30 فتاة في ثانوية واحدة من عبدة الشيطان!!

[سامر]

30 فتاة في ثانوية واحدة من عبدة الشيطان!!

كتبت مرفت عبدالدايم وعبدالرزاق النجار:

اكدت مسؤولة في وزارة التربية ان هناك «30 فتاة من عبدة الشيطان في احدى المدارس الثانوية للبنات»، في حين ألغت وزارة الداخلية «استبدال اعتماد تواقيع اصحاب التاكسي الجوال».
وقالت الموجهة الفنية في منطقة العاصمة التعليمية حصة الحميدان في ندوة القتها امس ان هناك «فقدانا للهوية، فلا نستطيع تمييز الشاب عن الفتاة في الاسواق، الى جانب خواء ديني وعاطفي»، مشيرة الى ان وزارة التربية «وجدت 30 فتاة من عبدة الشيطان في احدى الثانويات ونحن بحاجة الى الحلول وليس لدفن الرؤوس والجميع يشارك في هذه المسؤولية».
واوضحت ان هناك «عدم وضوح لرؤية الأهداف واصبح هدف الجميع (الله جميل يحب الجمال)، والقدوة لنا اصبحت نانسي عجرم وأليسا».


http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=443154&pageId=26

 

[سامر]

ماذا تنتظر التربية بعد «عبدة الشيطان»؟!

كتب:د.عصام عبداللطيف الفليج

عرفت وزارة التربية عبر سنواتها الطويلة بوزارة النفي للحقائق أو عدم الرد للوقائع، وكلما جاء وزير داخ سبع دوخات للسيل الهادر من النقد على الوزارة ذات مئات الآلاف من الطلبة والآلاف من المدرسين ومئات المدارس، وعشرات القياديين المعتقين الذين يكونون احيانا هم احد اسباب النقد، ويكون الضحية كالعادة «المعلم».
حذر المراقبون من الكتاب والمثقفين واولياء الامور من خطورة انتشار «المخدرات» في المدارس، فكان النفي ثم النفي من الوزارة حتى وصلت الى المرحلة المتوسطة! وحذروا من انتشار «التدخين»، فكان اصغر مدخني العالم في الكويت، وتتمتع المدارس بمديرين (نظار) ومعلمين واختصاصيين اجتماعيين يدخنون في مكاتبهم امام الطلبة!
وحذروا من انتشار «الجنس الثالث» فنفت الوزارة، حتى اصبحت بعض المدارس مركزا لتجمعهم! وحذروا من انتشار «البويات»، وكل يوم نسمع مشكلة جديدة من «البويات» و«الصبيك» وهوشاتهم!
وحذروا من العنف بين الطلاب عموما والصغار خصوصا، ومشاكل العنف وصلت الى المرحلة الابتدائية، والكبار كسروا باب الوزير!
وحذروا من استجلاب معلمين من جنسيات لا تتقن اللغة العربية أو اجانب لتدريب اللغة الانجليزية، والنتيجة.. الفشل!
وحذروا.. وحذروا.. دون جدوى، والوزارة من نفي الى نفي الى نفي! كل واحد يريد ان يتخلص من المشكلة فيلقيها على الآخر، والضحية ابناؤنا، والمبتلى الوزير الذي تخلى عنه القياديون والادارة الوسطى ليقع كل وزير في ازمات جديدة ومشاريع استجوابات معلبة وجاهزة!
وها هي مشكلة «عبدة الشيطان» تستفحل وتنتشر، بدايتها الجنس والمتعة، ونهايتها كفر بواح، فانتشرت الجماجم في البيوت والسيارات، وانتشر السواد في الملابس والغرف، وبدت القصات الغريبة للشعر، وشتم الرسول صلى الله عليه وسلم في دورات المياه، وتعلم اتباعهم عزف الغيتار، و.. و.. وداهم الخطر ابناءنا وبيوتنا، والوزارة تنفي التضخيم والتهويل، والاوقاف في صمت مدقع، والاعلام في سكوت عجيب، ولا توجد اية مبادرة لعلاج هذه الازمة المتفاقمة! كفانا اتكالا على الآخرين، وكفانا تشكيلا للجان تؤخر العمل، وكفانا كلاما دون انجاز، ولنتعامل مع الواقع بواقع، الا اذا كان الامر يسعدكم معاشر الوزراء والنواب، أو بلغت اللا مبالاة بكم الى هذا الحد، وصدقت قولة «قوم ماكاري»!!
لقد آن الآوان للمبادرة العاجلة لوقف هذه الانحرافات المتوالية بسبب التسيب الاعلامي والتربوي والاخلاقي والديني من الاسرة والمدرسة والمجتمع والاعلام والصحافة والصحبة السيئة، واحياء حملة «كل مواطن رقيب» حفاظا على هذا البلد من الهلاك مهما كان فيه الصالحون بسبب سكوتهم وجمود المصلحين.
ألا هل بلغت.. اللهم فاشهد.

تاريخ النشر: الثلاثاء 21/11/2006

http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=443220&pageId=163

 

[سامر]

عبدة الشيطان رموزهم و موسيقى فرق الهارد روك والبلاك والهافي ميتال

رموز عبدة الشيطان و موسيقاهم

http://www.indexsignal.com/vb/showthread.php?t=42744

 

[bo fawaz]

30 فتاة في ثانوية واحدة من عبدة الشيطان!!

كتبت مرفت عبدالدايم وعبدالرزاق النجار:

اكدت مسؤولة في وزارة التربية ان هناك «30 فتاة من عبدة الشيطان في احدى المدارس الثانوية للبنات»، في حين ألغت وزارة الداخلية «استبدال اعتماد تواقيع اصحاب التاكسي الجوال».
وقالت الموجهة الفنية في منطقة العاصمة التعليمية حصة الحميدان في ندوة القتها امس ان هناك «فقدانا للهوية، فلا نستطيع تمييز الشاب عن الفتاة في الاسواق، الى جانب خواء ديني وعاطفي»، مشيرة الى ان وزارة التربية «وجدت 30 فتاة من عبدة الشيطان في احدى الثانويات ونحن بحاجة الى الحلول وليس لدفن الرؤوس والجميع يشارك في هذه المسؤولية».
واوضحت ان هناك «عدم وضوح لرؤية الأهداف واصبح هدف الجميع (الله جميل يحب الجمال)، والقدوة لنا اصبحت نانسي عجرم وأليسا».


http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=443154&pageId=26

هذى اخرت الدلع

 

[ابوعايض]

وين دور البيت معقوله مو عارفين ان عيالهم ماشين في طريق غلط

 

[قلم حر]

وين دور البيت معقوله مو عارفين ان عيالهم ماشين في طريق غلط

انا اقولك شنو رد اهلهم بيقولون البنت صغيره ومو عارفه شتسوي تكبر وتعقل !
او
او بيقولون حفلة عيد ميلاد والصحافه كبرتها وراح نقاضيهم !

 

[ياقوت]

انا ما اقول الا الله يستر على الجيل الياي​

 

[خلك شقردي]

عبدة الشيطان في بيوتنا
نسمات / د. وائل الحساوي

تصور بأنك قد زرت مدرسة ابنتك فأخبروك بأنها قد انضمت إلى مجموعة «عبدة الشيطان» في المدرسة، وان هؤلاء لا يعبدون إلا الشيطان لأنه يسمح لهم بممارسة جميع الفواحش ويقدمون له القرابين ويشربون دم الكلاب وغيرها من الأمور الغريبة، ماذا ستكون ردة فعلك؟!
بالطبع سيجن جنونك وتفكر بعزل أسرتك عن المجتمع وتأخذهم الى مكان لا يرون فيه أحداً ولا يراهم أحد لعلهم يتوبون إلى رشدهم.
ما ذكرته المربية الفاضلة «حصة الحميدان» الموجهة الفنية في منطقة العاصمة التعليمية في ندوة بأن الوزارة قد وجدت [30 فتاة] من عبدة الشيطان في إحدى الثانويات، ألا يوقظ ذلك في قلوبنا براكين من الخوف على أبنائنا وبناتنا، فقد نكون نحن ضحايا ذلك الجنون في الحاضر أو في المستقبل وساعتها لن يفيدنا الندم. وإذا كانت هذه مدرسة واحدة بتلك الحال فكم نسبة عبدة الشيطان في مجتمعنا؟ وكم نسبة الشواذ والمدمنين والمجرمين وغيرهم ممن يتسللون ببطء إلى كل مكان في المجتمع ويجدون من يشجعهم وينظم لهم اللقاءات والليالي الحمراء وسط غفلة معظم الآباء والأمهات؟!
لقد نشر قبل أسابيع خبر أصابني بالذهول عن حفلة حضرها 150 من الشواذ في صالة أو فندق، وقد تشبه الرجال بالنساء والعكس ولبسوا اللبس الغريب، لولا يقظة رجال الداخلية الذين أفسدوا عليهم تلك الحفلة.
طبعاً فإن ما تنشره الصحف لا يمثل إلا قمة الجبل الجليدي الطافية، وما تحت الماء كثير كثير، ناهيك عن جرائم الوافدين التي تنشرها الصحف تباعاً، ويكفي ان يدخل الإنسان بعض المناطق في الكويت ليرى أمام عينه عالماً غريباً من الكائنات التي تعيش بيننا لكن تصرفاتهم أبعد ما تكون عن الإنسانية.
الأخ الفاضل خالد المجيبل قد كرّس جهده ووقته في كشف عالم ألعاب الفيديو (سوني وبلاي ستيشن وغيرها)، والتي تباع علانية في الكويت ووجد فيها «الهوايل» وخاطب جميع المسؤولين ونشر في كثير من الصحف محذراً من ذلك السم الزعاف الذي نسقيه لأبنائنا باسم التسلية دون أن نشعر، ووزراء الإعلام المتعاقبون قد تم تحذيرهم من تلك الألعاب ووجوب عدم السماح لها ولكنهم ما زالوا يتساهلون في أمرها.
آخر رسالة وصلتني من الأخ خالد يذكر فيها بأنه قد اشترى فيلم DVD بسعر دينار من جمعية تعاونية ووجد فيه من الشذوذ والعري والسادية ما لا يصدقه العقل، وفيه خمسة شباب يقومون بحلق شعر العانة ليجعلوها لحية تنكرية لشخص يقوم بدور إرهابي يلبس اللباس العربي، ويتوجه إلى المطار لتفجير نفسه، ويقول خالد ان المشكلة ليست في الفيلم وحده، ولكن إحدى الصحف الكويتية نشرت ربع صفحة تمدح وتمجد الفيلم!
أوبعد ذلك نتعجب كيف ينحرف أبناؤنا؟!

شكراً... ثوابت الأمة
قيام تجمع ثوابت الأمة بتكوين فريق من المخلصين للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالحسنى وتوجيه الناس الى الخير بلطف دون شدة يستحق منا الإشادة والشكر بدلاً من التشكيك وتخويف الناس، فهل ننتظر عبدة الشيطان ليغزوا عقول أبنائنا قبل ان نتحرك؟!
​

 

[bo fawaz]

والله ياجماعه اساس الخراب البيت

المفروض نمشى على هدى الرسول صلى الله عليه وسلم فى تربيه ابنائنا

والعلم فى الصغر كاالنقش فى الحجر

المفروض ان الواحد يتابع عياله من الصغر ويعلمهم الصح من الخطا

موعيب ان الواحد يقعد يشوف المسلسلات الكرتونيه مع عياله ويعلمهم
بشى الى قاعدين يشوفونه اذاكان فيه شى غلط يقولهم ويفهمهم
لان المسلسلات الكرتونيه فيها اشياء واجد تفر عقل الجاهل

والمفروض نزرع الايمان فى قلوبهم مو باالكلام بس باالعمل لازم نعلمهم على الصلاه ونعلمهم على الحلال والحرام لازم انعلمهم على الخوف من الله

كلكم راع ومسئول عن رعيته

كل شى يصلح اساسه ماياثر فيه الزمن

والله يهدى ويحفض الجميع

 

[مضارب متقاعد]

لا حول ولا قوة الى بالله
الله المستعان وعي التكلان

الحمدلله اني مالي شغل بالاسهم ولا صج رحت فيها القاها من الجرايد ولا من السوق

 

[TechnoFund]

عيل أقروا ما خطته يد هذا المنحط ..

إلى الجحيم


21/11/2006 بقلم: عبداللطيف الدعيج -- القبس
بوزارة 'التربية' وبكل العاملين فيها.. ولا نعتذر او نتراجع ان غضبوا. فليس من حقهم ولا حق حكومتهم القاصرة فرض تربية الجهل والتخلف علينا. ربما يحق لهم تعليمنا، مع ان هذا مشكوك بقوة فيه.. لكن دستوريا، ووفق العهد الدولي للانسان ووفق دستورنا ونظامنا الديموقراطي، ليس من حقهم 'تربيتنا' وتنشئة ابنائنا. خصوصا عندما يكون الموجهون التربويون ممن يوظفون من مستوى الموجهة حصة الحميدان.
ما يسمى موجهة تربوية اهانت ليس الفن والفنانين، بل اهانت الابداع واستخفت بالتطور واستصغرت التغيير. ولصالح ماذا؟ لصالح البالي من تقاليد والزائل من هوية والمندثر من أعراف! فحضرة الموجهة التربوية تستغرب، حسب ادعاء الزميلة 'الوطن'، فقداننا الهوية. متناسية ان العالم يتغير، وان ليس هناك شيء ثابت. قبل ان نكون كويتيين -درجة اولى- كنا بدوا في الصحراء او 'بياسرة' في البحر او عجما على الضفة الاخرى للخليج. وقبل ان نكون سلفيين وارهابيين كما نحن اليوم، كنا حنفية مسالمين وكنا على مذهب حكامنا مالكيين متواضعين، وقبل هذا وذاك لم نكن اصلا مسلمين. لكن تغيرت هويتنا وتبدلت احوالنا بتبدل الزمن وباجتهاد هذه الفئة او تلك. واذا كان من حق جماعة الست الموجهة تغيير احوالنا والتلاعب بهويتنا فلماذا لا يكون من حقنا -تربويا وعلميا- استعادة هذه الهوية؟! نعم لماذا لا يكون من حقنا استعادة هذه الهوية؟ ومن قال اصلا ان هويتها وهوية وزارتها هي الافضل.. من قال ان هوية عادل الطبطبائي او حتى هوية من سيستجوبه، عادل الصرعاوي، هي الفصل والاصل! هذا تساؤل نطرحه الى آخر مدى، سياسيا واجتماعيا وثقافيا.. من قال ان هويتكم هي الافضل؟! وهل نحن نعيش نظاما ديموقراطيا.. الناس.. احرار فيه في الانحياز لخياراتهم ام اننا نعيش كما تتمنى المربية وبقية دعاة التخلف في الوزارة نظاما شموليا سلفيا يقتل الابداع ويمنع التغيير؟!
ياليت موجهة وزارة التربية توقفت عند التمسك بهويتها وتقاليدها البالية، فهذا ولاشك من حقها وخيار ديموقراطي لها. مع ان فرضه على بقية خلق الله مسألة اخرى. لكن الموجهة التربوية - تصوروا تربوية- تمادت فأهانت الفن والفنانين بالاحتجاج بسخرية على تحول اليسا ونانسي عجرم الى قدوة للشباب والشابات. وايش في اليسا ونانسي عجرم! ومن تريد ان تفرض على بناتنا وابنائنا الاقتداء به موجهة التربية.. بونباطة والا بو لحية والا بوطبر.. والا اي بو اي دشداشة قصيرة والسلام؟!
انا ما عندي بنت.. لكن لو كانت عندي.. وصارت ربع نانسي عجرم.. لارتفعت هامتي فوق بناية وزارة التربية ومن فيها.


عبداللطيف الدعيج


http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperPublic/ArticlePage.aspx?ArticleID=220115

 

[خلك شقردي]

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا