المراسل2
موقوف
- التسجيل
- 10 نوفمبر 2006
- المشاركات
- 201
حذر من حمامات دم في سورية والعراق وانتشار كارثي لإنفلونزا الطيور في المنطقة
تنبأ الفلكي التونسي حسن الشارني بتقلبات سياسية واجتماعية ومناخية في غاية الصعوبة عام 2007 ابرزها اغتيال الامين العام ل¯ »حزب الله« اللبناني السيد حسن نصر الله والعاهل الاردني عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس.
كما تنبأ الشارني نائب رئيس الاتحاد العالمي للفلكيين بأن تكون المنطقة العربية في 2007 "مثل البركان المفتوح" وان تشهد اضطرابات وحمامات من الدم" وخصوصا في العراق وسورية.
وقال الشارني ان "اربع حركات فلكية مهمة ستؤثر بشكل كبير في الاحداث العام المقبل".
واشار الى ان "التاثيرات الفلكية ستكون كبيرة على الامين العام لحزب الله حسن نصرالله خصوصا فى سبتمبر حين يدخل كوكب زحل المسمى عند المنجمين بكوكب النحس الى برجه العذراء".
واوضح ان "حياة نصر الله في خطر ولن يفلت هذه المرة من محاولة اغتيال على أيدي جهاز المخابرات الاسرائيلية بالتعاون مع مجموعة من الخونة".
وتوقع ايضا "اغتيال كل من العاهل الاردني عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس", مشيراً الى ان الدلائل التنجيمية على وفاتهما مسجلة منذ العام الماضي.
وتنبأ الفلكي التونسي "بوفاة الرئيس المصري حسني مبارك اثر تدهور خطير في حالته الصحية وبوفاة نظيره الليبي العقيد معمر القذافي والجزائري عبد العزيز بوتفليقة".
من جهة اخرى اكد الشارني "أن التاثير الفلكي لا يزال سلبيا على حياة الرئيس الاميركي جورج بوش الذي مات سياسيا".
وكان الشارني تنبأ بإغتيال بوش منذ سنتين.
وفسر الفلكي التونسي عدم حدوث ذلك بان "الدلائل التنجيمية على اغتياله حاصلة منذ ان مر كوكب زحل ببرجه السرطان لكن نظرا الى ان هذا الكوكب بطيء السير ودلالاته التنجيمية غير سريعة فالمسالة تتطلب وقتا".
اما بالنسبة للرئيس العراقي السابق صدام حسين فتوقع الشارني أن يتم الاعلان عن مرضه ثم "اعلان وفاته بشكل مفاجىء" ويبدو ان المدى المتاح لتحقق هذه النبوءة بات ضيقا حيث يفترض ان يكون صدام قد مات في غضون شهر على الاكثر بعد ان ثبتت محكمة التمييز العراقية الحكم باعدامه شنقا وهو ما يلزم السلطات تنفيذ الحكم الذي بات قطعيا خلال 30 يوما .
واضاف الشارني أن المنطقة العربية ستكون عام 2007 "مثل البركان المفتوح وستشهد اضطرابات لا تحصى وحمامات من الدم" وخصوصا في العراق الذي "سيصبح مقسما طائفيا" وفي سورية "التي سيكون من الصعب احلال الامن فيها".
اما في لبنان فتوقع الشارني ان "يشهد الوضع انفراجا بالرغم من خطورته وان يتم التوصل الى حل وسط يرضي كل الفرقاء".
وتنبأ "بتنحي رئيس الجمهورية العماد اميل لحود ورئيس الحكومة فؤاد السنيورة" و"بحدث خطير سيهز حياة النائب وليد جنبلاط".
وفي سياق متصل اكد الشارني ان "حقائق جديدة حول الحرب التي شنتها اسرائيل على لبنان الصيف الماضي ستطفو على السطح وستطيح ببعض الرؤوس في وزارة الدفاع وجهاز المخابرات الاسرائيلية وستتعالى الاصوات المطالبة باستقالة رئيس الوزراء ايهود اولمرت".
على الساحة العربية ايضا توقع الشارني عودة للعمليات الارهابية فى السعودية واغتيالات لشخصيات مهمة في السودان.
الى ذلك تنبا "بتفشي الفيروس "اتش5ان1" الخطير المسبب لانفلونزا الطيور في المنطقة العربية وبكوارث طبيعية واضطرابات مناخية ستهز شمال افريقيا" كما تنبأ الشارني بخريف "ساخن في تونس".
وعلى صعيد اوروبا توقع "فوز سيغولين روايال مرشحة الاشتراكيين فى الانتخابات الرئاسية الفرنسية المقبلة على منافسها نيكولا ساركوزي بنسبة ضئيلة".
كما تحدث عن "اضطرابات في قطاعات عديدة وعودة اعمال العنف في ضواحي المدن الفرنسية" وعن "موت لاعب كرة القدم الفرنسي زين الدين زيدان في حادث سير".
وكان الشارني تنبأ بوفاة اميرة ويلز ديانا قبل ثمانية اشهر من حادث السير الذي اودى بحياتها في نهاية اغسطس 1997 في باريس.
كما كان تنبأ بوفاة ياسر عرفات في ظروف غامضة ووفاة البابا يوحنا بولس الثاني وبهجمات الحادى عشر من سبتمبر 2001 فضلا عن اغتيال اسحق رابين ومرض ارييل شارون.
ويتمتع الشارني بشهرة كبيرة ويأتي زواره من مختلف الاوساط الاجتماعية وتستشيره شخصيات سياسية ورجال اعمال من تونس وخارجها.
ويطالع الشارني الابراج على كمبيوتر خاص ويعتمد في حساباته الفلكية على كواكب المجموعة الشمسية (عطارد والزهرة والمشترى وزحل والمريخ) كما يستخدم تنبؤات المنجم الفرنسي نوستراداموس التي تعود للعام .1555
تنبأ الفلكي التونسي حسن الشارني بتقلبات سياسية واجتماعية ومناخية في غاية الصعوبة عام 2007 ابرزها اغتيال الامين العام ل¯ »حزب الله« اللبناني السيد حسن نصر الله والعاهل الاردني عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس.
كما تنبأ الشارني نائب رئيس الاتحاد العالمي للفلكيين بأن تكون المنطقة العربية في 2007 "مثل البركان المفتوح" وان تشهد اضطرابات وحمامات من الدم" وخصوصا في العراق وسورية.
وقال الشارني ان "اربع حركات فلكية مهمة ستؤثر بشكل كبير في الاحداث العام المقبل".
واشار الى ان "التاثيرات الفلكية ستكون كبيرة على الامين العام لحزب الله حسن نصرالله خصوصا فى سبتمبر حين يدخل كوكب زحل المسمى عند المنجمين بكوكب النحس الى برجه العذراء".
واوضح ان "حياة نصر الله في خطر ولن يفلت هذه المرة من محاولة اغتيال على أيدي جهاز المخابرات الاسرائيلية بالتعاون مع مجموعة من الخونة".
وتوقع ايضا "اغتيال كل من العاهل الاردني عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس", مشيراً الى ان الدلائل التنجيمية على وفاتهما مسجلة منذ العام الماضي.
وتنبأ الفلكي التونسي "بوفاة الرئيس المصري حسني مبارك اثر تدهور خطير في حالته الصحية وبوفاة نظيره الليبي العقيد معمر القذافي والجزائري عبد العزيز بوتفليقة".
من جهة اخرى اكد الشارني "أن التاثير الفلكي لا يزال سلبيا على حياة الرئيس الاميركي جورج بوش الذي مات سياسيا".
وكان الشارني تنبأ بإغتيال بوش منذ سنتين.
وفسر الفلكي التونسي عدم حدوث ذلك بان "الدلائل التنجيمية على اغتياله حاصلة منذ ان مر كوكب زحل ببرجه السرطان لكن نظرا الى ان هذا الكوكب بطيء السير ودلالاته التنجيمية غير سريعة فالمسالة تتطلب وقتا".
اما بالنسبة للرئيس العراقي السابق صدام حسين فتوقع الشارني أن يتم الاعلان عن مرضه ثم "اعلان وفاته بشكل مفاجىء" ويبدو ان المدى المتاح لتحقق هذه النبوءة بات ضيقا حيث يفترض ان يكون صدام قد مات في غضون شهر على الاكثر بعد ان ثبتت محكمة التمييز العراقية الحكم باعدامه شنقا وهو ما يلزم السلطات تنفيذ الحكم الذي بات قطعيا خلال 30 يوما .
واضاف الشارني أن المنطقة العربية ستكون عام 2007 "مثل البركان المفتوح وستشهد اضطرابات لا تحصى وحمامات من الدم" وخصوصا في العراق الذي "سيصبح مقسما طائفيا" وفي سورية "التي سيكون من الصعب احلال الامن فيها".
اما في لبنان فتوقع الشارني ان "يشهد الوضع انفراجا بالرغم من خطورته وان يتم التوصل الى حل وسط يرضي كل الفرقاء".
وتنبأ "بتنحي رئيس الجمهورية العماد اميل لحود ورئيس الحكومة فؤاد السنيورة" و"بحدث خطير سيهز حياة النائب وليد جنبلاط".
وفي سياق متصل اكد الشارني ان "حقائق جديدة حول الحرب التي شنتها اسرائيل على لبنان الصيف الماضي ستطفو على السطح وستطيح ببعض الرؤوس في وزارة الدفاع وجهاز المخابرات الاسرائيلية وستتعالى الاصوات المطالبة باستقالة رئيس الوزراء ايهود اولمرت".
على الساحة العربية ايضا توقع الشارني عودة للعمليات الارهابية فى السعودية واغتيالات لشخصيات مهمة في السودان.
الى ذلك تنبا "بتفشي الفيروس "اتش5ان1" الخطير المسبب لانفلونزا الطيور في المنطقة العربية وبكوارث طبيعية واضطرابات مناخية ستهز شمال افريقيا" كما تنبأ الشارني بخريف "ساخن في تونس".
وعلى صعيد اوروبا توقع "فوز سيغولين روايال مرشحة الاشتراكيين فى الانتخابات الرئاسية الفرنسية المقبلة على منافسها نيكولا ساركوزي بنسبة ضئيلة".
كما تحدث عن "اضطرابات في قطاعات عديدة وعودة اعمال العنف في ضواحي المدن الفرنسية" وعن "موت لاعب كرة القدم الفرنسي زين الدين زيدان في حادث سير".
وكان الشارني تنبأ بوفاة اميرة ويلز ديانا قبل ثمانية اشهر من حادث السير الذي اودى بحياتها في نهاية اغسطس 1997 في باريس.
كما كان تنبأ بوفاة ياسر عرفات في ظروف غامضة ووفاة البابا يوحنا بولس الثاني وبهجمات الحادى عشر من سبتمبر 2001 فضلا عن اغتيال اسحق رابين ومرض ارييل شارون.
ويتمتع الشارني بشهرة كبيرة ويأتي زواره من مختلف الاوساط الاجتماعية وتستشيره شخصيات سياسية ورجال اعمال من تونس وخارجها.
ويطالع الشارني الابراج على كمبيوتر خاص ويعتمد في حساباته الفلكية على كواكب المجموعة الشمسية (عطارد والزهرة والمشترى وزحل والمريخ) كما يستخدم تنبؤات المنجم الفرنسي نوستراداموس التي تعود للعام .1555