HILAL
عضو محترف
- التسجيل
- 15 سبتمبر 2002
- المشاركات
- 347
اخواني وأخواتي الكرام
سلام الله عليكم جميعا
في كل مرة يتم فيها الاعلان عن دورة جديدة من دورات المؤشر للتحليل الفني، تكثر الأسئلة والاستفسارات، وهذا حق مشروع لكل من يود الاشتراك بها ودفع رسومها وأحيانا تكبد مشاق السفر من مدينة الى أخرى.
ولأن الأستاذ الفاضل والأخ العزيز والغالي سيف العجمي حفظه الله هو مدرس هذه الدورات، ولشدة تواضعه وروعة تهذيبه يرد على أسئلة الأخوة الراغبين بالتسجيل (بالمختصر المفيد) بأن الدورات مفيدة لكل من يريد المضاربة، وأن النظريات التي تدرس فيها تطبق على الأسواق العربية وخاصة السعودية والكويت والامارات.
وعندما يتسأل البعض ان كان من المفيد أن يشترك مرة ثانية في هذه الدورات، يكتفي الأستاذ سيف بالقول أن البعض قد شارك مرتين واستفاد من الأمثلة الجديدة والتطبيق العملي.
اعذروني أيها الأخوة لتدخلي في هذه المشاركة
وهي والله يعلم مافي القلوب أنها ليست دعائية لدورات المؤشر،لأن الرجل الذي نتحدث عنه، نحبه جميعا، ونقدره جميعا، ويعرف كل منا امكانياته وعلمه ورؤيته. لذلك فهو لا يحتاج الى دعاية من أحد.
ولأنني تشرفت وكنت أحد تلامذته في احدى الدورات وكنت أيضا ممن حضروا دورة ثانية، واستفدت جدا من الدورتين، ولأنني أيضا طبقت النظريات على السوقين الأميركي والسعودي، ولأنني أحبكم جميعا في الله، وأحب هذا الرجل الفاضل وأقدر له ماعلمني، سمحت لنفسي بالتدخل لأقول عن دورات المؤشر التالي:
1- لا بد لأي متعامل في الأسواق المالية من فهم أصول التحليل الفني لأنه السبيل الوحيد للتنبأ بحركة أي سهم، وحتى المستثمرين الذين يهتمون بالتحليل الأساسي لأنهم يستثمرون لسنوات فانهم يختارون الشركات حسب التحليل الأساسي ولكنهم عندما يقررون الشراء يستأنسون بالتحليل الفني لمعرفة السعر الذي سيدخلون السهم به، ويجنون أرباحهم بناءا على التحليل الفني ثم يعاودون شراء نفس السهم من خلال معطيات التحليل الفني.
2- التحليل الفني فيه مئات النظريات والأراء (ترند، وشمعةبيضاء، ودوجي، وحرامي، ومثلثات، وفجوات، وقمم، وقيعان،ووووو)ووجع رأس ليس له أول ولا أخر، لو أراد أي منا الغوص بها لحول حياته الى جحيم.
دورات المؤشر نت هنا تبعدك عن جحيم النظريات والمؤشرات والأشرطة والمثلثات ويأخذ بيدك الأستاذ أبو علي بهدوء وثقة الى أبسط النظريات التي لا تتجاوز التسع ولكنها الأهم والأكثر تكررا والأصدق نتائجا ليحول مضاربتك الى متعة.
نعم متعة حقيقية من خلال معرفتك وتوقعك لكل مايجري مع أرباح طيبة باذن الله، أو تقليل لخسائر تجعلك لا تكترث أو تنام مهموما لأن نسب الربح وهو باذن الله أكبر من الوقوع بالخسارة.
3- النظريات التسع:
هي ليست أسرار، وليست من اختراع الأستاذ سيف، ولكن تحديدها وربطها معا في أسلوب مبسط هو نتاج أولا فتح من الله على قلب هذا الرجل، ثانيا اجتهاد وخبرة طويلة وكبيرة، ولذلك وعندما يشرحها لك تظن بأنك تتعرف اليها للمرة الأولى، ومما يزيد الفهم هي تلك الساعات الطويلة القصيرة من التطبيقات العملية التي لايصدق الدارس أن أي سهم يخضع فيها صاغرا لهذه النظريات.
وكم تسألنا: اذا لماذا يخسر الناس، لماذا نخسر كل يوم والأمر في منتهى البساطة؟
ويجيب أبو علي: لأنكم لم تلتزموا بدقة بنتائج النظريات عليكم أن تتحولوا الى آلات، وتنزعوا الخوف والطمع وتصدقوا الألة الحاسبة التي تحدد بدقة وقت الشراء ووقت البيع ووقف الخسارة.
كل هذا تتعلمه في هذه الدورة
وللحق في أول عملية شراء وبيع مطبقا بها ماتعلمته رزقني الله عزوجل ضعفي كلفة الدورة.
هذا الى جانب التعريف الذي يستهل به الأستاذ سيف الدورة معرفا بالاقتصاد وبأهمية الأرقام الاقتصادية التي تحرك السوق وقد عرفنا بأهمها وتأثير كل رقم على السوق والمدة التي يستمر بها هذا التأثير سلبا أو ايجابا.
كل ذلك ليحول عملية وجودك في السوق الى متعة، وهذه المتعة ليس من السهولة الحصول عليها فهي تحتاج الى صبر ومثابرة ومكابرة على طرد الطمع أو الخوف وهذا سيأتي تدريجيا مع الخبرة لأنه في كل مرة وبعد أن تحضر هذه الدورة ستعرف لماذا خسرت ولن تلوم الا نفسك لأنك لم تتحول الى آلة كما علمك الأستاذ سيف.
4- حضور الدورة مرتين:
كنت من الذين حضر هذه الدورة مرتين، لأنه وبعد الدورة الأولى ورغم أن الأستاذ سيف يقدم لك كل ماتحتاجه من الدورة الأولى، تجد نفسك أمام تساؤلات كثيرة تنتج من خلال ممارستك التطبيق العملي للدورة في السوق، وهذا شيء طبيعي، لقد كان الشخص أعمى وفتح، أنت ترى بشكل مختلف بعد الدورة لذلك ترد الى ذهنك أسئلة جديدة وكثيرة تريد تأكيد أجوبتها.
وعند حضوري للدورة الثانية حصلت على استفادة أكبر بكثير من الدورة الأولى من خلال التدريب العملي، بالرغم من أن المعلومات والدراسة هي هي، لكن الحالات كانت جديدة والأسئلة التي تشكلت في ذهني بعد الدورة الأولى وجدت أجوبتها في المشاركة الثانية.
5- الأسواق العربية:
كثيرا ما نسمع مايردده كل يوم المتعاملون في الأسواق العربية بأن أسواقنا تسير بشكل ارتجالي وعشوائي ونشتري السهم على مبدأ يقولون انو نما بتطلع) و (يقولون فتيحي بتنسب 3 نسب هذا الأسبوع) وهكذا.
ولكن عندما طبقت النظريات التي تعلمناها في الدورة وجدت أن كل الأسهم استجابت للنظريات.
طبعا هناك استثناءات وهناك أسهم لايمكن أن تقرأ شارتها ببساطة أو أنه لايعطي أي اشارة، في الدورة تتعلم أن مثل هذه الأسهم اتركها واذهب الى سهم أعطى شارته اشارة شراء من دون أن تعذب نفسك وتقلق ان كان سيصعد أم لا.
أنا أسف جدا للاطالة
هذا غيض من فيض
وأعود لأكرر بأن الأستاذ سيف ليس بحاجة للدعاية وأنا على يقين بأنه سيشعر بالحرج عندما سيرى هذه المشاركة.
لكنني والله يعلم ما في القلوب أنني أردتها حبا بكم لأنكم تورطتم في السوق وتورطم كما تورطت فعلى الأقل أن نعرف ماذا يجري وكيف ومتى نقطف الأرباح، هي اذن نصيحة( ولو أردتم النصيحة الخالصة لوجه الله والتي سأسأل عنها يوم القيامة أقول لكم :اخرجوا من السوق نهائيا والتمسوا الرزق في أمور أخرى أكثر أمانا وشرعية ونقاءا، ولمن يقرأ مشاركتي هذه أرجو أن يدعو لي بالتوفيق والخروج نهائيا من السوق )
والى جانب حبي لكم في هذه المشاركة أجدها أيضا في الوقت نفسه
حقا علينا يجب أن نرده الى هذا الرجل المتواضع الذي يقدم ثمرة جهده وخبرته وأسلوبه الشخصي في محاضرات مبسطة يختصر فيها الزمن ويوفر علينا المال والمشقة.
في النهاية المشاركة في الدورة قرار شخصي والرزق في السوق مقسوم من رب العباد جل جلاله.
عذرا مرة ثانية
ودمتم
سلام الله عليكم جميعا
في كل مرة يتم فيها الاعلان عن دورة جديدة من دورات المؤشر للتحليل الفني، تكثر الأسئلة والاستفسارات، وهذا حق مشروع لكل من يود الاشتراك بها ودفع رسومها وأحيانا تكبد مشاق السفر من مدينة الى أخرى.
ولأن الأستاذ الفاضل والأخ العزيز والغالي سيف العجمي حفظه الله هو مدرس هذه الدورات، ولشدة تواضعه وروعة تهذيبه يرد على أسئلة الأخوة الراغبين بالتسجيل (بالمختصر المفيد) بأن الدورات مفيدة لكل من يريد المضاربة، وأن النظريات التي تدرس فيها تطبق على الأسواق العربية وخاصة السعودية والكويت والامارات.
وعندما يتسأل البعض ان كان من المفيد أن يشترك مرة ثانية في هذه الدورات، يكتفي الأستاذ سيف بالقول أن البعض قد شارك مرتين واستفاد من الأمثلة الجديدة والتطبيق العملي.
اعذروني أيها الأخوة لتدخلي في هذه المشاركة
وهي والله يعلم مافي القلوب أنها ليست دعائية لدورات المؤشر،لأن الرجل الذي نتحدث عنه، نحبه جميعا، ونقدره جميعا، ويعرف كل منا امكانياته وعلمه ورؤيته. لذلك فهو لا يحتاج الى دعاية من أحد.
ولأنني تشرفت وكنت أحد تلامذته في احدى الدورات وكنت أيضا ممن حضروا دورة ثانية، واستفدت جدا من الدورتين، ولأنني أيضا طبقت النظريات على السوقين الأميركي والسعودي، ولأنني أحبكم جميعا في الله، وأحب هذا الرجل الفاضل وأقدر له ماعلمني، سمحت لنفسي بالتدخل لأقول عن دورات المؤشر التالي:
1- لا بد لأي متعامل في الأسواق المالية من فهم أصول التحليل الفني لأنه السبيل الوحيد للتنبأ بحركة أي سهم، وحتى المستثمرين الذين يهتمون بالتحليل الأساسي لأنهم يستثمرون لسنوات فانهم يختارون الشركات حسب التحليل الأساسي ولكنهم عندما يقررون الشراء يستأنسون بالتحليل الفني لمعرفة السعر الذي سيدخلون السهم به، ويجنون أرباحهم بناءا على التحليل الفني ثم يعاودون شراء نفس السهم من خلال معطيات التحليل الفني.
2- التحليل الفني فيه مئات النظريات والأراء (ترند، وشمعةبيضاء، ودوجي، وحرامي، ومثلثات، وفجوات، وقمم، وقيعان،ووووو)ووجع رأس ليس له أول ولا أخر، لو أراد أي منا الغوص بها لحول حياته الى جحيم.
دورات المؤشر نت هنا تبعدك عن جحيم النظريات والمؤشرات والأشرطة والمثلثات ويأخذ بيدك الأستاذ أبو علي بهدوء وثقة الى أبسط النظريات التي لا تتجاوز التسع ولكنها الأهم والأكثر تكررا والأصدق نتائجا ليحول مضاربتك الى متعة.
نعم متعة حقيقية من خلال معرفتك وتوقعك لكل مايجري مع أرباح طيبة باذن الله، أو تقليل لخسائر تجعلك لا تكترث أو تنام مهموما لأن نسب الربح وهو باذن الله أكبر من الوقوع بالخسارة.
3- النظريات التسع:
هي ليست أسرار، وليست من اختراع الأستاذ سيف، ولكن تحديدها وربطها معا في أسلوب مبسط هو نتاج أولا فتح من الله على قلب هذا الرجل، ثانيا اجتهاد وخبرة طويلة وكبيرة، ولذلك وعندما يشرحها لك تظن بأنك تتعرف اليها للمرة الأولى، ومما يزيد الفهم هي تلك الساعات الطويلة القصيرة من التطبيقات العملية التي لايصدق الدارس أن أي سهم يخضع فيها صاغرا لهذه النظريات.
وكم تسألنا: اذا لماذا يخسر الناس، لماذا نخسر كل يوم والأمر في منتهى البساطة؟
ويجيب أبو علي: لأنكم لم تلتزموا بدقة بنتائج النظريات عليكم أن تتحولوا الى آلات، وتنزعوا الخوف والطمع وتصدقوا الألة الحاسبة التي تحدد بدقة وقت الشراء ووقت البيع ووقف الخسارة.
كل هذا تتعلمه في هذه الدورة
وللحق في أول عملية شراء وبيع مطبقا بها ماتعلمته رزقني الله عزوجل ضعفي كلفة الدورة.
هذا الى جانب التعريف الذي يستهل به الأستاذ سيف الدورة معرفا بالاقتصاد وبأهمية الأرقام الاقتصادية التي تحرك السوق وقد عرفنا بأهمها وتأثير كل رقم على السوق والمدة التي يستمر بها هذا التأثير سلبا أو ايجابا.
كل ذلك ليحول عملية وجودك في السوق الى متعة، وهذه المتعة ليس من السهولة الحصول عليها فهي تحتاج الى صبر ومثابرة ومكابرة على طرد الطمع أو الخوف وهذا سيأتي تدريجيا مع الخبرة لأنه في كل مرة وبعد أن تحضر هذه الدورة ستعرف لماذا خسرت ولن تلوم الا نفسك لأنك لم تتحول الى آلة كما علمك الأستاذ سيف.
4- حضور الدورة مرتين:
كنت من الذين حضر هذه الدورة مرتين، لأنه وبعد الدورة الأولى ورغم أن الأستاذ سيف يقدم لك كل ماتحتاجه من الدورة الأولى، تجد نفسك أمام تساؤلات كثيرة تنتج من خلال ممارستك التطبيق العملي للدورة في السوق، وهذا شيء طبيعي، لقد كان الشخص أعمى وفتح، أنت ترى بشكل مختلف بعد الدورة لذلك ترد الى ذهنك أسئلة جديدة وكثيرة تريد تأكيد أجوبتها.
وعند حضوري للدورة الثانية حصلت على استفادة أكبر بكثير من الدورة الأولى من خلال التدريب العملي، بالرغم من أن المعلومات والدراسة هي هي، لكن الحالات كانت جديدة والأسئلة التي تشكلت في ذهني بعد الدورة الأولى وجدت أجوبتها في المشاركة الثانية.
5- الأسواق العربية:
كثيرا ما نسمع مايردده كل يوم المتعاملون في الأسواق العربية بأن أسواقنا تسير بشكل ارتجالي وعشوائي ونشتري السهم على مبدأ يقولون انو نما بتطلع) و (يقولون فتيحي بتنسب 3 نسب هذا الأسبوع) وهكذا.
ولكن عندما طبقت النظريات التي تعلمناها في الدورة وجدت أن كل الأسهم استجابت للنظريات.
طبعا هناك استثناءات وهناك أسهم لايمكن أن تقرأ شارتها ببساطة أو أنه لايعطي أي اشارة، في الدورة تتعلم أن مثل هذه الأسهم اتركها واذهب الى سهم أعطى شارته اشارة شراء من دون أن تعذب نفسك وتقلق ان كان سيصعد أم لا.
أنا أسف جدا للاطالة
هذا غيض من فيض
وأعود لأكرر بأن الأستاذ سيف ليس بحاجة للدعاية وأنا على يقين بأنه سيشعر بالحرج عندما سيرى هذه المشاركة.
لكنني والله يعلم ما في القلوب أنني أردتها حبا بكم لأنكم تورطتم في السوق وتورطم كما تورطت فعلى الأقل أن نعرف ماذا يجري وكيف ومتى نقطف الأرباح، هي اذن نصيحة( ولو أردتم النصيحة الخالصة لوجه الله والتي سأسأل عنها يوم القيامة أقول لكم :اخرجوا من السوق نهائيا والتمسوا الرزق في أمور أخرى أكثر أمانا وشرعية ونقاءا، ولمن يقرأ مشاركتي هذه أرجو أن يدعو لي بالتوفيق والخروج نهائيا من السوق )
والى جانب حبي لكم في هذه المشاركة أجدها أيضا في الوقت نفسه
حقا علينا يجب أن نرده الى هذا الرجل المتواضع الذي يقدم ثمرة جهده وخبرته وأسلوبه الشخصي في محاضرات مبسطة يختصر فيها الزمن ويوفر علينا المال والمشقة.
في النهاية المشاركة في الدورة قرار شخصي والرزق في السوق مقسوم من رب العباد جل جلاله.
عذرا مرة ثانية
ودمتم