Trillion
عضو مميز
- التسجيل
- 27 مايو 2009
- المشاركات
- 7,157
الوطن 1-8-2010
الكل في انتظار «وصفة الحكومة «لمعالجة ما يعانيه الاقتصاد والبورصة من علل لذلك فان أوساط السوق تترقب عودة سمو رئيس الوزراء من رحلته اللاتينية على أساس ان اطلاق اجراءات الوصفة تنتظر عودة سموه وفق ما تم اعلانه أخيرا.
ووفقاً لمصادر متابعة فان الوصفة المتوقعة تقدم الحلول لانسداد قنوات الائتمان عبر صندوق تنمية مقترح اضافة الى توقعات بحزمة اجراءات نقدية ومالية من شأنه مساعدة البورصة على تجاوز أزمتها الراهنة.
في ظل هذه الأجواء فانه يمكن رصد ارتفاع معدل التفاؤل تجاه البورصة فأوساط السوق تتحدث بتفاؤل عن احتمال نقلة نوعية على مستوى الأداء والأسعار السوقية المتداولة وهو الأمر الذي ينطبق أيضاً على صغار المتداولين.
وللتأكد من هذه النظرة الايجابية كان لزاماً التحدث مع مصادر مصرفية لمعرفة تحركات الأموال وما اذا كانت تنم عن أشياء تتواكب مع هذا التغيرات المتوقعة حيث أفادت المصادر بأن البنوك بدأت ترصد تنقل مدروس للأموال من الودائع الى الحسابات الجارية.
وأضافت المصادر «التحويلات المصرفية وانتقال أموال من الودائع الى الحسابات الجارية يمكن اعتبارهما مؤشرين لحالة الاستعداد لبورصة رمضان «مع الاشارة الى أنه يمكن اعتبار هذه التحركات اعتيادية في ذات الوقت.
وتوقعت المصادر زيادة حجم الأموال المنتقلة من الودائع الى الحسابات الجارية خلال الفترة المقبلة خصوصاً مع بدء التحركات الحكومية لانعاش الاقتصاد.
من جهة أخرى توقعت المصادر ارتفاع معدل قيمة التداول اليومي للبورصة مع بداية شهر رمضان التي يتوقع ان تدخل البورصة خلاله الى أجواء ايجابية بعد ان تكون الاجراءات الحكومية قد أخذت محلها من التنفيذ، راصدة زيادة في جرعة التفاؤل لدى الصغار والكبار.
الكل في انتظار «وصفة الحكومة «لمعالجة ما يعانيه الاقتصاد والبورصة من علل لذلك فان أوساط السوق تترقب عودة سمو رئيس الوزراء من رحلته اللاتينية على أساس ان اطلاق اجراءات الوصفة تنتظر عودة سموه وفق ما تم اعلانه أخيرا.
ووفقاً لمصادر متابعة فان الوصفة المتوقعة تقدم الحلول لانسداد قنوات الائتمان عبر صندوق تنمية مقترح اضافة الى توقعات بحزمة اجراءات نقدية ومالية من شأنه مساعدة البورصة على تجاوز أزمتها الراهنة.
في ظل هذه الأجواء فانه يمكن رصد ارتفاع معدل التفاؤل تجاه البورصة فأوساط السوق تتحدث بتفاؤل عن احتمال نقلة نوعية على مستوى الأداء والأسعار السوقية المتداولة وهو الأمر الذي ينطبق أيضاً على صغار المتداولين.
وللتأكد من هذه النظرة الايجابية كان لزاماً التحدث مع مصادر مصرفية لمعرفة تحركات الأموال وما اذا كانت تنم عن أشياء تتواكب مع هذا التغيرات المتوقعة حيث أفادت المصادر بأن البنوك بدأت ترصد تنقل مدروس للأموال من الودائع الى الحسابات الجارية.
وأضافت المصادر «التحويلات المصرفية وانتقال أموال من الودائع الى الحسابات الجارية يمكن اعتبارهما مؤشرين لحالة الاستعداد لبورصة رمضان «مع الاشارة الى أنه يمكن اعتبار هذه التحركات اعتيادية في ذات الوقت.
وتوقعت المصادر زيادة حجم الأموال المنتقلة من الودائع الى الحسابات الجارية خلال الفترة المقبلة خصوصاً مع بدء التحركات الحكومية لانعاش الاقتصاد.
من جهة أخرى توقعت المصادر ارتفاع معدل قيمة التداول اليومي للبورصة مع بداية شهر رمضان التي يتوقع ان تدخل البورصة خلاله الى أجواء ايجابية بعد ان تكون الاجراءات الحكومية قد أخذت محلها من التنفيذ، راصدة زيادة في جرعة التفاؤل لدى الصغار والكبار.
