بشــائر وخســـائر (اليوم الأربعاء 11/9)

السهم الصاعد

عضو نشط
التسجيل
22 يوليو 2002
المشاركات
17
عام 2001 يشكل أكبر خسارة لقطاع النقل الجوي بالعالم

MENAFN - 11/09/2002


كشف تقرير حديث لشركة بوينج ان عام 2001 كان من أسوأ الأعوام بالنسبة لصناعة الطيران بشكل عام, حيث بلغت خسائر صناعة النقل الجوي 12 مليار دولار.و تشكل هذه الخسارة ثالث أكبر خسارة من نوعها يتعرض لها القطاع بعد أزمتي الكساد الكبير في الثلاثينيات من القرن الماضي وحرب الخليج الثانية عام 1991. و أوضحت الشركة أن معدل نمو الصناعة منذ شهر سبتمبر 2001 وحتى الآن لم يتعد 1,2 %. و بلغت خسائر شركات الطيران 8 مليار دولار خلال عام 2002 . إعلان الرابطة الدولية للنقل عن ارتفاع حجم خسائر شركات الطيران خلال أسبوع واحد فقط في أعقاب الهجمات إلى 10 مليار دولار. و أضافت الرابطة أن الهجمات أدت إلى وقف أعمال نحو 4 آلاف شركة طيران من بين شركات الطيران التجارية العالمية والبالغ عددها 12 ألف شركة. وخلال العام الماضي تراجع حجم الطلب على خدمات الطيران بأكثر من 30% - 50 % وفقاً لما ذكرته مؤسسة جي. بي. مورجان.

http://www.menafn.com/arabic/qn_news_story_s.asp?type=all&storyid=4373



إداكورب الأمريكية تعترف باحتمال وجود مخالفات لديها.

واشنطن:
أعلنت شركة الطاقة الكهربية الأمريكية إيداكورب عن احتمال وجود بعض المخالفات في تاملات الشركة في مجال الطاقة. وقالت الشركة أن بعض تعاملاتها مع إحدى الشركات التابعة لها قد تمثل انتهاكا للقواعد الحكومية.
وقال جان باكوود الرئيس التنفيذي للشركة أن هذه المخالفات لم يكن لها تأثير ملموس على عمليات الشركة ولا عملائها البالغ عددهم 400 ألف عميل. ولم تحدد الشركة ما إذا كانت تتوقع التعرض لعقوبات نتيجة هذه المخالفات أم لا.

المصـــدر

http://www.moheet.com/moheet/subject.asp?ch=11

بلغت استثماراتهم حوالي 5 ،3 تريليون دولار
المستثمرون الأجانب يلعبون دوراً رئيسياً في الولايات المتحدة
* ديفيد آر.فرانسيس:
يرى الاقتصاديون خطرا جديدا على اقتصاد أمريكا الذي يجد نفسه أمام مأزق الديون الضخمة المستحقة لمستثمرين في بلدان أخرى.
لسنوات طويلة ظل الأجانب سعداء باستثمار أموالهم في الولايات المتحدة ذات الاقتصاد المزدهر وسوق الأوراق المالية المنطلقة.
عند نهاية العام الماضي، كان لديهم 1 ،2 ترليون في شكل سندات أمريكية و5 ،1 ترليون أخرى في شكل أسهم مالية.
لكن الاقتصاد الأمريكي المتباطىء اليوم وسوق الأوراق المالية المفلسة جعلت المستثمرين الأجانب يشعرون بأنهم أقل أمانا.
يتردد كثيرون منهم، وفقا لخبراء في الخارج في ضخ أموال جديدة داخل الولايات المتحدة. ويقوم البعض ببيع الأسهم والسندات الأمريكية مضيفا المزيد من ضغوط الهبوط على وول ستريت.
إذا تعمقت أكثر الشكوك الأجنبية، فإن الضرر المحتمل وقوعه سيتجاوز أسعار الأسهم: يمكن أن يؤدي بيع العقارات المملوكة للأجانب في الولايات المتحدة إلى هبوط حاد في قيمة الدولار. وقد يعجل ذلك برفع الاحتياطي الفيدرالي لمعدلات الفائدة في محاولة للمحافظة على جاذبية الاستثمار في الدولار وبصفة خاصة السندات الحكومية لدى المشترين في الخارج. ويمكن لزيادة معدلات الفائدة أن تلحق الأذى بالانتعاش الاقتصادي.

http://www.al-jazirah.com.sa/economic/2002911/index9.htm


الثلاثاء 3/7/1423هـ الموافق 10/9/2002م، (توقيت النشر) الساعة: 23:47(مكة المكرمة)،20:47(غرينيتش)

صندوق النقد يشيد بأداء الاقتصاد القطري


قال صندوق النقد الدولي الثلاثاء إن الاقتصاد القطري قوي لكنه حث الحكومة القطرية على بذل المزيد من الجهد لدعمه وزيادة مرونته.

وأوضح الصندوق في مراجعته السنوية للاقتصاد القطري أن إستراتيجية التنويع الاقتصادي التي اتبعتها الحكومة آتت ثمارها في السنوات الأخيرة مما أدى لارتفاع معدلات النمو إلى مستويات وصفها بالمبهرة.

وقال الصندوق إن الاقتصاد القطري نما بمعدل 7.2% في العام الماضي رغم التباطؤ الاقتصادي العالمي وذلك بعد نمو أقوى بلغ 11.6% في العام 2000.

http://www.aljazeera.net/economics/2002/9/9-10-9.htm



مملكة البحرين مركزا ماليا لمنطقة الخليج

MENAFN - 11/09/2002


اظهر تقرير لمؤسسة النقد في البحرين , البنك المركزي, أن موجودات الوحدات المصرفية الخارجية ارتفعت إلى 90.59 مليار دولار خلال الربع الثاني من العام , مقارنة مع 85.20 مليار دولار في الربع الأول من العام الحالي. و ارتفعت موجودات البنوك التجارية إلى 10.45 مليار دولار في النصف الأول من العام, مقابل حوالي 10 مليار دولار في نفس المدة من عام الماضي. و تعتبر البحرين مركز للبنوك الإسلامية حيث يعمل فيها حاليا حوالي 18 مصرفا إسلاميا. وتعتزم مؤسسة نقد البحرين لإصدار صكوك إسلامية بمبلغ 670 مليون دولار العام القادم كجزء من جهودها لتطوير سوق إقليمي للسندات مقره المملكة. ويعمل في البحرين اكثر من 100 مصرف وشركة مالية تبلغ موجوداتها اكثر من 100 مليار دولار. يرى المراقبون أن البلاد ستبقى المركز المالي والمصرفي في الخليج على المدى المنظور.


http://www.menafn.com/arabic/qn_news_story_s.asp?type=all&storyid=4384

الأرباح التراكمية لشركة الاتصالات السعودية تصل إلى 3 مليار دولار حتى نهاية 2001

MENAFN - 11/09/2002



أعلنت شركة الاتصالات السعودية أن أرباحها منذ تأسيسها عام 1988 وحتى نهاية العام 2001 بلغت اكثر من 11.4 مليار ريال , أي 3 مليارات دولار. وكانت القوائم المالية التي أعلنتها الشركة قد كشفت عن تراجع في الأرباح الصافية عن العام 2001, أي بواقع 3.4 مليار ريال مقارنة بحوالي 3.7 مليار ريال للعام 2000 .و تهيمن الشركة على قطاع الاتصالات , خاصة قطاع الهاتف النقال, الذي يتوقع أن يصل عدد مشتركيه إلى 3 ملايين مشترك, وقطاع نقل البيانات.


http://www.menafn.com/arabic/qn_news_story_s.asp?type=all&storyid=4371



نصف مليون دولار قيمة الفائض في الميزان التجاري السوري للنصف الأول

MENAFN - 11/09/2002


أوضحت مصادر حكومية من الجمهورية السورية أن الميزان التجاري للبلاد حقق فائض بقيمة نصف مليار دولار أميركي, و ذلك خلال النصف الأول من العام الحالي. و بلغت الصادرات من القطاع العام والقطاع الخاص ما قيمته 3 مليار دولار في حين بلغت الواردات 2.5 مليار دولار. و استحوذت صادرات النفط والفوسفات والقطن على النصيب الأكبر من صادرات القطاع العام التي بلغت 463.6 مليون دولار.و وصلت واردات القطاع العام إلى 743 مليون دولار , بينما وصلت واردات القطاع الخاص إلى 1.8 مليار دولار, و صادراته إلى 754.3 مليون دولار.


http://www.menafn.com/arabic/qn_news_story_s.asp?type=all&storyid=4369


في رابع انخفاض فصلي على التوالي منذ 11 سبتمبر
ودائع السعوديين في المصارف الخارجية تراجعت 10%



أظهرت بيانات بنك التسويات الدولية أن ودائع السعوديين في البنوك الخارجية انخفضت 10% لتصل إلى 45.9 مليار دولار في أول ثلاثة أشهر من عام 2002، مسجلة بذلك رابع انخفاض فصلي على التوالي.

وفي تقريره ربع السنوي الذي يتضمن أحدث بيانات من بنوك الولايات المتحدة واليابان وأوروبا، قال البنك إن المواطنين السعوديين سحبوا نحو خمسة مليارات دولار من البنوك الخارجية التي شملها التقرير في الربع الأول من العم الحالي بعد انخفاض إجمالي ودائعهم في تلك المصارف 9.7 مليارات دولار في عام 2001 كله.

ويقول محللون إن السعوديين سحبوا كثيرا من أرصدتهم في البنوك الخارجية وحولوها إلى بلادهم عقب هجمات 11 سبتمبر/ أيلول، لكن هذه الخطوة تزامنت أيضا مع اضطرابات أسواق الأسهم العالمية وهبوط أسعار النفط.

وذكر بنك التسويات الدولية أن مواطني الشرق الأوسط وأفريقيا واصلوا سحب أرصدة من الخارج للربع الثالث على التوالي. وقال البنك "بالإضافة إلى الائتمانات المصرفية الجديدة أسفرت عمليات السحب عن تدفقات نقدية صافية بلغت سبعة مليارات دولار إلى المنطقة في الربع الأول.. ذهب معظمها إلى الدول المصدرة للنفط وخاصة السعودية".


http://www.aljazeera.net/economics/2002/9/9-9-1.htm



وهذا يثبت أن المقاطعة كلها خير لبلاد المسلمين وهلاك على الكافرين
 
أعلى