معلومه للجميع

alwafi

عضو نشط
التسجيل
11 مايو 2005
المشاركات
179
اخوانى لكم مجموعة تعاريف


احتياط: سيولة تترك لشراء أسهم جديدة لا توجد في المحفظة لانخفاضها بشكل غير متوقع وبدون سبب معقول.
ارتداد السهم/ السوق: وهو أن يعكس السهم/ السوق توجهه الحالي.
إرجاف: تخويف الآخرين والتأثير عليهم بالبيع أو بعدم الشراء.
استثمار: عمليات بيع وشراء متوسطة أو طويلة المدى.
إشاعة: معلومة غير مؤكدة.
السعر المستهدف: هو السعر المتوقع للسهم خلال مدة معينة.
العائد على السهم: وهو مقياس لربحية السهم (مجموع صافي الأرباح/ عدد أسهم الشركة).
القيمة الاسمية: قيمة السهم حسبما تم الاكتتاب به.
القيمة الدفترية: قيمة السهم حسبما هو موجود في سجلات الشركة.
القيمة السوقية: قيمة السهم حسبما يحدده وضع السوق.
الكميات المتداولة: مجموع عمليات البيع التي تمت.
اندماج: وهو أن تقوم أكثر من شركة بالتوحد في شركة واحدة.
تاريخ الاستحقاق: التاريخ الذي بإقفاله يتحدد مستحقي الربح أو المنحة.
تجزئة/ تقسيم: أن تقوم الشركة بتقسيم السهم الواحد إلى عدد من الأسهم ذات قيمة أقل.
تجميع: شراء كميات كبيرة من الأسهم المتوقع ارتفاع سعرها بوضع طلبات قليلة وبأسعار منخفضة.
تخفيض رأس المال: وهو أن تقوم الشركة بتخفيض رأس مالها وعدد أسهمها.
تدوير: بيع وشراء غير حقيقي لأسباب كثيرة أهمها إيهام المتداولين وجذب انتباههم لهذا السهم أو إبعاد أنظارهم عن سهم آخر.
تصريف: بيع كميات كبيرة من الأسهم المتوقع انخفاض سعرها مع دعم السهم بطلبات كبيرة.
تطبيل: تشجيع الآخرين والتأثير عليهم بالشراء أو بعدم البيع.
تعديل وضع: سيولة تترك لشراء أسهم إضافية على ما هو موجود في المحفظة لانخفاضها بشكل غير متوقع.
حاجز المقاومة: هي المستويات التي يصعب صعود سعر السهم أو المؤشر فوقها، وكسر هذا الحاجز يعتبر خبر جيد.
حركة السهم: ارتفاع أو انخفاض سعره وكمية تداوله.
خبر: معلومة مؤكدة.
خذه: أي اشتره.
خروج من السوق: تصريف الأسهم وتسييل المحفظة والانتظار.
دخول للسوق: البدء مجددا بشراء وبيع الأسهم.
دعم: طلب كمية كبيرة بسعر معين منخفض قليلا حتى لا ينخفض السعر عن هذا الحد.
رش: بيع كميات كبيرة من الأسهم بدون دعم السهم لغرض الضغط عليها وتخفيض سعرها.
رفع: رفع سعر السهم لأسباب كثيرة أهمها لجني أرباح.
زيادة رأس المال: وهو أن تقوم الشركة بزيادة رأس مالها وعدد أسهمها سواء بالاكتتاب أو المنح.
سياسة القطيع: مسايرة الآخرين إن اشتروا تشتري وان باعوا تبيع. وهي سياسة فاشلة.
سيولة: النقد المتوفرة في المحفظة.
شال السهم: أي تم شراء كميات كبيرة بالأسعار المعروضة.
شراء/ بيع بسعر السوق: الشراء أو البيع بأفضل سعر في السوق دون تحديد سعر معين.
شركة مشبوهة: شركات حددتها اللجنة الشرعية التابعة لشركة الراجحي المصرفية بأنها شركات تتعامل بالربا بما يزيد عن نسب معينة في الثلاثة مجالات التالية: القروض، العوائد، الاستثمار.
صناع السوق: هم الأشخاص والمؤسسات التي تتحكم بالسوق صعودا ونزولا وثباتا.
ضغط: عرض كمية كبيرة عند سعر معين مرتفع قليلا حتى لا يرتفع السعر عن هذا الحد.
طار السهم أو السوق: أي ارتفع ارتفاع كبير/ السهم أو السوق.
طلب: شراء.
عائد الأرباح: هو نسبة العائد الحالي للأرباح الموزعة من قيمة السهم (الربح الموزع * 100/ قيمة السهم).
عرض: بيع.
عطه: أي بعه.
في السوق: مستمر في شراء وبيع الأسهم.
كسر: تجاوز حد معين صعودا أو نزولا، مثل كسر كمية معينة، كسر سعر معين، كسر قيمة مؤشر.
متعلق: من اشترى سهم بسعر أعلى من السعر الحالي.
محفظة: الحساب المخصص للاستثمار بالأسهم لدى احد وسطاء التداول.
مستويات الدعم: هي المستويات التي يصعب نزول سعر السهم أو المؤشر تحتها، وكسر هذا الحاجز يعتبر خبر سيء.
مضاربة: عمليات بيع وشراء يومية أو دورية لجني أرباح.
منحة: أن تمنح الشركة المساهم أسهما إضافية بنسبة معينة من الأسهم التي يملكها.
نسبة (%): هي النسبة المقررة نظاما، وهي 10% من سعر إغلاق السهم في اليوم السابق، سواء صعودا أو نزولا في اليوم الواحد.
هامور: من لديه سيولة وكميات أسهم كثيرة وله تأثير قوي على حركة السوق.
 

alwafi

عضو نشط
التسجيل
11 مايو 2005
المشاركات
179
نقاط الدعم والمقاومة



تعتبر نقاط الدعم والمقاومة من أهم الدلائل التي يستعين بها المتداولون في بيع وشراء الأسهم، ويجب على كل من يتعامل في البيع والشراء والمضاربات في سوق الأسهم أن يلم بها إلماما جيدا لتكون دليله بعد توفيق الله في اتخاذ قرار البيع أو الشراء. ويتم حسابها قبل افتتاح السوق حسب معلومات الإقفال السابق للسوق، وهي طريقة مجربة ومفيدة جدا خصوصا للمضاربين اليوميين وعندما يكون حجم التداول كبيرا على السهم.

الحد الأدنى للمقاومة: هي النقطة التي يمكن أن نبيع عندها، ويمكن أن تكون نقطة مراقبة فإذا كاد أن يرتد السهم من نقطة المقاومة نزولا نبيع، ومن يحرص على الأمان كثيرا فعليه أن يبيع قبل الوصول إلى الحد الأدنى للمقاومة بقليل.

سلوك السهم عند الحد الأدنى للمقاومة: يبادر المتداولون في الغالب إلى البيع عند هذه النقطة لاعتقادهم أنهم حققوا ما يكفي لجني الأرباح، وهنا يقل الطلب ويزداد العرض فينزل السهم مرة أخرى متجها إلى الحد الأدنى للدعم. أما إذا كسر السهم الحد الأدنى للمقاومة صعودا فمعنى ذلك أن ملاك السهم يحتفظون به إما لقناعتهم أن السهم لا يزال رخيصا أو أن هناك أخبار جيدة أو شائعات على السهم، وفي هذه الحالة سيكون البيع أكثر أمانا عند الاقتراب من الحد الأعلى للمقاومة، ولكن ماذا يعني أن يكسر السهم الحد الأعلى للمقاومة؟ معنى ذلك أن هناك أخبارا قوية جدا وأن السهم سينطلق إلى الأعلى بقوة.

الحد الأدنى للدعم: هي النقطة التي يمكن أن نشتري عندها، ويمكن أن تكون أيضا نقطة مراقبة فإذا كاد أن يرتد السهم منها ارتفاعا نشتري، ومن يريد أن يضمن فيمكنه أن يشتري قبل الوصول للحد الأدنى للدعم.

سلوك السهم عند الحد الأدنى للدعم: عند هذه النقطة يشعر المتداولون أن السهم مناسب للشراء ومرشح للصعود فيزداد الطلب ويبدأ السهم فعلا بالصعود. أما إذا كسر السهم الحد الأدنى للدعم نزولا فهذا يعني أن هناك مشكلة ما في السهم، إما إشاعة أو خبر سلبي حوله، وفي هذه الحالة ينصح بتصريف السهم والدخول مرة أخرى عند الحد الأعلى للدعم. ولكن إذا تم كسر الحد الأعلى للدعم نزولا فهذا انهيار في سعر السهم لا يستقر فيه إلا في القاع، ويتم تقدير القاع حسب المعطيات المتوفرة حول السهم.

ويوصي البعض بأنه عند الوصول إلى الحد الأدنى للمقاومة يتم بيع نصف الكمية من الأسهم، والانتظار فقد يتجه السهم إلى الدعم فيكون هناك فرصة للشراء وقد يرتفع إلى الحد الأعلى للمقاومة فتكون هناك فرصة أيضا للبيع.

طريقة حساب نقاط الدعم والمقاومة

يجب أولا تحديد نقطة الارتكاز (Pivot Point) للسهم. ونقطة الارتكاز هي النقطة التي يدور حولها السهم طلوعا ونزولا، وهي تساوي متوسط مجموع أعلى سعر وأدنى سعر وسعر الإغلاق. وفيما يلي المعادلات المستخدمة:

نقطة الارتكاز للسهم= (أعلى سعر للسهم + أدنى سعر للسهم + سعر الإغلاق) ÷ 3

الحد الأدنى للدعم = (نقطة الارتكاز × 2) – أعلى سعر للسهم

الحد الأدنى للمقاومة = (نقطة الارتكاز × 2) – أدنى سعر للسهم

الحد الأعلى للدعم = نقطة الارتكاز – (الحد الأدنى للمقاومة – الحد الأدنى للدعم)

الحد الأعلى للمقاومة = (نقطة الارتكاز – الحد الأدنى للدعم) + الحد الأدنى للمقاومة

مثال: تطبيق هذه القوانين على سهم اتحاد اتصالات

نقطة الارتكاز للسهم = (380 + 370.25 + 376) ÷3 = 375.42

الحد الأدنى للدعم = (375.42 × 2) – 380 = 370.84 ريالا

الحد الأدنى للمقاومة = (375.42 × 2) – 370.25 = 380.59 ريالا

الحد الأعلى للدعم = 375.42 – (380.59 - 370.84) = 365.67 ريالا

الحد الأعلى للمقاومة = (375.42- 370.84) + 380.59 = 385.17 ريالا
 

alwafi

عضو نشط
التسجيل
11 مايو 2005
المشاركات
179
فن المضاربة لتحقيق مكاسب سريعة

إن الشراء خلال فترة زمنية قصيرة (مابين يوم إلى 3 أسابيع) لا يتطلب معرفة البيانات الاقتصادية للسهم بل يتطلب الإلمام بالتوقيت المناسب للشراء والتوقبت المناسب للبيع. ويجب أن تركز على مؤشر السوق بالدرجة الاولي (مثل مؤشر الداوجونز أو الناسداك) حيث أن ارتفاع المؤشر سوف يؤدي إلى الإقبال على الشراء وبالتالي ارتفاع أسعار الأسهم بشكل عام وانخفاض المؤشر سوف يؤدي إلى الضغط على أسعار الأسهم وبالتالي الإقبال على البيع بشكل عام.

كيف تعرف التوقيت المناسب؟

يجب أن تعرف أولا مالذى يؤثر على سوق الأسهم على المدي القصير؟ الإجابة تكمن فى كلمتين فقط (العوامل النفسية) الخوف والجشع. بالإضافة إلى الإشاعات والأخبار فالخوف يؤدي إلى موجات بيع الأسهم مما يؤدي إلى انخفاض مؤشر السوق والجشع يؤدي إلى موجات شراء الأسهم مما يؤدي إلى ارتفاع مؤشر السوق.

المضاربة وتحقيق المكاسب السريعة

يكون سهلا جدا حين تتعلم كيف تلتزم بالتحليل الفني حرفيا ولا تخضع للتأثير النفسي. التحليل الفنى سوف يخبرك كيف تعرف التوقيت المناسب وسوف يمكنك من معرفة الإشارات التي تدل على البيع أو الشراء وهذه الإشارات تظهر قبل الحدث بفترات قصيرة جدا حيث أنه بمعرفة هذه الإشارات سوف تستطيع توقيت عملياتك بشكل دقيق ومذهل بحيث يمكنك من تحقيق أقصى ربح ممكن.

قبل أن تقوم بأية عملية يجب أن تعرف ماذا سيفعل السوق غدا؛ وهل سيرتفع كي تشتري اليوم؟ أم سيخفض كي تؤجل عملية الشراء؟ فمن البديهي أنك تريد الشراء بسعر منخفض والبيع بسعر مرتفع.

من المعروف أن أفضل وقت للشراء هو عندما يكون مؤشر السوق قد يتعرض لانخفاضات متتالية لعدة أيام أو أسابيع بحيث يكون قد وصل للحد الذى يوحي بأنه أصبح جاهزا للارتفاع نتيجة إحساس المتعاملين أن الأسعار قد وصلت إلى مستويات منخفضة جدا وقد حان وقت الشراء، وهذا الحد يسمي بـ(القاع) فى قاموس المحللين الماليين.

ما هي المؤشرات أو الدلائل التي توحي بأن السوق قد وصل إلى القاع؟

أولا: مستوى منخفض جديد لمؤشر البورصة بالاضافة إلى حجم تداول منخفض.

ثانيا: عندما يسود الحزن والأسى والتشاؤم بين المتعاملين ويتوقعون المزيد من الانخفاض.

ثالثا: عندما يكون مؤشر السوق بالقرب من حاجز سفلي رئيسي سبق للمؤشر تاريخيا أن وصل اليه ثم انعكس اتجاهه إلى أعلى، وتستطيع معرفة ذلك من الرسوم البيانية أو كما يسمي بالشارت للمؤشر.

رابعا: محاولة مؤشر السوق الارتفاع بنسبة 1% أو أكثر، ومؤكد بحجم تداول كبير أكثر من اليوم الذي قبله.

خامسا: بدء ظهور بيانات اقتصادية بشكل إيجابي يشعل السوق من جديد.

عندما تظهر هذه الدلائل جميعا فكن مستعدا للبدء بعمليات الشراء عند اليوم الثالث او الرابع من بدء السوق بالارتفاع عن القاع ولا تبدأ في اليوم الأول حتى لا تنخدع بالارتفاعات الكاذبة.

ماذا تشتري؟

لا تتقيد بسهم معين بل انظر إلى أكثر القطاعات انخفاضا نتيجة انخفاض السوق ثم من داخل القطاع نفسه انظر إلى أكثر الصناعات انخفاضا ثم اشتر أكثر الأسهم انخفاضا نتيجة انخفاض السوق وليس بسبب مشاكل بالسهم نفسه فمن المعروف أن أكثر الأسهم انخفاضا نتيجة ضغط السوق هي أكثرها ارتفاعا عند ارتفاع السوق. أسهم الشركات التكنولوجية الرائدة والمعروفة ذات الأداء القوي بالنسبة للمبيعات والأرباح هي أول وأضمن من غيرها عند ارتفاع السوق.

والآن بعد أن قمت بالشراء فأنت قد انتهيت 50% من المشكلة ويتبقى 50% من المشكلة وهو توقيت البيع.

متى تبيع؟

عندما تصل قيمة السهم إلى السعر الذي يعتقد المحللون أنه أصبح غاليا ولم يعد هناك إقبال على شرائه ومن خلال الرسم البياني (الشارت) يصل إلى مستوى يعرف بمستوى الحاجز العلوي، كما يسمي بالمقاومة، وهو الحد الذي سبق أن وصل إليه سعر السهم من قبل، وانعكس اتجاهه إلى الأسفل، وفي نفس الوقت يكون هناك تناقص في حجم الكمية المتداولة من السهم.

في نفس الوقت الذي تعمل على توقيت البيع من خلال مراقبتك لأداء سعر السهم يجب أن تبقي تركيزك على أداء السوق بشكل عام أيضا. قد يحدث انخفاض مفاجىء من مؤشر السوق بينما سهمك لم يصل إلى نقطة البيع بعد وبالتالي تنخفض قيمة سهمك من السوق قبل أن تبيعه.

متى ينخفض مؤشر السوق؟

عندما يصل مؤشر السوق إلى مستوى سبق له تاريخيا الوصول إليه ثم انعكس اتجاهه إلى الأسفل، وهذا المستوى يسمي بالمقاومة، أو يصل إلى مستوى جديد من الارتفاع لم يسبق له الوصول إليه من قبل، وهنا يجب أن تكون حذرا جدا حيث أن السوق سوف يقوم بما يسمي عملية تصحيح للأسعار بشكل عام بحيث يدفعها للانخفاض المفاجىء. هذا المستوى الذي يبدأ السوق فيه عملية التصحيح يسمي بالقمة.

إشارات أو دلائل الوصول إلى القمة التي سوف يبدأ عندها بعملية التصحيح وتعديل مسار الأسعار إلى الأسفل؟
أولا: الوصول إلى مستوى جديد لم يسبق الوصول إليه من قبل وفي نفس الوقت يكون هناك تزايد في حجم الكمية المتداولة من الأسهم بينما يرتفع المؤشر بنسبة ضعيفة.

ثانيا: عندما يسود التفاؤل المبالغ فيه والجشع بين المتعاملين ويتوقعون المزيد من الارتفاع.

ثالثا: بدء ظهور بيانات اقتصادية بشكل سلبي مما يثير خوف وهلع المتعاملين.

رابعا: عندما تظهر هذه الدلائل جميعا فكن مستعدا للبيع وبشكل سريع جدا لأن قمة السوق لا تستمر لأكثر من يوم أو يومين.

ماذا في حالة أن سعر السهم انخفض بشكل مفاجيء بعكس التوقعات؟

في هذه الحالة يجب أن تكون على علم مسبق بنسبة الخسارة التي تستطيع أن تتحملها، فبشكل عام إذا انخفض السهم بنسبة 7-8 % عن سعر الشراء فقم بالبيع فورا ولا تنتظر أكثر فبأمكانك التعويض لاحقا في عملياتك المقبلة, ويجب أن تؤقلم نفسك على أن تجعل عملياتك تسير مع اتجاه السوق وليس عكسه، فأنت لا تستطيع أن تقف أمام قطار مقبل بسرعة هائلة وتقول له قف.. يجب أن تذهب في الاتجاه الاخر وإلا فسوف يسحقك ويمضي في طريقه.

في نفس الوقت يجب أن تعرف مسبقا ما هي نسبة الربح التي تقتنع بها، فبشكل عام يعتبر ارتفاع 25 % من سعر الشراء مناسبا للبيع في حالة أنك لا تعرف متى سيتوقف السعر عن الارتفاع.

إن التوقيت الصحيح لعملية البيع أو الشراء عن طريق معرفة توقيت قمة السوق أو قاعه يشكل 50 % من عمليات البيع أو الشراء الناجحة والمربحة لكن هذا لا يعني عدم إمكانية تحقيق أرباح ممتازة خلال الفترة الواقعة بين قمة السوق وقاعه حيث يكفي التعرف على المستويات التي سبق للمؤشر تاريخيا أن انعكس اتجاهه عندها سواء إلى الأعلى أو إلى الأسفل، بحيث يتم الشراء عند المستويات التي سوف يتم عندها انعكاس المؤشر إلى أعلي والبيع عند المستويات التي سوف يكون انعكاس المؤشر عندها إلى اسفل.

أما 50 % المتبقية من توقيت الشراء أو البيع فتعتمد عليك أنت شخصيا وعلى جهدك ومثابرتك وسعيك للحصول على المعلومات التي تفيدك وعلى مدى صبرك والتزامك الشديد بعملية التوقيت المناسب بعيدا عن سيطرة العوامل النفسية على اتخاذ قراراتك والتزامك باستراتيجية واضحة لخوض معركة السوق، وإن لم تكن ذئبا خسرت أموالك.

إن أي سوق مالية لا تخلو من المضاربات القوية لتسجيل مكاسب كبيرة وسريعة في ظل متغيرات اقتصادية وسياسية متعددة، وقد نتفق أن أساليب المضاربين كثيرة ولا حصر لها ولكن هناك أساليب معروفة في أوساط السوق منها ما هو مشروع ومنها ما هو مضلل.

الأساليب المضللة

* تدوير كميات كبيرة في شركة ما بهدف تضليل المتداولين لإجبارهم على البيع أو الدخول في عمليات شراء غير مدروسة.

* الطلبات القوية "اللحظية" في شركات متعثرة بدون سبب حقيقي لتحفيزها إلى أسعار جديدة للتخلص من أسهمها.

* الإشاعة التي يبثها "كبار المضاربين" في صالات التداول لتحقيق أهداف منها إما في الشراء في أسهم ممتازة أو البيع في شركات متعثرة، وعادة ما يكون مصدرها "غير واضح".

* عروض "قوية" في شركات ممتازة لتثبيت أسعارها مدة طويلة لهدف جمع أكبر كمية ممكنة قبل صدور أخبار محفزة.

* استغلال نظام "تداول" في حالة ما قبل الافتتاح لفرض أسعار محددة على المتداولين.

* اللجوء إلى أسماء متعددة لتضليل السوق.

الأساليب المشروعة

* مشاركة المستثمر في الشراء او البيع بناءاً على آلية السوق.

* الدخول في أسهم ممتازة وتحقيق مكاسب جيدة بناءً على مبالغة السوق في تقييم معلومة صحيحة.

* الاستفادة من القرار السريع في ظل أخبار مفاجئة.

* الاستفادة من قاعدة "الكرة الساقطة" حسب قانون نيوتن الثالث (لكل فعل رد فعل مساو له في القوة ومعاكس له في الاتجاه).

* الاستفادة من قوى الدعم والحواجز السعرية.

استراتجية المضاربة

قبل دخولك في السوق يجب أن تكون واعياً "بكونك تواجه تهديداً" قد يعصف بأموالك خاصة "وأن أخطاءك قد تتكرر لأنك أساساً "لا تعرف كيف تستفيد من درس الخطأ الأول، فبجانب أساليب المضاربة هناك أخطاء المضاربة التي قد تكبدك خسائر كبيرة أو تحرمك من أرباح جيدة، لذلك تذكر دائماً أن استراتيجية المضاربة تعتمد على محاور رئيسية هي:

- تتحرك أسعار الأسهم تبعاً لضغوط البيع والشراء في السوق.

- أية معلومات تصلك سيشوبها دائماً إما مصلحة المصدر أو جهله.

- مراقبة التطورات بيقظة دائمة.

- تجنب نظرية القطيع في المضاربة.

- لا تثق في وسيط أسهم قليل الخبرة في مجال سوق الأسهم.

- عند بيع الأسهم لا تنظر إلا إلى سعر البيع وعند شرائك لا تفكر إلا في سعر الشراء.

- لا تضارب على شركات متعثرة إلا إذا كان المناخ العام جيدا وأسعارها متدنية مقارنة بالقيمة الدفترية، والتنفيذ على أسهمها كبير.

- لا تضارب على أخبار معروفة في أوساط السوق.

- اشتر على إشاعة السوق (القوية) وبع عند إعلان الخبر.

- لا تبع ولا تشتر عند إعلان خبر متوقع في أوساط السوق.

- عند إعلان خبر أكبر من توقعات السوق (فوراً) أقدم على البيع أو الشراء.

- لا تقدم على عمليات شراء فورية عند نزول السوق.

- لا تقدم على عمليات بيع فورية عند ارتفاع السوق.

- لا تقدم على عمليات بيع أو شراء عند حدوث تغيير على القيمة السوقية في حدود 7% بل انتظر حتى تتأكد من حركة السهم.

- لا تعتقد أن العروض الكبيرة أو الطلبات الكبيرة دليل على تحرك وشيك للسهم في اتجاه توقعك، بل راقب السهم وانظر إلى التنفيذ (فاذا كان التنفيذ كبيرا والسعر لا يزال ثابتا فإنها عمليات تدوير واضحة، أما إذا لاحظت تحركا إيجابيا أو سلبيا على السهم مع التنفيذ الكبير فهو مؤشر لعمليات حقيقية.

- لا تعتقد أن السوق دائماً صاعد أو دائماً في نزول بل إن التذبذب أفضل سمات سوق الأسهم.

التصريف والتجميع على سهم معين

- لابد من التركيز على سهم معين لتعرف ذلك وتتابع هذة الخطوات.

- لابد من ملاحظة الصفقات التي تتم في السهم.. وتسأل نفسك هذا السؤال المهم: هل الصفقة تمت بسعر الطلب أو سعر العرض؟

إذا تمت بسعر الطلب: فمعنى ذلك أن الصفقة (تصريف) وبيع على السهم, وهذه لحظات تصريف من المضاربين على السهم. وعليك عدم الدخول في السهم. لأنك سوف تحصل عليه بسعر اقل بعد دقائق.

إذا تمت بسعر العرض: فمعنى ذلك أن الصفقة (شراء) وتجميع على السهم, وهي لحظات تجميع من المضاربين على السهم. وعليك الدخول معهم في السهم والخروج معهم.. ولكن يجب عليك أن تخرج من السهم فورا إذا تمت صفقات كثيرة بعد ذلك بسعر الطلب (وهذه إشارة الخروج معهم) وهذه القاعدة مطبقة بنجاح بنسبة 90%. ولكم أن تجربوا الطريقة ومع الوقت تكون سهلة. مع الأخذ بالاعتبار حالة السوق العامة وحالة السهم في اليوم السابق
 

alwafi

عضو نشط
التسجيل
11 مايو 2005
المشاركات
179
كميات التداول وأثرها في اتجاه السهم

تعتبر كميات التداول العمود الفقري لاتجاه أي سهم، فضع عينك دائما على هذه الكميات قبل اتخاذ قرار الشراء أو البيع.

ويجب عليك أن تعرف متوسط التداول اليومي لكل شركة قبل أن تقرر الشراء أو البيع لسهم هذه الشركة. ومتوسط التداول تحصل عليه كالتالي:

اجمع كميات التداول للشركة لمدة 30 يوما ثم اقسم الناتج على 30 فيعطيك متوسط التداول اليومي لمدة شهر.

هناك من يفضل متوسط تداول شهرين.. وهكذا فكلما زادت المدة أصبحت هذه الكميات أكثر دقة.

أولا: ارتفاع كميات التداول على المتوسط اليومي مع ارتفاع في سعر السهم

ارتفاع السعر بصورة ملفته للنظر مع كميات تداول أكثر من كميات التداول للمتوسط اليومي تعتبر إشارة شراء وعليك أن لا تفوتها وخصوصاً اختراق السعر لمستويات المقاومة الأولى والثانية صعوداً وهذا دليل على دخول أحد المحافظ أو ظهور أخبار جيدة عن هذه الشركة.

ثانيا: ارتفاع كميات التداول عن المتوسط اليومي مع انخفاض سعر السهم

انخفاض السعر بصورة ملفته للنظر مع كميات تداول أكثر من كميات التداول للمتوسط اليومي تعتبر إشارة بيع وعليك أن لا تفوتها وخصوصاً عندما يكسر السهم مستوى الدعم الأول والثاني نزولاً وهذا دليل على ظهور أخبار سيئة عن الشركة أو تخلص إحدى المحافظ أو الملاك من سهم تلك الشركة.

ثالثا: انخفاض كميات التداول عن المتوسط اليومي مع ارتفاع سعر السهم

ارتفاع السعر مع كميات تداول أقل من المتوسط اليومي هي محاولة للفت النظر لهذا السهم وهي احتمال بداية شراء لكن يجب الحذر لأن الدخول في هذا السهم تكون درجة المخاطرة فيه عالية (ننصحك بالابتعاد عن هذا السهم).

رابعا: انخفاض كميات التداول عن المتوسط اليومي مع انخفاض سعر السهم

انخفاض السعر مع كميات تداول أقل من المتوسط اليومي تعتبر إشارة شراء ممتازة وخصوصاً لقناصي الفرص والمستثمر قصير وطويل الأجل ومن الأفضل الشراء عند نقاط الدعم الثانية أو أقل وأنصحك بالشراء على دفعات قليلة ومتتالية.
 

Mr.euro

عضو نشط
التسجيل
5 نوفمبر 2004
المشاركات
44
السلام عليكم

:confused: مشكور على الموضوع يالوافى والله يخليك لنا

# حبيت اعرف انت صديقنا الوافى تبع المجنون GBP/JPY
 
أعلى