العلاقات الايرانية والصهيونية (اسرائيل المحتلة)

الحالة
موضوع مغلق

al7bebe

عضو نشط
التسجيل
24 مارس 2005
المشاركات
10,052
من خلال الموقع سوف تشاهد العناق الحار من رئيس جمهورية ايران نجاد لحاخامات يهود في طهران بتاريخ 25/12/2006م
وصور اخرى تكشف حقيقة الحكومة الايرانية وصداقتها القوية مع اليهود اعداء الاسلام.
--
كما قلت بالسابق ان المصالح المشتركة بين الحكومات فوق كل اعتبار ديني طائفي مباديء تاريخ .
والظاهر للشعب الايراني او الشعوب الاخرى في اكاذيب الاعلام الحكومي هو غطاء شرير ضد المسلمين عامة وشعب فلسطين الذي لايعرف من هو الصديق او العدو.
ولكم هذا الموقع المؤرخ بالتاريخ والصور لكشف الحقائق في ( السياسة الخارجية المزورة للجميع )

http://www.iraqirabita.org/index3.php?do=article&id=7370
 

وسع صدرك

عضو نشط
التسجيل
6 مارس 2007
المشاركات
151

السلام عليكم ورحمة الله
كثر الحديث عن هذه الصور وربطها بعلاقة حميمة مع الايرانيين للاستفادة من اثارة اعلامية لها اغراضها المعروفة وحتى لا نصدق كل ما يثار بالاعلام اقول ووفقا لما قرأت بأن هذه صور مؤتمر انكار الهوليكوست الصهيوني وهؤلاء اليهود ضد الصهيونية وينكرون الهوليكوست لذلك استضاف الايرانيين هؤلاء اليهود (وايران مليئة باليهود وديانات اخرى) لانكار الهوليكوست الذي تدعيه اسرائيل نكايتا بامريكا واسرائيل.
"والهوليكوست لمن لا يعرفه هو ما تدعيه اسرائيل بان اليهود حرقوا بافران ايام هتلر وبذلك كسبت تعاطف العالم وحصلت على موطن في فلسطين"
انكر الايرانيون هذا الادعاء وفي مؤتمر روما لم يبلي الرؤساء العرب البلاء الحسن ضد اسرائيل بهذا الخصوص فقام الايرانيون تأكيدا لما اعلنه رئيسهم بانكار حرق اليهود بانه كذب وافتراء وبمسح اسرائيل من الخريطه باستضافة هذا المؤتمر المسمى بمؤتمر انكار الهوليكوست هذا ما اعرفه واتذكره.

انقل لكم هذا الموضوع وما يهمني فيه هو ما يقوله الكاتب عن وجود تحد ايراني للامريكان واسرائيل لاثبات ما ذكرت اعلاه وشكرا.:)


على الكونجرس أن يوقف الهجوم على إيران * ليونارد ويس ولاري دياموند - لوس أنجليس تايمز


رغم الاستياء والغضب حول قرار إدارة بوش تصعيد حربها الفاشلة في العراق ، من غير المحتمل أن يقطع الكونجرس التمويل. حتى أن معظم معارضي الحرب يخافون من أنهم قد يلاموا على عدم دعمهم للجنود في الميدان ومن احتمال الانحدار إلى كارثة أعظم في حال الانسحاب الأميركي بسرعة من العراق. لكن لا شيء يمنع الكونجرس من استخدام سلطته لمنع الهجوم الأميركي على إيران. مستشارو الرئيس بوش والداعمون الناقدون يقرعون طبول الحرب مع إيران منذ عام 2003 ، عندما أعلن الرئيس إيران كواحدة من دول "محور الشر". ويذكر بما قاله مسؤول كبير في الإدارة لصحيفة التايمز صبيحة إجتياح العراق من أن على إيران "أن تنتظر دورها". وفي خطابه الأخير للأمة حول زيادة عدد الجنود في العراق ، أصدر بوش المزيد من التهديدات لإيران. وارسل حاملة طائرات أخرى وكاسحات ألغام إلى الخليج ، لمنع إيران من إغلاق مضيق هرمز في حال وقوع أزمة.
تلك التطورات ، وتحركات الإدارة الأخرى ، قد تشير إلى هجوم جوي على المنشآت النووية الإيرانية. إيران ليست بريئة من التصرفات الخطيرة والاستفزازية. فقد دعمت طهران جماعات التمرد في العراق ، بما في ذلك مساعدتها في التزود بالمتفجرات المعقدة التي قتلت جنودا اميركيين. وتطوير إيران المستمر لمنشآتها النووية هو تحد لطلب المجتمع الدولي بوقف هذه الأعمال. وبيانات الرئيس محمود أحمدي نجاد المنفرة حول الهوليكوست وإسرائيل تضاف إلى ما يثير الأعصاب من اعمال إيران المستقبلية. لكن الحرب ليست مبررة حتى الآن ، إلا في عقول الذين اجتمعوا عليها منذ سنوات. ولا يزال أمام إيران سنوات عديدة قبل أن تشكل تهديدا نوويا ، وخبرتنا في "الحرب الاستباقية" في العراق يجب أن تعلمنا أمرا أو اثنين. فشن حرب أخرى كتلك دون موافقة دولية قد يتركنا أكثر عزلة سياسية وإرهاقا عسكريا. وشن هجوم على دولة في الشرق الأوسط ، أكثر قوة من العراق ولها قدرة على قطع إمدادات النفط من مضيق هرمز ، قد يشعل المنطقة ويكثف هجمات المليشيا الشيعية على جنودنا في العراق ، وينشط الهجمات الإرهابية على الاميركيين ومصالح الولايات المتحدة في العالم.
لكن اللامبالاة ، وليس التعقل ، هي ما يميز سياسة الإدارة الخارجية. أكثر من ذلك ، أن الرئيس ونائبه يشتركان في ما يدعى "وحدة التنفيذ" ، وهي طريقة أخرى للقول أنهم يعتقدون أن الكونجرس لا يمكنه منع الرئيس من القيام بما يريد.
قانون صلاحيات الحرب لعام 1973 ، الذي أقر في أعقاب الحرب الكارثية في فيتنام ، يسمح للرئيس ان يضع الجنود الأميركيين في حالة حرب وفقا لشروطا معينة قبل الحصول على تفويض من الكونجرس. وعندما وقع بوش قرار حرب العراق ، أصدر بيانا يتحدى فيها دستورية قانون صلاحيات الحرب ، مشيرا إلى أن باستطاعته أن يقود الأمة إلى حرب دون الانصياع لقيوده. ولسوء الحظ ، حتى لو وافق الرئيس على التقيد بالقانون ، وما زال بإمكانه شن هجوم على إيران وأمامه تسعون يوما قبل أن يطلب منه الحصول على تفويض من الكونجرس لشن الهجوم.
ما العمل؟ لا يجوز للكونجرس أن ينتظر. وعليه أن يعقد جلسات استماع حول قضية إيران قبل أن يأمر الرئيس بشن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية ، أو أن يأمر أو يدعم عملا استفزازيا من قبل الولايات المتحدة أو أحد الحلفاء صمم لجعل إيران تنتقم ، وهكذا يشعل نيران الحرب. لقد حذر السيناتور جوزيف بيدن ، رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ ، الإدارة أنه يجدر بها الحصول على تفويض من الكونجرس لأي هجوم على إيران. لكننا بحاجة إلى جلسات إستماع في مجلس الشيوخ والنواب لتعلم إدارة بوش بأن الكونغرس ، في غياب هجوم عسكري إيراني وشيك أو هجوم إرهابي حقيقي على الولايات المتحدة ، لن يدعم هجوما عسكريا أميركيا على تلك الدولة. وعلى جلسات الاستماع تلك أن تهدف إلى الوصول إلى طريقة لمنع انفاق أي أموال لشن هجمات عسكرية على إيران إلا إذا أعلن الكونجرس الحرب على تلك الدولة وفقا لقانون صلاحيات الحرب.
ويجب إلحاق القانون بمسودات ملائمة تجعل من الصعب على الرئيس نقضه. وإذا إدعى ببساطة انه ليس مقيدا بهذه الضوابط ، حتى لو وقع عليها لتصبح قانونا ، وأمر بهجوم على إيران دون تفويض من الكونجرس ، فإن على الكونجرس رفع دعوة قضائية والبدء بإجراءات الاتهام.
وبالطبع ، من المحتمل أن تكون لغة الرئيس العنيفة وأعماله تجاه إيران مجرد خدعة ، ومحاولة لكبح جماح تصرفاتها غير المسؤولة. لكن نهج الإدارة المزيف وغير الكفؤ في إدخال الأمة في حرب مع العراق لا يعطينا أي سبب لمنح الرئيس فضيلة الشك. وتقوية العقوبات الاقتصادية - في الوقت الذي يعاني فيه الاقتصاد الإيراني من المتاعب ويخسر النظام الدعم الشعبي - سيعطي نتائج أفضل وأكثر فعالية. حرب أخرى من اختيارنا من شأنها ، فقط ، أن تسكب الوقود على النار في الشرق الأوسط. وتاريخ هذه الإدارة يظهر أن الكونجرس إذا لم يكبح جماح هذا الرئيس ، فإنه يمكن أن يتصرف مرة أخرى باستهتار ، وبطريقة ستضر مصالحنا الوطنية بشكل جوهري.
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى