-= فقاعه تفاجأ الأسواق الخليجية .. شرارتها تنطلق من الرياض =-

Navigator

مشرف
طاقم الإدارة
التسجيل
14 نوفمبر 2007
المشاركات
29,732
الإقامة
الكويت
المضحك والمبكي اخوي بو محمد أن بعض اصحاب القرار في الولايات المتحدة الامريكية يحاولون التدخل في فرض قانون في الامم المتحده وصندوق النقد الدولي للحد من زيادة رأس مال الصناديق السيادية ووضع ضوابط تعتبر سياسية لمحاولة التمسك بالرمق الاخير للسيطرة على الاقتصاد العالمي وعدم إعطاء هذه الصناديق الفرصة لسحب البساط من تحت اقدامهم وفي رأيي المتواضع هو ما حدى لبعض هذه الصناديق لضخ سيولة عالية في بنوكهم مثال ميريال لنش وسيتي غروب لمحاولة إسكات هذه الاصوات ورغم التحذيرات بعدم جدواها وزيادة نسبة المخاطر فيها وهو ما ظهر للعيان الخسارة الكبيرة للربع الاول بمقدار 5.1 مليار دولار
آمين
 

اعلامي

عضو مميز
التسجيل
11 يوليو 2005
المشاركات
4,827
الإقامة
Kuwait City
تأثير رفع العملة على سوق الأوراق المالية

إن التأثير المرجو من رفع عملة وطنية أمام الدولار على سوق الأسهم الوطنية لهذا البلد أو ذاك أو قل على الأسواق الخليجية أو العربية يعد ضئيلا للغاية مقارنة مع توحيد العملة خليجيا أو عربيا إذا ما أتيحت الفرصة،هذا ما يتفق عليه أغلب المحللون ...

العلاقة بين العملة والأسواق المالية مترابطة، فالسوق المالي يتكون كما هو معروف من السوق النقدي وسوق رأس المال. وإذا كان السوق النقدي هو سوق الأموال قصيرة الأجل التي لا تتجاوز استحقاقاتها مدة السنة، فإن سوق رأس المال هو سوق الأموال متوسطة وطويلة الأجل.

وهو بهذه المثابة يعتبر وسيطاً بين الأفراد والمصارف ومؤسسات الادخار المختلفة التي تتجمع فيها ادخارات المتعاملين وبين المشروعات التي هي بحاجة إلى رؤوس أموال سواء لإقامتها ام لتوسيع نشاطها وتبديل وسائل الإنتاج فيها.

هذه العلاقة متغيرة وليست ثابتة بمبدأ ثابت لكنها تتضح بمتابعة أسواق المال العالمية وتغيرات أسعار صرف العملات الرئيسة، فارتفاع الدولار أمام الين في الأسواق الآسيوية يصاحبه تراجع مؤشر نيكاي الياباني في بورصة طوكيو غالبا إلا إذا تدخلت عوامل أخرى خارجية تذكرها الأخبار وتقارير المحللين عموما. والمهم هنا فهم ما يجري عالميا ومتابعة هذه العلاقة لتلمس القوانين المتحكمة فيها..العملات العربية لا تشكل ثقلا أمام العملات العالمية ولكنة اذا ما توحدت بعملة واحدة خليجية مثلا أصبح لها أثر قوي بدون شك..

فالمتغيرات المحيطة بالاقتصاد العربي، خاصة في هذا العالم الذي أصبح عبارة عن مجموعة من التكتلات الاقتصادية والتي تشكل مراكز قوى عالمية تدير الاقتصاد العالمي بل والسياسة الدولية، تلعب دورا هائلا في اختلال سعر صرف العملات العربية الوطنية مقابل العملات الأجنبية في أوقات الأزمات خصوصا.

فإذا ما ارتفع سعر العملة الوطنية تجاه أسعار صرف العملات الأجنبية انعكس ذلك بشكل مباشر على الصادرات الوطنية لهذا البلد، هذا من جهة وإذا ما انخفض سعر صرف العملة هذه أمام العملات الأجنبية تراجعت ثقة الدول بها من جهة أخرى..ارتفاع عملة لبلد عربي أمام عملة عالمية بمقدار كبير ليس محمود العواقب، فالأمر يشبه ارتفاع سهم بسعر غير عادل، فالسهم يصل أوجه.

ومن ثم يهبط في الحضيض..غير ان مسألة العملات خطورتها مضاعفة عن خطورة الأسهم.. الارتفاع أو الانخفاض في سعر الصرف يجب ان يكون متوازنا ومعقولا ومرتبطا بنمو وثقل اقتصاد هذا البلد..لذلك الاقتصاد العربي في مجموعه قوي وله مركز ثقل لا يستهان به أبداً
 

اعلامي

عضو مميز
التسجيل
11 يوليو 2005
المشاركات
4,827
الإقامة
Kuwait City
رئيس مجلس شركة مجمعات الأسواق توفيق الجراح في عام 2006 : «شهور العسل» لم تنته بعد في البورصات العربية​

- مازالت الفوائض الحكومية بعيدة عن الأسواق، حيث لم نشهد بعد الانفاق الحكومي الذي ما زال المحرك للاقتصادات في المنطقة،

- ستشهد أسواق المال العربية خلال الفترات القادمة صعوداً آخر.

- الفرص الاستثمارية في الكويت على الصعيد العقاري غير مجزية بعد أن وصلت أسعار المتر المربع إلى 12 ألف دينار

- أغلب أراضي الكويت إما أنها امتيازات نفطية أو مناطق غير حضرية.

- هناك قرار لدعم القطاع الخاص للنهوض بالاقتصاد .. وهناك مشاريع حكومية ضخمة تقدر بعشرين مليار دينار خلال الثلاث السنوات القادمة، هذا عدا عن مشاريع القطاع النفطي وتجديده وإقامة مشاريع جديدة فيه.

- أفضل الفرص الاستثمارية في الكويت حاليا في قطاع الطاقة «الكهرباء والماء والبترول» وقسم السكن في قطاع العقار ومواد البناء وثم الأسواق المالية.

- سوق الكويت تعرض للكثير من الأزمات ولكننا محظوظون في الكويت بوجود البنك المركزي عبر سياسات موفقة تحرص على توازن السيولة وأسعار الفائدة وتوجيه البنوك وهو ما تسبب بالحد من جرعة المضاربة في سوق الأسهم.

- أسواق المنطقة تنقصها الشفافية وهي تحتاج لمزيد من القوانين والإجراءات التي تسهم في تطوير هذه الأسواق والمحافظة على صغار المستثمرين.

- تلعب السياسة دوراً مهماً في توجه الاستثمارات ولكن علينا أن لا ننفي دور العوامل الأخرى والفرص الاستثمارية المجدية وظروف الاستثمار المشجعة.

- لدينا اهتمام للاستثمار في الإمارات، وهي سوق واعد ولدينا تحالف مع شركة القدرة القابضة في أبوظبي ونبحث عن فرص أخرى في دبي والشارقة.

- التحالف والشراكة يشكلان الأسلوب الأفضل للاستثمار ولهما مزايا مهمة، فهناك مشاريع ضخمة باتت تحتاج «لفزعة» من شركاء آخرين.

- هناك فرص واعدة في العراق سواء للاستثمارات القصيرة والطويلة الأجل، ولكن الأمن غير الخطط بشأن الاستثمارات الطويلة الأجل
 

اعلامي

عضو مميز
التسجيل
11 يوليو 2005
المشاركات
4,827
الإقامة
Kuwait City
الإنتعاش الاقتصادي المستمر لن يخدم مصالح الحكومة في كبح جماح التضخم

رغم الانتعاش الذي تمر به البورصة هذه الايام والتي نتمنى ان تستمر لأقصى فترة ممكنة ... إلا أنني أرى بأن الحذر يجب ان يكون سيد الموقف وان لا يكون هناك افراط في التفاؤل ... المتابع للتوجهات الحكومية في تقييم الاوضاع الاقتصادية يدرك تماما بأن الانتعاش المستمر لن يخدم مصالح الحكومة في كبح التضخم وتغيير النمط الاستهلاكي لدى افراد المجتمع الكويتي ..

ربما نجحت الحكومة في تكوين قناعه لدى الشعب بأن مجلس الامه هو احد عناصر الأزمة الاقتصادية بالتالي اقناع الشعب بضرورة عدم اعطاء اصواتهم للمرشحين من اعضاء المجلس السابق .. اضافة الى ذلك بدأت بشراء ود الشعب من خلال اقرار المطالبات الشعبية التي كانت الحكومة نفسها تعارضها جملة وتفصيلا منها زيادة الرواتب .. ما يعني ترسيخ القناعه بضرورة تغيير تركيبة المجلس القادم ...
 

اعلامي

عضو مميز
التسجيل
11 يوليو 2005
المشاركات
4,827
الإقامة
Kuwait City
تقرير: التباطؤ الاقتصادي يزداد حدة

حذرت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) من استمرار تباطؤ الاقتصاد العالمي اكثر مما هو متوقع.

كما افادت المنظمة ان الاقتصاد البريطاني سيتابع تباطؤه ما يضع خطط الانفاق الحكومية في خطر.

وقالت المنظمة ان النمو الاقتصادي في بريطانيا سيتباطأ لنسبة 1.8 بالمئة خلال عام 2008 والى 1.4 بالمئة خلال 2009.

وتحدثت المنظمة عن ثلاثة عوامل تؤذي الاقتصادين البريطاني والعالمي وهي ضعف الاسواق العقارية وازمة الائتمان وارتفاع الاسعار.

وقال يورغن المسكوف احد كبار المسؤولين الاقتصاديين في المنظمة ان التوقعات الآن هي اسوأ من التوقعات الاقتصادية للمنظمة والتي كانت وردت في التقرير السابق والذي صدر منذ ستة اشهر.

وقال المسكوف ان "ما كانت المنظمة تتخوف منه المنظمة حول تأثر الاسواق المالية بالازمة قد حصل، ولذلك، فالتوقعات تشير الى ان النمو سيستمر بالتباطؤ خلال عام 2008".

ورافقت تصريحات المسؤول صدور التقرير النصف السنوي للمنظمة والذي افاد بان نمو الناتج المحلي في الدول التي تغطيها المنظمة ينخفض من 2.7 بالمئة في 2007 الى الى 1.8 بالمئة خلال 2008 ومن المتوقع ان يكون بنسبة 1.7 بالمئة خلال 2009.

انخفاض الدولار
واعتبر المسكوف ان ارتفاع الاسعار وبخاصة اسعار النفط تضع المصارف المركزية امام معضلة حقيقية يصعب امامها تدخلهم لاتخاذ التدابير اللازمة ومعالجة التباطؤ الاقتصادي.

وعن النمو في الولايات المتحدة قال التقرير ان ارتفاعه في الولايات المتحدة بلغ فقط 0.3 بالمئة في النصف الاول من 2008.


ازمة الائتمان العقاري في امريكا انسحبت على قطاعات اخرى
ولكنه اشار الى ان انخفاض قيمة الدولار سوف يساهم بنسبة نمو اعلى في عام 2008 مما هي عليه في 2008، وذلك لان القيمة المتدنية للدولار سوف تؤثر ايجابا على حركة التصدير الامريكية.

اما في اوروبا وتحديدا الدول الاوروبية التي اعتمدت اليورو (اليوروزون) فان الامور ستسوء حسب تقرير الوكالة ليصل تدني معدل النمو الى 1.4 بالمئة في 2009.

في المقابل، اعتبرت المنظمة ان المرحلة الاسوأ من ازمة الائتمان قد تكون اصبحت من الماضي بعد ان قامت المصارف المركزية بضخ مليارات الدولارات في النظام المصرفي.

لم يزل الخطر
كما قالت المنظمة ان خطر انهيارات في الاسواق المالية لم يعد محدقا ويخاصة بعدما انقذ المصرف المركزي الامريكي مصرف "بير اند شتيرن" والبريطاني مصرف "نورثرن روك".

الا ان المنظمة حذرت من ان اي ازمة او خضة مالية في البلاد التي تنتمي للمنظمة سوف تضعف النمو بنسبة 0.3 بالمئة اضافية.

وعن حجم وضغط ارتفاع التضخم على الاقتصاد قالت المنظمة ان ارتفاع التضخم الذي يسببه اساسا ارتفاع اسعار النفط والاغذية يضعف امكانية خفض اكبر لنسب الفوائد.

واعتبر التقرير ان في بعض البلدان مثل الولايات المتحدة وبريطانيا حيث الضوابط المالية ضعيفة لن يمكنها ان تزيد كثيرا الانفاق الحكومي الذي يساعد في الحد من التباطؤ.

ونصحت المنظمة الحكومات تشديد السياسات المالية لابقاء السيطرة على عجز الموازنات والابقاء على قدرة الاقراض ضمن القوانين والاجراءات المعمول بها.

عجلة الدفع: الهند والصين والبرازيل
وتضمن التقرير توقعات النمو في البلدان النامية الرئيسية كالبرازيل والصين والهند التي تعمل المنظمة على تفعيل العلاقة معها.

وتتوقع المنظمة ان تكون هذه البلدان عجلة الدفع الاساسية لنمو الاقتصاد العالمي خلال العامين المقبلين لان التباطؤ عندها سيكون محدودا على الرغم من انخفاض حركة الطلب على منتجاتها في الاسواق الغربية.

وتعليقا على تقرير المنظمة قال دنيس سنوير الخبير في مركز "كيال" للاقتصاد العالمي انه يتوقع ان يتباطأ الاقتصاد العالمي اكثر من اقتصاد الدول الغربية الرئيسية.

واضاف قائلا انه "على الرغم من ان الاسوأ في الازمة المالية قد يكون الآن من الماضي، الا ان انعكاساته السيئة على الاقتصاد العالمي ستدوم وقد تكون قاسية".
 

اعلامي

عضو مميز
التسجيل
11 يوليو 2005
المشاركات
4,827
الإقامة
Kuwait City
فقاعة الاسواق الخليجية انتهت .... وجاءتنا فقاعة الاسواق الاوروبية و الامريكية :)
 
أعلى