها لضمان استقرار البورصة
هيئة سوق المال خطوة في هذا الاتجاه... وجاهزون لتنفيذ صندوق المتعثرين بحلته الجديدة
فهد التركي
أكد وزير المالية مصطفى الشمالي أن الحكومة لن تتوانى في دعم البورصة، وستوجّه كل الإمكانات المادية والمعنوية من أجل استمرار استقرارها.

أكد وزير المالية مصطفى الشمالي جاهزية الحكومة لتنفيذ مشروع صندوق المتعثرين في حلته الجديدة'، مشيراً إلى أن 'آلية الصندوق ستؤدي إلى دخول فئات أخرى ضمن شرائحه وستجعله يسهم من خلال رأسماله الضخم في رفع المعاناة عن المواطنين المدينين والمتعثرين'.

وقال الشمالي لـ'الجريدة': 'إن الصندوق أصبح بديلاً عن إسقاط المديونيات أو شراء فوائدها، وهذا يمنح الاقتصاد الكويتي قوة إضافية، علاوة على أن جميع الدراسات أثبتت أنه الأمثل لعلاج قضية المتعثرين بعيداً عن إسقاط المديونيات'.

وفي حين لفت وزير المالية إلى قوة الوضع الاقتصادي في الكويت، أشار إلى أنه 'قادر على مواجهة التحديات المالية والاقتصادية العالمية، وخصوصاً أن الحكومة وضعت إجراءات احتياطية كفيلة بمواجهة تحديات المستقبل، وخطت خطوات واسعة نحو تصحيح المسار الاقتصادي، من أجل مواكبة التطور العالمي وتحقيق الرغبة السامية'، مبيناً أن 'المشاريع الاقتصادية التي حوتها خطة التنمية كفيلة ببلوغ هذا الهدف'.

وفي شأن التعاون بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، ذكر أن ذلك 'سيسهم في المضي قدماً بالمشاريع الاقتصادية كافة'، متمنياً أن 'يسفر دور الانعقاد الجديد عن تعاون مثمر بين الحكومة والمجلس لإنجاز أجندتهما المشتركة'.

وعن البورصة، أكد الشمالي أن 'الحكومة لن تتوانى في دعمها، وستوجّه كل الإمكانات المادية والمعنوية من أجل استمرار استقرارها، وهي الغاية التي ستدعمها هيئة سوق المال متى خرجت إلى النور'، مشدّداً على ضرورة 'جعل الكويت بيئة جاذبة للاستثمارات العربية والأجنبية والخارجية لا سيما أن أهم الأهداف الاستراتيجية للخطة منح القطاع الخاص فرصة لقيادة التنمية وفق آليات محفّزة بتهيئة الظروف والبيئة المناسبة ليمارس هذا القطاع دوره المرجو'.
وأوضح أن الحكومة 'ستبدأ تنفيذ بعض مشاريع الخطة فور إقرار الميزانية المقبلة، مما يستدعي تأسيس شركات لتنفيذ المشاريع يشارك فيها القطاع الخاص بنصيب كبير، ويعد تأكيداً على أهمية تفعيل قانون الشراكة الخاص بتنظيم عمليات البناء والتشغيل والتحويل'.

ولفت الشمالي إلى أن 'قانون تنظيم عمليات البناء والتشغيل والتحويل مثّل الانطلاقة الأولى وحجر الأساس لتفعيل دور القطاع الخاص للمشاركة في تنفيذ مشاريع الخطة بالإضافة إلى أنه حقق التوازن بين منفعة المستثمرين وحماية المال العام'.
نتفاؤل خير إن شاء الله
 

NEW حاكم السوق

عضو نشط
التسجيل
11 فبراير 2010
المشاركات
1,455
نتفاؤل خير إن شاء الله



أي نتفائل خير ياخوي ... والله الود ودنا .. ولكن!
أشوف اللي بالحمر ... هو عنوان سرقة العصر الجديد !!!!! من بعض التجار بالتعاون مع بعض أعضاء الحكومه والمجلس ...!!!!!!!!!!! بعد مالعبو وشفطو اللي يبونه من السوق وهدوه جثه هامده ... ليتعيش (وليس يترزق) غيرهم من الحتحات والفتات!!!!
 
أعلى