دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
الخليجيه للمال
- بادئ الموضوع قاروه
- تاريخ البدء
ALMFJR
موقوف
- التسجيل
- 24 نوفمبر 2005
- المشاركات
- 1,129
تظلمات ولجوء للقضاء بسبب رفض شركات من الإدراج
عدد القراء: 28
20/05/2007 كتب محمد شعبان:
تقدمت شركات مدرجة لديها شركات تابعة وزميلة كانت تقدمت بها للادراج في البورصة وتم رفضها بتظلم الى وزير التجارة والصناعة رئيس لجنة السوق.
وعلم ان شركة اخرى تسعى لمقابلة وزير التجارة للغرض عينه، في حين ان شركات تعتزم اللجوء للقضاء لأنها ترى لها احقية ادراج قياسا الى شركات اخرى ادرجت.
عدد القراء: 28
20/05/2007 كتب محمد شعبان:
تقدمت شركات مدرجة لديها شركات تابعة وزميلة كانت تقدمت بها للادراج في البورصة وتم رفضها بتظلم الى وزير التجارة والصناعة رئيس لجنة السوق.
وعلم ان شركة اخرى تسعى لمقابلة وزير التجارة للغرض عينه، في حين ان شركات تعتزم اللجوء للقضاء لأنها ترى لها احقية ادراج قياسا الى شركات اخرى ادرجت.
أبو فلسين
عضو نشط
- التسجيل
- 9 مارس 2007
- المشاركات
- 4,498
تدرج في بورصتي البحرين والكويت
المجموعة الخليجية للمال تضاعف رأس مالها إلى 160 مليون دولار
المنامة - عباس المغني
أقرت الجمعية العمومية لشركة المجموعة الخليجية للمال أمس الخميس مضاعفة رأس مالها إلى 160 مليون دولار من 80 مليون دولار، عن طريق إصدار أسهم منحة للمساهمين الحاليين بنسبة 100 في المئة من رأس المال المدفوع.
كما صدقت الجمعية العمومية على تقرير مجلس الإدارة وتوصياته عن السنة المالية 2005 واعتماد البيانات المالية للشركة التي يشمل نشاطها شراء حصص في شركات وتطويرها ثم إعادة بيعها بالإضافة إلى تأسيس شركات جديدة.
وأبلغ رئيس مجلس إدارة شركة المجموعة الخليجية للمال فيصل البصيري «الوسط» بعد الجلسة أن أسهم الشركة سيتم إدراجها أولا في سوق البحرين للأوراق المالية ثم سوق الكويت للأوراق المالية فيما بعد.
وقال «من المتوقع أن تدرج في بورصة البحرين خلال فترة وجيزة إذ ان الشركة أكملت كل متطلبات مصرف البحرين المركزي وبورصة البحرين ونتوقع أن تصدر الموافقة خلال شهر واحد إذا سارت الأمور بشكل طبيعي».
وأضاف «بعد ادراج الشركة في بورصة البحرين سيتم اتخاذ الإجراءات لإدراجها في بورصة الكويت» الأمر الذي سيساهم في تطوير الشركة وزيادة القاعدة الرأس مالية.
وتحدث رئيس مجلس إدارة الشركة عن نشاطها في العام 2005 فقال إنه كان مليئا «بالفرص والتحديات للمؤسسات المالية والمصرفية العاملة في دول الخليج العربي، فقد كان الارتفاع الكبير في أسعار النفط وما تبعه من النمو الكبير في أسواق المال والطفرة في قطاع الإنشاء والتعمير والزيادة المتنامية في معدلات التجارة الخارجية وما صاحبها في ازدياد الإنفاق الاستهلاكي سبباً في التطور الكبير الذي شهدته اقتصاديات منطقة الخليج العربي».
وأضاف «وفي الوقت نفسه احتدمت المنافسة بين المؤسسات المالية وانخفضت هوامش الربح ما خلق ضرورة تطبيق أساسات الإدارة الفعالة والدراسة الكاملة لإدارة المخاطر».
وأوضح البصيري ان الشركة الخليجية أنهت العام 2005 «بتحقيق أرباح فاقت كل التوقعات، وانه لمن دواعي سرورنا أننا قمنا بتحقيق هذا النجاح في سوق تسوده المنافسة المتزايدة إذ استطاعت شركة المجموعة الخليجية للمال أن تواجه التحديات وان تنتهز كل فرصة متاحة لتحقيق هذه النتائج المرضية للجميع».
وأضاف «إذ كانت السياسة المتزنة التي اتبعتها الشركة الدور الأكبر في التطور الإجمالي للشركة والتي عززت بدورها قوتها ومركزها المالي بين المؤسسات المالية الإسلامية».
وتطرق البصيري إلى دور إدارة الشركة فقال: «انها قامت بمواصلة تنفيذ سياستها الناجحة والرامية إلى تدعيم مركزها المالي لتجني ثمار مجهوداتها في الأعوام السابقة فقد نجحت الشركة في إدراج أسهم شركة المشروعات الكبرى العقارية في سوق الكويت للأوراق المالية خلال العام 2005 الأمر الذي انعكس بالإيجاب على مركزها المالي إذ قامت الشركة ببيع حصص مؤثرة من تلك الأسهم مستفيدة بفارق الأسعار بين قيمتها الدفترية وأسعار تداولها بعد الإدراج في سوق الكويت للأوراق المالية».
من جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة المجموعة الخليجية للمال خالد البسام: «إن المجموعة حققت نتائج طيبة، وقد قامت ببيع حصتها في بنك البحرين الإسلامي والذي نتجت عنهما أرباح مجزية وقد كان لهذا اثر ايجابي من حيث ارتفاع إيرادات الاستثمار وتوافر السيولة اللازمة للدخول في فرص استثمارية جديدة إذ قامت بالاستحواذ على نسبة مؤثرة في شركة آجال القابضة تصل إلى 50 في المئة من رأس مال تلك الشركة، كما زادت حصتها من شركة الاتصالات الأهلية من 50 في المئة إلى 97.5 في المئة بعد زيادة رأس مالها من 150 ألف دينار كويتي على 3 ملايين دينار كويتي لتدخل بقوة في مجال الاتصالات، كما قامت بالدخول في استثمارات أخرى من المؤمل أن يكون لها أكبر الأثر في نتائج أعمال الشركة في الأعوام المقبلة».
وأضاف البسام وهو مصرفي مخضرم: «حققت الشركة 139.9 مليون دولار أرباحا صافية في العام 2005، مقارنة مع نحو 22.5 مليون دولار أرباحا حققتها الشركة في العام السابق بزيادة قدرها 127.5 مليون دولار أي بنسبة 567.5 في المئة».
وذكر أن إجمالي إيرادات الشركة بلغت نحو 158.9 مليون دولار مقارنة مع نحو 30.7 مليون دولار في العام 2004. وقفزت ربحية السهم في العام 2005 إلى 67.53 سنتا أميركيا مقارنة بنحو 10.29 سنتات أميركية سنة 2004.
المجموعة الخليجية للمال تضاعف رأس مالها إلى 160 مليون دولار
المنامة - عباس المغني
أقرت الجمعية العمومية لشركة المجموعة الخليجية للمال أمس الخميس مضاعفة رأس مالها إلى 160 مليون دولار من 80 مليون دولار، عن طريق إصدار أسهم منحة للمساهمين الحاليين بنسبة 100 في المئة من رأس المال المدفوع.
كما صدقت الجمعية العمومية على تقرير مجلس الإدارة وتوصياته عن السنة المالية 2005 واعتماد البيانات المالية للشركة التي يشمل نشاطها شراء حصص في شركات وتطويرها ثم إعادة بيعها بالإضافة إلى تأسيس شركات جديدة.
وأبلغ رئيس مجلس إدارة شركة المجموعة الخليجية للمال فيصل البصيري «الوسط» بعد الجلسة أن أسهم الشركة سيتم إدراجها أولا في سوق البحرين للأوراق المالية ثم سوق الكويت للأوراق المالية فيما بعد.
وقال «من المتوقع أن تدرج في بورصة البحرين خلال فترة وجيزة إذ ان الشركة أكملت كل متطلبات مصرف البحرين المركزي وبورصة البحرين ونتوقع أن تصدر الموافقة خلال شهر واحد إذا سارت الأمور بشكل طبيعي».
وأضاف «بعد ادراج الشركة في بورصة البحرين سيتم اتخاذ الإجراءات لإدراجها في بورصة الكويت» الأمر الذي سيساهم في تطوير الشركة وزيادة القاعدة الرأس مالية.
وتحدث رئيس مجلس إدارة الشركة عن نشاطها في العام 2005 فقال إنه كان مليئا «بالفرص والتحديات للمؤسسات المالية والمصرفية العاملة في دول الخليج العربي، فقد كان الارتفاع الكبير في أسعار النفط وما تبعه من النمو الكبير في أسواق المال والطفرة في قطاع الإنشاء والتعمير والزيادة المتنامية في معدلات التجارة الخارجية وما صاحبها في ازدياد الإنفاق الاستهلاكي سبباً في التطور الكبير الذي شهدته اقتصاديات منطقة الخليج العربي».
وأضاف «وفي الوقت نفسه احتدمت المنافسة بين المؤسسات المالية وانخفضت هوامش الربح ما خلق ضرورة تطبيق أساسات الإدارة الفعالة والدراسة الكاملة لإدارة المخاطر».
وأوضح البصيري ان الشركة الخليجية أنهت العام 2005 «بتحقيق أرباح فاقت كل التوقعات، وانه لمن دواعي سرورنا أننا قمنا بتحقيق هذا النجاح في سوق تسوده المنافسة المتزايدة إذ استطاعت شركة المجموعة الخليجية للمال أن تواجه التحديات وان تنتهز كل فرصة متاحة لتحقيق هذه النتائج المرضية للجميع».
وأضاف «إذ كانت السياسة المتزنة التي اتبعتها الشركة الدور الأكبر في التطور الإجمالي للشركة والتي عززت بدورها قوتها ومركزها المالي بين المؤسسات المالية الإسلامية».
وتطرق البصيري إلى دور إدارة الشركة فقال: «انها قامت بمواصلة تنفيذ سياستها الناجحة والرامية إلى تدعيم مركزها المالي لتجني ثمار مجهوداتها في الأعوام السابقة فقد نجحت الشركة في إدراج أسهم شركة المشروعات الكبرى العقارية في سوق الكويت للأوراق المالية خلال العام 2005 الأمر الذي انعكس بالإيجاب على مركزها المالي إذ قامت الشركة ببيع حصص مؤثرة من تلك الأسهم مستفيدة بفارق الأسعار بين قيمتها الدفترية وأسعار تداولها بعد الإدراج في سوق الكويت للأوراق المالية».
من جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة المجموعة الخليجية للمال خالد البسام: «إن المجموعة حققت نتائج طيبة، وقد قامت ببيع حصتها في بنك البحرين الإسلامي والذي نتجت عنهما أرباح مجزية وقد كان لهذا اثر ايجابي من حيث ارتفاع إيرادات الاستثمار وتوافر السيولة اللازمة للدخول في فرص استثمارية جديدة إذ قامت بالاستحواذ على نسبة مؤثرة في شركة آجال القابضة تصل إلى 50 في المئة من رأس مال تلك الشركة، كما زادت حصتها من شركة الاتصالات الأهلية من 50 في المئة إلى 97.5 في المئة بعد زيادة رأس مالها من 150 ألف دينار كويتي على 3 ملايين دينار كويتي لتدخل بقوة في مجال الاتصالات، كما قامت بالدخول في استثمارات أخرى من المؤمل أن يكون لها أكبر الأثر في نتائج أعمال الشركة في الأعوام المقبلة».
وأضاف البسام وهو مصرفي مخضرم: «حققت الشركة 139.9 مليون دولار أرباحا صافية في العام 2005، مقارنة مع نحو 22.5 مليون دولار أرباحا حققتها الشركة في العام السابق بزيادة قدرها 127.5 مليون دولار أي بنسبة 567.5 في المئة».
وذكر أن إجمالي إيرادات الشركة بلغت نحو 158.9 مليون دولار مقارنة مع نحو 30.7 مليون دولار في العام 2004. وقفزت ربحية السهم في العام 2005 إلى 67.53 سنتا أميركيا مقارنة بنحو 10.29 سنتات أميركية سنة 2004.
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي