أعلنت فرانس تيليكوم المثقلة بالديون عن ارتفاع صافي خسائرها التي بلغت 12.18 بليون يورو (11،9 بليون دولار) في النصف الأول من العام الجاري، وهي أكبر خسارة تشهدها الشركة منذ إعلان اكتتابها للعامة و استقالة رئيس مجلس إدارة الشركة.
وأعلن وير المالية الفرنسي فرانسيس مير أن خلف الرئيس المستقيل مايكل بون، والذي اعلنت استقالته مساء الخميس، سيتم تسميته خلال نهاية الشهر الجاري أو أوائل الشهر المقبل.
وقال وزير المالية الفرنسي إن غالبية المساهمين في الشركة والذين يملكون 55 في المائة من الحصص سيعملون مع خليفة بون لتحديد إستراتيجية لإستعادة مكانة شركة الإتصالات العملاقة.
وقال مير في مقابلة إذاعية "نحتاج لخلق الظروف الصحيحة لإعادة مصداقية الشركة العملاقة، وكل ما تحتاجه هو إعطائها المصادر لتبدأ العمل بها."
وأختتم المسؤول الاقتصادي بالقول " خسائر الشركة الفادحة هي الأكبر منذ طرحها للإكتتاب العام في 1997 مقارنة بخسائر العام الماضي من نفس الفترة والتي بلغت 1،95 بليون يورو (1.911 بليون دولار)
وأعلن وير المالية الفرنسي فرانسيس مير أن خلف الرئيس المستقيل مايكل بون، والذي اعلنت استقالته مساء الخميس، سيتم تسميته خلال نهاية الشهر الجاري أو أوائل الشهر المقبل.
وقال وزير المالية الفرنسي إن غالبية المساهمين في الشركة والذين يملكون 55 في المائة من الحصص سيعملون مع خليفة بون لتحديد إستراتيجية لإستعادة مكانة شركة الإتصالات العملاقة.
وقال مير في مقابلة إذاعية "نحتاج لخلق الظروف الصحيحة لإعادة مصداقية الشركة العملاقة، وكل ما تحتاجه هو إعطائها المصادر لتبدأ العمل بها."
وأختتم المسؤول الاقتصادي بالقول " خسائر الشركة الفادحة هي الأكبر منذ طرحها للإكتتاب العام في 1997 مقارنة بخسائر العام الماضي من نفس الفترة والتي بلغت 1،95 بليون يورو (1.911 بليون دولار)