Nagooshy
عضو نشط
قادت شركات الإستثمار والخدمات السوق الكويتية للارتفاع الملحوظ في تعاملات السبت21-10-2006، وهي التعاملات الأخيرة للسوق، قبل أن تدخل في عطلة عيد الفطر المبارك، فيما شهدت التداولات نشاطاً نسبياً، خلافاً لما توقعه المحللون من هدوء للتعاملات، وتراجع طفيف للأسعار.
وقفز مؤشرا السوق إلى أعلى مستوى لهما منذ 6 أشهر تقريباً، وارتفع المؤشر السعري بنهاية تداولات اليوم بنحو 66.30 إلى مستوى 10563.7 نقطة، محطماً مستواه في 16 إبريل/ نيسان 2006، عند 10417.5 نقطة، وأغلق المؤشر الوزني مرتفعاً بنحو 3.40 نقطة ليسجل 563.49 نقطة، بما يمثل أعلى قراءة لقيمة المؤشر منذ أول مارس/آذار من العام الجاري.
وقال محلل بالسوق "مجموعة ليست بالقليلة من كبار المستثمرين المحترفين، أتموا عمليات شراء على عدد من الأسهم المتوسطة والصغيرة الحجم، إنهم يتوقعون ارتفاع أسعارها بعد إنتهاء الاجازة، لانه في الغالب وفقاً لوجة نظرهم أن السوق غالباً ما ترتفع عقب العودة من مواسم العطلات، لاسيما إذا ما كانت العطلة طويلة بعض الشيء".
وإستقرت قيمة التعاملات عند نحو 86.4 مليون دينار (الدولار يعادل 0.29 دينار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 175.98 مليون سهم، من خلال تنفيذ 5857 صفقة.
وقفز مؤشرا السوق إلى أعلى مستوى لهما منذ 6 أشهر تقريباً، وارتفع المؤشر السعري بنهاية تداولات اليوم بنحو 66.30 إلى مستوى 10563.7 نقطة، محطماً مستواه في 16 إبريل/ نيسان 2006، عند 10417.5 نقطة، وأغلق المؤشر الوزني مرتفعاً بنحو 3.40 نقطة ليسجل 563.49 نقطة، بما يمثل أعلى قراءة لقيمة المؤشر منذ أول مارس/آذار من العام الجاري.
وقال محلل بالسوق "مجموعة ليست بالقليلة من كبار المستثمرين المحترفين، أتموا عمليات شراء على عدد من الأسهم المتوسطة والصغيرة الحجم، إنهم يتوقعون ارتفاع أسعارها بعد إنتهاء الاجازة، لانه في الغالب وفقاً لوجة نظرهم أن السوق غالباً ما ترتفع عقب العودة من مواسم العطلات، لاسيما إذا ما كانت العطلة طويلة بعض الشيء".
وإستقرت قيمة التعاملات عند نحو 86.4 مليون دينار (الدولار يعادل 0.29 دينار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 175.98 مليون سهم، من خلال تنفيذ 5857 صفقة.