هي وجهة نظر لا اكثر النازداك في الفتره الاخيره، شكله ما يطمن، مع انه ما زال في ترند صعود من اكتوبر الماضي، لكن في نقاط مهمه لا زم ننتبه لها عندنا دايفرجنسي سلبي بين المؤشر والماكد بين الفتره من نهاية نوفمبر الى بداية جانيوري تقريباً المؤشر قريب جداً من دعم مكون من ترند لاين (الترند الاحمر بالرسم) اعتقد والله اعلم، اذا لم يكن هناك ارتداد خلال الايام القليله القادمه فالمؤشر متجه لكسر الدعم (الترند لاين الاحمر) وفي حالة كسر هذا الدعم انصح بتكيش المحفظه بالكامل والله اعلى واعلم
للرفع والتنبيه (ارجافxارجاف) ما زال الخطر قائم، وامس كسرنا الدعم نزول اذا ما ارتد النازداك اليوم او بكرى بالكثير ارتداد جيد، فالحاله بتكون من سيئ الى اسؤ، وكله بإذن الله تعال تحديث الشارت
يا سلام عليك يا فيحان كتبت الله العالم موضوعين حول النازداك والاسواق الامريكية قبل شهر تقريبا بانها تعاني بشدة بس ما حد عطاني وجه وهذا انت تؤيد صدق كلامي بارك الله فيك يا فيحان دايما تدعمنا
الجانب السياسي هو من يضغط على المؤشرات اشكالية ايران وامدادات النفط هي من يضغط على المؤشرات ، اتمنى ان تكون بيانات النفط اليوم ومن بعدها البطاله قادرة على رفع المؤشرات من جديد
واالله يابو فوز مواضيعك عن السوق قريتها وعالقه في بالي من ذاك الوقت، بس وضع السوق فنياً ذاك الحين كان جيد نسبياً، ومسوي هاي جديد على مدى سنتين. بس ذالحين انا تقريباً شبه متأكد اننا بنشوف تلبيس طواقي على ودنه. ربك يعين... السوق الامريكي شكله بيجيب العيد، والسعودي من جرف لدحديره...ويا قلب لا تحزن...طيب وين نضارب فيه...ما نقدر نعيش بدون شغل هالمضارب ..شارتات وتحليل ومراقبه دور لنا سوق من هالاسواق الاسيويه السنعه نضارب فيها...اي سوق يكون سنع...ماليزي...كوري...اندونيسي...باكستاني...سيريلانكي...حتى لو بنقلاديشي مو مهم نروح ونضارب الله يرعك ويحفظك ويحرسك لعين (ن) ترجيك وشاكر لك والاخوان مداخلاتكم وربك الطف بعباده
والله الفوركس حفلة لو الله يفكني من الطمع لكن يالله ان شالله محدش حوش وصلني البريد اليوم شكل عمار السنكري يقرا المنتدي ويقرا كتابتنا ويرسل لنا صراحة منتدي دوافير ماشاء الله لثلاثاء 14 - 17 مارس 2006 - العدد 145 الأسواق: لا بد من مواجهة الواقع... التعليق الأسبوعي للأسواق الأميركية بقلم د. عمّار فايز سنكري وسالي عبد الوهاب الأسبوع الماضي تباين أداء المؤشرات الرئيسية للأسبوع الثالث على التوالي، مما يدل على تردّد الأسواق المستمر بشأن الاتجاه الذي ستسلكه. وفيما يلي أهم أحداث الأسبوع الماضي، والتي كان لبعضها أثر مهم على تحرّك الأسواق: 1- صدور بيان العمالة لشهر فبراير، الذي أظهر زيادة فوق المتوقع في عدد الوظائف (243 ألف وظيفة). 2- تدني سهم شركة غوغل (GOOG) بنسبة 10.6%، بعد أن قامت الشركة بنشر توقعاتها المالية على الانترنت عن طريق الخطأ. 3- إعلان البنك المركزي الأوروبي عن عزمه المضي في سياسة رفع الفائدة، وتصريح البنك الياباني المركزي بدوره عن نيته البدء برفع أسعار الفائدة. 4- بدء التداول العام IPO بأسهم شركة بورصة نيويورك (NYX)، بعد أن بقيت الشركة خاصة لأكثر من 210 سنوات. 5- ارتفاع العجز في الميزان التجاري إلى مستوى قياسي جديد لشهر يناير (68.5 مليار دولار). أداء المؤشرات الرئيسية هذا الأسبوع تتميز الأيام القادمة بكثرة الأرقام الاقتصادية وأهميتها، ونذكر منها مؤشر سعر المستهلك، وبيان مبيعات التجزئة، ورقم الانتاج الصناعي. ومع أن المستثمر يأمل أن تتمكّن هذه الأرقام من رفع الأسواق، إلا أننا نشك في قدرتها على فعل ذلك. فكل ما بوسعها فعله برأينا هو التأكيد على أن النمو الاقتصادي ماضٍ، وطمأنة المستثمرين إلى أن التضخم ما زال تحت السيطرة. على صعيد آخر، ستصدر هذا الأسبوع بعض إعلانات الأرباح، وسيكون أهمها من قطاع المؤسسات المالية. أرقام هذا الأسبوع الاقتصادية تطلعات إن التوقعات بنمو اقتصادي جيّد (5%) للربع الأول من عام 2006 هو الذي دفع المستثمرين برأينا إلى شراء الأسهم خلال الأشهر الأولى من العام. ولكن متى انتهى الربع الأول وصدر الناتج الإجمالي المحلي (بغض النظر عن نتيجته)، سيكون على المستثمر مواجهة الواقع من جديد، ولا سيما التحديات التالية التي من شأنها أن تضعف الاقتصاد وأرباح الشركات: 1- تدني أسعار المنازل التي شكّلت خلال العامين الماضيين أحد أهم موارد السيولة بالنسبة للمستهلك الأميركي. 2- ارتفاع عائد سندات المدى الطويل، مما يؤدي إلى ازدياد كلفة الاقتراض لشراء المنازل. 3- احتمال تجاوز عائد السندات التي تبلغ مدة استحقاقها سنتين عائد سندات العشر سنوات (وهو ما يعرف بـInverted Yield Curve)، مما ينذر عامة بتباطؤ الاقتصاد. 4- محافظة أسعار النفط على مستوياتها المرتفعة، وسط تهديدات جيوسياسية قد تعيدها إلى مستوى الـ70 دولاراً للبرميل الواحد. 5- ارتفاع أسعار الفائدة عالمياً، مما قد يحدث تباطؤاً في قطاعات اقتصادية مهمة. فالاحتياطي الفدرالي الأميركي والبنك المركزي الأوروبي عازمان على المضي بسياسة رفع الفائدة، فيما أعلن البنك الياباني المركزي بدوره عن نيته البدء برفع أسعار الفائدة. وهذه هي المرة الأولى التي يتزامن فيها رفع أسعار الفائدة في البنوك المركزية الثلاثة الرئيسية في العالم منذ عام 1980.