من اروع ماكتب في المنتدى

التسجيل
14 ديسمبر 2003
المشاركات
6,715
الإقامة
الـريـاض
كما كان لكبار كتاب المنتدى في فتره مضت اسلوب يميز كتاباتهم فاحد كبار كتاب هذا المنتدى حالياً اسلوب جميل جدا وفكر احترافي



يمكنك تقيم سعر الشركة الان بناء ما قمت به

مثال : شركة تعطيك 10 ريالات تقريبا سنويا وسعرها الحالي هو 60 فتكون نسبة العائد هو 16.6 بالمائة .

يعني لو كان سعر الشركة 100 ريال وتوزع ربح 10 ريال يعني التوزيعات 10% , بصراحة لا اشتريها بهذا السعر , لان العقار اقل مخاطرة من ان اشتري هذه الشركة , ولكن لو كانت 15% وما فوق فقد اعطتني زيادة على نسبة مخاطرة السوق .

ولكن مشكلة الاحلام الوردية هي ان ننظر بان الشركة ملزمة بتوزيع هذه النسبة دائما , هنا نخطئ لان نجد ارباح الشركة توجهت للتوزيعات ولم تتوجه لتطوير نفسها باي شكل من الاشكال , ولهذا بمجرد اقتراب خطر بسيط سيسبب ذلك ارتباك للشركة خصوصا بتوزيعاتها .

"التوزيعات / سعر السوقي = نسبة التوزيع "

طبعا لا تستطيع ان تقوم بهذا لبعض الشركات حيث انها لا توزع الاغلبية من ارباحها , فيجب عليك التوجة مباشرة الى التدفق المالي لمتابعة ما هي الاموال الداخلة والخارجة وتبعد تشويش الاطفاء والاستهلاكات فيها وتحذف التوسعة وشراء الممتلكات والاصول الثابتة .

مجرد رأي
 
التسجيل
14 ديسمبر 2003
المشاركات
6,715
الإقامة
الـريـاض
ونحن بدورنا نشكر استاذنا العزيز ابن الرشيد

نعم السهل الممتنع

ما هي برأيك أفضل الطرق للكسب ؟؟

أفضل الطرق أيسرها وأقلها وجع راس

وانتو كملوا الباقي

أنت ماخليت فيها باقي جبت الأول والتالي بارك الله فيك:)

لكن هناك نقطة أحب أن أوضحها وهي إيماني أن الفرصة تخلق

نفسها فلا أستعجل ولا أحاول أن أخلقهالذلك أحيانا يمر الشهر ولم

أقم سوى بعملية واحدة وتكفيني عن 100 عملية

شكرا اخي متفائل على هذا الموضوع الرائع وأنا لي رجاء حار جدا

عند أستاذ الكل (ملك الشارت) ابو علي أن يتحفنا بخبراته ويجلس

على كرسي متفائل للإعتراف لتعم الفائدة أكثر وأكثر

تمنياتي للجميع بالتوفيق
 

***بومحمد***

عضو نشط
التسجيل
6 فبراير 2007
المشاركات
2,811
جزاك الله خير وبارك الله فيك على المجهود الرائع
الصراحه الواحد يحتاج هالمعلومات والقواعد على طول....
وجان زين الكل يقرا من البدايه حتى يستفيد
والله يبارك للجميع
 
التسجيل
14 ديسمبر 2003
المشاركات
6,715
الإقامة
الـريـاض
مصروف جيب فقط..................؟

القصه الثانيه لمدير محفظه

يقول حققت الملايين للمحفظه التي اديرها من خلال استراتيجيه ثابته

لم اتعرض لضغوط وكنت استلم راتب ونسبه من الارباح واديت بكفائه

عاليه جدا ...جمعت راس مال وقلت ياولد اشتغل حق نفسك انت رجل

موهبه وحرام موهبتك تضيع على راتب فقط ونسبة ارباح بسيطه

دخلت البورصه لحسابي الخاص وصدمت كل يوم خساره ورا خساره

الى ان ضاع جميع راس مالي ...والسبب

انني كنت ابيع بعواطفي واعصابي وحصل تشويش وتنويم مغناطيسي

لقراراتي مثلا اصبحت استعجل بالشراء لااستعمل ستوب لوز التعويض

السريع بعد الخساره وهكذا .. قرارات لم لكن افعلها عندما كنت مدير

محفظه لحساب غيري .
 
التسجيل
14 ديسمبر 2003
المشاركات
6,715
الإقامة
الـريـاض
متفائل

الشارت الذي وضعته هو الصحيح والفرق واضح بينه وبين الشارت الذي وضعه الغالي

لذلك أنا دائما أنصح بإستعمال الشارت الموجود في موقع quote.com لإنه يستعمل خاصية linear

حسب نظرية الترندلاين سيكون البيع عند :

0.12 + 50% ( 0.27 - 0.12 ) = 0.19


حتى يكون الشارت ملائم للتحليل الفني وحتى تكون حساباتك دقيقه يجب أن تختار خاصية linear الموجوده في اسفل الشارت

............
 

شاب ضو

عضو محترف
التسجيل
19 يوليو 2006
المشاركات
1,283
حتى يكون الشارت ملائم للتحليل الفني وحتى تكون حساباتك دقيقه يجب أن تختار خاصية linear الموجوده في اسفل الشارت


ما المقصود بـ linear ولم أجده :)
 
التسجيل
14 ديسمبر 2003
المشاركات
6,715
الإقامة
الـريـاض
waseem

جون أوثرز

"الاتجاه صديقك" The trend is your friend. هذا رأي قديم يتداول في السوق، وقد جعل الكثيرين أغنياء.

ففي أثناء الهرج والمرج في قاعات التداول، فإن الاتجاهات الواضحة – أو على الأقل الاتجاهات التي تبدو واضحة إذا استطعت النظر إلى البيانات التي تعرضها شاشات بلومبيرج – تعطي المتداولين شيئاً للتمسك به.

غير أن ثمة أمرا مؤسفا ملازما لذلك الرأي. فعندما يتهاوى الاتجاه، فلا يبقى لديك أي شيء تتمسك به. وتلك هي اللحظة التي يدب فيها الذعر.

هذا ما حدث صباح الخميس الماضي في أسواق السندات الحكومية، وفي مقدمتها سندات الخزينة الأمريكية. وأدى الأمر إلى موجة من البيع هددت بتغيير الحسابات الأساسية التي يعتمد عليها جانب كبير من التمويل العالمي.

كما وضع سوق الأسهم العالمية الصعودية، التي تعتبر الآن في سنتها الخامسة منذ أن بدأت الأسهم التعافي من انفجار فقاعة التقنية عام 2002، في مواجهة أصعب اختبار لها.

فما الذي حدث إذن؟

لمدة 20 عاماً كانت عائدات السندات تتراجع بشكل ثابت. ويعكس ذلك الأمر ثقة متنامية في أن الاقتصاد العالمي تم تخليصه من التضخم. وتقلبت العائدات، بيد أن ذروة كل دورة خلال العقدين الماضيين كانت أدنى من الذروة التي سبقتها. وشكلت الذرى خطاً مثالياً في الاتجاه المنخفض، بينما كان الخط المستقيم يتقاطع مع جميع هذه الذرى.

وكان هذا الخط مصدر ثقة عميقة. وفي اللحظة التي تم فيها التقاطع – وجاءت هذه اللحظة عندما وصل عائد السنوات العشر إلى 5.05 في المائة بداية يوم الخميس في نيويورك – لم يعد للمتداولين أي شيء يتعلقون به.

عندها بدأوا البيع دون تمييز، لتستقر العائدات عند 5.13 في المائة بحلول نهاية وقت التداول في "وول ستريت" يوم الخميس.

ووصل المتداولون الصينيون إلى العمل ليروا الواقع الجديد، وبدأوا موجتهم في البيع. وجعل هذا الأمر العائد على سندات الخزينة لعشر سنوات، يصل إلى 5.24 في المائة في غضون ساعات قليلة أخرى.

علينا أن نتذكر أن عائد سندات الخزينة لعشر سنوات هو المعدل الوحيد الأكثر أهمية الذي يدعم نطاقاً من الأوراق المالية في شتى أرجاء العالم، على الأخص سوق القروض العقارية الأمريكية الضخمة، والضعيفة حالياً.

وعند هذه النقطة، ارتفعت تكلفة النقود فعلياً نحو 5.7 في المائة في غضون 30 ساعة فقط. وكانت آفاق سوق الإسكان الأمريكية تصبح حالكة أكثر بمرور الثواني.

ثم حضر متداولو نيويورك إلى العمل. وبحلول الساعة 9.30 صباحاً، عندما افتتحت سوق الأسهم الأمريكية، عاد عائد السندات ليصبح عند 5.14 في المائة. وتنفس المتداولون في بورصة نيويورك الصعداء لأن الأسهم ارتفعت فعلياً عند افتتاح "وول ستريت". مع ذلك، ما زال الارتباك شديداً.

فما الذي سبب انكسار خط الاتجاه هذا؟

لم تكن هناك أي أنباء ذات أهمية كبيرة يوم الخميس، لكن تراكم الأدلة وصل إلى مستوى حرج في النهاية.

لقد افترضت السوق منذ الصيف الماضي أن الخطوة التالية للاحتياطي الفيدرالي فيما يتعلق بمعدلات الفائدة، ستكون في الاتجاه المنحدر. وكان سعر الفائدة لليلة واحدة بين البنوك، وهو على العكس من عائد السندات يمكن تحديده مباشرة، عند 5.25 في المائة منذ حزيران (يونيو) الماضي.

وبقي عائد السندات تحت هذا المستوى بكثير، والسبب الوحيد هو أن المتداولين كانوا على استعداد للمراهنة ضد بن بيرنانكي، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، والمصرفيين المركزيين عبر العالم، الذين قالوا إن أولويتهم الأولى هي التضخم.

ومنذ أكثر من شهر بدا هذا الافتراض ضعيفاً على نحو متزايد. وأظهرت البيانات الرسمية أن الولايات المتحدة والاقتصادات العالمية تنمو بشكل أسرع مما هو متوقع.

واستسلم عدد من شركات "وول ستريت" الكبيرة في أوائل الأسبوع، وتخلى عن توقعات بتخفيض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة هذا العام.
فلماذا يطلق انكسار خط الاتجاه هذا العنان لعمليات بيع مثل تلك؟

التفسير الوحيد هو الرضا عن الذات. فالعديد من المؤسسات كانت أكثر انكشافاً للسندات الحكومية. وكان العديد من أولئك المستثمرين ملزمين ببيع ممتلكاتهم مقابل ما يستطيعون الحصول عليه.

فما الذي يحدث تالياً؟

لقد ربحت سوق الأسهم من الائتمان رخيص الثمن. وجعل ذلك من المفيد للشركات شراء أسهمها مرة ثانية بمعدل قياسي، ما رفع أسعار الأسهم. ومكّن أيضاً قطاع الأسهم الخاصة من المضي قدماً في طفرة الشراء الشامل، آخذا الشركات المسجلة إلى مستويات أعلى بشكل لم يسبق لها مثل، مقارنة بأسعارها في السوق.

وشكل التفاؤل طويل الأجل، المتضمن في سوق السندات الهادئة، دعماً أساسياً لهذه الأموال رخيصة الثمن. لكنه لم يكن العامل الوحيد.

ففي السنوات الخمس الماضية، جعلت مشتقات الائتمان سريعة التطور، الأمر أسهل للمقرضين لتوزيع مخاطرهم. وقلص ذلك المعدلات التي يمكن للشركات الاقتراض وفقها.

ومثل تلك "التوزيعات" – معدلات الفائدة الإضافية التي ينبغي على الشركات أن تدفعها مقابل اقتراضها مقارنة بالمعدل الافتراضي الخالي من المخاطر الذي تقترض الحكومة وفقه – تقلصت إلى مستوى ينظر إليه الكثيرون الآن على أنه متدن بشكل خطر.

ومع تدني توزيعات المخاطر، يمكن لعائد السندات أن يتذبذب دون أن يؤثر بشكل خطير على تكاليف إنجاز الصفقات. لكن ثمة حدود لمدى ما يمكن اتخاذه حيالها.

فالعائد على سندات الخزينة لعشر سنوات كان يوم الجمعة عند أعلى نقطة له منذ منتصف عام 2002، عندها وصل التشاؤم في أسواق الأسهم إلى أسوأ نقطة له. والمرة الوحيد الأخرى التي بقي عندها العائد لعشر سنوات أعلى من 5 في المائة خلال السنوات الخمس الماضية، كانت في أيار (مايو)، وحزيران (يونيو)، وتموز(يوليو) 2006، حين دفعها الفزع من التضخم إلى ذلك المستوى لفترة وجيزة.

وتزامن ذلك مع تصحيح مختصر وحاد في الأسهم، انتهى عندما هبطت أسعار الفائدة. وبناء عليه، العائد على السندات يعتبر الآن عند مستوى يمكنه أن يؤثر في الأسهم.

وحتى مع توزيعات الائتمان المتدنية، إذا أصبح عائد السندات أعلى، فإنه يفسد الحسابات الأصلية لصفقات الأسهم الخاصة. ومن الواضح أنه يستطيع، إذا انتهى هذا الارتباك بتخلي الأسواق عن افتراضاتها بنمو بطيء.
إنها ليست بعد النهاية لتفاؤل السوق لخمس سنوات فيما يتعلق بالأسهم. وعند نسبة 5.1 في المائة، يبقى عائد سندات الخزينة متدنيا بالمقاييس التاريخية.

لكنه يمكن أن يشير إلى بداية النهاية.



محاولة للفهم..

دريال

تعد السندات أحد أهم الوسائل المالية لتمويل العجز الحكومي، هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى فهي تعد بديل استثماري ثابت العائد بالنسبة للمستثمر ، وهنا يفاضل الأخير بين الربح الثابت من السندات وبين الربح المتغير – قابل للنقص والزيادة – من الأسهم، فما الذي يدفعه إذن إلى تفضيل أي منهما، بالطبع يعتبر كل من " اليقين" و" الشهية للمخاطرة" هما الفيصل في اللجوء لأي منهما ، فإذا كان المستثمر على يقين من ربحية سهم ما بحيث تتعدى قيمتها – أي هذه الربحية- قيمة العائد الذي يجنيه من السندات ،فسوف يلجأ إلى الاستثمار في السهم، والعكس صحيح.

وبما أن العائد المحقق من السندات ثابت ، والعائد من الأسهم متغير، ففرصة الربح موجودة في الأخيرة بشكل أكبر، غير أنه يحكمها اعتبارات بعضها يخص أداء الشركة صاحبة السهم وبعضها يخص اليقين والشهية السابق ذكرهما، وبما أن هذين العنصرين يخصان المستثمر فهو يمكنه التحكم فيهما إلى حد ما ، ونظرا لأن المستثمر رجل ذو عقلية ربحية فمن الممكن أن يتحرك في اتجاه خلق الظرف المواتي لجني أرباح ، يتم ذلك عندما يحتاج المستثمرون إلى زيادة حصيلة الربح المحقق من الأسهم في الظروف العادية، فمن خلال اتفاق ضمني بين المستثمرين يحدث نوع من " عدم الإقبال " على شراء الأسهم – أي تراجع في الطلب عليها- وفي ظل عرض "شبه ثابت" يحدث نوع من التراجع في أسعار هذه الأسهم، ومن ثم تكون الفرصة مواتية للعودة للإقبال على الشراء وتحريك الأسعار في الاتجاه الايجابي، ومن ثم جني أرباح.

ربما يغلب على الرأي السابق نظرية المؤامرة ولكن يمكن النظر في بعض المعطيات المواكبة للأحداث الأخيرة للوصول إلى قناعة بشأن مدى صحة ذلك الرأي من عدمه. أهم المتغيرات التي طرحت هي :

قلق الاحتياطي الفيدرالي بشأن التضخم، ورضاه عن معدل نمو الاقتصاد المتواضع خلال الربع الأول – 0.6% - والمرشح للاستمرار عند ذات المستوى أو أعلى قليلا مستقبلا. يبدو أن هنا في مواجهة إشكالية تعرض لها الفيدرالي الذي كان عليه أن يفاضل بين علاج التضخم وبين علاج النمو المتباطئ إذ أن علاج الظاهرتين متعارض إلى حد ما ، فعلاج تباطؤ النمو يكمن في خفض سعر الفائدة لتقليل تكلفة الاقتراض سواء الاستثماري أو الاستهلاكي، وعليه فيكون هناك زيادة في القوة الشرائية للجمهور والمؤسسات ، يترتب عليها زيادة في الإنفاق على الصعيدين الاستثماري والاستهلاكي ، ومع استجابة العرض لهذه الميول الانفاقية يتحرك النشاط الاقتصادي في اتجاه ايجابي. ولكن هنا تكمن المشكلة ، فزيادة القوة الشرائية للجمهور السابق ذكرها تعني من منظور مالي زيادة في عرض النقود وزيادة عرض النقود هذه مع عرض سلعي وخدمي ثابت يترتب عليها ارتفاع أسعار السلع والخدمات بشكل مبالغ فيه وهو ما يعرف بالتضخم ولعلاج التضخم يتم اللجوء لسياسات نقدية تضييقية تستهدف لتقليل العرض من النقود لدى الجمهور ويكون ذلك من خلال إما رفع سعر الفائدة أو بيع الديون الحكومية ( السندات) من خلال السوق المفتوحة. دعنا هنا نطل بشكل أوسع قليلا على هذا المصطلح..

ـ تعريف التضخم:
يعرف التضخم بأنه الإرتفاع المتزايد في أسعار السلع الإستهلاكية. ويعد هذا التعريف من أبسط أنواع التعريفات للتضخم. حيث توجد تعريفات أخرى ولكن هذا التعريف يعد أكثر وضوحاً من وجهة نظر المستهلك، وقد يصاحب التضخم التشغيل الكامل مقابل انخفاض البطالة حيث ترتفع الأسعار كلما زادت نسبة تشغيل العاطلين عن العمل .

ب ـ أنواع التضخم:

1-التضخم الأصيل: يتحقق هذا النوع من التضخم حين لا يقابل الزيادة في الطلب الكلي زيادة في معدّلات الإنتاج مما ينعكس أثره في إرتفاع الأسعار.

2-التضخم الزاحف: يتسم هذا النوع من أنواع التضخم بإرتفاع بطيء في الأسعار.

3-التضخم المكبوت: وهي حالة يتم خلالها منع الأسعار من الإرتفاع من خلال سياسات تتمثل بوضع ضوابط وقيود تحول دون اتفاق كلي وارتفاع الأسعار.

4-التضخم المفرط: وهي حالة ارتفاع معدلات التضخم بمعدلات عالية يترافق معها سرعة في تداول النقد في السوق، وقد يؤدي هذا النوع من التضخم إلى انهيار العملة الوطنية، كما حصل في كل من المانيا خلال عامي 1921 و1923 .

ج ـ أسباب نشوء التضخم:

ينشأ التضخم بفعل عوامل إقتصادية مختلفة ومن أبرز هذه الأسباب:

1-تضخم ناشئ عن التكاليف: ينشأ هذا النوع من التضخم بسبب ارتفاع التكاليف التشغيلية في الشركات الصناعية أو غير الصناعية، كمساهمة إدارات الشركات في رفع رواتب وأجور منتسبيها من العاملين ولاسيما الذين يعملون في المواقع الإنتاجية والذي يأتي بسبب مطالبة العاملين برفع الأجور (في الحالة الأمريكية: تعني زيادة سعر الفائدة زيادة التكاليف الإنتاجية)

2-تضخم ناشئ عن الطلب: ينشأ هذا النوع من التضخم عن زيادة حجم الطلب النقدي والذي يصاحبه عرض ثابت من السلع والخدمات، إذ أن ارتفاع الطلب الكلي لا تقابله زيادة في الإنتاج. مما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار.(في الحالة الأمريكية :هناك حاجة لتحجيم العرض النقدي دون المساس بالفائدة، وهو ما يعني بيع الديون الحكومية أو السندات)

3-تضخم حاصل من تغييرات كلية في تركيب الطلب الكلي في الإقتصاد حتى لو كان هذا الطلب مفرطاً أو لم يكن هناك تركز اقتصادي إذ أن الأسعار تكون قابلة للإرتفاع وغير قابلة للانخفاض رغم انخفاض الطلب .

4-تضخم ناشئ عن ممارسة الحصار الاقتصادي تجاه دول أخرى، تمارس من قبل قوى خارجية، كما يحصل للعراق وكوبا ولذلك ينعدم الاستيراد والتصدير في حالة الحصار الكلي مما يؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم وبالتالي انخفاض قيمة العملة الوطنية وارتفاع الأسعار بمعدلات غير معقولة.

د ـ الآثار الاقتصادية للتضخم:

للتضخم آثار اقتصادية مؤثرة في مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية وأبرز هذه الآثار هي:

1-ارتفاع الأسعار والكتلة النقدية المتداولة: يترتب على ارتفاع معدلات التضخم ارتفاع في أسعار المواد الإستهلاكية وإنَّ أولى الفئات المتضررة بهذا الارتفاع هم أصحاب الدخول المحدودة، فضلاً عن وجود كتلة نقدية كبيرة متداولة في السوق وقد تكون هذه الكتلة محصورة بين أيدي مجموعة صغيرة لا تشكل الاّ نسبة ضئيلة جدا من السكان، مما يعكس آثاره الاقتصادية السلبية على المستويات المعاشية للسكان.

2-ازدياد معدلات التضخم تؤدي إلى خفض القيمة الشرائية للنقد مما يؤدي إلى زيادة الطلب على رؤوس الأموال لتمويل المشروعات المقترحة وزيادة الطلب على رؤوس الأموال يؤدي إلى ارتفاع أسعار الفائدة.

3-الحد من الصادرات إلى الأسواق الدولية: ان ازدياد معدلات التضخم مؤدي إلى انخفاض القدرة التنافسية للمنتجات الوطنية في الأسواق الدولية وهذا يسبب زيادة المدفوعات مقابل انخفاض الإيرادات بالتالي حصول عجز في الميزان التجاري.

4-يؤدي التضخم إلى زيادة أسعار الفائدة وتبعاً لذلك تزداد أرباح منشآت الأعمال، وتنخفض هذه الأرباح بانخفاض معدلات الفائدة، حيث يتم تمويل الموجودات بإصدار سندات مديونية. في حين لا تسري هذه الخصائص في عدد من المشروعات الصناعية في الاقتصاديات ذات التضخم المنخفض. بل يحصل ذلك في الاقتصاديات ذات المعدلات العالية للتضخم، إذ يسبب إرتفاع التضخم إرتفاع في الإيرادات ومعدلات الفائدة. وهي معدلات ليست حقيقية لو تم معالجتها وإعادتها إلى الأسعار الثابتة.

إجراءات الحد من التضخم:

يمكن الحد من التضخم ولاسيما في الدول المتقدمة بتنفيذ اجراءات

السياستين المالية والنقدية:

أ. السياسة المالية:

أولاً: تضع وزارة المالية السياسة المالية (fiscal policy )للدولة وبموجبها تتحدد مصادر الإيرادات واستخداماتها والفائض (surplus) في الموازنة (Buelget) بما يؤدي إلى تقليل حجم السيولة المتاحة. وبالتالي سيؤدي ذلك إلى خفض معدل التضخم.

ثانياً: قيام وزارة المالية ببيع حجم الدين العام إلى الجمهور وبالتالي سحب النقد المتوفر في السوق ويؤدي ذلك إلى الحد من عرض النقد.

ثالثاً: زيادة الضرائب على السلع الكمالية , التي تتداولها القلة من السكان من أصحاب الدخول المرتفعة.

رابعا: خفض الإنفاق الحكومي: يعد الإنفاق الحكومي أحد الأسباب المؤدية إلى زيادة المتداول من النقد في السوق، وبالتالي فإن الحد من هذا الإنفاق وتقليصه سيؤدي إلى خفض النقد المتداول في الأسواق.

ب- السياسة النقدية:

تتولى المصارف المركزية (البنوك المركزية) في الدول المختلفة وضع وتنفيذ السياسات النقدية باعتماد مجموعة من الأدوات الكمية والنوعية:

أولاً: الأدوات الكمية:

1. زيادة سعر إعادة الخصم: تقوم المصارف التجارية بخصم الأوراق التجارية للأفراد وفي حالات أخرى تقوم بإعادة خصمها لدى البنك المركزي وفي هذه الحالة يقوم البنك المركزي برفع سعر إعادة الخصم بهدف التأثير في القدرة الإئتمانية للمصارف من أجل تقليل حجم السيولة المتداولة في السوق ويعد هذا الإجراء واحداً من الإجراءات لمكافحة التضخم.

2. دخول المصارف (البنوك المركزية) إلى الأسواق بائعة للأوراق المالية وذلك من أجل سحب جزاء من السيولة المتداولة في السوق. أو ما يسمى بدخول السوق المفتوحة.

3. زيادة نسبة الإحتياط القانوني. تحتفظ المصارف التجارية بجزء من الودائع لدى البنوك المركزية وكلما ارتفعت هذه النسبة كلما انخفضت القدرة الإئتمانية لدى المصارف.

ثانياً: الأدوات النوعية:

أما الأدوات النوعية فإنها تتلخص بطريقة الإقناع لمدراء المصارف التجارية والمسؤولين فيها عن الإنتماء المصرفي، بسياسة الدولة الهادفة إلى خفض السيولة المتداولة في الأسواق، وهذه السياسة فعالة في الدولة النامية بشكل أكبر مما في دول أخرى.

الخلاصة..

واجه الاحتياطي الفيدرالي مشكلة ممثلة في تباطؤ النمو الاقتصادي وارتفاع معدل التضخم، وكان عليه أن يفاضل بينهما في أولوية التعامل، لوجود نوع من التعارض في آلية المواجهة، على أساس أن خفض الفائدة بغرض تنشيط الاقتصاد سوف يؤدي لزيادة التضخم ، ورفع الفائدة لمواجهة التضخم سوف يؤدي لتراجع النمو الاقتصادي، وعليه فقد اختار أداة بيع الديون الحكومية لتقليل العرض النقدي وتخفيف حدة التضخم من ناحية وضمان عدم وجود آثار جانبية على الأداء الاقتصادي من ناحية ثانية.غير أن ما حدث هو أنه بدخول السوق المفتوح وزيادة عرض السندات الحكومية وتراجع أسعار هذه السندات ارتفع العائد عليها، مما جعل منها فرصة استثمارية أكثر قبولا لدى المستثمر الذي تباطأ في التعامل مع الأسهم وفق منطق الشهية للخاطرة وحافز تحقيق الربح مسببا التراجع الذي شهدته وول ستريت مؤخرا.

فالحاصل إذن هو أن المستثمر استغل الظرف الذي خلقته سياسيات الفيدرالي ليحقق أكبر مكسب ممكن من هذا التوتر الذي تشهده البورصة ظرفيا، ثم عليه أن يعالج سلوكه الاستثماري مرة أخرى ليعاود تحقيق الربح من خلال الطرق التقليدية، وهو ما يعني أن تستقر وول ستريت في أدائها العادي قبيل الأسبوع المنصرم بمرواحات بين المكاسب الطفيفة والخسائر البسيطة حتى تعود المؤشرات إلى الأرقام الثلاثية كما كانت. لننتظر ولنر....

 
التسجيل
14 ديسمبر 2003
المشاركات
6,715
الإقامة
الـريـاض
الاستاذ / خالد فهد السلوم المحترم

تحية عطره ، هل من الممكن ان نشاهد لك تواجد معنا مره اخرى



بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ الفاضل ابو بدر السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وبعد
اولا ارجو ان تقبل اعتذاري عن التاخير في الرد وذلك بسبب ان رسالتك
اتت عن طريق البريد وليس عن طريق ال e-mail وطالما انك كما قلت من المتابعين للمنتدى فاليك اذن الاجوبه على ما سالت :-

الجواب الاول :-

راي في المحللين كريستوفر وكذلك مارتن برنق ... الحقيقه انا اعرف كريستوفر كادبري جيدا منذ التسعينات وقد كان دائم التواجد بين الاخوه المستثمرين في مدينه الرياض وله اسهامات جيده في التحليل الفني ولكن اخفاقاته الفادحه في مراحل من التصحيح اخذ كثيرا من توهجه .
اما السيد مارتن برنق فلا اعرف ان كان بروكر ام محلل ولكني درست بعضا من كتبه حينما كنت تلميذا في مركذ الاندوسويز في لندن عام 1984 لذلك فمعرفتي به فقط كمؤلف .

الجواب الثاني :-

راي الشخصي في ايهما اجدى للمستثمر هل هو التحليل الفني ام تحليل ال fundamental .
اعتقد وهذا راي شخصي ان التحليل الفني اجدى بكثير والسبب بكل بساطه ان التحليل الفني يعتبر Leading Indicator بينما التحليل ال Fundamental على العكس تماما فاسعار الاسهم تهبط وبشده وتذهب بعيدا قبل ان يفيق المحلل المالي للشركات من غيبوبته في شرح التحليل الافقي والراسي والعرضي والطولي والجنبي ....... الخ
وحين يدرك محلل البيانات حقيقه الوضع تكون الطيور قد طارت بارزاقها
وضحايا التسعينات لازالت اشلاءهم تملأ صالات تداول الاسهم .
اكبر دليل على ذلك اذهب الى كل التحليلات التي قبل التصحيح الذي نعيشه الان تجدها تطبل في مصلحه مواصله النمو والصعود لان التضخم تحت السيطره ولان الانتاج في اوجه ولان البطاله في ادنى مستوياتها....
الخ ... ولكن الذي حصل عكس ذلك . والذي يعرف السوق في بدايات التسعينات يدرك معنى هذا الكلام ولا ادل على ذلك من شركات الانترنت التي صعدت بشكل جنوني بدون fundamental وهوت ارضا بركابها ايضا بدون fundamental .
والسؤال هل لا زال محللي البيانات موجودون ؟ الجواب نعم وكذلك قناعاتهم والتي لم تتغير وذلك لكي تبقى مؤسساتهم تحلب المزيد من ال commissions ولا تقفل ابوابها .
ايضا هناك شريحه من المثقفين والاكادميين في الغرب والذين يعشقون القراءه والكتابه اتجهت هذه الشريحه الى التحليل ال fundamental
لان ذلك قطعا اجدى من كتابه الخواطر وحل الكلمات المتقاطعه .

ودمتم .
 
التسجيل
14 ديسمبر 2003
المشاركات
6,715
الإقامة
الـريـاض
التحليل الفني فقط ،،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أولا وقبل لا ادخل في الموضوع، أحب أن أشير إلى غلاة المنتدى بأعضاءه ورئيسه ومراقبيه إلى قلبي، ولا ينكر أحد فضل المنتدى على معلوماته الاستثمارية بشتى انواعها وطرقها. فلك اخي المؤشر بعد الله كل الشكر ثم لأعضاءه ومراقبيه.

اخوي المؤشر، لك في التداول والاستثمار باع طويل يمتد لما قبل إنشاء هذا المنتدى، فبحكم هذه الخبرة والمعرفة والتي بدأت ربما بالتحليل الفني وإقامة الدورات الخاصة به، ثم التحليل الاساسي والدورات الخاصة به، أطمع لإن أعرف منك وبشكل صادق وخالي من أية تأثيرات أي التحليلين تعتمد اكثر. اترك بفت واترك ميرفي .. اريد رأيك الشخصي وبصدق .. أيهما أنجح وأريح .. وأكثر فائدة لي ولك ولأي مستثمر في أي سوق ولا سيما السوق الامريكي .. بعد هذه السنين .. هل أركز على الاساسي ؟!! أم على الفني ؟!!

هل يمكن أن تستخدم الاساسي فقط للدخول على سهم؟ وما هو رأيك ..
واستخدام الفني فقط .. هل يترك أثر سلبي أكثر منه إيجابي في اغلب الاحيان ؟!! وكيف تعمل على دمج الاثنين معا لو رغبت في ذلك ؟!!!

عطني انطباعك .. وقل لي كنسبة كم بالمئة تعتمد في استثمارك على الاساسي وكم بالمئة تعتمد على الفني .. وان قلت لك تخلى عن احدهما .. فأيهما سيكون ؟!!!

ارجو إفادتي عن هذا الموضوع .. ولك مني جزيل الشكر وعظيم الامتنان.


عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي العزيز TechnoFund

أشكرك على طرح هذا السؤال الذي يدور في رأس الكثير من المتداولين سواء في الأسواق المحليه أو الأمريكيه وأتمنى أن يكون ردي مفيداً للجميع

التحليل الأساسي ( إستثمار ) أم الفني ( مضاربه )..... أيهما أنجح وأريح

يعتمد على عدة أمور

1. مستوى شفافية السوق الذي تعمل به
2. مستوى مهاراتك الشخصيه في التحليل الفني والأساسي
3. حجم المبلغ في المحفظه
4. مدى النشاط الإقتصادي للدوله


السوق الأمريكي يتميز بشفافيه عاليه بسبب توفر المعلومات الماليه للشركات وتوفر معلومات الإقتصاد الأمريكي عبر الإنترنت لذلك التحليل الفني والتحليل الأساسي كلاهما سيكون فعال وبنفس القوه وإختيار أحدهما يعتمد على حصولك على المعلومات الصحيحه وإستعمالها بالشكل الصحيح

إذا إستطعت إجادة كلا التحليلين الفني والأساسي سيحكم إختيارك أحدهما حجم المبلغ في المحفظه الشخصيه ومستوى النشاط الإقتصادي للدوله فإذا كان المبلغ قليل ( أقل من 50 ألف دولار مثلاً ) وبعض النظر عن مستوى النشاط الإقتصادي لا أعتقد أنك ستقتنع بعائد على الإستثمار 15 - 20% سنوياً ( هذا هو تفكير الغالبيه في جميع أسواق العالم ) لذلك ستلجأ للمضاربه والتي ممكن يصل عائدها إلى 20 - 30% شهرياً بشرط إجادة التحليل الفني إجاده تامه وإلتزام تام وإستعداد نفسي تام وعدم إرتكاب أخطاء قاتله وأيضاً موهبه صقلتها الخبره والتجارب وكذلك وسيط مالي يعتمد عليه لتنفيذ الصفقات بدون تأخير بالذات في أوقات الطوارئ عند الإرتفاع الشديد أو الإنخفاض الشديد في أسعار الأسهم والسوق

أما في حالة النشاط الإقتصادي ووجود مبلغ كبير نسبياً في المحفظه ( أكثر من 250 ألف دولار ) وفي حالة إجادتك للتحليل الأساسي إجاده تامه فمن وجهة نظري الإستثمار والحصول على عائد سنوي 15-20% سيكون أفضل لإنه كل ما كان المبلغ كبير في المحفظه فالعوامل النفسيه سيكون تأثيرها اشد وأقوى أثناء المضاربه وبالتالي ستزداد الأخطاء وستجر معها الخسائر عند الغالبيه ,طبعاً غير الضغط والسكر والقولون العصبي وغيره من الأمراض

في حالة الركود الإقتصادي فلا مفر من المضاربه لإن الإستثمار في الأسهم أثناء الركود الإقتصادي غير مجدي. وعند المضاربه بغض النظر عن المبلغ وإن كنت أنصح بمبلغ لا يتجاوز 50 ألف دولار حتى يخف تأثير العوامل النفسيه فلابد من الإجاده التامه للتحليل الفني

الكلام اللي فوق كان عن السوق الأمريكي

نأتي للأسواق المحليه..... مع الأسف أن الشفافيه وتوفر معلومات الشركات والإقتصاد ليست بالمستوى الذي يساعد المستثمر العادي على إجراء التحليل الأساسي الصحيح بالدقه المطلوبه للحصول على النتائج الصحيحه لذلك فإن المضاربه بإستعمال التحليل الفني الصحيح بإستعمال الشارت هو الحل الأمثل للشخص العادي للنجاح في الأسواق المحليه لإن الشارت يمثل مسار السعر وبالتالي هو لايكذب على عكس القوائم الماليه التي يمكن التلاعب بها في بعض الشركات وفي ظل عدم وجود جهات رقابيه فعاله

خلاصة الكلام أن العوامل والظروف الخاصه بالمتداول والسوق والإقتصاد هي التي ستحدد إن كان التحليل الأساسي أو الفني أفضل وإنجح خلال فتره زمنيه معينه ولكل شخص على حده
 

طالب معرفة

عضو نشط
التسجيل
12 مايو 2007
المشاركات
510

الملفات المرفقه:

  • linear1.JPG
    linear1.JPG
    الحجم: 45.3 KB   المشاهدات: 497
  • linear.JPG
    linear.JPG
    الحجم: 85.1 KB   المشاهدات: 474

ahmedhady

عضو نشط
التسجيل
20 أبريل 2006
المشاركات
118
من أجمل ما قرأت فى هذا المنتدى
للرفع
 
التسجيل
14 ديسمبر 2003
المشاركات
6,715
الإقامة
الـريـاض
رفع للفائدة
 

قلم حر

عضو مميز
التسجيل
29 مايو 2004
المشاركات
26,415
الإقامة
الكويت بلد الاصدقاء
بس نطالع مصطلحات مانعرفها
طبعا اتكلم عني وعن القله اللى مانعرف بالقراءات
الخاصه بالسهم .

اصبح انه مافيه مفر عن دخول دورة التداول
حتى نواكب العصر ، وحتى اذا غبنا عن المنتدى
يفتقدونا الشباب :d

والله يجزا الجميع خير


من خمس سنين ونص :rolleyes:

وانا قايل اذا ما اخذت دوره تداول محد يفتقدني اذا غبت :confused:
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
من خمس سنين ونص :rolleyes:

وانا قايل اذا ما اخذت دوره تداول محد يفتقدني اذا غبت :confused:
تحيه ممكن ترد على الرساله في الخاص
شكرا لك
canada
انا بانتظار الرد
 

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
الى قلم حر

لا يوجد اي جواب مقنع ترد في على سوالى ياسيد قلم حر
يامشرف الاستراحه
انا وضعت الموضوع 6 مرات وانت ترفعه
بدون اي سبب مقنع تبرر فيه رفعه من الصفحات
اي نقد بناء وصريح تمتلك واي عقليه مفتوحه تحملها
انا لم اسئ لاي دين اوشخص
اي جواب لغوي يمكن ان تكتب فتحياتي مع خلاص الاحترام
واليك بعض المرفقات واذا تريدها صفحه بصفحه
 

الملفات المرفقه:

  • 11.png
    11.png
    الحجم: 34.4 KB   المشاهدات: 212
  • 2.png
    2.png
    الحجم: 158.3 KB   المشاهدات: 218
  • 3.png
    3.png
    الحجم: 80.1 KB   المشاهدات: 201

canada

عضو نشط
التسجيل
5 أبريل 2008
المشاركات
4,656
الإقامة
كندا البرتا كالجاري
شكرا لك سيدي الكريم
يشرفنى ان اقراء كتاباتك وردك احترم فيه وجهات النظر
يسعدني انا ارى رد انسان بالادب والاخلاق مثلك
تقبل احترامي
 
أعلى