مليون دينار
عضو مميز
- التسجيل
- 18 مايو 2008
- المشاركات
- 11,008
"فيلا مودا" أول شركة مدرجة تتجه إلى التصفية بعد الأزمة
علامة اشتهرت ثم تعثرت تناقش الجمعية العمومية لشركة «فيلا مودا لايف ستايل» (الموقوفة عن التداول) في 7 الجاري تصفية الشركة نتيجة لخسارة الشركة لكامل رأس المال وتعيين مصفٍ وشطب الشركة نهائيا من سجلات الوزارة.
وأعلنت الشركة أن جمعيتها العمومية العادية وغير العادية ستنعقد في وزارة التجارة والصناعة، وسيتم خلالها مناقشة واعتماد البيانات المالية عن العامين 2009 و2010. ويبقى تصفية الشركة رهناً باكتمال النصاب وموافقة الجهات المختصة.
وبذلك تكون «فيلا مودا» أول شركة مدرجة يتخذ مجلس إدارتها قراراً بالتصفية والشطب النهائي في مرحلة ما بعد الأزمة العالمية، مع الإشارة إلى أن خسائر الشركة لم تكن ناتجة عن الأزمة، بل عن خلافات بين الملاك.
وكانت «فيلا مودا» أشهر الشركات المحلية الحائزة على علامات تجارية عالمية في قطاع الملابس والاكسسوارات الفاخرة، واستحوذت عليها قبل سنوات شركة مجموعة الشرق الأوسط للأزياء الإماراتية بنسبة 60.36 في المئة، وظل مؤسس الشركة الشيخ ماجد جابر حمود الصباح، صاحب الخبرة الطويلة في هذا القطاع، رئيساً لمجلس إدارتها، واحتفظ بنسبة 29.63 في المئة من أسهمها.
ونشبت الخلافات بعد ذلك حين حاولت الشركة الإماراتية السيطرة على الإدارة، وحاولت إقصاء الشيخ ماجد نهائياً منها، فما كان منه إلا أن أخرج العلامات التجارية العالمية من الشركة ليؤسس نشاطه من جديد
علامة اشتهرت ثم تعثرت تناقش الجمعية العمومية لشركة «فيلا مودا لايف ستايل» (الموقوفة عن التداول) في 7 الجاري تصفية الشركة نتيجة لخسارة الشركة لكامل رأس المال وتعيين مصفٍ وشطب الشركة نهائيا من سجلات الوزارة.
وأعلنت الشركة أن جمعيتها العمومية العادية وغير العادية ستنعقد في وزارة التجارة والصناعة، وسيتم خلالها مناقشة واعتماد البيانات المالية عن العامين 2009 و2010. ويبقى تصفية الشركة رهناً باكتمال النصاب وموافقة الجهات المختصة.
وبذلك تكون «فيلا مودا» أول شركة مدرجة يتخذ مجلس إدارتها قراراً بالتصفية والشطب النهائي في مرحلة ما بعد الأزمة العالمية، مع الإشارة إلى أن خسائر الشركة لم تكن ناتجة عن الأزمة، بل عن خلافات بين الملاك.
وكانت «فيلا مودا» أشهر الشركات المحلية الحائزة على علامات تجارية عالمية في قطاع الملابس والاكسسوارات الفاخرة، واستحوذت عليها قبل سنوات شركة مجموعة الشرق الأوسط للأزياء الإماراتية بنسبة 60.36 في المئة، وظل مؤسس الشركة الشيخ ماجد جابر حمود الصباح، صاحب الخبرة الطويلة في هذا القطاع، رئيساً لمجلس إدارتها، واحتفظ بنسبة 29.63 في المئة من أسهمها.
ونشبت الخلافات بعد ذلك حين حاولت الشركة الإماراتية السيطرة على الإدارة، وحاولت إقصاء الشيخ ماجد نهائياً منها، فما كان منه إلا أن أخرج العلامات التجارية العالمية من الشركة ليؤسس نشاطه من جديد