ممكن ينزل سعر العقار الى 70 الف !!!

نوط بوالف

عضو نشط
التسجيل
25 سبتمبر 2011
المشاركات
429
السلام عليكم جميعا
نزول اسعار العقار بشارة خير ويقال ان النزول مستمر خاصه هذا العام
السؤال يا شباب :
هل راح ينزل سعره الى 70 الف ؟
 

بدون مجامله

عضو نشط
التسجيل
21 مارس 2009
المشاركات
2,796
الإقامة
الكويت

نوط بوالف

عضو نشط
التسجيل
25 سبتمبر 2011
المشاركات
429
وعليكم السلام النزول قادم لكن مامقدار هذا النزول ...!
لا احد يعرف ولايعلم الغيب الا الله ، وبخصوص استفسارك وبما اني فهمت سؤالك وهو هل استطيع شراء بيت ب ٧٠ الف اقول صعبه ان لم تكن مستحيله

يامرحبا بالغالي
اذا كان النزول في الاسعار مستمر
شلي يمنع ان تنزل الاسعار الى (70) الف
 

نوط بوالف

عضو نشط
التسجيل
25 سبتمبر 2011
المشاركات
429
عسي الله يرزقك ويرزقنا معاك
بيت في الجنة

هناك نزول واضح البيع والشراء واقف

جزاك الله خير على الدعاء يا الغالي
الناس والله اعلم تنتظر النزول اكثر واكثر
واتمنى ترجع اسعار اول (70) او (80) او(90) ونقول غالي
 

قاصد الخير

عضو نشط
التسجيل
2 أكتوبر 2012
المشاركات
248
في ظل تقليص الميزانية وتأجيل العديد من المشاريع الضخمة

العقار في 2016.. انخفاض وليس انهياراً

الأربعاء 6 يناير 2016 - الأنباء
وتوقع الفرج ألا يؤثر ذلك كله على العقار السكني، باستثناء الضرر النفسي الذي قد يصيب المتعاملين في السوق ويجعلهم يحجمون عن البيع والشراء في هذا القطاع والذي قد يؤدي الى خفض بسيط في قيمة العقار السكني بنسبة تتراوح بين 5 و10%، لكن بشكل عام، لن تشهد أسعار العقار السكني انهيارات خاصة اذا ما علمنا أن تكلفة ايصال التيار الكهربائي من الدولة الى كل بيت كويتي تتراوح بين 56 و80 ألف دينار، بمعنى أن هناك تكلفة عالية للعقار السكني تجعله يحافظ على أسعاره الحالية.
وتابع الفرج يقول ان الحكومة تحرق سنويا نحو 400 ألف برميل نفط لايصال الكهرباء والماء الى اجمالي مساحة 7% فقط من المناطق المسكونة في الكويت، وبالتالي فانها لن تكون قادرة على تنفيذ مناطق سكنية جديدة وايصال التيار الكهربائي لها خلال السنوات القادمة وفي ظل الظروف الحالية، فكيف نتوقع اذن انخفاض أسعار العقار السكني الذي يشهد طلبا كبيرا من قبل المواطنين؟!
وأكد على أن استمرار انخفاض أسعار النفط من شأنه أن يزيد الطلب على العقار السكني في الكويت، خاصة أن المدن الإسكانية الجديدة لن تنفذ في موعدها في ظل العجز الحالي في الميزانية، ومن ثم فان الطابور الإسكاني المتضخم حاليا سيشهد ارتفاعا في أعداد الطلبات الإسكانية الجديدة على المدى المنظور.

- اسعار العقار السكني سيرتفع في النصف الثاني من 2016
تحياتي
 

longinvestor

عضو نشط
التسجيل
11 يونيو 2009
المشاركات
1,065
كونا - توقع خبراء عقاريون أن يشهد عام 2016 هبوطا في أسعار العقارات السكنية والاستثمارية في الكويت مع محافظة العقارات التجارية على مستوياتها الحالية.
وذكر الخبراء في لقاءات متفرقة مع وكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم الأربعاء أن رفع أسعار الفائدة على الدينار واستمرار انخفاض سعر برميل النفط الكويتي يعدان أهم العوامل التي ستؤدي الى هذا الانخفاض.
وقال المدير السابق للشركة الكويتية للمقاصة العقارية طارق العتيقي إن العام الحالي بدأت معه أولى بوادر الهبوط في أسعار القطاع السكني إذ سجل انخفاضا بما لا يقل عن 20 في المئة مقارنة مع أسعار عام 2014 موضحا أن الانخفاض كان متوقعا من قبل مراقبي السوق العقاري المحلي.
وأضاف العتيقي أن هناك عاملا مهما ترك أثرا ملحوظا على انخفاض أسعار العقارات السكنية هو التوزيع المستمر الذي تقوم به المؤسسة العامة للرعاية السكنية للأراضي في المشاريع الإسكانية الجديدة كجنوب المطلاع وغرب عبدالله المبارك وشمال غرب الصليبيخات.
وذكر أن التوزيعات الحكومية الأخيرة للقسائم السكنية كان لها دور بارز في تخفيف الضغط على قطاع السكن الخاص لاسيما أن الحكومة أظهرت جديتها في التعامل مع الملف وسعيها إلى الانتهاء من المشاريع الإسكانية الجارية بأسرع وقت "وهذا كله سوف يؤدي إلى انخفاض الاسعار على المديين المتوسط والطويل".
وأشار إلى أن تلك التوزيعات سوف تظهر نتائجها على العقارات السكنية المؤجرة (بيوت سكنية تم بناؤها بهدف الاستثمار) التي زادت حدتها في السنوات الماضية.
وبين أن العائلات الكويتية التي كانت تستأجر في تلك البيوت سوف تهجرها لتسكن في وحداتها السكنية الجديدة التي وزعت أو هي قيد البناء حاليا مؤكدا أن هذا الامر سوف يزيح الضغط على العقار السكني الخاص وستنخفض الأسعار بشكل ملحوظ في الأعوام الثلاثة المقبلة لاسيما في مناطق شرق القرين (المسيلة والفنيطيس وأبوفطيرة).
وقال العتيقي إنه في حال انخفاض أسعار العقار السكني فإن ذلك سوف يؤثر مباشرة على القطاع الاستثماري (العمارات) التي بدورها سوف تشهد انخفاضا ملحوظا في القيمة الإيجارية الشهرية بالتالي انخفاض أسعار العمارات المعروضة للبيع.
وتوقع أن يتماسك قطاع العقار التجاري (المولات والمحلات التجارية) في ظل الظروف الحالية حيث يشهد إقبالا من المستأجرين ما أدى إلى ارتفاع سعر تأجير المتر المربع في بعض العقارات من 5ر5 دينار إلى 5ر8 دينار للمتر المربع الواحد.
ولفت إلى أن هذا القطاع من الممكن أن يتأثر بالحالة الشرائية لدى المستهلكين الذين يتأثرون من جانبهم بالتغيرات الاقتصادية التي تمر بها المنطقة مشيرا إلى أنه في حالة انخفاض أسعار النفط بشكل أكبر وتزايد المخاوف من أزمة اقتصادية جديدة فإن العقار التجاري سيكون أول المتأثرين "ولكن أداءه حتى الآن جيد ولا توجد أي ضغوط سلبية عليه".
من جانبه توقع أمين سر اتحاد العقاريين قيس الغانم أن يشهد القطاع العقاري المزيد من الانخفاض في النصف الثاني من 2016 لأن السوق سوف يستوعب المتغيرات الاقتصادية الدولية والمحلية التي طرأت بشكل سريع وغير متوقع.
وقال الغانم إن أول تلك المتغيرات انخفاض أسعار النفط لمستويات لم تكن معهودة منذ عام 2007 والتوقعات بأن ينزل سعر برميل النفط إلى 25 دولارا "وهذه نقطة سلبية جدا سوف يكون لها انعكاسها على القطاعات العقارية المختلفة".
وأضاف أن قرار بنك الكويت المركزي برفع سعر الفائدة على الدينار سيلقي بظلاله على الخيارات الاستثمارية في السوق المحلي مما سيؤدي إلى انخفاض أسعار العقارات السكنية التي بنيت بغرض الإيجار.
وذكر أن السوق العقاري حاليا لا يمكن أن يستوعب هذه المتغيرات لافتا إلى ظهور بوادر انخفاض جديدة على أسعار الأراضي السكنية والاستثمارية في النصف الثاني من عام 2016.
وبين أن نية الحكومة زيادة الرسوم على بعض الخدمات ستؤدي إلى تباطؤ في بعض المجالات التي تؤثر بشكل مباشر في قطاع العقار كمجال الإنشاءات والمقاولات التي ستزيد من أسعار منتجاتها وخدماتها بالتالي تؤدي إلى فتور في الطلب على أراض ووحدات عقارية جديدة.
من جهته قال المدير العام لشركة الجمال العقارية المتخصصة في بيع شقق التمليك علي البلوشي إن هناك تأثرا واضحا في قطاع العقار الاستثماري بسبب قلة الطلب وزيادة المعروض مما سيؤدي الى انخفاض أسعار القطاع خلال العام المقبل.
وأضاف البلوشي أن عام 2015 شهد انخفاضا بنسبة 10 في المئة في أسعار الأراضي الاستثمارية الواقعة في المناطق المختلفة كحولي والسالمية لكن الانخفاض الأكبر شهدته مناطق الفروانية وخيطان والمهبولة.
وذكر أن هبوط الأسعار يعد فرصة للمستثمرين الذين كانوا خارج السوق في الفترة الأخيرة بسبب الصعود الكبير لأسعار العقارات لافتا إلى أنهم سيستفيدون من عوائد أعلى على رأس المال إذا استثمروا في العمارات السكنية خلال الفترة المقبلة.
وبين أن معدلات العوائد الإيجارية ارتفعت بسبب انخفاض الأسعار حيث كانت تتراوح من قبل بين 6 و 7 في المئة سنويا لكن عام 2015 شهد ارتفاعا لهذه المعدلات عند 5ر7 و 5ر8 في المئة لاسيما في العمارات الواقعة بالمهبولة والفروانية والفحيحيل حيث أصبحت عوائدها أفضل من الأعوام السابقة.
وعن توقعه لأسعار تأجير الشقق في العقار الاستثماري لعام 2016 ذكر أن ذلك لن ينخفض كثيرا بسبب استقرار الطلب عليها من قبل المقيمين لأن العوائل الكويتية عادة ما تفضل الإيجار داخل المناطق السكنية وليس الاستثمارية.
وبين أن الطلب الأكبر يأتي من قبل الشركات والمؤسسات والهيئات الحكومية التي بدأت أعمالها بالتوسع وسط وجود خطط التنمية وإنشاءات البنية التحتية وانتعاش قطاع سوق التجزئة بالتالي استمرار الطلب على الشقق صغيرة الحجم لإسكان الموظفين والعاملين في تلك المشاريع.
 

q8_king1

عضو نشط
التسجيل
31 أكتوبر 2009
المشاركات
961
الإقامة
العاصمة
الانخفاض آتي لامحاله باْذن الله لأكن ماهو معروف قاعه الي وين ٧٠ الف سعر ممكن تشوفه في بيت هدام ٣٠٠ متر بالمستقبل ... حاليا توزيعات المطلاع وبعدها جنوب سعد وبعدها جنوب صباح توزيعات مستمره وعجله الإسكان دايرة وماراح توقف والانخفاض بدينا نشوف اثاره اكثر الاراضي الي ٧٥٠ الي كانت معروضه ب ٥٨٠ الان علي ٥٢٠ ومافي شرايه والاسعار في نزول اكثر
 

قاصد الخير

عضو نشط
التسجيل
2 أكتوبر 2012
المشاركات
248
يا اخوان النزول اللي تتكلمون عنه صدقوني موقت والكلام هذا مو من عندي
من تجار العقار انفسهم حتى جريدة الانباء ذكرته
الاسكان اخر توزيعاتها راح يكون في جنوب سعدالعبدالله وجنوب صباح الاحمد
يعدها خلاص وقف ما في توزيعات
يبدا العقار في ارتفاع تدريجي الى ان يعود مثل ما كان او اكثر
حتى النزول الحالي يكاد معدم و لا كان العقار نازل

تحياتي
 

sportsaaad

عضو نشط
التسجيل
3 فبراير 2006
المشاركات
753
الإقامة
الكويت
يا اخوان النزول اللي تتكلمون عنه صدقوني موقت والكلام هذا مو من عندي
من تجار العقار انفسهم حتى جريدة الانباء ذكرته
الاسكان اخر توزيعاتها راح يكون في جنوب سعدالعبدالله وجنوب صباح الاحمد
يعدها خلاص وقف ما في توزيعات
يبدا العقار في ارتفاع تدريجي الى ان يعود مثل ما كان او اكثر
حتى النزول الحالي يكاد معدم و لا كان العقار نازل

تحياتي

اكيد تجار العقار يقولون العقار بيرتفع ( كل بائع يمدح بضاعته ) وعشان يصرفون العقارات اللي عندهم باغلا الاسعار .

كل المؤشرات تدل على ان العقار راح ينزل تدريجياً مثل ما نزل 30% بالوقت الحالي ، احتمال ينزل من 30 الى 40 بالميه في العام الحالي

واول المؤشرات استمرار انخفاض سعر النفط الذي اصبح الان بسعر 25 دولار واحتمال وصوله 15 دولار وهذا الانخفاض سيترتب عليه تخفيض في نفقات الدوله من رواتب مبالغ فيها ورفع الدعم عن الكهرباء والماء والبنزين والمواد الاساسيه .

والموشر الاخطر من ذلك اشتعال منطقه الدول المحيطه بنا والحرب المستمره التي نشارك فيها واثر عواقبها علينا من ارهاب وغيره والله يحفظنا من كل شر .

وهذه مؤشرات خطيرة تدل على عدم الاستقرار ( وراس المال جبان ) واكبر دليل انظر الى ارتفاع العروض بشكل كبير وقله الطلب .

باختصار : لن يكون هناك رغبه في الشراء ، ولن يعود العقار حتى تستقر المنطقه ويرتفع النفط .
 

السعد محمد

عضو مميز
التسجيل
26 أكتوبر 2005
المشاركات
9,924
شرطين لانخفاض اسعار العقار السكني

1- التوزيعات ... توزيع قسائم وبيوت وشقق
2- جعل اسعار الكهرباء شرائح .. واذا زاد الاستهلاك عن معدل معين ترتفع اسعار الكهرباء
وممكن حل ثالث
3- منع الاجارات في العقار السكني ( ممكن قانون يجعل الاجار في السكني ... لمدة سنتين ... بمثابت حق في التملك )
 

longinvestor

عضو نشط
التسجيل
11 يونيو 2009
المشاركات
1,065
بالمشمش

سخونة الأوضاع الجيو - سياسية متزامنة مع هبوط النفط
استمرار انحسار سيولة العقار في 2016
نشر في : 17/01/2016 12:00 AM
">تناول تقرير شركة الشال بيانات وزارة العدل - إدارة التسجيل العقاري والتوثيق- حيث انخفضت سيولة السوق خلال 2015 الى نحو 3424.5 مليون دينار، أي ما نسبته %-31.4 مقارنة بسيولة عام 2014 البالغة نحو4992.4 مليون دينار.
وبلغت سيولة النصف الثاني من عام 2015 نحو 1550.1 مليون دينار، وكانت أدنى من سيولة النصف الأول من عام 2015 والبالغة نحو 1874.5 مليون دينار، مما يعطي مؤشراً على احتمال استمرار الاتجاه النزولي في عام 2016.
واستعرض التقرير أداء سوق العقار المحلي لـ 16 سنة، فقد بدأ السوق العقاري بارتفاع، بعد عام 2000، لثلاثة أعوام متتالية، حتى نهاية عام 2003، ليصل مستوى سيولته إلى نحو 2828 مليون دينار، لتعود مؤشرات ضعفه إلى الظهور في عام 2004، حتى نهاية عام 2005، التي حقق فيها سيولة بلغت نحو 2231 مليون دينار. وشهد عام 2006 تحسناً واضحاً، في سيولة السوق، رغم أنه كان عام تصحيح، في أسواق المال الإقليمية والبورصة الكويتية، واستمر حتى سجل مستوى سيولة قياسيا جديداً، بنحو 4447 مليون دينار، في عام 2007. ولكنه سرعان ما تراجع، مرة أخرى، في عام 2008، واستمر هذا التراجع، في عام 2009، الذي حقق فيه ثالث أدنى مستوى سيولة، منذ عام 2001، مـن دون احتساب أثر التضخم، ثم عاد وتعافى من جديد، في عام 2010، وامتد هذا التعافي إلى عام 2014 ليحقق أعلى مستوى له خلال 15 سنة. ثم بدأ الانخفاض في عام 2015 ليبلغ نحو 3424.5 مليون دينار، ويبدو أنه تأثر سلباً وسوف يتأثر بسخونة الأوضاع الجيو ـ سياسية المحيطة وضعف سوق النفط.
وقال الشال: «ان سيولة نشاط السكن الخاص، حققت انخفاضاً في عام 2015، حيث بلغت سيولة السكن الخاص،عقوداً ووكالات، نحو 1556 مليون دينار، بينما حافظت على مساهمتها النسبية بنحو %45.5 من سيولة السوق، وهي نفس نسبة مساهمتها في عام 2014، وبلغت نسبة انخفاض سيولة نشاط السكن الخاص نحو %-31.5، مقارنة بعام 2014. وانخفضت ايضاً تداولات نشاط السكن الاستثماري، إلى نحو 1382.9 مليون دينار، مع انخفاض في نسبة مساهمته، في سيولة السوق، إلى نحو %40.4 في عام 2015، فيما كان نصيبه نحو %42.2 من سيولة السوق في عام 2014، وبلغت نسبة انخفاض سيولة نشاط السكن الاستثماري نحو %-34.3، مقارنة بعام 2014.واستحوذ نشاط السكن، الخاص والاستثماري، على ما نسبته %87.7، من سيولة سوق العقار، في عام 2015، تاركين نحو %12.3 من السيولة للنشاط التجاري ونشاط المخازن. كما انخفضت تداولات النشاط التجاري، إلى نحو 450.8 مليون دينار، أو بنسبة انخفاض بلغت نحو %-22.5. بينما ارتفعت نسبة مساهمته، من مجمل سيولة السوق، إلى نحو %13.2 في عام 2015، فيما كان نصيبه نحو %11.7 من سيولة السوق في عام 2014، وذلك في حدود المنطق لأنه نشاط لم يصبه تضخم الأسعار في حقبة رواج سوق النفط.
ولاحظ «الشال» أن معدل قيمة الصفقة الواحدة، انخفض في نهاية عام 2015، للسكن الخاص، ليصل إلى نحو 347.4 ألف دينار، من مستوى 360.8 ألف دينار، في عام 2014، كما انخفض معدل الصفقة الواحدة، للسكن الاستثماري، بشكل كبير، إلى نحو 896.2 ألف دينار، من نحو 1.189 مليون دينار، وانخفض، معدل الصفقة الواحدة في التجاري، إلى نحو 4.554 ملايين دينار، بعد أن كان نحو 5.389 ملايين دينار، في عام 2014، وانخفض المعدل العام للصفقة، في تداولات القطاع العقاري كلها في عام 2015 بنسبة %-8.4.
وقال: «إذا تابعنا التطورات لأهم عاملين من حيث التأثير في سيولة سوق العقار، نلاحظ أن النصف الثاني من عام 2015 شهد ارتفاعاً في سخونة الأوضاع الجيو ـ سياسية متزامنة مع استمرار وحتى تسارع في ضعف سوق النفط، والعاملين مرتبطين ببعضهما البعض. وعليه يصبح في حدود المنطق والمقبول أن يستمر انحسار سيولة السوق مع ضغط إلى الأدنى على أسعار أصوله في عام 2016، ويفترض أن يعكس الاتجاه إلى الموجب أي انفراج يصيب العاملين وإن كان مستبعداً على المدى القصير».
 

قاصد الخير

عضو نشط
التسجيل
2 أكتوبر 2012
المشاركات
248
اولا هذي وجهت نظرك نحترمها ولها كل احترام وتقدير
ثانيا هل راح يستمر سعر النفط باخفاض طبعا لا
ثالثا هل يستمر سعر العقار ايضا في انخفاض اكيد لا
العقار هو الوحيد اللي لايمكن هبوطه اكثر من نزوله الان
وجميع تجار العقارفي الوقت الحالي ما راح يعرضون عقاراتهم واراضيهم للبيع الا المجبور منهم فقط
اما الباقي فنظرتهم تتجه الى اخر هذااااا العام او العام المقبل ان شاء الله
وانصح اللي يبي يشتري عقار يشتري الان لا ينتظر على امل راح العقار( يهبط ) لا ماراح يهبط ابدا
وانصح اللي يبي يبيع لا يبيع الان ينتظر والارتفاع قادم لا محاله .

تحياتي
 

longinvestor

عضو نشط
التسجيل
11 يونيو 2009
المشاركات
1,065
النفط ما راح يرتفع بالقريب العاجل لان ايران يايه

هاكم زيادة

موديز»: تراجُع نشاط القطاع يؤثِّر في البنوك
أسعار العقار مُعرَّضة للانخفاض أكثر في 2016

نشر في : 19/01/2016 12:00 AM
رزان عدنان -
قالت وكالة التصنيف الائتماني العالمية (موديز) في تقرير صدر عنها أمس إن البيانات المنشورة حتى نوفمبر 2015 تشير إلى أن جميع القطاعات العقارية الرئيسية في الكويت عانت من انخفاض في إجمالي المبيعات، بعد أن كانت خلال السنوات الماضية تقدم أداءً قوياً، لا سيما في 2014.
ولفتت الوكالة في تقريرها إلى أن مبيعات العقار الاستثماري انخفضت بنسبة %32 على أساس سنوي، وهو ما يفوق تراجع القطاعات الأخرى العقارية. والعقار الاستثماري مصنّف رسمياً في الكويت للشقق التي يتم تأجيرها بالأساس وتوفر دخلاً لأصحاب العقار.
وعزت الوكالة بعض أسباب انخفاض النشاط العقاري إلى تراجع اهتمام المستثمرين وسط هبوط أسعار النفط. مع ذلك، لم تتأثر حتى الآن شركات العقار، إذ ارتفع مجموع أرباح الشركات المدرجة بنسبة %7 على الأساس السنوي في الأشهر التسعة الأولى من 2015. لكن الوكالة تعتقد أن تعرض العام الحالي لمزيد من الضغوط سيؤثر عكسياً في إيرادات القطاع ومن المرجح أن يخفض الأسعار.
في غضون ذلك، كان الإقراض الموجه لشركات العقار عامل دفع لنمو البنوك في السنوات السابقة، بناءً عليه يؤثر ركود مبيعات العقار سلباً، بحيث يخفض من توقعات النمو. ففي الفترة بين عامي 2008 و2014، ارتفع معدل النمو السنوي المركّب للقروض العقارية والقروض بالأقساط، كالقروض الشخصية لإصلاح أو شراء بيت خاص، بنسبة %8.1 مقارنة بـــ %4.5 في مجموع القروض المحلية.
لهذا، يرى التقرير أن تراجع أسعار العقار في 2016 سيزيد من مخاطر الائتمان على البنوك الكويتية، التي تعد منكشفة بدرجة عالية على هذا القطاع. ووفق بنك الكويت المركزي، وكما في سبتمبر 2015، فإن %25 من القروض المحلية كانت موجهة لقطاع العقار، بينما %28 كانت عبارة عن قروض بالأقساط مقدمة لأفراد. علاوة على أن %40 من مجموع ضمانات القروض البنكية مرتبطة بالعقار. والجدير بالذكر أن العقار كان من أشد القطاعات التي تأثرت بحدة في الأزمة المالية العالمية خلال عامي 2007 و2008، بينما شهدت جودة أصول البنوك تآكلاً كبيراً.
رغم ذلك، يرى التقرير أن البنوك الكويتية مهيئة بشكل أفضل اليوم للصمود في وجه تآكل قيمة الأصول من الصدمات المحتملة في سوق العقار. ففي نهاية عام 2014، بلغ رأس المال من المستوى الأول وفق معايير «بازل 3» في البنوك الكويتية %14.8 كمعدل وسطي للبنوك التي تصنفها. وتتوقع أيضاً «موديز» أن تستمر الرسملة في التحسّن، نظراً إلى متطلبات بنك الكويت المركزي المتحفظة بخصوص معايير رأس المال لـــ «بازل 3». بالإضافة إلى ذلك، ذكر التقرير أن البنوك الكويتية تحتفظ بمستويات عالية من المخصصات العامة، تعادل %3.6 من إجمالي قروض نهاية 2014.




لحد يقط فلوسة الكل قاعد يعرض للبيع وماكو شراية
 

longinvestor

عضو نشط
التسجيل
11 يونيو 2009
المشاركات
1,065
الله يعينكم يا الوسطاء و السماسرة ومضاربي العقار و مأجري الشقق

حققت 3.4 مليارات دينار خلال 2015
«بيتك»: مبيعات العقار تراجعت 29%

[URL='http://www.alqabas.com.kw/Articles.aspx?ArticleID=1131769&date=21012016#']
[URL='http://www.alqabas.com.kw/Articles.aspx?ArticleID=1131769&date=21012016#']
نشر في : 21/01/2016 12:00 AM
">ذكر تقرير لبيت التمويل الكويتي (بيتك) أن قطاع العقار حقق مبيعات تفوق الـ 3.4 مليارات دينار خلال عام 2015، متراجعة بنسبة %29 عن قيمتها في العام السابق التي كانت قد ارتفعت على أساس سنوي بنسبة %22 لتصل إلى مستوى استثنائي قارب 4.9 مليارات دينار.
وأظهر تقرير «بيتك» أن مبيعات العقار انخفضت بكل قطاعاته في ديسمبر بنسبة قدرها %8 مقارنة بالشهر السابق له، باستثناء مبيعات السكن الخاص التي ارتفعت خلال ديسمبر، بينما كانت مبيعات العقار أقل من مستوياتها على أساس سنوي بنسبة تصل إلى %23، وباستثناء مبيعات العقار التجاري التي زادت في 2015 انخفضت مبيعات جميع القطاعات على أساس سنوي، بينما سجل متوسط قيمة الصفقة من مبيعات العقار في ديسمبر زيادة بنسبة %4.9 عن نوفمبر.
وبين أن مبيعات السكن الخاص ارتفعت بثاني أعلى نسبة نمو شهرية خلال العام تخطت %31، وعلى الرغم من ذلك فإنها أقل من مستوياتها في عام 2014 بنسبة ملحوظة تصل إلى %39، وزاد متوسط قيمة الصفقة بأعلى زيادة شهرية في عامين قدرها %27 في ديسمبر في حين تزيد بنسبة قدرها %15 عن العام الماضي، في حين انخفضت مبيعات العقار الاستثماري في ديسمبر بنسبة %4.9 عن قيمتها في نوفمبر، كما تقل بنسبة %16 عن مبيعات العام الماضي 2014 في ديسمبر، كما انخفض متوسط قيمة الصفقة من العقار الاستثماري بنسبة %9 وتراجعت قيمة الصفقة في عام 2015 بنسبة %35 عن العام الماضي، فيما تراجعت مبيعات العقارات التجارية في ديسمبر بنسبة %47 عن مستواها الاستثنائي في نوفمبر لكنها تفوق مستويات مبيعات العام الماضي 2014 بنسبة زيادة %12، وهو ما دفع متوسط قيمة الصفقة إلى التراجع في ديسمبر بنسبة كبيرة قدرها %71 عنها في الشهر السابق له وبنسبة %9 عن العام الماضي، في حين انخفضت مبيعات العقارات الصناعية والحرفية في ديسمبر بنسبة %81 عن مستوياتها الاستثنائية في نوفمبر 2015.

المبيعات الإجمالية
انخفضت قيمة المبيعات العقارية خلال ديسمبر من عام 2015 بنسبة %8، إذ وصلت قيمتها نحو 301 مليون دينار مقارنة بارتفاع قياسي وصلت نسبته %63 في الشهر السابق له، إذ بلغت قيمتها نحو 326 مليون دينار، وهي أقل من مستوياتها في الشهر نفسه من عام 2014 بنسبة %13 اذ بلغت حوالي 393 مليون دينار.
وانخفض متوسط المبيعات العقارية اليومية إلى نحو 13 مليون دينار خلال 23 يوم عمل في ديسمبر مقارنة بما يقترب من 15 مليون دينار في 22 يوم عمل في نوفمبر 2015، بينما بلغ متوسط قيمة المبيعات اليومية 16 مليون دينار في 23 يوم عمل خلال ديسمبر من عام 2014.

العقود والوكالات
انخفضت المبيعات العقارية بالعقود في ديسمبر بنسبة %19 مسجلة 259 مليون دينار، بعدما كانت زادت في الشهر السابق بنسبة استثنائية غير مسبوقة قدرها %66 إلى ثالث أعلى مستوى خلال العام بقيمة تقترب من 320 مليون دينار، في حين أنها تقل بنسبة تفوق %27 عن مستوياتها في العام الماضي 2014.
في حين قفزت مبيعات الوكالات بشكل لافت في ديسمبر إلى نحو خمسة أضعاف قيمتها في الشهر السابق له لتصل قيمتها إلى 42 مليون دينار مقارنة مع تراجعها إلى نحو 7 ملايين دينار بنسبة %11 في نوفمبر، وهو ما جعلها تسجل في ديسمبر 2015 ارتفاعاً سنوياً نسبته %15.

توزيع المبيعات
زادت حصة مبيعات العقار السكني الخاص خلال ديسمبر لتعود إلى المرتبة الأولى من مبيعات العقار من جديد مدفوعة بارتفاع قيمتها بنسبة %30 لتسجل %43 من مبيعات العقار خلال الشهر مقارنة مع حصتها التي تراجعت في نوفمبر رغم ارتفاع قيمتها فبلغت %30.5 من مبيعات العقار.
كما زادت حصة المبيعات العقارية الاستثمارية لكنها تراجعت إلى المرتبة الثانية مع تراجع قيمة مبيعاتها، إذ تستحوذ على حصة قدرها %39 من مبيعات العقار في ديسمبر مقارنة بحصتها التي جاءت في المرتبة الأولى لتشكل ما يقترب من %38 في نوفمبر.
في حين انخفضت حصة العقارات التجارية إلى %14 من المبيعات العقارية مع تراجع مبيعات العقارات التجارية في ديسمبر مقارنة بأعلى حصة منذ عام قدرها %25 في نوفمبر الماضي. فيما تقلصت حصة تداولات العقارات الحرفية والمخازن إلى %1.4 في ديسمبر مع تراجع قيمتها مقارنة بحصة كانت شكلت %7 من مبيعات العقار في نوفمبر، ومثلت مبيعات عقارات الشريط الساحلي نسبة قدرها %1.9 خلال ديسمبر.
ومع الانخفاض في مبيعات العقار وارتفاع شهري محدود لعدد الصفقات في ديسمبر انخفض متوسط قيمة الصفقة إلى 594 ألف دينار بنسبة تراجع %11 عن متوسط قيمة الصفقة الذي كان قد ارتفع بنسبة %21 في نوفمبر إلى 668 ألف دينار، في حين حافظ على وتيرة نموه السنوية مقارنة مع نموه السنوي في الشهر السابق عند نسبة %15 مقارنة بنحو 516 ألف دينار في ديسمبر من عام 2014.
وزاد إجمالي عدد الصفقات العقارية المتداولة إلى 507 صفقات (469 بالعقود، 38 بالوكالات) بارتفاع شهري محدود نسبته %3.7 وبمقدار 18 صفقة عن عددها الذي كان قد ارتفع إلى 489 صفقة (469 بالعقود،17بالوكالات) في نوفمبر بنسبة %35، في حين يبلغ نصف عددها في ذات الفترة من عام 2014.

حولي تتصدر
أشار التقرير إلى انه مازالت محافظة حولي تتصدر مبيعات العقارات التي يتم تجميعها على أساس أسبوعي خلال ديسمبر بين المحافظات المختلفة رغم تراجع قيمتها إلى 102 مليون دينار تشكل %37 من إجمالي مبيعات العقارات الأسبوعية خلال الشهر مقارنة بـ 134.7 مليون دينار تمثل %38 من مبيعات نوفمبر.
تليها محافظة الأحمدي بمبيعات قيمتها 46.4 مليون دينار تمثل %17 من المبيعات الأسبوعية خلال الشهر لعدد 136 صفقة تمثل %31 من عدد الصفقات الأسبوعية خلال الشهر مقارنة بقيمة مبيعات كانت سجلت 85.3 مليون دينار تمثل %24 من مبيعات الشهر في نوفمبر لعدد 248 صفقة تمثل %45 من عدد الصفقات وفق البيانات الأسبوعية.
وتقدمت محافظة الفروانية إلى المرتبة الثالثة مع ارتفاع مبيعاتها إلى 41.9 مليون دينار تمثل %15 من المبيعات لعدد 50 صفقة وفق البيانات الأسبوعية للشهر، مقارنة بمبيعات قدرها 29.5 مليون دينار كانت تمثل %8 من مبيعات المحافظات لعدد 55 صفقة تشكل %10 من عد الصفقات في نوفمبر.
وتأخرت محافظة مبارك الكبير إلى المرتبة الرابعة مع تراجع مبيعاتها التي تم تجميعها على أساس أسبوعي إلى نحو 40 مليون دينار تمثل %15 من قيمة المبيعات لعدد 83 صفقة في ديسمبر مقارنة بمبيعات قيمتها 67 مليون دينار كانت تمثل %19 من قيمة المبيعات التي تمت خلال نوفمبر لعدد 90 صفقة كانت تشكل %16 من عدد الصفقات.
ثم تأتي محافظة العاصمة بمبيعات زادت قيمتها إلى 37.9 مليون دينار تمثل %14 من المبيعات الأسبوعية خلال الشهر لعدد 43 صفقة في مقابل مبيعات كانت قيمتها 26.5 مليون دينار مثلت %7.5 من مبيعات المحافظات في نوفمبر لعدد 39 صفقة تمثل %7 من عدد الصفقات التي تمت في نوفمبر.
بينما انخفضت المبيعات في محافظة الجهراء مسجلة 4.6 ملايين دينار تمثل %2 من المبيعات التي يتم تجميعها على أساس أسبوعي خلال الشهر لعدد 17 صفقة مقارنة بمبيعات 10.6 ملايين دينار تمثل %3 من مبيعات المحافظات الأسبوعية خلال نوفمبر لعدد 26 صفقة في نوفمبر.

السكن الخاص
زادت وتيرة الارتفاع الشهري لمبيعات العقارات السكنية الخاصة في ديسمبر لتصل قيمة المبيعات إلى 130.6 مليون دينار وهي أعلى قيمة سجلت في النصف الثاني من عام 2015 وبارتفاع شهري نسبته %31.3 مقارنة بقيمتها التي كانت تجاوزت 99 مليون دينار في نوفمبر الذي زادت فيه بثالث أعلى نمو شهري نسبته %30، في حين خفت حدة تراجعها السنوي في ديسمبر والتي بدأت مع بداية 2015 إلى %37.
ويأتي هذا الارتفاع الشهري الملحوظ لمبيعات السكن الخاص مدفوعاً بثاني أعلى نمو شهري في 2015 نسبته %33 لمبيعات عقود السكن الخاص في ديسمبر لتصل قيمتها إلى 127 مليون دينار مقارنة بحوالي 95 مليون دينار في نوفمبر الذي زاد بنسبة %30، في حين تراجعت مبيعات الوكالات إلى 3.7 ملايين دينار بنسبة %15 عن مبيعات قيمتها 4.4 ملايين دينار في نوفمبر الذي زاد بنسبة %42 على أساس شهري.
ومع ارتفاع قيمة المبيعات على السكن الخاص وارتفاع عددها، ارتفع مؤشر متوسط قيمة الصفقة إلى 389 ألف دينار بنسبة %27 في ديسمبر وبمقدار 83 ألف دينار عن قيمة تراجعت على أساس شهري إلى 306 الاف دينار في شهر نوفمبر بنسبة %2، كما زادت وتيرة نموه السنوي بشكل ملحوظ إلى %15 في ديسمبر بعد تباطؤها إلى %1 خلال نوفمبر، وبذلك فإنها تفوق ارتفاعها السنوي الذي نسبته %2 في ديسمبر 2014.
وزادت التداولات على عقار السكن الخاص إلى 336 صفقة (323 بالعقود، 13 بالوكالات) بزيادة نسبتها %3.4 وبمقدار 11 صفقة في ديسمبر مقارنة مع 325 صفقة (308 بالعقود، و17 بالوكالات) في نوفمبر الذي كانت قد زادت وتيرة ارتفاعه الشهري إلى %32.7، بينما انخفض عددها بنسبة وصلت %87 عن 2014.
وارتفعت قيمة المبيعات في محافظة مبارك الكبير وفق بيانات وزارة العدل على أساس أسبوعي إلى ما يزيد على 30 مليون دينار تمثل %26 من قيمة مبيعات السكن الخاص في ديسمبر مقابل 20.6 مليون دينار كانت تمثل %18 من مبيعات نوفمبر، وتركزت التداولات في منطقة الفنيطيس بقيمة 9.3 ملايين دينار تلتها منطقة أبو فطيرة بقيمة 5.4 ملايين دينار.
وانخفضت مبيعات السكن الخاص في محافظة الأحمدي إلى 21.9 مليون دينار تمثل %19 من المبيعات التي يتم تجميعها على أساس أسبوعي في ديسمبر لعدد 154 صفقة مقابل 31.2 مليون دينار تمثل %27 من مبيعات السكن الخاص في نوفمبر، وتركزت المبيعات في منطقة صباح الأحمد البحرية 7.5 ملايين دينار، ثم منطقة الفحيحيل بقيمة 3.3 ملايين دينار.
كما زادت قيمة المبيعات في محافظة حولي مسجلة نحو 26.1 مليون دينار في ديسمبر تمثل %23 من المبيعات الأسبوعية مقارنة بـ 21.7 مليون تمثل %19 خلال نوفمبر، وتركزت قيمة التداولات في منطقة الزهراء بـ 4.2 ملايين دينار، تلتها منطقة الجابرية 3.5 ملايين دينار، ثم منطقتا السلام ومشرف 3.4 ملايين دينار لكل منهما.
بينما انخفضت المبيعات في محافظة العاصمة إلى 20.6 مليون دينار تمثل %18 من مبيعات المحافظات الأسبوعية مقارنة بمبيعات 22 مليون دينار تمثل %19.3 في نوفمبر، وتركزت التداولات في منطقة الروضة 6 ملايين دينار، ثم منطقة النزهة بنحو 3.4 ملايين دينار.

العقار الاستثماري
انخفضت مبيعات العقارات الاستثمارية بنسبة %4.9 بمقدار 6 ملايين دينار في ديسمبر لتسجل قيمتها نحو 117 مليون دينار، بعدما فاقت 123 مليون دينار وبأعلى نمو شهري وصل %73 في نوفمبر، كما أنها تقل عن مستوياتها في ذات الفترة من 2014 بنسبة %16.
وجاء تراجعها مدفوعاً بانخفاض شهري لمبيعات العقار الاستثماري بالعقود إلى 78.8 مليون دينار هو التراجع الشهري الأعلى خلال 2015 نسبته %35 في ديسمبر بعدما تضاعفت قيمتها في نوفمبر إلى 121 مليون دينار بنسبة زيادة هي الأعلى في عامين قدرها %82.
بينما تضاعفت مبيعات الوكالات مسجلة 38.5 مليون دينار في ديسمبر وهو ثالث أعلى قيمة تسجلها في عامين ومقارنة بحجمها في نوفمبر الذي انخفض إلى 2.5 مليون دينار بنسبة %45.
ومع تراجع قيمة المبيعات العقارية الاستثمارية وارتفاع عددها انخفض مؤشر متوسط قيمة الصفقة إلى 762 ألف دينار في ديسمبر بنسبة %9 بمقدار %78 عن قيمتها في نوفمبر التي زادت بنسبة شهرية وصلت %11، إذ سجلت 839 ألف دينار، وقد زادت وتيرة تراجعها السنوي إلى %35 في ديسمبر 2015 مقابل تراجعها السنوي في نوفمبر ونسبته %22 عن قيمة فاقت 1.1 مليون دينار في العام الماضي الذي تراجع على أساس سنوي بنسبة محدودة قدرها %1.
وارتفع عدد صفقات العقارات الاستثمارية في ديسمبر إلى 154 صفقة (129 بالعقود، 25 بالوكالات) بنسبة %4.8 وبمقدار 7 صفقات مقارنة بـ147 صفقة (144 بالعقود، 3 بالوكالات) في نوفمبر الذي زاد بنسبة %56، كما تزيد في ديسمبر 2015 بنسبة %22 على أساس سنوي.
وتقدمت محافظة حولي إلى المرتبة الأولى بزيادة قيمة مبيعات العقارات الاستثمارية إلى 63.9 مليون دينار في ديسمبر تمثل %59 من قيمة المبيعات التي يتم تجميعها على أساس أسبوعي مقارنة بنحو 43 مليون دينار، كانت تمثل %32 من المبيعات الأسبوعية في نوفمبر، وقد تركزت قيمة التداولات خلال ديسمبر في منطقة حولي بقيمة 32.5 مليون دينار تلتها منطقة السالمية بنحو 29.9 ملايين دينار.
تليها محافظة الأحمدي التي انخفضت قيمة مبيعات العقار الاستثماري مسجلة 22.3 مليون دينار تمثل %21 من مبيعات العقار الاستثماري في ديسمبر مقارنة بأكثر من 54 مليون دينار كانت تمثل %41 في نوفمبر، وتركزت التداولات في منطقة المهبولة بقيمة 11 مليون دينار ثم في منطقة الفحيحيل بقيمة 4.4 ملايين دينار.
فيما جاءت محافظة الفروانية بمبيعات قيمتها نحو 17.8 مليون دينار تمثل %16 من مبيعات ديسمبر مقابل نحو 6 ملايين دينار تمثل %4 من مبيعات نوفمبر، وتركزت المبيعات في منطقة جليب الشيوخ بقيمة 9 ملايين دينار تلتها منطقة الفروانية بقيمة 7.9 ملايين دينار.

العقار التجاري
تراجعت مبيعات العقارات التجارية في ديسمبر بثاني أعلى تراجع خلال العام نسبته %47 وبمقدار 38 مليون دينار فوصلت قيمتها 43 مليون دينار بعد ارتفاعها اللافت في نوفمبر إلى أكثر من 81 مليون دينار مسجلة زيادة غير مسبوقة تقترب من 47 مليون دينار بنسبة %136، إلا أنها تفوق في ديسمبر بنسبة %12 عن مستوياتها المرتفعة في عام 2014 التي سجلت نحو 38 مليون دينار.
ومع تراجع قيمة مبيعات العقارات التجارية في ديسمبر عن المستويات الاستثنائية في الشهر السابق له، عاد متوسط قيمة الصفقة إلى مستويات معتدلة مسجلاً 3.9 ملايين دينار، متراجعا بنسبة %71 عن مستوياته غير المسبوقة، زاد فيها في نوفمبر إلى 13.5 مليون دينار بأعلى مستوى خلال عشر سنوات، كما تقل بنسبة %9 عن مستوياته في عام 2014.
وتضاعف عدد الصفقات على العقارات التجارية في ديسمبر ليصل إلى 11 صفقة بالعقود بزيادة نسبتها %83 وبمقدار 5 صفقات عن عددها الذي كان انخفض إلى 6 صفقات في نوفمبر بنسبة %33، وقد تصدرت المبيعات في محافظة العاصمة بقيمة 15 مليون تمثل %37 من مبيعات العقارات التجارية التي يتم تجميعها على اساس أسبوعي، تلتها محافظة الفروانية بمبيعات قيمتها حوالي 12.6 مليون دينار لبيع معرض في منطقة الضجيج ومجمع تجاري في منطقة خيطان، ثم محافظة حولي التي سجلت صفقة واحدة بقيمة 10.4 ملايين دينار.

مبيعات العقارات الحرفية انخفضت بنسبة %81

أظهر تقرير «بيتك» أن مبيعات العقارات الحرفية انخفضت إلى 4.3 ملايين دينار في ديسمبر بنسبة %81 وبمقدار 18 مليون دينار بعد نموها الاستثنائي في الشهر السابق له بنسبة %25 إلى 22.4 مليون دينار في نوفمبر وبمقدار 4.5 ملايين دينار، في حين تزيد في ديسمبر 2015 بمقدار 2.9 مليون دينار عن قيمتها التي كانت سجلت 1.3 مليون دينار في العام السابق له.
ومع تراجع مبيعاتها في ديسمبر انخفض متوسط قيمة الصفقة إلى حوالي 851 ألف دينار بنسبة تراجع %58 عن المستويات الاستثنائية في الشهر السابق التي زادت إلى نحو مليوني دينار بنسبة %59 وبمقدار 755 ألف دينار، في حين يقل المؤشر على أساس سنوي بحوالي 516 ألف دينار مقارنة بمستوياتها في ديسمبر من عام 2014 التي كانت سجلت 335 ألف دينار.
وانخفض عدد الصفقات على العقارات الحرفية والمخازن بنسبة %54.4 في ديسمبر مسجلاً 5 صفقات مقارنة بزيادتها في الشهر السابق له إلى 11 صفقة بنسبة زيادة مقدارها %21.4 في نوفمبر، وقد بيعت صفقة واحدة في محافظة الفروانية في ديسمبر 2015، وفي محافظة مبارك الكبير تركزت المبيعات في منطقة أبو فطيرة بقيمة بلغت نحو 3.5 ملايين دينار من خلال 4 صفقات سجلت في ديسمبر 2015.

صفقة واحدة للشريط الساحلي

أفاد التقرير أن مبيعات الشريط الساحلي سجلت خلال ديسمبر صفقة واحدة بقمية 5.8 ملايين دينار في محافظة مبارك الكبير في نشاطها السادس فقط خلال العام بعد آخر نشاط لها في أكتوبر، بمبيعات قيمتها 750 ألف دينار بنفس المحافظة.

رسم بياني : تطور متوسط قيمة الصفقة العقارية للسكن الخاص
بداية من ديسمبر عام 2014 حتى ديسمبر 2015
[/URL][/URL]
 

قاصد الخير

عضو نشط
التسجيل
2 أكتوبر 2012
المشاركات
248
ومع كل التقارير اللي ذكرتها
ومع كل التوقعات بالنزول القوي
الا
ان العقار لازال متماسك وصامد ولم ينهارالى السعرالادنى
كل ما هنالك تاثيرات بسييييطه على سعر العقار
يعني هل سنرى اسعار التسعنيات مثلا طبعا لا
والنزول البسيط الحالي له فتره معينه ويرجع العقار
مرة اخرى في الارتفاع ويحلق بالعلالي من جديد .

تحياتي
 

قاصد الخير

عضو نشط
التسجيل
2 أكتوبر 2012
المشاركات
248
العقار في 2016.. انخفاض وليس انهياراً


قال الخبير والمقيم العقاري عماد علي الفرج

أن الكويت تعتبر دولة نفطية لديها حصيلة كبيرة من الايرادات المالية التي جاءت كحصيلة لعشرات السنين من الرخاء الاقتصادي الذي كانت تعيشه بفضل مردود النفط، بمعنى أن الحصيلة الكبيرة من السيولة النقدية التي حصدتها الكويت خلال سنوات الرخاء تجعلها قادرة على المقاومة لمدة سنة أو سنتين على الاقل في ظل الانخفاض الحالي قبل أن تبدأ بالتأثر الفعلي وتوقع الفرج ألا يؤثر ذلك كله على العقار السكني، باستثناء الضرر النفسي الذي قد يصيب المتعاملين في السوق ويجعلهم يحجمون عن البيع والشراء في هذا القطاع والذي قد يؤدي الى خفض بسيط في قيمة العقار السكني بنسبة تتراوح بين 5 و10%، لكن بشكل عام، لن تشهد أسعار العقار السكني انهيارات خاصة اذا ما علمنا أن تكلفة ايصال التيار الكهربائي من الدولة الى كل بيت كويتي تتراوح بين 56 و80 ألف دينار، بمعنى أن هناك تكلفة عالية للعقار السكني تجعله يحافظ على أسعاره الحالية.وتابع الفرج يقول ان الحكومة تحرق سنويا نحو 400 ألف برميل نفط لايصال الكهرباء والماء الى اجمالي مساحة 7% فقط من المناطق المسكونة في الكويت، وبالتالي فانها لن تكون قادرة على تنفيذ مناطق سكنية جديدة وايصال التيار الكهربائي لها خلال السنوات القادمة وفي ظل الظروف الحالية، فكيف نتوقع اذن انخفاض أسعار العقار السكني الذي يشهد طلبا كبيرا من قبل المواطنين؟!وأكد على أن استمرار انخفاض أسعار النفط من شأنه أن يزيد الطلب على العقار السكني في الكويت، خاصة أن المدن الإسكانية الجديدة لن تنفذ في موعدها في ظل العجز الحالي في الميزانية، ومن ثم فان الطابور الإسكاني المتضخم حاليا سيشهد ارتفاعا في أعداد الطلبات الإسكانية الجديدة على المدى المنظور.

* انخفاض اسعار العقار السكني مؤقت و سترتفع من جديد *

تحياتي
 

قاصد الخير

عضو نشط
التسجيل
2 أكتوبر 2012
المشاركات
248
قبل شهر تقريبا
باعوا قسيمه مساحتها 750 متر في صباح الناصر
ب مليون دينار كويتي
والله يعجبني العقار ثابت وصامد وتاثيره بسيط بس
ما يطيح مثل الذهب او النفط او الاسهم
روح يا العقار دربك خضر مهما حاولوا نزولك .

تحياتي
 
أعلى