العصيمي لــ «الأنباء»: زيادة الــ 50 ديناراً آتية

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
الحكومة تلتقي الشعبية والمستقلين ومكتب المجلس
عكاش يحتج على «سجادية» الصالح: الوزير وزع كتابا يثير الطائفية
كتب محمد السلمان وأسامة القطري ويوسف النصار:

مع تبادل اثارة فتن طائفية بين النائب عبدالله عكاش والوزير عبدالهادي الصالح على خلفية اتهام الاول الثاني بتوزيع كتاب «الصحيفة السجادية» الذي يطعن ببني امية، تبدأ الحكومة وفق منهج خير وسيلة للدفاع الهجوم، سيناريوهاتها المقبلة قبل بدء دور الانعقاد الجديد لمجلس الامة، بهدف عرض سياساتها واستراتيجيتها مع الكتل البرلمانية، في حين تعقد مع مكتب مجلس الامة اجتماعا لترتيب بلورة اجندة مشتركة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية لأولويات العمل في المرحلة المقبلة بعد ان هيأت الحكومة الاجواء ونقلت توجهاتها واستراتيجيتها للكتل النيابية بهدف «تدشين مرحلة وآلية جديدة لتعاون السلطتين»، بينما عادت قضية اسقاط القروض ساخنة بتأكيد الكتلة الشعبية على طلب جلسة خاصة لبحثها.
وتستكمل الحكومة لقاءاتها مع بقية الكتل النيابية اليوم حيث تلتقي كتلة العمل الشعبي والنواب المستقلين «لايضاح استراتيجيتها الهادفة الى اعداد الدولة من ناحية المؤسسات الدستورية والمدنية من خلال استراتيجية طويلة المدى مبنية على علاقة قائمة على الثقة المتبادلة بين السلطتين ومعالجة الاختلالات الاقتصادية وتطوير البنية التحتية والتنموية للبلاد».
وفي وقت بدت فيه الحكومة جادة في تصوراتها «اعرب نواب في الكتل النيابية عن خشيتهم من ان يكون الطرح الحكومي مجرد تنظير وقتي لا يرقى للتنفيذ»، داعين الى «وجوب امتحان الحكومة للتأكد من مدى جديتها فيما تطرح، معتبرين التجربة السابقة مع الحكومة (غير مطمئنة)».
وأكد مصدر حكومي مطلع ان «الحكومة لديها ضوء اخضر من القيادة السياسية لمحاربة الفساد وان الاصلاح قادم ولا يمكن لأحد الوقوف في وجهه»، مشيرا الى ان «التجربة ستكون خير برهان خلال المرحلة المقبلة».
وذكر ان «خطة الحكومة ذات الاستراتيجية الطويلة المدى ستشمل مشاريع كبرى مثل مترو الانفاق والسكة الحديدية وتطوير جزيرة بوبيان وجزيرة فيلكا والموانىء والمطار ومحاربة الفساد والفصل بين اختصاصات كل سلطة، لافتا الى اهتمام الحكومة بتنمية الاقتصاد الوطني والفردي ايضا للمواطنين، حيث سيعرض على مجلس الوزراء في جلسته الاحد المقبل مشروعين لانشاء شركتين استثماريتين بتكلفة 2.7 مليار دينار توزع اسهمها على المواطنين لتشكيل ايرادات ثابتة لهم».
وقال المصدر ان «لقاءات وحوارات اخرى ستعقد بين الحكومة والكتل النيابية لمتابعة خطوات تنفيذ هذه الاستراتيجية الجديدة».
ومن جانبه نقل منسق كتلة العمل الوطني النائب مشاري العنجري عن الحكومة رغبتها في «التعاون اللامحدود مع مجلس الأمة بتجاوز المرحلة الراهنة»، مشيرا الى ان «اعضاء الكتلة ابلغوا الجانب الحكومي خلال اللقاء الذي عقد في المجلس ليل الخميس انهم لا يشككون في نوايا الحكومة الا انهم يتطلعون الى رؤية عمل تنفيذي يترجم هذه النوايا».
واوضح العنجري في تصريح صحافي امس ان «نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء د. اسماعيل الشطي تحدث في بداية الاجتماع معلنا ان يد الحكومة ممدودة للتعاون الى ابعد الحدود، وهي حريصة على تطبيق الدستور والقانون ومحاربة الفساد.
وأطلع اعضاء الكتلة على برنامج عمل الحكومة ومشاريعها للسنوات الاربع المقبلة، فيما تناول وزير المالية بدر الحميضي تضخم ارقام الموازنة، مقابل تراجع أسعار النفط.
وذكر العنجري ان «اعضاء الكتلة دعوا الى ان يكون التعاون رائد الجميع التزاما باحكام الدستور، وكذلك شددوا على وقفة جادة من السلطتين في مواجهة تفشي الفساد، خصوصاً مع تراجع الكويت في مؤشر الفساد لمنظمة الشفافية العالمية بشكل حاد وخطير».
وقال «ان ما عرضته الحكومة يحتاج الى اجتماعات عدة لتبادل الرأي حوله «مبينا ان النواب اكدوا جوانب الفساد والخلل في بلدية الكويت والهيئة العامة للصناعة ومشاكل المرور»، كاشفا ان «الجانب الحكومي لم يجد جوابا على تساؤل طرحناه في الاجتماع حول مدى قدرة الحكومة على المشكلة المرورية التي باتت تؤرق الجميع».
وأكد العنجري ان «اعضاء الكتلة شددوا على انتهاج مبدأ الثواب والعقاب في الاجهزة الحكومية لانه من غير المعقول ان يظل المخطئ بلا عقاب وأن يتم غض الطرف عن مكافأة»، مشيرا الى ان النواب طمأنوا الحكومة الى انهم «لا يشككون في نواياها الا ان العبرة في التطبيق، خصوصاً ان التجارب السابقة تبين ان الحكومة تأتي متحمسة، وسرعان ما يتلاشى هذا الحماس مع الايام والاشهر والسنين.، فيكون الكلام والنوايا في اتجاه، والعمل التنفيذي في اتجاه آخر».
يذكر ان ستة نواب حضروا الاجتماع من اصل ثمانية، اذ اعتذر علي الراشد لوجوده في الاراضي المقدسة، وكذلك اعتذر صالح الفضالة في حين حضر من الجانب الحكومي اربعة وزراء.
وفي اتجاه «مبادرة الاصلاح الوطني» التي اطلقتها الحركة الدستورية الاسلامية شكلت الحركة فريق عمل لمتابعة المبادرة ورصد تنفيذها من خلال وضع الية تسهم في استمرار التنسيق وقيادة المبادرة.
وأوضح مصدر في الحركة لـ «الوطن» أن الحركة بصدد دعوة القوى السياسية للقاءات وحوارات وطنية وتطوير اللقاءات المشتركة بين القوى التي بدأت من خلال الكتل النيابية الثلاث الهادفة الى انشاء كتلة برلمانية تضم جميع نواب الاصلاح لتحقيق البرنامج الاصلاحي يكون اساسا للتعاون بين الحكومة والمجلس لخلق صيغة تفاهم بين الحكومة والاغلبية النيابية الاصلاحية من خلال اطلاق تعهد وطني في هذا الصدد غايته القضاء على الفساد والاصلاح».
ومن ناحية اخرى شن عدد من نواب مجلس الامة هجوما حادا على الحكومة على خلفية توجهها برفض زيادة رواتب الموظفين ورفض إسقاط القروض عن المواطنين متهمين اياها بالعجز عن حل مشاكل البلاد.
وحذر النائب مسلم البراك الحكومة من «اسقاط قروض العراق»، مشيرا الى ان «هذه القروض يجب ان تبقى سيفا مصلتا على رقاب الحكومة العراقية ولن يقبل أي نائب اسقاطها»، لافتا الى ان «قضية اسقاط القروض عن المواطنين باتت قضية خطيرة جدا ويجب العمل والدفع نحو اسقاطها عن المواطنين».
واوضح ان «كتلة العمل الشعبي اتفقت على ضرورة التقدم وطلب عقد جلسة خاصة لمناقشة قضية الديون بعد عيد الفطر، داعيا نواب مجلس الامة والكتل البرلمانية الى تحديد موقف حيال هذه القضية»، وكذلك دعا الحكومة الى «الاستعداد لحضور هذه الجلسة ووضع تصور شامل كامل لتنظيم عملية الاقتراض».
وقال النائب محمد الخليفة ان «عدم سيطرة الحكومة على المتنفذين هو سبب البلاوي التي نعاني منها»، مطالبا الحكومة بان «تقوم بواجباتها تجاه المواطنين والاستجابة لمطالب الشعب واسقاط القروض عن المواطنين البسطاء وليس اصحاب العمارات»، مشيرا الى ان «هذه القروض بلغت ملياراً و800 مليون واصبحت تهدد كل اسرة كويتية ما ينبغي ان نعمل على حل هذه المشكلة واسقاط القروض بالكامل».
واشار النائب حسين مزيد الى ضرورة تضافر الجهود لاسقاط القروض عن المواطنين في ظل وجود 54 الف رب اسرة وسيدة مهددين بالسجن محملا الحكومة المسؤولية الكاملة عن تفاقم قضية الاقتراض لانها ترعى الفساد والانحلال وغير قادرة على حل مشاكل المواطنين.
واوضح النائب مزعل النمران انه «يجب ان نوصل رسالة مفادها هو اننا لن نقبل الا باسقاط القروض واذا لم يتم ذلك فلا مشكلة في حل مجلس الامة مؤكدا انه لم ولن يتنازل عن هذا الموقف».
من جانب اخر رفض النائب عبدالله عكاش كل ما من شأنه إثارة الفتن المذهبية والنعرات الطائفية البغيضة ومحاولة البعض إما عن حسن نية أو سوء نية إثارة الكتب التي تحمل الطعن المباشر برموز اسلامية كان لها دور كبير في تاريخ الاسلام.
وقال عكاش في ـ تصريح صحافي ـ على خلفية نشر كتاب «الصحيفة السجادية» الذي قام بتوزيعه وزير الدولة لشؤون مجلس الامة عبدالهادي الصالح الذي حمل في مقدمته طعنا صريحا بـ «بني أمية» بالعموم.
واضاف عكاش: «اننا نستنكر هذا التعدي الواضح بـ (بني أمية) وفيهم من خيار الصحابة كالخليفة الراشدي الثالث عثمان بن عفان والصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان وأم المؤمنين حبيبة رضي الله عنهم وغيرهم من الصحابة الاخيار وقادة الاسلام الكبار، مستذكرا تاريخ (بني أمية) وجهودهم الكبيرة في نشر الاسلام، وان كنا لا نقر ما وقع فيه البعض من اخطاء ولكن من المجافاة والظلم تعميم الحكم فيهم وهذا ما نرفضه ونستنكره».
واستهجن عكاش نشر هذا الكتاب وفيه هذا الطعن المرفوض جملة وتفصيلا، مستغربا ان يكون وزير الدولة الذي ينبغي ان يكون على قدر عال من المسؤولية هو المباشر على توزيعه ونشره في الوقت الذي يتفق فيه الجميع على رص الصف وتعزيز الوحدة الوطنية ورفض كل ما من شأنه شق الصف وشرخ الوحدة، والبلد ليس بمنأى عن احداث الفتن الطائفية التي عصفت بأهلنا في العراق.
وتساءل عكاش: من المستفيد من مثل هذه الاستفزازات سوى المتربصين بأمن هذا البلد ووحدته، مطالبا الوزير بتوضيح موقفه وسحب الكتاب فالبلد لا يحتمل مثل هذه الاثارات من أي طرف كان.
 

الملفات المرفقه:

  • أسقاط القروض.jpg
    أسقاط القروض.jpg
    الحجم: 21.7 KB   المشاهدات: 160

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
الصندوق الكويتي وقع اتفاقية قرض مع جمهورية الكونغو بقيمة 3ر4 مليون دينار

اقتصاد/كويت/صندوق/اتفاقية
الصندوق الكويتي وقع اتفاقية قرض مع جمهورية الكونغو بقيمة 3ر4 مليون دينار

الكويت - 14 - 10 (كونا) -- وقع الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية يوم امس في جمهورية الكونغو الديموقراطية على اتفاقية يقدم الصندوق بمقتضاها قرضا قيمته 3ر4 مليون دينار كويتي للاسهام في تمويل مشروع طريق التحرير في كينشاسا . وقال بيان صحفي صادر عن الصندوق الكويتي ان المشروع يهدف الى الحد من الاختناقات المرورية في مدينة كينشاسا بمقابلة الطلب المتزايد على النقل بالطرق بين مدخل المدينة الجنوبي ومركزها والاحياء السكنية والتجارية الواقعة في شمالها. كما يهدف المشروع كذلك الى دعم الاقتصاد المحلي من خلال خفض زمن الانتقال وتكاليف تشغيل المركبات بالاضافة إلى تحسين بيئة المدينة من خلال الحد من التلوث البيئي والحوادث الناجمة عن الازدحام المروري.

واظهر البيان ان المشروع يتكون من اعمال اعادة بناء وتأهيل وتحسين المقاطع المختلفة من طريق التحرير الممتد بين شارع 30 يونيو في مركز مدينة كينشاسا شمالا وبداية الطريق القومي رقم (1) المؤدي الى مدينة ماتادي بطول حوالي 13 كيلومترا وعرض حارتين مروريتين عند مدخل المدينة الجنوبي يزداد الى أربع حارات مرورية في مركز المدينة.

واضاف ان المشروع يشمل الخدمات الاستشارية لتحديث التصاميم التفصيلية ومستندات المناقصات والاشراف على أعمال التشييد والدعم المؤسسي لمكتب الطرق بالمدن . ووقع القرض نيابة عن جمهورية الكونغو الديموقراطية وزير المالية ماركو بنغولي ووقعها نيابة عن الصندوق نائب مدير عام الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية هشام الوقيان . وبتوقيع هذه الاتفاقية يكون الصندوق الكويتي قد قدم لجمهورية الكونغو الديموقراطية قرضين حيث سبق أن قدم لها خلال عام 1995 قرضا بقيمة 1ر4 مليون دينار كويتي (ما يعادل نحو 6ر13 مليون دولار امريكي) لتمويل طريق كينشاسا - متادي وقد سحب منه نحو اربعة ملايين دينار كويتي (ما يعادل نحو 36ر13 مليون دولار) بينما بلغ المبلغ المسدد للصندوق من هذا القرض نحو 431 ألف دينار (ما يعادل حوالي 4ر1 مليون دولار أمريكي) وبالاضافة الى ما تقدم قامت حكومة دولة الكويت في عام 1991 بتقديم منحة قدرها نحو 500.408 دينار كويتي أي نحو 36ر1 مليون دولار أمريكي لشراء 50 سيارة اسعاف.
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
وجه 14 سؤالاً عن القروض لوزير المالية بدر الحميضي
عبدالله راعي الفحماء: يجب الدفع نحو إسقاط القروض عن المواطنين.. وزيادة الـ 50 دينارا آتية رغم رفض الحكومة
انتقد النائب عبدالله راعي الفحماء الرفض الحكومي لزيادة الرواتب 50 دينارا بعد اقرارها في اللجنة المالية والاقتصادية والتي طالب الاستعجال بها لاقرارها في مجلس الأمة.
وقال في تصريح صحافي ان الرفض الحكومي لهذه الزيادة هو بادرة غير جيدة وبادرة تأزيم بين السلطتين اذ ان الاصرار النيابي على اقرارها قوي جدا، مؤكدا ان الزيادة 50 دينارا على الرواتب آتية لا محالة سواء قبلت الحكومة ام لم تقبل.
واضاف ان دغدغة مشاعر المواطنين بان الزيادة سوف تلحق بالميزانية العامة للدولة الضرر كما يقال من قبل وزري المالية الحميضي مرفوضة لان الوضع الحالي للدولة ممتاز جدا وآن الاوان كي يتمتع المواطن بثروات بلاده بدلا من اعطائها الشعوب الأخرى تحت غطاء بند المساعدات والقروض الدولية.
واشار: إذا كانت الحكومة جادة بانها تريد ان يستفيد المواطن اكثر من الـ 50 دينارا التي يطالب بها النواب فلماذا لم توافق حتى الآن على انشاء بنك جابر الاسلامي وتوزيع اسهمه على المواطنين كمنحة واعطائهم حرية التصرف بها بدلا من الشركات التي يريدون انشاءها وتنفيع الاخرين على حساب المواطنين.
وأضاف ان هناك مطالب كثيرة سوف يتقدم بها النواب كلها تصب في مصلحة المواطنين هل سترفضها الحكومة ايضا وعلى سبيل المثال على ذلك خفض اسعار المحروقات «البنزين» إلى النصف في حال كان سعر البرميل 60 دولارا وارجاعه إلى سعره الحالي، في حال انخفض اقل من 40 دولارا، مؤكدا ان الرأي الأول والأخير سيكون تحت قبة البرلمان، وليس رأي الحكومة منفردا.
وأشار إلى ضرورة اقرار الـ 50 دينارا واسقاط القروض عن المواطنين لما يعانيه الشعب الكويتي من ضيقة مالية جعلت %75 من الشعب مديونا والسبب الحقيقي وراء ذلك عدم وضع الرقابة على البنوك والسياسة المتعمدة في اغراق الشعب الكويتي بالديون!! مستغربا أن نكون أغنى الدول وشعبنا مدين وفينامن هو مطلوب امنيا والسبب يعود لعدم قدرته على سداد المبالغ المالية التي عليه.
واكد النائب عبدالله راعي الفحماء ان الحكومة تركت مهامها الحقيقية وتراخت مع البنوك والشركات الاستثمارية لاستغلال المواطنين واقراضهم حتى باتت القروض مشكلة حقيقية الآن يتطلب مواجهتها بشكل جدي وحازم تمهيدا لحل معاناة المواطن.
وأوضح انه ان الآوان للتدخل لحل مشاكل المواطنين من خلال تفعيل الجهود النيابية في متابعة هذه المشكلة.
هذا وقد وجه راعي الفحماء جملة اسئلة في هذا الشأن لوزير المالية بلغت نحو 14 سؤال حيث طلب افادته بالأتي:
- كم قيمة القروض الاستهلاكية على المواطنين حتى نهاية شهر نوفمبر 2006 لدى البنوك والشركات الخاضعة للبنك المركزي الكويتي؟
- كم عدد الديون المستحقة للكويت من جميع دول العالم ومن هي الدول التي اقرضتها الكويت ولماذا تم اقراضها وكم هي المبالغ التي ردت الى الكويت حتى نهاية شهر نوفمبر 2006؟
- كم عدد المواطنين المقترضين من البنوك والشركات الخاضعة للبنك المركزي؟
- كم عدد الفوائد التي استفادتها البنوك والشركات الخاضعة للبنك المركزي من المواطنين المحتسبة على القروض حتى نهاية نوفمبر 2006؟
- ما شروط اعطاء القرض الاستهلاكي للمواطن من قبل البنوك التجارية قبل 10 سنوات والشروط الحالية.
- ما الاستفادة المالية التي تستفيدها البنوك من رفع الفائدة على الدينار الكويتي؟
- في حال تعدت الاقساط نصف راتب المواطن ما الحلول التي تقدمها البنوك وهل يتم تعويض هذا الشخص أم لا؟
- يرجى تزويدي بكشف كامل عن المديونية التي على المواطنين والتي للبنوك والشركات الخاضعة للبنك المركزي مع اعطائي ما يثبت ذلك وبأرقام حقيقية واعداد المواطنين ومسميات المديونيات؟
- يرجى افادتي بأنه اذا تم اعفاء المواطنين من القروض الاستهلاكية ما هو الضرر الذي سيلحق بميزانية الدولة؟
- لماذا لا يتم ضبط سعر الفائدة على الدينار الكويتي وما اسباب ربطه بالدولار الامريكي ولماذا لا يتم ارجاعه الى سلة العملات كما كان في السابق؟
- كم مرة ارتفعت الفائدة على الدينار الكويتي منذ 3 سنوات ولماذا تم رفعها وما هي الفائدة من رفعها؟
- من يتخذ قرار رفع الفائدة على الدينار الكويتي ومع من يتخذ القرار وهل تكون هناك دراسة لرفع الفائدة كما يرجى تزويدي بالدراسة اذا كان الجواب نعم؟
- هل بالامكان ارجاع الدينار الى سلة العملات ام لا ولماذا؟
- ما عدد القروض التي منحتها الكويت للعراق منذ تحرير العراق من النظام الصدامي المجرم وعلى اي اساس اعطيت هذه القروض واذا لم تكن قروضا فما حجم المساعدات التي قدمتها الكويت للعراق منذ تحريرها من الرئيس المخلوع صدام حسين؟

تاريخ النشر: الثلاثاء 17/10/2006
 

NBK

عضو نشط
التسجيل
29 مارس 2006
المشاركات
5,323
الإقامة
الكويت الحبيبه
شكرا نبيل
بارك الله فيك
 
أعلى