موضوع ايران طلع اي كلام

الراقي

بوعبدالله
التسجيل
3 ديسمبر 2004
المشاركات
18,050
الإقامة
بيتنا
عطينى الموضوع اكبر من حقه يقولك بعد الرفض الايراني راح يناقشون عقوبات مخففه وشنو عاد العقوبات منع اي جهاز لتخصيب او اي شي يساعد على التخصيب ومتى يناقشون العقوبات ومتى يقرونها:) انطرني ولا يقولك مستحيل تقر اي عقوبه شديده على ايران لسببين الأول ان البترول راح يوصل فوق 100 دولار وهذا يسبب كساد عالمي وشي الثاني ان روسيا والصين معارضين العقوبات بأي مستوى بس راح يسمحون لامريكا بعقوبات اي كلام لحفظ ماء الوجه
 

NBK

عضو نشط
التسجيل
29 مارس 2006
المشاركات
5,323
الإقامة
الكويت الحبيبه
الله يبشرك بالخير
منين ابوسك يالراقي
 

الراقي

بوعبدالله
التسجيل
3 ديسمبر 2004
المشاركات
18,050
الإقامة
بيتنا
nbk قال:
الله يبشرك بالخير
منين ابوسك يالراقي
ان شاء الله تبوسك العافية وتدبس بسهم يعلق حد اعلى لمدة شهر
 

NBK

عضو نشط
التسجيل
29 مارس 2006
المشاركات
5,323
الإقامة
الكويت الحبيبه
اسأل الله
الربح الوفير للجميع
ولك ان شاء الله
 

ebjad

عضو محترف
التسجيل
29 أغسطس 2005
المشاركات
1,545
الإقامة
الكويت
شكر لك الراقي على التحليل الاخبارى
 

العالم

عضو نشط
التسجيل
12 أبريل 2006
المشاركات
154
Moshaks_777 قال:
يعني مافي حرب ?


السلام عليكم


الحرب مستحيله

وخصوصا بعد حرب اسرائل مع الحزب

وتعاون سوريا وايران

والقتل المستمر في العراق
 

hotkandor

عضو نشط
التسجيل
2 أغسطس 2006
المشاركات
260
مثل ما سار في الثمانينات, روسيا تبني لايران و تاخذ فلوسها بالاتفاق مع امريكا.... و بعدين طيارتين حربيتين من اسرائيل " الابن الامريكي" لسوي المنشأت النوويه في الارَض .... والكل يكون ربحان روسيا ربحانة اقتصاديا و امريكا ربحانة من عدم وجود تهديد و اقتصاد قوي لايران...
يا معودين السناريو معروف مقدما لا تحاتون.......
انشالله عقد كبير مع ربح جميل لخزنه الحبوبة سوف تعطي الدافع القوي للسوق..
ولكن اذا لم تاخذ العقد و كذبت الاشاعات ..... هم خير انشالله ... بيتنا جديد و سوقنا حديد
 

الراقي

بوعبدالله
التسجيل
3 ديسمبر 2004
المشاركات
18,050
الإقامة
بيتنا
كفو عنان يقول لانعلم ماذا نفعل مع ايران؟؟؟؟
 

TechnoFund

عضو متميز
التسجيل
12 مايو 2004
المشاركات
918
الإقامة
الروضة
نكهة إيرانية!


إن رفع أعلام حزب الله, وليس أعلام لبنان, في دول الخليج أمر مثير للقلق. نعم, فلو كان الأمر مجرد "حالة عاطفية" مؤقتة نشأت بسبب التفاعل الإنساني مع الشعب اللبناني في محنته الأخيرة, أو كان حالة تقليدية مؤقتة ظهرت بسبب الشعور القومي الذي يتحكم غالبا في رد فعل الشارع العربي, لو كان الأمر كذلك لما قلقنا. فمن حق الناس أن تعبر عن تعاطفها وموقفها الإنساني بل والسياسي أيضا.

لكن حين ترتفع أعلام "منظمة" حزب الله باعتبارها المدافع عن الكرامة العربية, وحين يستقر في يقين الإنسان البسيط أن تلك المنظمة رمز من رموز الدفاع عن الدين الإسلامي والكرامة العربية خارج حدود لبنان وفلسطين, فهذا أمر بالغ الخطورة. وتزداد الخطورة حين يتقاسم أسامة بن لادن والظواهري والزرقاوي, وهم من السنة, مع حسن نصر الله وأتباع منظمة حزب الله, وهم من الشيعة, مهمة "الدفاع عن الإسلام", وحين يحتلون جميعهم مساحة كبيرة في عقل الإنسان العربي وعاطفته ويلهبون خياله!

إن التطرف والإرهاب لا موطن لهما, وهما سلعة سياسية تتاجر فيها بعض الأنظمة. وإذ نجحت إسرائيل في تدمير حزب الله كمنظمة عسكرية, فإنها ومن خلال الحرب مهدت الطريق أمام انتشار "المد الأصفر" في دول الخليج على الأقل.

يوم الخميس القادم 31 أغسطس تنتهي المهلة التي حددها مجلس الأمن لإيران في قراره رقم 1696 كي توقف تخصيب اليورانيوم وإلا عرضت نفسها لعقوبات اقتصادية محتملة. وسوف يجتمع مجلس الأمن فور انتهاء المهلة لبحث الخطوات القادمة. وقد أعلنت إيران موقفها الرافض للانصياع لرغبة المجتمع الدولي, بما مفاده أن العقوبات الاقتصادية ستفرض على إيران حتما. ولن يسع دول مجلس التعاون الوقوف على الحياد بل عليها أن تلتزم بالعقوبات التي ستفرض على إيران, وهذا يجعلها في موقف "معاد" لطهران.

ومع اشتداد المواجهة بين إيران والمجتمع الدولي حول الملف النووي, فإن إيران لن تلتزم الصمت, خاصة أن القيادة الإيرانية الحالية تسعى, لسبب أو لآخر, لاستدراج المواجهة الدولية. وإذا كانت المواجهة الأمريكية الإيرانية حاليا محصورة في العراق لأنها تستهدف فرض السيطرة على العراق ذاته, فإن العراق لن يكون "الساحة الإيرانية" الوحيدة التي ستشهد اتساع نطاق المواجهة الأمريكية الإيرانية, بل من المحتمل جدا وقياسا على ما حدث إبان الحرب العراقية الإيرانية, أن تتحرك خلايا منظمة حزب الله وبقية المنظمات الإرهابية الشيعية والسنية أيضا التي تدعمها إيران في ثلاث دول خليجية هي السعودية والكويت والبحرين, وتبدأ موجة من العنف بنكهة إيرانية هذه المرة.

ما أريد التنبيه إليه في هذا المقال هو أن دول الخليج قد تكون مسرحا في المرحلة القادمة لأعمال إرهابية. فقد سبق لإيران أن دعمت عناصر تابعة لها للقيام بأعمال إرهابية إبان حربها مع العراق ضد الدول المؤيدة لصدام حسين آنذاك, حيث تم تنفيذ عدد من الهجمات الإرهابية على منشآت نفطية وسفارات في الكويت وكذلك محاولة الاعتداء على الأمير الراحل. ولا شيء يمنع إيران اليوم من إعادة استخدام الأسلوب ذاته مرة أخرى.

إن تداعيات الوضع في العراق لم تزل محصورة فيه إلى حد كبير, بمعنى أن المواجهة "الإيرانية الأمريكية" في العراق لم تمتد "ميدانيا" إلى دول الخليج إلا في إطار محدود من فلول تنظيم القاعدة. ولا تحتاج إيران, حتى هذه اللحظة, إلى "تصدير" مواجهتها الحالية مع الولايات المتحدة خارج الأراضي العراقية. كما أن دول الخليج لم تدفع ثمن الإرهاب اليومي في العراق, بل أنها, أي دول الخليج, لا تمانع أساسا في "جهاد" مواطنيها في العراق بدلا من "جهادهم في دولهم. لكن "جهاد" المنظمات الإرهابية الموالية لإيران في الخليج سوف يكون مكلفا جدا.

ومن بين الوسائل التي أتوقع أن تستخدمها إيران للضغط على دول مجلس التعاون, أتوقع أن تعمد إيران إلى إذكاء الروح الطائفية في دول الخليج كي تحدث انقساما حادا في الرأي العام وتخلق مناخا متوترا يشبه المناخ الذي سيطر على الكويت بعد الثورة الإيرانية. ومن خلال اللعبة الطائفية تسعى إيران لابتزاز الموقف السياسي لدول الخليج للحد من تأييد هذه الدول للسياسات الأمريكية. كما لا استبعد أن تقوم إيران بتدبير أعمال إرهابية في الخليج توجه ضد أهداف غير أمريكية في المرحلة الأولى, تنفذها عناصر غير محسوبة على إيران ظاهريا, أي عناصر غير شيعية, يكون الهدف منها إشاعة القلق والاضطراب في المنطقة. ومن غير المستبعد أن يتم "تلبيس" حالة القلق تلك لباسا "محليا" في كل من الكويت والسعودية والبحرين. بمعنى أنه من المتوقع أن يتم استخدام قضايا محلية في كل دولة كمدخل للعنف, وفي البحرين لا استبعد استخدام الانتخابات البرلمانية القادمة لإثارة القلاقل في تلك الجزيرة. من جهة أخرى فقد سبق لإيران أن أعلنت أنها في حال تعرضها لعقوبات فإنها ستستخدم النفط كسلاح, وقد أعلن رئيس لجنة الطاقة في البرلمان الإيراني بهذا الصدد أن بلاده لن تسمح بتصدير النفط من المنطقة!

والسؤال الذي يصعب الحصول على إجابة له في هذه المرحلة هو هل يمكن لأنظمة الحكم في الخليج تحمل تبعة إرهاب تدعمه إيران؟

تاريخيا وحتى اليوم, يمكننا القول أن إيران "تزدري" أنظمة الحكم في دول مجلس التعاون, وهي تسعى دوما لبسط هيمنتها ونفوذها في الخليج, وغالبا ما تحرص على إبقاء المشاكل بينها وبين دول مجلس التعاون "معلقة" من أجل الابتزاز السياسي. ومؤخرا أعلن مصدر دبلوماسي كويتي أن إيران "جمدت" الجهود التي كانت تبذل من أجل حل مشاكل عالقة مع الكويت كالجرف القاري. وإذا أضفنا إلى ذلك التزام دول مجلس التعاون بالسياسة الأمريكية تجاه إيران وطبيعة المواجهة القادمة بين المجتمع الدولي وإيران, فلنا أن نتخيل حجم "رد الفعل الإيراني".

وإذا كانت المواجهة الحالية بين إيران والولايات المتحدة في العراق هي مواجهة من أجل الهيمنة, وإذا كانت إيران تريد أيضا "رفع تكلفة" التواجد الأمريكي العسكري في الخليج على الولايات المتحدة, فإن المواجهة حول الملف النووي مختلفة جدا, فهذه المواجهة يراها الطرف الإيراني مواجهة من أجل بقاء النظام ذاته لا من أجل الحد من نفوذه, وبالتالي فإن إيران لن تدخر جهدا في سبيل الحفاظ على بقاء النظام.

لذلك, ونظرا لأننا في دول مجلس التعاون لا حول لنا ولا قوة, فإن علينا نحن أولا وقبل أنظمتنا أن ننتبه جيدا لاحتمالات التصعيد الطائفي, فلا نؤخذ على حين غرة. وعلينا سنة وشيعة أن نحذر من محاولات استدراجنا للوقوع في فخ الفتنة الطائفية الذي سينصب لنا عبر إثارة قضايا محلية ذات صبغة طائفية. وعلينا أن نميز بين موقفنا السياسي من المواجهة الأمريكية الإيرانية, وهو الموقف الذي يجب أن نتخذه على أساس مصالحنا الذاتية كدول, وبين الموقف العاطفي الذي تقيمه الشعارات.

إننا لا نريد أن نكون "أدوات" في المواجهة الأمريكية الإيرانية, ولا ساحة صراع. لكن نظرا للعلاقة الإستراتيجية التي تربط دول الخليج مع الولايات المتحدة, ونظرا لعدم قدرة دولنا على الخروج من تحت مظلة السياسة الأمريكية, فإن أنظمتنا هي التي سوف تستهدف في المرحلة القادمة من قبل إيران إن اشتدت المواجهة بينها وبين الولايات المتحدة. فهدف إيران هو خلق حالة سياسية وميدانية تهدد المصالح الأمريكية في الخليج كما تهدد استقرار أنظمة الحكم الحليفة للولايات المتحدة. لذلك علينا أن ننتبه جيدا لاحتمالات "نقل" إيران جزء من مواجهتها مع أمريكا في العراق وأدوات تلك المواجهة إلى دول الخليج.



29/8/2006

محمد عبدالقادر الجاسم

__________________________________________________

منقول، وجهة نظر تستحق الإشاده. وممكن فيها النقاش.
 

oko0k

عضو نشط
التسجيل
26 مايو 2004
المشاركات
119
اعتقد ان امريكا وبالاخص مجموعة الصقور تسعى لجعل ايران تمتلك القوة النووية تمهيدا لخروج عيسى المسيح وهو المسيح الدجال عندنا وذلك عن طريق اشعال الفتنة الطائفية ومن ثم حدوث الحرب العظمى التى تسمى بهرمجدون ومن ثم خروج مسيحهم المزعوم.
وقد سمعت هذا الكلام من اكثر من مصدر واحدهم الدكتور عبدالله النفيسى في عام 2005 على قناة الجزيرة ولا اذكر التاريخ
وبنظرة بسيطة جدا نسنطيع معرفة ما اذا كان ما اقول صحيحا ام لا
وهو بالمقارنة بين ما حدث للعراق عندما حاول بناء المبنى الذي سيحتوى على المفاعل النووى وبين المبانى المشيدة والتخصيب الجاري ولم يحرك احد تجاهها في ايران
اللهم رد كيدهم في نحرهم واطفأ نار حروبهم واشغلهم بأنفسهم يا جبار يا عظيم
 

الراقي

بوعبدالله
التسجيل
3 ديسمبر 2004
المشاركات
18,050
الإقامة
بيتنا
بالتون مندوب امريكا في الأمم المتحدة يقول لان نفرض عقوبات على ايران لأن هذا يضر الشعب الأيراني ولكن سوف نفرض بعض العقوبات على بعض الأشخاص المعنين في الملف النووي ياخرطي:)
 

logsty

عضو نشط
التسجيل
5 أغسطس 2006
المشاركات
25
حدا فلم

طبعا موضوع ايران طاع اى كلام عقوبات ابيفرفضونها على ايران مع حوار

معناته انه امو سواء انحلت او لا ماراح اتصير حرب


ربعنا للاسف يبون يبررون اى شي عشان مايقدرون يحللون او بالاحرى
مايبون يقولون صج


لكن اشاءالله سووووووووووووق فووووووووووووووووووووووق قصب على صناع سوق قولو انشاءالله

سووووووق فوق
 

الراقي

بوعبدالله
التسجيل
3 ديسمبر 2004
المشاركات
18,050
الإقامة
بيتنا
والحل شنو بعد موضوع إيران ، السوق ليلحين نازل

طلع العيب من سوقنا ولا شوف دبي تفاعل سوقهم مع الخبر الأيراني خلال اسبوع ارتفع 15%
 

boali

عضو نشط
التسجيل
22 سبتمبر 2005
المشاركات
3,890
الإقامة
المؤشر نت
طلع العيب من سوقنا ولا شوف دبي تفاعل سوقهم مع الخبر الأيراني خلال اسبوع ارتفع 15%


لا والله العيب مو بالسوق

السوق جهة حكوميه حالها حال اي جهه رسميه

العيب بالحراميه الكبار ;)

وانشالله يسمعون ويشوفون
 

السهم الخارق

عضو نشط
التسجيل
11 أغسطس 2004
المشاركات
425
لابينرانتا (فنلندا) (رويترز) - اتفق وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي يوم السبت على امهال ايران أسبوعين اضافيين لتوضيح موقفها بشأن وقف الانشطة النووية الحساسة بعد ان تجاهلت طهران موعدا نهائيا لوقف تخصيب اليورانيوم.

وسيجتمع منسق السياسات الخارجية بالاتحاد الاوروبي خافيير سولانا مع كبير المفاوضين النوويين الايرانيين علي لاريجاني الاسبوع المقبل في محاولة لاستيضاح اللبس في الرد الذي قدمته ايران على عرض الحوافز الغربي الرامي لوقف الانشطة التي قد تساعد في صنع قنبلة نووية

وقال وزير الخارجية السلوفيني ديميتري روبيل لرويترز بعد بحث هذا الامر في اجتماع الوزراء البالغ عددهم 25 وزيرا في فنلندا "أمهلنا سولانا أسبوعين لاجراء محادثات الاستيضاح."

وتجاهلت ايران المهلة التي حددها لها مجلس الامن الدولي والتي انقضت في 31 اغسطس اب الماضي لوقف انشطة تخصيب اليورانيوم ولم تبد اي مؤشرات على انها مستعدة للامتثال لشرط المجتمع الدولي مقابل بدء محادثات بخصوص التعاون الاقتصادي والتكنولوجي والسياسي.

ونقلت وكالة انباء الطلبة الايرانية عن الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد القول "امتنا مؤيدة للسلام لكنها لن تتخلى عن ذرة من حقها في التقنية النووية."

ورفض وزراء الاتحاد الاوروبي الحديث علنا عن فرض عقوبات اذا لم تمتثل طهران وشددوا على تفضيلهم لفكرة التوصل لحل من خلال الحوار.

وقال وزير الخارجية الالماني فرانك فالتر شتاينماير للصحفيين "رغم جهودنا المكثفة خلال الاشهر الستة الاخيرة لم ترد للاسف حتى اليوم اي مؤشرات على اي مبادلة من ايران."

لكنه اضاف "ليس لدينا في الاتحاد الاوروبي والمانيا اي مصلحة في تصعيد الامور خلال الايام والاسابيع المقبلة بسبب مداولات في مجلس الامن."

وتابع "ولهذا فلن نتجاهل نحن و منسق السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي (سولانا) اي فرصة لنواصل محاولة ايجاد امكانية للعودة الى مائدة المفاوضات من خلال محادثات."

وقالت وزيرة الشؤون الاوروبية الفرنسية كاترين كولونا ان المهم مواصلة الحوار مع طهران وتذكيرها في الوقت ذاته بشروط المجتمع الدولي.

وعندما سئلت عن المدة المتاحة لايران للامتثال لمطالب مجلس الامن الدولي بخصوص برنامجها النووي اجابت "الموعد خلال ايام قليلة."
 
أعلى