Messenger
موقوف
- التسجيل
- 13 يونيو 2004
- المشاركات
- 180
نصح المتداولين بالشراء في الفترة الحالية
القوقة: البورصة ستعاود الصعود مع اقتراب نهاية العام
كتب - سعد المزعل:
توقع نائب الرئيس التنفيذي لشركة بيت الاستثمار العالمي »غلوبل« عمر قوقة أن تبدأ البورصة في الارتفاع مجدداً في نهاية السنة الحالية ونصح المتداولين بشراء أي سهم وبأي سعر لأن الوضع الحالي جيد جداً للشراء والاستثمار في البورصة.
وأكد قوقة أن نتائج الربع الثاني للشركات سوف يكون لها أثر كبير في أسعار السوق, مضيفاً أن ذلك مرتبط بأجواء التفاؤل في الأسواق الكويتية والخليجية.
وأضاف قوقة أن انجلاء أزمة الدوائر الانتخابية سوف يضفي جواً من الثقة في البلاد مما يؤدي إلى الاستقرار ثم النمو في الاقتصاد الكويتي بعد أن خفت حدة التوتر فيما يخص الملف النووي الإيراني مضيفاً أن ما يحتاجه السوق الآن هو أجواء الهدوء النسبي والثقة في وجود عوامل النمو والتطور الاقتصادي.
وقد أوضح محللون أن الصفقات التي تمت على سهم بنك بوبيان أثرت بشكل مباشر على مؤشر قطاع البنوك بحيث انتقل من مرحلة الهبوط (-) إلى الصعود ذي اللون الأخضر وهو ما ميز قطاع البنوك دون غيره من القطاعات الأخرى.
هذا وقد كان من الملاحظ أن هناك جهات مالية كبرى تحاول تجميع أكبر قدر ممكن من أسهم البنك حيث كانت هذه الجهات تشتري كل ما يعرض للبيع من الأسهم التابعة لبوبيان وبغض النظر عن الأسعار المتوفرة.
ومن خلال قراءة تحليلية للتنافس على أسهم البنك يتضح جلياً بأن هناك جهات تريد السيطرة مبكراً على مراكز صنع القرار في هذا البنك الجديد مما زاد من حيرة صغار المستثمرين الذين وقفوا وقفة المتفرج إزاء مايرونه من صفقات كبيرة على أسهم هذا البنك بلغت ملايين الدنانير.
فقد شهدت السوق المالية عمليات شراء كبيرة على أسهم بنك بوبيان بلغت في مجملها 39.755.000 مليون سهم وهي الحد الأقصى للشراء في عملية واحدة بعدها لم تتم أية عروض للبيع بالرغم من طلبات الشراء على أسهمه.
والملاحظ على أداء بنك بوبيان أنه وعلى الرغم من العروض الكثيرة للشراء بقي سعر سهم البنك 560 فلساً للسهم الواحد.
القوقة: البورصة ستعاود الصعود مع اقتراب نهاية العام
كتب - سعد المزعل:
توقع نائب الرئيس التنفيذي لشركة بيت الاستثمار العالمي »غلوبل« عمر قوقة أن تبدأ البورصة في الارتفاع مجدداً في نهاية السنة الحالية ونصح المتداولين بشراء أي سهم وبأي سعر لأن الوضع الحالي جيد جداً للشراء والاستثمار في البورصة.
وأكد قوقة أن نتائج الربع الثاني للشركات سوف يكون لها أثر كبير في أسعار السوق, مضيفاً أن ذلك مرتبط بأجواء التفاؤل في الأسواق الكويتية والخليجية.
وأضاف قوقة أن انجلاء أزمة الدوائر الانتخابية سوف يضفي جواً من الثقة في البلاد مما يؤدي إلى الاستقرار ثم النمو في الاقتصاد الكويتي بعد أن خفت حدة التوتر فيما يخص الملف النووي الإيراني مضيفاً أن ما يحتاجه السوق الآن هو أجواء الهدوء النسبي والثقة في وجود عوامل النمو والتطور الاقتصادي.
وقد أوضح محللون أن الصفقات التي تمت على سهم بنك بوبيان أثرت بشكل مباشر على مؤشر قطاع البنوك بحيث انتقل من مرحلة الهبوط (-) إلى الصعود ذي اللون الأخضر وهو ما ميز قطاع البنوك دون غيره من القطاعات الأخرى.
هذا وقد كان من الملاحظ أن هناك جهات مالية كبرى تحاول تجميع أكبر قدر ممكن من أسهم البنك حيث كانت هذه الجهات تشتري كل ما يعرض للبيع من الأسهم التابعة لبوبيان وبغض النظر عن الأسعار المتوفرة.
ومن خلال قراءة تحليلية للتنافس على أسهم البنك يتضح جلياً بأن هناك جهات تريد السيطرة مبكراً على مراكز صنع القرار في هذا البنك الجديد مما زاد من حيرة صغار المستثمرين الذين وقفوا وقفة المتفرج إزاء مايرونه من صفقات كبيرة على أسهم هذا البنك بلغت ملايين الدنانير.
فقد شهدت السوق المالية عمليات شراء كبيرة على أسهم بنك بوبيان بلغت في مجملها 39.755.000 مليون سهم وهي الحد الأقصى للشراء في عملية واحدة بعدها لم تتم أية عروض للبيع بالرغم من طلبات الشراء على أسهمه.
والملاحظ على أداء بنك بوبيان أنه وعلى الرغم من العروض الكثيرة للشراء بقي سعر سهم البنك 560 فلساً للسهم الواحد.