احمد الجارالله يدعو الحكومه لعدم اسقاط القروض وعدم فسخ العقود

[al7bebe]

ان للشعب كلمة وكلمتة هي الفاصلة بعد موافقة الحاكم

ليس السيد وزير المالية بدر الحميضي. المحترم ولا السيد احمد الجارالله . المحترم وليس احد من القيادات الاخرى التي نحترمها من ابناء المواطنين ان يفرض الرأي على الشعب الكويتي الذي جلب على ترابطه وتماسكه وحبهم لبعضهم بالضراء والسراء . وان للكويت حاكم واحد وليس حكام وهو سيد القرار وحكيم الكويت ولا شعب من دون حاكم ولا حاكم من دون شعب . هو حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله من كل مكروه . وابناء آل الصباح الكرام فهم شيوخنا وحكامنا ونعتز ونفتخر بهم امام الملا منذ اجدادنا الاولين ونسمع بهم ونحترم رأيهم ولو حتى كنا غير مقتنعين به لاننا نعرف ان ذلك لصالحنا ولصالح بلادنا . مع العلم انه لم نسمع او نقرأ منهم اي أعتراض، لأنهم يريدون الخير لأبناء الشعب الكويت .
----------------
وهؤلاء الاشخاص المعدوديين على الاصابع الذين ينطق كلاً منهم من فترة الي فترة لا اعرف من اين ومتى ولماذا اذا بدأ شيء لصالح الشعب الكويتي ومثال على ذلك أعتراضهم اسقاط القروض من ابناء بلدهم فقط ولايتجرأ منهم ان يتحدث عن النقد ولو كان بناءً للحكومه فهؤلاء من ارباب سوابق المصالح الشخصية يغازلون المناصب والكراسي على حساب استقرار ومستقبل الجيل الحاضر والقادم من عيال الديرة .
اقول لهم ان للشعب كلمة وكلمته هي الفاصلة بعد موافقة حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله.

 

[al7bebe]

رد القول المنقوض القائل بعدم جواز إسقاط القروض

رد القول المنقوض القائل بعدم جواز إسقاط القروض
كتب:أبوعبدالله خالد بن عبدالرحمن
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم) وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد،،
فاعلم رحمك الله، انها اذا دخلت المصالح الدنيوية والسياسية، المسائل الفقهية او العقائدية الشرعية، لكسب بعض ثقة أهل الوجوه وأهل الحل والعقد، والإصابة منهم بعض عرض هذه الدنيا الفانية، والحصول منهم لبعض المناصب والترضية باسم الشريعة الإسلامية، فيصيرون بفتاواهم هذه، الحلال حراما والحرام حلالا، فمن المعلوم ان فاعل ذلك عليه من الله المقت العظيم، ولو بلغ في هذه الدنيا كل مبلغ سواء كان دكتورا، او حتى أصبح ديناصورا، وكل يوم تطل علينا او تهل علينا الفتاوى الشاذة التي من سمعها نشزت اذنه بسماعها، ومنها قول القائل: اسقاط القروض محرم وذلك لسبب اعانة الناس على أكل الربا!!
اوردها سعد وسعد مشتمل.. ما هكذا يا سعد تورد الإبل.
ولعمر الله كيف سولت لقائل هذه الفتوى نفسه، فركب الشطط وقال الغلط، فلا هو الذي استثنى، ولا هو بالفتوى قد تروى، لأن من الظلم البين، الحكم على جميع من استعمل الربا وتعاطاه انه يكون من الصنف الذي يحرم عليه ذلك، ـ هذا ان كان كل من اقترض قرضا قد أربا فيه ـ، وقائل هذه البائدة قد تغافل ـ للمصلحة الشخصية ـ أن هناك من البنوك الاسلامية التي تنعم في هذه البلاد المباركة، وهي تتعامل مع هذه القروض بطرق شرعية، وهناك من أهل الخير والدين من يتحمل كل صعاب شروط تلك البنوك الاسلامية، حتى لا يقحم نفسه في الحرام، وهناك صنف من الناس من ألجأته الدنيا الى الربا الجاء، حاله كحال شارب الخمر وآكل الميتة ـ بقدر ـ عند المهلكة، وأنا والله لأعلم من الذين قد اضطروا الى الاقتراض من هذه البنوك الربوية لحاجة ماسة، كدفع المطالبة بالسجن عن نفسه، بسبب كفالة للخير قد عملها ـ والكفيل كما يقال غرّام ـ ولم يجد من يقرضه الا تلك البنوك، وهناك من اقترض بسبب ضيق وضنك العيش فأخذ يبحث عن المستلزمات والضروريات كالمسكن وغيره، وهذه الأمور ولاشك من أساسيات الحياة التي يجب توافرها وتحصيلها، ومن المعلوم ان هناك ثلّة تبغض الحرام والتعاطي معه، ولكن حاله كحال القائل:
اذا لم تكن غير الأسنّة مركبا
فما حيلة المضطر الا ركوبها
فلو استقبل هذا الصنف من الناس من أمره ما استدبره، لما وقع في ذلك، والعجب كل العجب من أصحاب البروج العاجية، بل والألماسية.. وباقي الجواهر، لا يريدون ان يهبطوا من تلك البروج فينظروا حال الشعوب وما آلت اليه ظروفهم المعيشية،. فالحكم على الشيء ـ كما قال أهل العلم ـ فرع عن تصوره، فكل من تحصل على مكانة عالية بحق او بغير حق، فأغناه الله، اخذ يتعالى على عباد الله بأقوال ظالمة.
ولي في ذلك وقفات:
أولا: هل تصور أهل العمارات والأراضي وملاك الشركات، حال الطبقة الكادحة التي تعمل ليل نهار لتحصيل اساسيات العيش، من مأكل ومشرب ومركب ومسكن؟!
ثانيا: هل نظروا إلى من افلسوا بسبب تجارة حرة أحلها الله، فاصبحوا من الغارمين والمحرومين، (وهذا حال التجارة).
ثالثا: هل ابصروا من غرروا بهم من عباد الدرهم والدينار، واصحاب الحيل الشيطانية التي لا يسلم من حبائلها إلا من سلمه الله جلا جلاله.
كما قال الشاعر في حال هؤلاء الشياطين:
وكنت امرئ من جند إبليس فارتقى بي الحال حتى صار ابليس من جندي
فلو مات قبلي كنت أحسن بعده ـ طرائق فسق ليس يحسنها بعدي
رابعا: هل فقه من افتى بهذه الفتوى، عظم التوقيع عن الله جلا جلاله، فجمع الناس كلهم في ركن واحد مع المرايين وأهل الباطل، وأصحاب الوهم الذين يلهثون خلف سراب الثراء السريع؟!
والحق انه كان ينبغي ان يفصل في الحكم بين هؤلاء وهؤلاء، فشتان بينهما.
خامسا: هل علم هؤلاء ان القضايا التي هي من شأن ولاة الامر والتي تختص بالرعية، والتي يدور رحى النقاش والاخذ والجذب فيها مع وجهاء البلد وأهل الحل والعقد، هي من الأمور التي ينبغي ان لا يستعجل فيها بنثر الفتاوى يمنة ويسرة؟!
فلو احتاج ولي الامر وقت اذ طلب الموقف الشرعي في ذلك، جاز في هذه الحالة ان يفتي فيها علماء الشريعة.
وأخيرا: ليس المراد مما قدمته ان اقف بجنب من يرى باسقاط القروض، وانما المراد التنبيه على ضرر هذه الفتاوى الغريبة والعجيبة.
ولا ينبغي ان يفهم مما قدمت آنفا، جواز التساهل في اخذ الربا والتعامل به، وانما المراد التنبيه على احوال الناس ممن نعايشهم، ونسمع انينهم، ممن حالهم كحال القائل: ليلي هم، ونهاري مذلة.
واهل الكويت يستحقون كل خير، فما يضير البعض، لو تكرم على الناس، فاسقطت عنهم ديونهم وأعباؤهم التي اثقلت كواهلهم، مع مصاحبة ذلك بحملات ارشادية قبلها تبين ضرر التعامل بالربا، والتحذير من اغراق الناس في الديون، ومع تقنين شروط القروض من تورق واسكان.. ونحوه بما يضمن عدم الضرر والغرر، والاخذ على يد البنوك الربوية، وما تفعله من اغراءات لكل محتاج وغير محتاج، يسيل منها لعاب الجهال والسفهاء.
وكل ذلك ينبغي ان يكون تحت مظلة العدل والمساواة بين الناس، فيعطى المديون وغيرالمديون، والمحتاج وغير المحتاج بالسوية من غير من ولا ميل، أو على اقل تقدير ان توجد البدائل التي تعود بالنفع والخير لكل مواطن، تعينه علي نوائب الدهر. فكل ذلك لو تحصل لكان من الخير النافع الذي يحبه الله جلا جلاله ويرضاه، لما فيه من إعانة المحتاج، واغناء الناس عن المسألة، وحفظ ماء الوجه.
وصلى الله على نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم)
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

سنان السنان

تاريخ النشر: الجمعة 1/12/2006

http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=445924&pageId=163

 

[mr3ashli-st]

يعطيك العافيه على هالمقال الطيب وجزاك الله خير

رد القول المنقوض القائل بعدم جواز إسقاط القروض
كتب:أبوعبدالله خالد بن عبدالرحمن
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم) وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد،،
فاعلم رحمك الله، انها اذا دخلت المصالح الدنيوية والسياسية، المسائل الفقهية او العقائدية الشرعية، لكسب بعض ثقة أهل الوجوه وأهل الحل والعقد، والإصابة منهم بعض عرض هذه الدنيا الفانية، والحصول منهم لبعض المناصب والترضية باسم الشريعة الإسلامية، فيصيرون بفتاواهم هذه، الحلال حراما والحرام حلالا، فمن المعلوم ان فاعل ذلك عليه من الله المقت العظيم، ولو بلغ في هذه الدنيا كل مبلغ سواء كان دكتورا، او حتى أصبح ديناصورا، وكل يوم تطل علينا او تهل علينا الفتاوى الشاذة التي من سمعها نشزت اذنه بسماعها، ومنها قول القائل: اسقاط القروض محرم وذلك لسبب اعانة الناس على أكل الربا!!
اوردها سعد وسعد مشتمل.. ما هكذا يا سعد تورد الإبل.
ولعمر الله كيف سولت لقائل هذه الفتوى نفسه، فركب الشطط وقال الغلط، فلا هو الذي استثنى، ولا هو بالفتوى قد تروى، لأن من الظلم البين، الحكم على جميع من استعمل الربا وتعاطاه انه يكون من الصنف الذي يحرم عليه ذلك، ـ هذا ان كان كل من اقترض قرضا قد أربا فيه ـ، وقائل هذه البائدة قد تغافل ـ للمصلحة الشخصية ـ أن هناك من البنوك الاسلامية التي تنعم في هذه البلاد المباركة، وهي تتعامل مع هذه القروض بطرق شرعية، وهناك من أهل الخير والدين من يتحمل كل صعاب شروط تلك البنوك الاسلامية، حتى لا يقحم نفسه في الحرام، وهناك صنف من الناس من ألجأته الدنيا الى الربا الجاء، حاله كحال شارب الخمر وآكل الميتة ـ بقدر ـ عند المهلكة، وأنا والله لأعلم من الذين قد اضطروا الى الاقتراض من هذه البنوك الربوية لحاجة ماسة، كدفع المطالبة بالسجن عن نفسه، بسبب كفالة للخير قد عملها ـ والكفيل كما يقال غرّام ـ ولم يجد من يقرضه الا تلك البنوك، وهناك من اقترض بسبب ضيق وضنك العيش فأخذ يبحث عن المستلزمات والضروريات كالمسكن وغيره، وهذه الأمور ولاشك من أساسيات الحياة التي يجب توافرها وتحصيلها، ومن المعلوم ان هناك ثلّة تبغض الحرام والتعاطي معه، ولكن حاله كحال القائل:
اذا لم تكن غير الأسنّة مركبا
فما حيلة المضطر الا ركوبها
فلو استقبل هذا الصنف من الناس من أمره ما استدبره، لما وقع في ذلك، والعجب كل العجب من أصحاب البروج العاجية، بل والألماسية.. وباقي الجواهر، لا يريدون ان يهبطوا من تلك البروج فينظروا حال الشعوب وما آلت اليه ظروفهم المعيشية،. فالحكم على الشيء ـ كما قال أهل العلم ـ فرع عن تصوره، فكل من تحصل على مكانة عالية بحق او بغير حق، فأغناه الله، اخذ يتعالى على عباد الله بأقوال ظالمة.
ولي في ذلك وقفات:
أولا: هل تصور أهل العمارات والأراضي وملاك الشركات، حال الطبقة الكادحة التي تعمل ليل نهار لتحصيل اساسيات العيش، من مأكل ومشرب ومركب ومسكن؟!
ثانيا: هل نظروا إلى من افلسوا بسبب تجارة حرة أحلها الله، فاصبحوا من الغارمين والمحرومين، (وهذا حال التجارة).
ثالثا: هل ابصروا من غرروا بهم من عباد الدرهم والدينار، واصحاب الحيل الشيطانية التي لا يسلم من حبائلها إلا من سلمه الله جلا جلاله.
كما قال الشاعر في حال هؤلاء الشياطين:
وكنت امرئ من جند إبليس فارتقى بي الحال حتى صار ابليس من جندي
فلو مات قبلي كنت أحسن بعده ـ طرائق فسق ليس يحسنها بعدي
رابعا: هل فقه من افتى بهذه الفتوى، عظم التوقيع عن الله جلا جلاله، فجمع الناس كلهم في ركن واحد مع المرايين وأهل الباطل، وأصحاب الوهم الذين يلهثون خلف سراب الثراء السريع؟!
والحق انه كان ينبغي ان يفصل في الحكم بين هؤلاء وهؤلاء، فشتان بينهما.
خامسا: هل علم هؤلاء ان القضايا التي هي من شأن ولاة الامر والتي تختص بالرعية، والتي يدور رحى النقاش والاخذ والجذب فيها مع وجهاء البلد وأهل الحل والعقد، هي من الأمور التي ينبغي ان لا يستعجل فيها بنثر الفتاوى يمنة ويسرة؟!
فلو احتاج ولي الامر وقت اذ طلب الموقف الشرعي في ذلك، جاز في هذه الحالة ان يفتي فيها علماء الشريعة.
وأخيرا: ليس المراد مما قدمته ان اقف بجنب من يرى باسقاط القروض، وانما المراد التنبيه على ضرر هذه الفتاوى الغريبة والعجيبة.
ولا ينبغي ان يفهم مما قدمت آنفا، جواز التساهل في اخذ الربا والتعامل به، وانما المراد التنبيه على احوال الناس ممن نعايشهم، ونسمع انينهم، ممن حالهم كحال القائل: ليلي هم، ونهاري مذلة.
واهل الكويت يستحقون كل خير، فما يضير البعض، لو تكرم على الناس، فاسقطت عنهم ديونهم وأعباؤهم التي اثقلت كواهلهم، مع مصاحبة ذلك بحملات ارشادية قبلها تبين ضرر التعامل بالربا، والتحذير من اغراق الناس في الديون، ومع تقنين شروط القروض من تورق واسكان.. ونحوه بما يضمن عدم الضرر والغرر، والاخذ على يد البنوك الربوية، وما تفعله من اغراءات لكل محتاج وغير محتاج، يسيل منها لعاب الجهال والسفهاء.
وكل ذلك ينبغي ان يكون تحت مظلة العدل والمساواة بين الناس، فيعطى المديون وغيرالمديون، والمحتاج وغير المحتاج بالسوية من غير من ولا ميل، أو على اقل تقدير ان توجد البدائل التي تعود بالنفع والخير لكل مواطن، تعينه علي نوائب الدهر. فكل ذلك لو تحصل لكان من الخير النافع الذي يحبه الله جلا جلاله ويرضاه، لما فيه من إعانة المحتاج، واغناء الناس عن المسألة، وحفظ ماء الوجه.
وصلى الله على نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم)
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

سنان السنان

تاريخ النشر: الجمعة 1/12/2006

http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=445924&pageId=163

 

[nabeels8]

ساحة «الإرادة» صارت ساحة «القروض» وتستضيف غداً مهرجاناً شعبياً حاشداً
كتب طلال العنزي ومطيران الشامان: رغم دعوة النواب المؤيدين لاسقاط القروض الى مهرجان شعبي مساء غد دعماً للقضية في ساحة الارادة التي صار اسمها في الدعوة ساحة «القروض» علمت «الراي» من مصادر مطلعة أن نوابا من مختلف الكتل البرلمانية يرغبون في مناقشة هادئة وموضوعية لقضية اسقاط القروض من أجل الوصول الى حلول واقعية ومقنعة بعيداً عن صخب «المتاجرة» بالشعارات الانتخابية التي من شأنها القضاء على أي بصيص أمل لخيارات ايجابية من شأنها أن تحل مشاكل «المعسرين».
وأكدت المصادر أن المشروع المقدم من النائب الدكتور ضيف الله أبورمية ومجموعة من النواب لا يمكن أن يمر بأي حال من الأحوال لأنه يلزم الدولة باسقاط كافة القروض والتي تبلغ قيمتها حوالي 7 مليارات دينار، أي ما يقارب 23 مليار دولار، وتشمل في مجملها المديونيات الصعبة وفوائدها ومديونيات كبار التجار ورجال الأعمال والشركات والمؤسسات بالاضافة الى قروض بنك التسليف والادخار وقروض المواطنين الاستهلاكية مشيرة الى ان سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد أعلن صراحة انه لا يؤيد اسقاط القروض بهذه الطريقة لذلك فإن المضي في هذا المشروع على شكله الحالي هو مضيعة للوقت.
وأبلغت المصادر ان هناك اشارات حكومية ايجابية لامكانية دراسة الحلول الموضوعية ومناقشتها داخل اللجنة المالية البرلمانية أولاً، ومن هذه الحلول شراء الحكومة للقروض الاستهلاكية فقط والتي تبلغ حوالي مليار و400 مليون دينار فقط وتقوم بعد ذلك بجدولتها بشكل ميسر على المواطنين المقترضين حيث سترفع هذه الطريقة من مستوى دخل المواطنين الذين يعانون من استقطاعات كبيرة من رواتبهم الشهرية كما سيتم الى جانب ذلك إنشاء محفظة مالية بقيمة 100 مليون دينار كويتي لمساعدة الملاحقين قضائياً والمطلوبين والمعسرين بسبب الديون والقروض الاستهلاكية.
وقالت المصادر ان هذا الحل سيحظى بموافقة غالبية النواب لأنه منطقي ومعقول ولا يخرق مبدأ العدالة ويحقق الغرض لأنه يلامس الشريحة والفئة المتضررة والمستحقة والتي يقصدها الجميع في مسألة اسقاط القروض منذ التطرق له مضيفة ان من غير المعقول اسقاط المديونيات الصعبة واسقاط ديون تبلغ مئات الآلاف وعشرات الملايين عن أشخاص غير محتاجين مؤكدة ضرورة التركيز على الفئة المتضررة فقط حتى نستطيع أن ندور في فلك المعقول.
وأوضحت المصادر ان اللجنة المالية النيابية قد تكلف في جلسة الاثنين المقبل من قبل مجلس الأمة لدراسة هذه البدائل والاقتراحات الوجيهة على حد وصف هذه المصادر وذلك من أجل رفع مستوى دخل الاسرة.
وأشارت المصادر الى اننا ننتظر من الحكومة ايضاً حزمة قرارات مهمة لتحسين مستوى دخل المواطن من ابرزها الموافقة على الاعانة الطلابية وإنشاء شركات عملاقة توزع أسهمها على المواطنين.
وفي خطوة جديدة ضمن نطاق الحملة النيابية الموسعة لجمع أكبر عدد لتأييد اسقاط القروض عن المواطنين قرر مؤيدو القانون تنظيم مهرجان شعبي مساء غد في «ساحة الارادة» على أن تسمى الساحة كما تلقى النواب المدعوون الى المهرجان بـ «ساحة القروض».
وعلمت «الراي» ان طلباً جديداً وقع عليه 14 نائباً يقضي بطرح موضوع القانون في جلسة الاثنين وتقديمه على كافة بنود جدول أعمال الجلسة.
وقال النائب سعدون حماد العتيبي لـ «الراي» ان المهرجان «رسالة شعبية» الى الحكومة بأن غالبية الشعب ونوابهم مؤيدون للمشروع، خاصة واننا نملك جميع الادلة وبالمستندات الرسمية وبالأرقام الصحيحة بأن الوضع خطير جداً لا يحتمل التأخير، خاصة وان قروض المواطنين وبسبب ارتفاع الفائدة ارتفعت من سبعين الف دينار الى 120 الفا.
وبين حماد «ان 61 الف مواطن ومواطنة عليهم ضبط واحضار بسبب تعثر تسديد مديونياتهم، وكويتيات الآن تم سجنهن بسبب ديون حكومية»، مشيراً الى ان «الجميع يعتب على وزير المالية حضوره لندوات ومناظرات تلفزيونية بينما يتهرب من مواجهة نواب الشعب لحل المشكلة ولوضع آلية جديدة ووضع ضوابط تنهي القضية».
واستغرب حماد «سياسة الاقراض الحكومية للدول حيث تصل الفائدة على قروض الدولة للخارج الى واحد في المئة بينما فوائد قروض المواطنين وصلت الآن الى 11 في المئة».
وبين حماد أن هناك توجهاً لدى الحكومة والنواب بأن تقوم الدولة بشراء كافة المديونيات على أن يقوم المواطن بتسديد الاقساط للدولة بعد سداد الفوائد ايضاً.
وقال النائب علي الدقباسي لـ «الراي» انه مؤيد وبشدة لقانون اسقاط القروض «خاصة ان مطالباتنا باسقاط الفوائد أمر لابد منه ولن نتزحزح عنه أبداً».
وأشار الدقباسي «ان الحكومة كما اتضح لنا تريد تحويل القضية الى سياسية على الرغم من كونها اجتماعية بحتة وخطيرة جداً ولا يمكن بأي حال من الأحوال اغلاقها دون حل يذكر».
ورفض الدقباسي «نهش أجساد المواطنين عبر قروض وفوائد معسرة وليست ميسرة كما يقولون وبأن أصل المشكلة نسبة الفوائد التي يرفعها البنك المركزي حتى وصلت الى قيمة مجنونة أهلكت المواطنين».
وطالب الدقباسي بمجموعة مطالبات لابد منها على هامش اسقاط القروض وهي اسقاط الفوائد بشكل سريع عن المواطنين واتخاذ قرار بجملة تسهيلات تخدم المواطن ومنها رخص تجارية وحرفية والجمع بين الوظيفة والدراسة والجمع بين وظيفتين للقادر.
وقال النائب عبدالله عكاش لـ «الراي» ان موقف الحكومة بعدم حضورها جلسة الاثنين الماضي دفعتنا الى النزول الى الشارع وتلمس قضية اجتماعية خطيرة جداً.
وقال عكاش «الجدل لن يحل القضية بل المواجهة وليس الهروب... وهروب الحكومة الأخير كان وصمة عار عليها».
وأكد عكاش «سنحول الجلسة المقبلة الى جلسة خاصة بقانون اسقاط القروض، ولن نتوقف عن هذا الملف حتى تنتهي المشكلة التي تؤرق كاهل المواطنين وبصورة نهائية».

--------------------------------------------------------------------------------

 

[nabeels8]

ليس السيد وزير المالية بدر الحميضي. المحترم ولا السيد احمد الجارالله . المحترم وليس احد من القيادات الاخرى التي نحترمها من ابناء المواطنين ان يفرض الرأي على الشعب الكويتي الذي جلب على ترابطه وتماسكه وحبهم لبعضهم بالضراء والسراء . وان للكويت حاكم واحد وليس حكام وهو سيد القرار وحكيم الكويت ولا شعب من دون حاكم ولا حاكم من دون شعب . هو حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله من كل مكروه . وابناء آل الصباح الكرام فهم شيوخنا وحكامنا ونعتز ونفتخر بهم امام الملا منذ اجدادنا الاولين ونسمع بهم ونحترم رأيهم ولو حتى كنا غير مقتنعين به لاننا نعرف ان ذلك لصالحنا ولصالح بلادنا . مع العلم انه لم نسمع او نقرأ منهم اي أعتراض، لأنهم يريدون الخير لأبناء الشعب الكويت .
----------------
وهؤلاء الاشخاص المعدوديين على الاصابع الذين ينطق كلاً منهم من فترة الي فترة لا اعرف من اين ومتى ولماذا اذا بدأ شيء لصالح الشعب الكويتي ومثال على ذلك أعتراضهم اسقاط القروض من ابناء بلدهم فقط ولايتجرأ منهم ان يتحدث عن النقد ولو كان بناءً للحكومه فهؤلاء من ارباب سوابق المصالح الشخصية يغازلون المناصب والكراسي على حساب استقرار ومستقبل الجيل الحاضر والقادم من عيال الديرة .
اقول لهم ان للشعب كلمة وكلمته هي الفاصلة بعد موافقة حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله.

30/11/2006 كتب منير يونس:
أظهرت بيانات 'احتياطي الأجيال' القادمة للسنة المالية المنتهية في 31 مارس الماضي، ان خسائر فروق العملة وصلت إلى أرقام تاريخية لم تسجلها في السنوات السابقة، حيث قاربت المليار دينار. وقال تقرير لديوان المحاسبة ان هذه الخسائر الضخمة تكبدها احتياطي الأجيال بسبب فروق تحويل العملات، وهذه الخسائر مستمرة على فترات متقطعة منذ .1995
وتقول هيئة الاستثمار ان 93% من اصول احتياطي الاجيال تتركز في 4 عملات هي: الدولار الاميركي (56%)، اليورو (19%)، الجنيه الاسترليني (11%) والين الياباني (7%).
وتؤكد ان الخسائر غير ناتجة عن المتاجرة او المضاربة بالعملات بل تعكس وضع اعادة تقييم العملات الى الدينار في تاريخ اعداد البيانات.
وشدد ديوان المحاسبة في تقريره السنوي، الذي حصلت 'القبس' على نسخة منه، على ضرورة اتخاذ السبل الكفيلة للحد من خسائر تحويل العملات وأثر تقلبها على موجودات احتياطي الاجيال، حفاظا على القوة الشرائية للمال العام، فقد تصبح هذه الخسائر حقيقية اذا وافقها بيع هذه الموجودات.
__________________

 

[ahmedi]

ليس السيد وزير المالية بدر الحميضي. المحترم ولا السيد احمد الجارالله . المحترم وليس احد من القيادات الاخرى التي نحترمها من ابناء المواطنين ان يفرض الرأي على الشعب الكويتي الذي جلب على ترابطه وتماسكه وحبهم لبعضهم بالضراء والسراء . وان للكويت حاكم واحد وليس حكام وهو سيد القرار وحكيم الكويت ولا شعب من دون حاكم ولا حاكم من دون شعب . هو حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله من كل مكروه . وابناء آل الصباح الكرام فهم شيوخنا وحكامنا ونعتز ونفتخر بهم امام الملا منذ اجدادنا الاولين ونسمع بهم ونحترم رأيهم ولو حتى كنا غير مقتنعين به لاننا نعرف ان ذلك لصالحنا ولصالح بلادنا . مع العلم انه لم نسمع او نقرأ منهم اي أعتراض، لأنهم يريدون الخير لأبناء الشعب الكويت .
----------------
وهؤلاء الاشخاص المعدوديين على الاصابع الذين ينطق كلاً منهم من فترة الي فترة لا اعرف من اين ومتى ولماذا اذا بدأ شيء لصالح الشعب الكويتي ومثال على ذلك أعتراضهم اسقاط القروض من ابناء بلدهم فقط ولايتجرأ منهم ان يتحدث عن النقد ولو كان بناءً للحكومه فهؤلاء من ارباب سوابق المصالح الشخصية يغازلون المناصب والكراسي على حساب استقرار ومستقبل الجيل الحاضر والقادم من عيال الديرة .
اقول لهم ان للشعب كلمة وكلمته هي الفاصلة بعد موافقة حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله.

الأمير ابدى رأيه في هذا الموضوع و قال إن اسقاط القروض لا يحقق العدالة و اقرأ لقاء الأمير مع رؤساء التحرير في نوفمبر.
http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperPublic/ArticlePage.aspx?ArticleID=219958

 

[ضحية المخازن]

الرجل عبر عن رايه. وهذا الراي راي شخصي وعلى فكره راي الجارالله يطابق ارائي بعدم اسقاط القرووض وعدم فسخ العقوود.
يعني الشخص العاقل اللي لم يقترض ويحمل نفسه اعباء وديون جراء السفر والمظاهر الخداعه والبيت يجب ان يكون المنطقه الفلانيه.واقتنع بالمقسوم.
هذا الشخص يعاقب لانه لم يقترض؟

والشخص اللي مقترض وحياته ديون لمجرد اللهو يكافىء باسقاط القروووض اين العداله.

كثير منكم يقوولوون انه اغلب المقترضين لداوعي ضروريه كالسسفر للعلاج او مصيبه حلت بالعائله . نعم فئه قليله لا تتعدى 5% ونكافىء 95% لأجل الفئه القليله.( وأغلب هؤلاء الذين يؤيدون اسقاط القرووض من الاعضاء يريدون المكاسب الشعبيه فقط لاغير ولابنظرون الى الواقع بنظره انسانيه)
انا مع الاهتمام بالبنيه التحتيه ومع بناء المستشفيات. اهم من اسقاط القروض الفاشل.(الشعب الكويتي معاهم معاهم عليهم عليهم)

وشكرااا:d

افضل رد وعين العقل كلامك يامستثمر بارك الله فيك

 

[I T C]

والله يا اخ مستثمر1 مفروض هالحجى تقوله بال 1995 حق المدنيونات الصعبه واصحابها الكبار اللى قيمة مديونياتهم 6مليار+3مليار فوائد+9مليار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وكان عددهم يتراوح ال35 شخص فقط شنهو تقول بهالكلام هذا ياحجى مستثمر

 

[مستثمر1]

والله يا اخ مستثمر1 مفروض هالحجى تقوله بال 1995 حق المدنيونات الصعبه واصحابها الكبار اللى قيمة مديونياتهم 6مليار+3مليار فوائد+9مليار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وكان عددهم يتراوح ال35 شخص فقط شنهو تقول بهالكلام هذا ياحجى مستثمر

اخي العزيز.

الارقام مغلوطه؟ الاشخاص اللي استفادوا الشعب الكويتي كله (بس بنسب متفاوته) يعني في اشخاص مطلوبين ملايين وفي اشخاص مطلوبين ملاليم.
ولكن الكل مستفيد. ولم تسقط ولكن الاقساط رحلت تقريباا 4 سنوات بدون فوائد وذلك لسبب بعد التحرير مباشرة الملائه الماليه لجميع التجار + الشعب الكويتي كانت ضعيفه بسبب الغزو وضعف السوق بعد التحرير. وكانت الحكومه ذكيه وجريئه لتقوم بتلك الخطوه لتنعش السوق وتساعد التجار على النهوض. وبعد ذلك الجميع دفع المبالغ اللي عليه (الا فئه قليله اعلنت افلاسهاا )
وشكرااا