أبو عبد الرحمن 2020
عضو نشط
استمر ارتفاع أسعار النفط الخام بعدما أقفل الأربعاء على 61.28 دولارا للبرميل مما أدى إلى تراجع الأسهم في البورصات العالمية في ظل مخاوف من نقص الإمدادات وعدم قدرة المصافي على تلبية الطلب التزايد، وانخفض مؤشر داو جونز أكثر من عشر نقاط مما أظهر عدم تأثر المتعاملين بالبيانات الرسمية التي تظهر نموا قويا في قطاع الخدمات.
هذا وقفزت أسعار النفط الى مستوى قياسي جديد الخميس بعد أن هدد أول إعصار هذا العام بمزيد من التراجع في الإنتاج الأمريكي بمنطقة خليج المكسيك مما غذى المخاوف من أن يعوق موسم نشط من العواصف عملية تعزيز المخزونات استعدادا للشتاء.
وبلغ الخام الأمريكي الخفيف لعقود أغسطس/آب 61.63 دولارا للبرميل الواحد في تعاملات آسيا بعد أن كان اخترق مستوى الـ61 دولارا لأول مرة الأربعاء، بحسب رويترز.
وارتفعت أسعار النفط نحو سبعة بالمائة مقارنة مع مستوياتها قبل أسبوع وقفزت 46 بالمائة منذ بداية العام بسبب مخاوف المتعاملين من ألا تكون المصافي مهيأة لمواجهة ذروة الطلب الموسمي على المنتجات النفطية في الشتاء المقبل.
وتسببت العاصفة الاستوائية "سيندي" في سقوط بعض خطوط الكهرباء في لويزيانا وإغلاق بعض وحدات التكرير فترة مؤقتة وتخفيضات طفيفة للإنتاج في خمس مصاف في الولاية.
وقالت مصلحة إدارة المعادن الاتحادية الأمريكية انه تم إيقاف ثلاثة في المائة من إنتاج خليج المكسيك اليومي من النفط والغاز على سبيل الاحتياط مع قيام شركات الطاقة بإجلاء بعض العمال من منصات الإنتاج.
ومن المقرر إعلان تقرير إدارة معلومات الطاقة الأمريكية عن المخزونات للأسبوع المنتهي في أول يوليو/تموز الخميس.
وهبط مؤشر نيكي للأسهم اليابانية 0.12 بالمائة الخميس مواصلا خسائره لليوم الثالث على التوالي بعد أن أضر ارتفاع أسعار النفط إلى مستويات قياسية فوق 61 دولارا للبرميل باسهم شركات النقل والمطاط بسبب المخاوف بشأن أرباحها.
ووجدت بعض أسهم شركات التكنولوجيا مثل "كانون" دعما في هبوط الين مقتربا من أدنى مستوياته في 11 شهرا أمام الدولار وظل التعامل قبيل صدور بيانات طلبيات الماكينات اليابانية والوظائف الأمريكية الجمعة.
هذا وقفزت أسعار النفط الى مستوى قياسي جديد الخميس بعد أن هدد أول إعصار هذا العام بمزيد من التراجع في الإنتاج الأمريكي بمنطقة خليج المكسيك مما غذى المخاوف من أن يعوق موسم نشط من العواصف عملية تعزيز المخزونات استعدادا للشتاء.
وبلغ الخام الأمريكي الخفيف لعقود أغسطس/آب 61.63 دولارا للبرميل الواحد في تعاملات آسيا بعد أن كان اخترق مستوى الـ61 دولارا لأول مرة الأربعاء، بحسب رويترز.
وارتفعت أسعار النفط نحو سبعة بالمائة مقارنة مع مستوياتها قبل أسبوع وقفزت 46 بالمائة منذ بداية العام بسبب مخاوف المتعاملين من ألا تكون المصافي مهيأة لمواجهة ذروة الطلب الموسمي على المنتجات النفطية في الشتاء المقبل.
وتسببت العاصفة الاستوائية "سيندي" في سقوط بعض خطوط الكهرباء في لويزيانا وإغلاق بعض وحدات التكرير فترة مؤقتة وتخفيضات طفيفة للإنتاج في خمس مصاف في الولاية.
وقالت مصلحة إدارة المعادن الاتحادية الأمريكية انه تم إيقاف ثلاثة في المائة من إنتاج خليج المكسيك اليومي من النفط والغاز على سبيل الاحتياط مع قيام شركات الطاقة بإجلاء بعض العمال من منصات الإنتاج.
ومن المقرر إعلان تقرير إدارة معلومات الطاقة الأمريكية عن المخزونات للأسبوع المنتهي في أول يوليو/تموز الخميس.
وهبط مؤشر نيكي للأسهم اليابانية 0.12 بالمائة الخميس مواصلا خسائره لليوم الثالث على التوالي بعد أن أضر ارتفاع أسعار النفط إلى مستويات قياسية فوق 61 دولارا للبرميل باسهم شركات النقل والمطاط بسبب المخاوف بشأن أرباحها.
ووجدت بعض أسهم شركات التكنولوجيا مثل "كانون" دعما في هبوط الين مقتربا من أدنى مستوياته في 11 شهرا أمام الدولار وظل التعامل قبيل صدور بيانات طلبيات الماكينات اليابانية والوظائف الأمريكية الجمعة.