الشركات الأعلى من حيث القيمة الدفترية للسهم

بحار200

عضو نشط
التسجيل
19 نوفمبر 2009
المشاركات
447

عبدالعزيز34

عضو نشط
التسجيل
11 سبتمبر 2009
المشاركات
1,585
موظـــــــــــوع جدا ممــــــــــتاز

اللــــــــــــه يجزاك خيـــــــــــــــر
 
التسجيل
24 مارس 2017
المشاركات
18,706
مساكم الله بالخير

المشكله موبالقيمه الدفتريه

المشكله ماهي نوع الاصول المدره بالأيرادات

مثلاً

شركة تملك 10 بنايات قيمتها الدفتريه مرتفعه وهي لاتحصل منها غير 30 الف بالشهر اذا اجار الواحده 3 الاف دك
بالسنه 300 الف دك


وشركة تملك مصنع واحد
او مركز تعليم واحد
وقيمته الدفتريه ارخص من عشر بنايات

وايراداته بالشهر نفسه القيمه 3 الاف
وبالسنه 300 الف
 

أبو-خلف

عضو نشط
التسجيل
2 يونيو 2017
المشاركات
47
دوم سباق للمواضيع المهمه ي بو خالد ومشكور اخوي البحار
 

أبو-خلف

عضو نشط
التسجيل
2 يونيو 2017
المشاركات
47
مساكم الله بالخير

المشكله موبالقيمه الدفتريه

المشكله ماهي نوع الاصول المدره بالأيرادات

مثلاً

شركة تملك 10 بنايات قيمتها الدفتريه مرتفعه وهي لاتحصل منها غير 30 الف بالشهر اذا اجار الواحده 3 الاف دك
بالسنه 300 الف دك


وشركة تملك مصنع واحد
او مركز تعليم واحد
وقيمته الدفتريه ارخص من عشر بنايات

وايراداته بالشهر نفسه القيمه 3 الاف
وبالسنه 300 الف
والله كلامك مظبوط اخوي صايد المهم الايرادات والربح
 
التسجيل
24 مارس 2017
المشاركات
18,706
مساكم الله بالخير

المشكله موبالقيمه الدفتريه

المشكله ماهي نوع الاصول المدره بالأيرادات

مثلاً

شركة تملك 10 بنايات قيمتها الدفتريه مرتفعه وهي لاتحصل منها غير 30 الف بالشهر اذا اجار الواحده 3 الاف دك
بالسنه 300 الف دك


وشركة تملك مصنع واحد
او مركز تعليم واحد
وقيمته الدفتريه ارخص من عشر بنايات

وايراداته بالشهر نفسه القيمه 3 الاف
وبالسنه 300 الف
عفوا

3 بالشهر 36 الف بالسنه
 

حديث النفس

عضو مميز
التسجيل
6 أغسطس 2009
المشاركات
11,862
الإقامة
الكويت - بويوسف
بورصة الكويت: 58% من الأسهم المدرجة تتداول بأقل من قيمتها الدفترية ..


تحولت أسهم الشركات التي تتداول تحت سقف القيمة الدفترية في بورصة الكويت إلى ظاهرة تجذب انتباه الأوساط الاستثمارية، خصوصاً بعد أن باتت تشكل رقماً صعباً من إجمالي الشركات المدرجة.
وفي رصد لجريدة الراي تبين أن هناك نحو 111 شركة (من أصل نحو 190 سهماً مدرجاً) بما يعادل 58% من الأسهم المدرجة تقريباً، باتت أسعارها السوقية أقل من القيمة الدفترية (P/‏‏‏B)، في الوقت الذي اتضح أن 46 شركة تتداول دون نصف هذه القيمة.
وأمام هذه الظاهرة فتح النقاش في عالم المتداولين، ماذا يعني تداول الشركة دون نصف قيمتها الدفترية؟ وما السبب الذي يدفعها لذلك؟ وتأثير ذلك على الشركات المُدرجة وخططها الاستثمارية والاستراتيجية المُعتمدة؟ وهل السوق بلغ حد عدم قراءة بعض الفرص التي تعكسها تلك القيم؟
في السابق كان تداول السلع تحت سقف القيمة الدفترية عامل جذب كبيرا، لتسابق المحافظ والصناديق لاقتنائها، إلا أن ذلك تلاشى مع الوقت وظهرت معايير أخرى.
وفي رصد لجريدة الراي تبين أن القطاعات الرئيسية في البورصة تتضمن أعداداً متباينة من السلع التي تتداول تحت القيمة الدفترية أو دون نصفها، وبحسب إقفالات الخميس تتداول شركات قطاع النفط والغاز تحت القيمة باستثناء «نابيسكو» التي تتداول عند 3.39 مرة، فيما شركتان تتداولان دون النصف.
وفي قطاع المواد الأساسية تتداول «السكب» تحت القيمة الدفترية، أما في قطاع الصناعة فتتداول 18 شركة تحت القيمة.
وفي قطاع السلع الاستهلاكية توجد واحدة، وفي الخدمات الاستهلاكية 6 شركات، وفي الاتصالات شركتان، وعلى مستوى البنوك تتداول 3 بنوك بأقل من القيمة الدفترية هي «التجاري» و«الأهلي» و«الإثمار».
وفي التأمين 7 من أصل 8 شركات تحت القيمة، وتتداول 28 شركة في قطاع العقار تحت القيمة الدفترية من أصل 33 سهما تمثل قوام القطاع، ولوحظ أخيراً أن هناك 37 شركة استثمارية أو تعمل في قطاع الخدمات المالية تتداول بأقل من القيمة الدفترية.

ويرى مسؤولو الاستثمار في مؤسسات مالية أن هناك 12 سبباً وراء تردي أسعار شريحة واسعة من الأسهم، عبارة عن الآتي:

1- عزوف المتداولين عن السوق

2- انخفاض معدلات السيولة بشكل غير مسبوق

3 - انكشاف الأوضاع المالية غير المستقرة لشريحة من الشركات

4 - عدم الاعتداد بالقيمة الدفترية كعنصر جذب

5 - حالة الركود التي تشهدها القطاعات ذات العلاقة بالبورصة

6 - الأوضاع السياسية المتقلبة إقيليماً وتأثيرها على النفط

7 - الترقب لتحقيق خسائر جسيمة للشركة

8 - تحول ديون بعض الشركات إلى ديون صعبة التحصيل

9 - افتقار الشركة لرؤية واضحة أو خطط استثمارية وفقاً لنموذج واضح

10 - هروب رؤوس الأموال إلى الخارج

11 - غياب صناعة السوق الحقيقية عن البورصة

12 - جمود الملكيات وعدم ليونة المساهمين في طرح نسبة من أسهمهم والاعتماد على السلوك المضاربي في ظل غياب مفاهيم القيم العادلة.
 
أعلى