التحذير من هبوط كارثي لوول ستريت

المهذب جداً

عضو مميز
التسجيل
28 مارس 2004
المشاركات
3,017
الإقامة
مانشستر يونايتد
.

thamer2006 قال:
مع كل احترامي
11180-عند الكسر لكل حادث حديث(طبعا الحديث عن الداوجونز)

الداوجونز كسر المقاومة نزولاً للأسفل من 11,180 ...........


ALMOHET قال:
والنازدك أن نزل تحت الـ 2200

والنازدك كسر المقاومة نزولاً للأسفل من 2,200 ...........

.
 

المهذب جداً

عضو مميز
التسجيل
28 مارس 2004
المشاركات
3,017
الإقامة
مانشستر يونايتد
.

سهيل الدراج قال:
أخي الكريم حفظك الله ..


تحليلك جيد وتوقعك بالانخفاض في محله ، ولكنى اختلف معك على عنوان الموضوع فنزول كارثي كلمة كبيرة جداً .. أما نزول تصحيحي فلا بأس .. وهذا النزول التصحيحي للأسهم الأمريكية هو الأقل بالنسبة لجميع الأسواق العالمية الأخرى .. والسبب هو زيادة مخاوف التضخم ... ومرور الأسواق بفترة فصلية تتعرض فيها للهدوء تستمر لمدة 5 أشهر تقريبا تبدأ عادة في مايو وتنتهي بنهاية سبتمبر ...


ونريد أن نعرف ما تقصد بكارثي هل يعنى 10 % أم 20% أم أكثر ..


ولك كل التحية والتقدير ...


الصراحة هذي توقعات المحلليل الإقتصاديين مو توقعي أنا ؛

هذا التحليل تعتبر تحليل أساسي مبني على ضعف الإقتصاد الأمريكي و الدولار وسوء الإدارة و التخطيط السياسي و العسكري


.
 

المهذب جداً

عضو مميز
التسجيل
28 مارس 2004
المشاركات
3,017
الإقامة
مانشستر يونايتد
.

هل بدأ الدولار الأمريكي يسقط ؟

عندما تفقد العملة ثقة مواطنيها يصبح سقوطها حادا كما حدث للدولار الزيمبابوي حيث كان يساوي دولاراً أمريكيا في عام 1982 والآن اصبح الدولار الأمريكي يساوي 000.200 دولار زيمبابوي.

الدولار الامريكي لم يقترب بعد من هذه الحالة ولكن من الواضح ان الادارة الامريكية ليس لها خطة ولا رغبة في اصلاح العجز التجاري الامريكي وبالتالي فاننا نجد اعدادا متزايدة في البنوك المركزية تتجه الى اليورو كعملة احتياطية مبتعدة عن الدولار.

ليس من السهل قياس العملة المتهاوية والسقوط يحدث في مراحل لتدهور الثقة في العملة وهو شيء يصعب قياسه مسبقا.

انه تطور عاطفي يحدث في شكل تشنجات عندما تدمر احداث معينة الثقة شيئا فشيئا وفي مثل هذا الجو فان التآكل المنتظم للثقة في العملة يؤدي الى تأثير يمكن ان نسميه عملية الهضبة والجرف وبينما تتآكل الثقة فان العملة تبدو مستقرة نسبيا، بعد ذلك تقع حادثة معينة تسبب انهيارا وتنحدر العملة فجأة مثل السقوط من جرف الى أن تجد قاعا قصير الامد وتحافظ على ذلك المستوى لمدة كما لو كانت تستقر على هضبة ثم تكرر العملية نفسها، بعد ذلك يتسارع التدهور بحيث يحدث السقوط من الجرف الى الهضبة المستقرة التالية بسرعة اكبر.

السقوط النهائي يحدث عندما تفقد العملة مصداقيتها كلية ولا يستخدمها إلا الذين ليس لديهم خيار آخر ومن الخيارات الممكنة في هذه الحالة تغيير العملة الى عملة أخرى يستند اصدارها الى اصول ثابتة مثل الارض وتكون مقصورة على علاقة ثابتة بتلك الاصول الى أن يتم استعادة الثقة عن طريق اقتصاد معافي وميزان مدفوعات متوازن، وهذا يوفر الاساس للثقة في العملة، ولكن اذا كان الدولار الامريكي متجها الى الانهيار وهو اصل احتياطي عالمي فلا شيء في الولايات المتحدة- مثل الارض- او اي من الاصول الثابتة سيكون كافيا، الاصول يجب ان تكون في متناول الدائنين خارج الولايات المتحدة الذين يكونون على استعداد لقبول تلك الاصول في حالة عجز الولايات المتحدة عن الوفاء، استخدام الدولار الامريكي داخليا وخارجيا يجلب هذه المشاكل بحيث يكون الدولار في الحالات المتطرفة النهائية غير مناسب لعملية احتياطية عالمية.

ولكي يؤدي السوق الى تآكل الثقة في الدولار فان هذا يحتاج الى وقت ولكننا نعتقد ان ذلك سيحدث.

اذا نظرنا الى الخلف قبل سنتين فسنجد الدولار سائدا بعد ذلك جاءت التحذيرات ضد الدولار مع نمو العجز التجاري، الآن يبدو ان هناك انكسارا حيث بدأت بعض البنوك المركزية في التحول الى اليورو وهجر الدولار وقد حدث هذا في ثلاث مراحل محددة.

المرحلة التالية هي سقوط الدولار بعنف مقابل اليورو والعملات المرتبطة به بعد ذلك سيأتي الدفاع عن الدولار الى أن يؤدي ثقل ضغط الشراء إلى انهاك الدولار مقابل العملات الاخرى «يرجى ملاحظة ان الولايات المتحدة لديها القليل من العملات الاجنبية التي تستطيع بها الدفاع عن الدولار». ولكن مجلس الاحتياطي الاتحادي وضع تدابير تسمح له بالتدخل في البورصات العالمية.

هذا قد يؤجل السقوط لزمن معين ولكن التاريخ يوضح انه عندما يدافع البنك المركزي عن سعر العملة في السوق فانه يستسلم مرارا ويضطر إلى تخفيض قيمة العملة واذا لم يكن ذلك كافيا فانه يضطر الى الدفاع مرة بعد مرة، وليس لدى شك في ان البنوك المركزية سوف تستخدم هذا الدفاع لاعادة الدولار الى الولايات المتحدة.

وفي مرحلة ما فانه سيتعين على الولايات المتحدة فرض ضوابط لمنع رأس المال الاجنبي من مغادرة الولايات المتحدة ورفض الدولارات العائدة من الخارج، وعندما يحدث هذا فان الكثير من العملات سوف تواجه نفس المصاعب بينما تصبح احتياطياتها مشبوهة ايضا ولا تستطيع الدفاع عن عجوزات موازين مدفوعاتها.

وعند هذه النقطة فانه لكي يعمل الاقتصاد العالمي بصورة صحيحة فلابد من استحداث عملة عالمية جديدة وان توفر بكمية كافية لكي تستعيد الثقة العالمية ونحن لا نتصور حدوث ذلك بدون اللجوء إلى الذهب بدرجة ما.

اثناء هذه العملية ستكون الثقة في العملة عامل قياس وهي عنصر غامض وغير مستقر في حد ذاته القوة سوف تحدد كيفية سقوط الدولار وبالطبع اذا استطاعت الولايات المتحدة ان تظهر ذلك في عملية موازنة ميزان المدفوعات فان الطلب على الدولار قد يتغلب على العرض ولكن هذا الفعل سيعني ركودا كبيرا في الولايات المتحدة مما يشكل كابوسا داخليا وركودا عالميا.

ومن المحتمل ان تقوم الادارة الامريكية بعزل الولايات المتحدة من بقية العالم بفرض قيود صارمة على تحويل العملة وهو ما يخلق ازدهارا داخليا في وقت يقصر أو يطول.


ديفيد كلارك


.
 

Eng.Q80

عضو محترف
التسجيل
4 سبتمبر 2004
المشاركات
466
الإقامة
الكويت
السلام عليكم

لدي رأي أود أن أبديه بالنسبة للدولار و النفط و علاقتهما بالأسواق

بالنسبة للدولار الأمريكي

لا يوجد خلاف على انخفاض سعر الدولار لكن يكمن السؤال في كونه نزولا لابد منه أم لا ؟؟ بمعنى النظر إلى أسباب الإنخفاض و تأثيرها على سوق الأسهم.

من أسباب انخفاض قيمة الدولار:

1- "الحروب ضد الإرهاب"
2- توجه العديدمن الدول في الفترة الأخيرة إلى إعتماد اليورو كغطاء لعملاتها
3- ارتفاع قيمة النفط و الذهب
4- التنين الصيني.

حيث كانت البداية في إعلان الحرب ضد الإرهاب و التي تلتها حروب "نشر الديموقراطية"...........حيث استنزفت هذه الحروب الكم الهائل من أموال الموازنة الأمريكية مما أدى إلى هبوط قيمة الدولار كردة فعل طبيعية.
لكن بالمقابل تستفيد الأسواق من هذه الحروب عن طريق عقود الحكومة الأمريكية مع الشركات الأمريكية و غيرها و خاصة عقود وزارة الدفاع مما يحدث نوعا من التوازن بين السوق و الدولار (إنخفاض الدولار و ارتفاع السوق)
لكن يكمن السر في هبوط السوق في بعض فترات الحروب بالتخوف من ضرب المصالح الإقتصادية الأمريكية, لذلك نرى اتباع سياسة أمنية صارمة في السفارات و المنشآت بشكل عام (يعني ضخ الأموال في الشركات الأمنية) مما يساعد على تبديد هذه المخاوف بشكل كبير و عودة المستثمرين.

النتيجة اتزان بين السوق و الدولار

أما بالنسبةلتوجه العديد من الدول إلى اعتماد اليورو كغطاء أساسي لعملتها فلا يمكن القول أكثر من أنها ردة فعل طبيعية للتخوف من إنخفاض قيمة الدولار و ارتفاع اليورو , حيث تحافظ هذه الدول على القيمة الحالية لعملتها............

بالمقابل يعني ذلك أن المنتجات الأمريكية ستكون أقل تكلفة مما كانت عليه بالسابق مع ضمان الكفاءة العالية للعديد من هذه السلع

أقرب مثال على ذلك المارك الألماني في منتصف التسعينيات من القرن الماضي حيث انخفض إلى مستويات قياسية مما أدى إلى زيادة الطلب على المنتجات الألمانية (أتكلم عما رأيته بالكويت في تلك الفترة) حيث أصبحنا نرى الإعلانات التجارية للوكلاء بالإستفادة من إنخفاض المارك الألماني.

النتيجة ضخ أموال إلى الشركات و زيادة أرباحها مما سيؤدي إلى اتجاه المستثمرين إلى قضم حصة منها.

بالنسبة لقيمة النفط و الذهب.......... ارتفاع قيمة النفط يشكل عبئا كبيرا على العديد من الشركات المستهلكة للطاقة و المستهلك مما يقلل من أرباحها و أرباح العديد من الشركات الأخري لكنه يشكل مربحاً هائلا لقطاعات أخرى مثل النفط و الإنشاءات المرتبطة بالصناعات النفطية ( FLR DOW FWLT وغيرها من الشركات) و شركات قطاع الطاقة مثل الكهرباء و التدفئة (بالنسبة للتدفئة يجب معرفة المناطق التي تغطيها هذه الشركات لضمان الحاجة الماسة من المستهلك)

كما أسلف أخونا Messenger بالنسبة للذهب
الامريكان هم اللي منزلين قيمة الدولار
لأن دولار منخفض يعني خفض قيمة العجز الفعلية
وإذا عرفنا انهم مخفضين قيمة الدولار إذن نستنتج انهم مستفيدين من شراء الذهب

كذلك هو الحال للنفط مع أن كفة الميزان تميل إلى الضرر على السوق لكنه ليس بالضرر الكبير نتيجة للعديد من العوامل و التي ذكرت بعضها.

النتيجة : تميل كفة السوق إلى الهبوط لكنه ليس بالهبوط الكبير و قد لايحدث نتيجة لنقل رؤوس الأموال إلى القطاعات المستفيدة بدل الخروج من السوق بالنسبة للمستثمرين.

التنين الصيني و هو من أهم العوامل المؤثرة على اقتصاد العديد من الدول حيث أن الأيدي العاملة الرخيصة تؤدي إلى تقليل تكلفة الإنتاج للعديد من السلع مما يحد المستهلك على شرائها خاصة مع التوجه الأخير للشركات الصينية إلى رفع جودة سلعها و الوصول إلى المعايير القياسية.

كما تحد الأيدي العاملة الرخيصة العديد من الشركات العالمية إلى إنشاء مصانع لها أو نقلها كليا إلى هذه الدول مما يؤثر على معدلات البطالة بشكل سلبي.

بالمقابل نجد أن إنخفاض قيمة الدولار يؤدي إلى زيادة الطلب على المنتجات الأمريكية نتيجة تدخل عامل مهم و هو عامل الثقة
( أيهما تفضل MADE IN CHINA أو MADE IN U.S.A ???? )

كما أن نقل مراكز الإنتاج إلى دول الأيدي العاملة الرخيصة سيؤدي إلى زيادة أرياح هذه الشركات أيضا مما له أثر إيجابي على سوق الأسهم.

مما سبق يمكننا أن نستنتج أن الخوف من "إنهيار كارثي" هو أمر مستبعد إلى حد كبير إنشاءالله حيث أن كل من السلبيات تقابلها إيجابيات تعمل على موازنة السوق

كما أنه بإمكاننا البحث عن الشركات المستفيدة من هذه العوامل و اقتناص الفرص منها.

شكرا
 

Messenger

موقوف
التسجيل
13 يونيو 2004
المشاركات
180
WASHINGTON (MarketWatch) -- Flaws in the dollar are going to move the price of gold higher, said James Turk, the founder of Goldmoney.com, in an interview in Barron's magazine.
"There are problems with the dollar, and that's being reflected in a higher gold price," Turk said. "I still fear we are going to see a panic in the dollar at some point."
Turk said the rise of protectionism in the United States has unsettled wealthy international investors.
The price of gold is "going much higher," and the $8,000 per ounce forecast he made a couple of years ago is "probably as good a target as any," Turk said. A near-term spike to $2,000 is possible, he added.
The price of gold will never again go below $500 an ounce, Turk said.
The U.S. government is trying to fund the federal budget deficit without destroying the dollar and trying to raise interest rates to save the dollar without destroying the economy, he said.
"I don't think they can do it," he said
 

كروز

عضو نشط
التسجيل
27 فبراير 2006
المشاركات
186
الداوجونز الآن 11,160 نزول ب -162


هل من تفسير فني لهذا النزول ؟؟؟؟؟؟؟
 

al7bebe

عضو نشط
التسجيل
24 مارس 2005
المشاركات
10,052
انا متحفظ الي الان ما دخلت في اي سهم

انتظر فقط تحسن المؤشرات باللون الاخضر.
 
أعلى