بريطانيا و عملة اليورو

بوناصر56

عضو نشط
التسجيل
7 أبريل 2009
المشاركات
1,316
الإقامة
الكويت
كلنا يعلم ان اصدار اليورو تم في سنة 1999 م.

وعلى قرار اصداره عدة دول رفضت هذه العمله الجديده وتمسكت بعملتها منهم بريطانيا .

طيب من 1999م الى 2008م الاسواق بترند صاعد وحتى الاوربيه رغم تمسك بعض الدول بعملتها المحليه ورفضها لليورو وهم السويد وبريطانيا والدنمارك وهذا الامر لم يشكل ازمه اقتصاديه ذاك الوقت ومع ذلك كانت هناك دول عده تفكر التخلي عن اليورو بعد ما ارتبطت فيه يوضح ذلك مقال نشر بجريده سنة 2001 سوف اضعه لكم بعد انتهائي من الكتابه
يعني العلاقات غير مستتبه وكل واحد يخش ويجمع و يحط الخطط البديله وخطط الانقاذ والتمويل لليوم الذي سوف يبتعد به عن الاتحاد الاوربي


كذلك لابد من تحليل ذلك
طيب بريطانيا طول هالسنوات عملتها جنيه استرليني باوند
الاتحاد الاوربي عملته اليورو
عملة الدنمارك والسويد الكرونه
سويسرا تمسكت بالفرنك

وتشكل بريطانيا جزء من اتحاد بداخل اتحاد جزء من المملكه المتحده بداخل اتحاد اوربي



نيي لليونان كانت مرتبطه ارتباط وثيق باليورو وهو الموضوع الاهم و الاتحاد الاوربي و فكت الارتباط عن اليورو و كان التأثير مجرد نفسي وبعدها ردت الامور طبيعيه .


فهل ما نراه هو:-
1-ردة فعل نفسيه
2- بورصتنا تنجذب للاخبار السلبيه لمجرد تبرير النزول
3- تعمد البعض اثارة الخوف
 
التعديل الأخير:

بوناصر56

عضو نشط
التسجيل
7 أبريل 2009
المشاركات
1,316
الإقامة
الكويت
هذا مقال لقيته من جريده الشرق الاوسط حرر في 28-ديسمبر-سنة2001

الرابط http://archive.aawsat.com/details.asp?article=79668&issueno=8431#.V217x8u8bqA

هل يتقاسم الاوروبيون نفس الحماس اتجاه «اليورو»؟ الحقيقة أن العملة الجديدة لم تنجح باغراء السكان الاغنياء في شمال اوروبا الذين ظلوا متشائمين. فالدنماركيون رفضوها مرة اخرى في استفتاء جرى في الخريف الماضي، رغم ما تمتلكه بلجيكا من خبرة عظيمة في تسيير امور المجموعة الاوروبية، وكون عاصمتها، بروكسل، تستضيف كبرى مؤسسات الاتحاد مثل مجلس الوزراء والمفوضية الاوروبية والبرلمان بصورة جزئية.
وقد اختارت السويد على غرار بريطانيا والدنمارك عدم تبني اليورو والاحتفاظ بعملتها الوطنية «الكورون» المرتبط بالنظام الاوروبي النقدي، في حين اختارت الدول الاعضاء الاخرى في الاتحاد الاوروبي اليورو عملة جديدة لها. وأظهر استطلاع للرأي في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي ان نسبة المؤيدين للانضمام الى الاتحاد الاقتصادي والنقدي لم تتجاوز 28 في المائة من السويديين.

ورغم هذا الموقف ادرجت السويد العملة الموحدة في برنامج الاولويات الذي حددته خلال فترة رئاستها. وجاء في النص ان الاتحاد الاقتصادي والنقدي والعملة الموحدة هي عوامل مفيدة بالنسبة للاستقرار والتكامل الاقتصادي. ان نجاح اليورو يعتبر من المصالح الحيوية بالنسبة للاتحاد. وبالتالي، تؤكد استوكهولم انها ستساعد في سير الامور بشكل جيد، لدى بدء التعامل بالاوراق النقدية لليورو في يناير (كانون الثاني) 2002.

وعبر بيتر هين الوزير البريطاني للشؤون الاوروبية ان لندن يجب ان تتوخى الحذر في ما يتعلق بالانضمام للعملة الاوروبية الموحدة. وقال هين الذي تولى منصبه بعد فوز رئيس الوزراء توني بلير في الانتخابات العامة (2001)على هامش قمة الاتحاد الاوروبي المنعقدة في السويد ان المناقشات الدائرة في بريطانيا بشأن الانضمام لليورو يجب ان تهدأ. وأكد جاك سترو وزير الخارجية الجديد وجهة النظر هذه. وقال سترو ان بريطانيا تحتاج لفترة هدوء وتأمل; بشأن ما اذا كانت ستنضم للعملة الموحدة.

وتعهد توني بلير الذي حقق فوزا ساحقا على المعارضين المحافظين في الانتخابات العامة التي جرت يونيو (حزيران) الماضي بالا تنضم بريطانيا لليورو الا اذا كانت الظروف الاقتصادية مؤاتية واذا وافق الشعب البريطاني على هذه الخطوة في استفتاء. وكان كل ما وعد به بلير هو ان يجري تقييما خلال عامين عن مدى استعداد بلاده للانضمام لليورو.

واظهرت استطلاعات الرأي ان اكثر من 70 في المائة من البريطانيين لا يريدون الانضمام الى «نادي اليورو». وتعهد زعيم المحافظين هيغ بالحفاظ على الجنيه الاسترليني لمدة خمس سنوات اخرى على الاقل. لكن مزاعم المحافظين باعتبارهم هذه الانتخابات فرصتهم الاخيرة لانقاذ الجنيه استفزت رئيس الوزراء بلير فانطلق معلنا ثقته بكسب الاستفتاء المزمع اجراؤه حول انضمام بريطانيا الى العملة الموحدة وهاجم سياسة المحافظين بشأن الاتحاد الاوروبي، معتبرا اياها «قريبة من الدعوة للانسحاب. لكن صحيفة «صنداي تايمز» اعتبرت تدخل بلير «المفاجئ» اشارة منه على البدء في تهيئة الرأي العام نحو الانضمام الى اليورو.

ويشير جلين ديفيز استاذ الاقتصاد بجامعة ويلز في كتابه «تاريخ النقود» الى شيء من حقيقة الموقف البريطاني اذ يقول «انه على النقيض من العملات الاوروبية الاخرى لم يحدث قط ان ابدل الجنيه الاسترليني بجنيه جديد أو بأي تصميم آخر على مدى 1300 عام. ويضيف ديفيز «سبقت انجلترا فرنسا بأكثر من 600 عام في تحقيق عملة وطنية موحدة وسبقت المانيا وايطاليا بما يقرب من 900 عام وربما يكون هذا عاملا في الرفض الغريزي في بريطانيا لقبول عملة اوروبية موحدة اليوم. وقد كان للتقارب مع أوروبا اثره على العملة البريطانية.

يبين ان بينهم خلافات من زمان و اذا الخين بدو يتفككون فتلقون الكل حاسب حسابه لهل يوم وحاط الخطط للانقاذ والطوارى
 

الراقي

بوعبدالله
التسجيل
3 ديسمبر 2004
المشاركات
18,045
الإقامة
بيتنا
بورصتنا ماتحتاج كل هذي الخسائر بالمليارات من دول العالم علشان تنزل
هم لو يقولون لنا شباب نزلو السوق حنا نقط اسهمنا حد ادنى حتى الحكومة تقط ماعندها مانع بدون مشاكل:eek::D:D
 

بوناصر56

عضو نشط
التسجيل
7 أبريل 2009
المشاركات
1,316
الإقامة
الكويت
لا خوف على استثماراتنا في بريطانيا لأنها طويلة الاجل

بالنسبه لانخفاض الجنيه الاسترليني لا خوف منه لان خروج بريطانيا من الاتحاد
يعني عودة المهاجرين البريطانيين الى الدوله مما يعود بالنفع على زيادة الطلب الاسكاني والاستهلاكي فالبتالي يرفع السعر ويعوض المستثمر


الخوف من الي يملك كاش فقط ... شلون خلوها على الله
 
أعلى