دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
مافي مشكلة لاتضع الرجل مؤشر ولكن ان صح كلامة الرجل الله يجزا خير
سلام الله عليكم و رحمته و بركاته
بمشيئة الله ستنفرج الامور ... المؤشر بدأ الزحف منذ فترة و ارتداده حتمى ...متى , توقعى الشخصى ما بين الربع الاول و الثانى من 2016....
;AreaRSI(14);TRIX(12,20);MACD(26,12,9);AD(20);StochRSI(14);SlowSTO(14,3,3);FastSTO&OVER=MA(7);MA(45);AreaBB(9,2);LinRegr(14,100);ColorSar(10,2,20);ZIGICON(6);Fibonnaci(50);Fibonnaci(50);Adjusted&Skin=GreenRed&Size=640&RT=0&Start=20081004&End=20151004&Layout=2Line;Default;Price;HisDate&Cycle=MONTH1&Adj=True&X=478&Y=166)
، بالهندي: نايهي، بالانجيلزي نوو، بالألماني ناي. أما بالعربي فكلا و ألف كلا. 
). 
: كل أسواق العالم لقت حل لازمتها الماليه، إلا الكويت. لأنه وضع الشركات في بورصة الكويت كان مو طبيعي، و فريد. تلاعب في كل شئ، من تأسيس شركات وهميه إلى زيادات راس مال وهميه، إلى أعمال وهميه، إلخ ...من فنون الوهم الكبير. 
ما هي ٧ سنين بل تكمل ٨ سنوات .. بعد كم شهر.
بالرد على تساءلك: هل اكتفينا بهذا الهبوط و الإنحطاط السعري و المؤشري
نعيد القول، و ما حذرنا منه في قديم الزمان: إن كان هناك أمل في عوده الروح للسوق، فذلك لن يكون قبل إكتمال ١٠ - ١٥ سنه. يعني باقي ٢ - ٧ سنوات. هذا إن كان هناك أصلا في أمل بعودة الحياة للسوق.
السوق مات في ٢٠٠٨. بعدها بدأت الأسواق في العالم في التعافي و الرواج. سوق الكويت، لم يستجب للمحفزات الإقتصاديه العالميه (و لا حتى للفوره في أسعار النفط لمستويات قياسيه ١٤٠ دولار).
النفط الآن في أدنى مستوياته. إحتمال ينزل إلى ٣٠ دولار، و إحتمال يرتفع إلى ٥٠ أو ٥٥ دولار. هل تعتقد إنه إرتفاعه إلى هالمستويات راح يغير شئ في المعادله ؟
إذا وصفة الدواء السحريه، سميها "ترياق" الإقتصاد لدولنا النفطيه: سعر النفط! وصل ١٤٠ دولار ...و لا أعاد الحياة للسوق. شلون يتحرك على ٥٠ دولار!
ماليش أمل يا حبيبي فيك، غير إني أشوفك في الصليبيخات، و كل أهل الكويت طالعين يشيعونك (أقصد البورصه
تصدق بالله، عجزت و نا أدور و أبحث في أسباب ما نحن فيه من برصه و بورصه. بحثت من كل الجوانب: إقتصاديا، سياسيا، ثقافيا، إجتماعيا، و حتى عسكريا ! لم أجد السبب.
دائما و دوما ألوم الحكومة، و ما زلت أعتقد إنها المسؤله الأولى عن ما حل بالسوق من مصائب. بسبب تدني مستوى الإداره في البلد. لكن لم يخطر على بالي أبد أن أكتشف السبب في الإهمال الحكومي للبورصه و مصير مدخرات أهل الكويت، إلا لما لاحظت إسلوب حياة أهلنا في الكويت!
الناس لا تبالي. ناس ما يهمها، كان إستمر السوق، أو أغلق أبوابه للأبد. و أخص بالذكر من يطلق عليهم جهابذة عالم المال و الإقتصاد في الكويت.
و لا واحد، و لا واحد فيهم تقدم باقتراح لحل وضع السوق. لهالدرجه استعصى على العالم إيجاد حل للسوق الكويتي ؟
يقول إقتصادي مخضرم
طيب، الإجابه على هذا الرأي ستكون طبيعيه، لمن يملك قدرات عقليه طبيعيه، مو خارقه! : لما كنا يا شعب عايشين في وهم كبير. وين كانت الحكومة بكافة أجهزتها الرقابيه عن ما يجري في إدارات و مؤسسات أموال الوهم ؟
مو كل ما جرى كان تحت عين و بصر الحكومة؟ زين ليش ما تعالج الوضع إللي كانت و ما تزل مسؤله عنه ؟
عقول عاقره عجزت عن إيجاد حل النفط ١٤٠، تبيها تحله الحين على ٤٠ دولار !
أما العميري. فأقوله: مع إحترامي لك يا بروفيسور المال و الأعمال، لو كنت فعلا تفقه ألف باء الإستثمار، ما كانت شركتك تترنح من سنين، و عاجزه عن تحقيق أرباح تذكر من ٢٠٠٨ للآن. تحت دفة قيادتكم السديدة.
في تعليقه على أحوال السوق الكويتي و فشل شركات الإستثمار في تحقيق أرباح، حتى في عز رواج النفط و البورصات العالميه. يقول أحد المصرفيين في أمريكا:
لا أفهم لماذا لم تقم الشركات الكويتيه في الإستثمار في السوق الأمريكي، منذ عام ٢٠٠٩، عند بروز الكثير من الفرص الإستثماريه هنا. أسهم شركات قياديه، و أخرى جديده، مشاريع فيها فرص تحقيق أرباح تصل إلي ١٠٠% و أكثر. شفافيه على كافة المستويات، عوائد مستدامه (توزيعات)، غير إنك تعرف إنه إستثمارك في أيد أمينه، و تحت رقابة هيئة أسواق مال لا ترحم المحتالين على المساهمين.
شركات إستثمار كويتيه، راس مالها بالهبل، و أرباح سنويه لا تتعدى ٥ فلوس، أو ١٠ فلس بالكثير، شنو بتوزع، شنو بتخلي أحتياط على هالربحيه ؟ و شلون بتنمي أعمالها، إذا ما كو فائض أرباح!
[/QUOTE
تسلم اخوي على كلامك بصميم ،، بختصر شرحك كلة بثلاث كلمات (( محد دري عنكم ))
ما هي ٧ سنين بل تكمل ٨ سنوات .. بعد كم شهر.
بالرد على تساءلك: هل اكتفينا بهذا الهبوط و الإنحطاط السعري و المؤشري
نعيد القول، و ما حذرنا منه في قديم الزمان: إن كان هناك أمل في عوده الروح للسوق، فذلك لن يكون قبل إكتمال ١٠ - ١٥ سنه. يعني باقي ٢ - ٧ سنوات. هذا إن كان هناك أصلا في أمل بعودة الحياة للسوق.
السوق مات في ٢٠٠٨. بعدها بدأت الأسواق في العالم في التعافي و الرواج. سوق الكويت، لم يستجب للمحفزات الإقتصاديه العالميه (و لا حتى للفوره في أسعار النفط لمستويات قياسيه ١٤٠ دولار).
النفط الآن في أدنى مستوياته. إحتمال ينزل إلى ٣٠ دولار، و إحتمال يرتفع إلى ٥٠ أو ٥٥ دولار. هل تعتقد إنه إرتفاعه إلى هالمستويات راح يغير شئ في المعادله ؟
إذا وصفة الدواء السحريه، سميها "ترياق" الإقتصاد لدولنا النفطيه: سعر النفط! وصل ١٤٠ دولار ...و لا أعاد الحياة للسوق. شلون يتحرك على ٥٠ دولار!
ماليش أمل يا حبيبي فيك، غير إني أشوفك في الصليبيخات، و كل أهل الكويت طالعين يشيعونك (أقصد البورصه
تصدق بالله، عجزت و نا أدور و أبحث في أسباب ما نحن فيه من برصه و بورصه. بحثت من كل الجوانب: إقتصاديا، سياسيا، ثقافيا، إجتماعيا، و حتى عسكريا ! لم أجد السبب.
دائما و دوما ألوم الحكومة، و ما زلت أعتقد إنها المسؤله الأولى عن ما حل بالسوق من مصائب. بسبب تدني مستوى الإداره في البلد. لكن لم يخطر على بالي أبد أن أكتشف السبب في الإهمال الحكومي للبورصه و مصير مدخرات أهل الكويت، إلا لما لاحظت إسلوب حياة أهلنا في الكويت!
الناس لا تبالي. ناس ما يهمها، كان إستمر السوق، أو أغلق أبوابه للأبد. و أخص بالذكر من يطلق عليهم جهابذة عالم المال و الإقتصاد في الكويت.
و لا واحد، و لا واحد فيهم تقدم باقتراح لحل وضع السوق. لهالدرجه استعصى على العالم إيجاد حل للسوق الكويتي ؟
يقول إقتصادي مخضرم
طيب، الإجابه على هذا الرأي ستكون طبيعيه، لمن يملك قدرات عقليه طبيعيه، مو خارقه! : لما كنا يا شعب عايشين في وهم كبير. وين كانت الحكومة بكافة أجهزتها الرقابيه عن ما يجري في إدارات و مؤسسات أموال الوهم ؟
مو كل ما جرى كان تحت عين و بصر الحكومة؟ زين ليش ما تعالج الوضع إللي كانت و ما تزل مسؤله عنه ؟
عقول عاقره عجزت عن إيجاد حل النفط ١٤٠، تبيها تحله الحين على ٤٠ دولار !
أما العميري. فأقوله: مع إحترامي لك يا بروفيسور المال و الأعمال، لو كنت فعلا تفقه ألف باء الإستثمار، ما كانت شركتك تترنح من سنين، و عاجزه عن تحقيق أرباح تذكر من ٢٠٠٨ للآن. تحت دفة قيادتكم السديدة.
في تعليقه على أحوال السوق الكويتي و فشل شركات الإستثمار في تحقيق أرباح، حتى في عز رواج النفط و البورصات العالميه. يقول أحد المصرفيين في أمريكا:
لا أفهم لماذا لم تقم الشركات الكويتيه في الإستثمار في السوق الأمريكي، منذ عام ٢٠٠٩، عند بروز الكثير من الفرص الإستثماريه هنا. أسهم شركات قياديه، و أخرى جديده، مشاريع فيها فرص تحقيق أرباح تصل إلي ١٠٠% و أكثر. شفافيه على كافة المستويات، عوائد مستدامه (توزيعات)، غير إنك تعرف إنه إستثمارك في أيد أمينه، و تحت رقابة هيئة أسواق مال لا ترحم المحتالين على المساهمين.
شركات إستثمار كويتيه، راس مالها بالهبل، و أرباح سنويه لا تتعدى ٥ فلوس، أو ١٠ فلس بالكثير، شنو بتوزع، شنو بتخلي أحتياط على هالربحيه ؟ و شلون بتنمي أعمالها، إذا ما كو فائض أرباح!
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
