الهامي
موقوف
- التسجيل
- 19 أغسطس 2006
- المشاركات
- 862
في كتابه احد الزملاء بوقت ليس بقريب عن العشره الكبار بسوق الكويت للاوراق الماليه .. فلنتعرف ماذا يقولون ويصفون هؤلاء الكبار
منقول من مجله محليه هديه لاخواني في هالمنتدى وان شاء الله نشوفكموياهم
لؤي الـخرافي..
«الاستثماري»
يعتمد على ثقله السياسي والاقتصادي في تحركاته الاستثمارية المنتقاة بدقة والمرسومة اهدافها مسبقا من خلال آليات وأفكار اقتصادية بحتة لا تحتمل أية خسائر ولا تضعها في الحسبان.
يقرأ واقع التداولات بدقة، وينتقي الاسهم الفاعلة والمؤثرة، يختار الوقت الملائم لاستثمارها، حيث لا مجال للمضاربة أو التكهن الاستثماري من دون دلائل لمعدلات النمو وتحقيق الارباح، بل الواقعية والانتقاء أسلوبه المفضل في ذلك.
تتيح له مجموعة شركات الخرافي، المجال لتحديد مقومات الاسهم والصناديق الاستثمارية التي يستطيع من خلالها تحقيق فرص عالية للربح تتعدى صفقات بالملايين.
يتعامل مع مجموعة كبيرة من الاسهم المنتقاة تتخطى في الكثير من الفترات معدلات قياسية تتراوح ما بين 5 مليون سهم الى مضاعفة هذا الرقم الى أربعة أو خمسة أضعاف، وذلك من خلال بعد نظر اقتصادي يحقق المزيد والمزيد من الصفقات والارباح التي تعتمد على رؤى استثمارية سليمة جدا.
ضرار الغانم..
«الـخبير»
صاحب فلسفة خاصة في مضاربات الأسهم، يحدد الكم الهائل منها بدقة ووعي.. محرك فاعل لكثير من الصفقات التي تتم بروية وهدوء،تحركاته تتسم بالانتقائية المحددة مسبقا، لاعتماده على خبرات استثمارية رائدة، فهو في الاصل رجل اعمال له أسس ينتهجها بعلمية وواقعية تامة.
لا يبالي بالشائعات أو السلبيات التي يتعرض لها السوق، نظرا لأن له فكراً ثاقباً ونظرة خبير يعرف من خلالها كيف يتعامل مع الاسهم التي تزيد من معدلات أداء السوق.
يفضل الاعتماد على نفسه شخصيا وليس على مساعديه، لذلك فهو يختار المحور العام للاسهم التي تحدد نطاق استثماراته، إلا ان مرحلة الاختيار بالنسبة له، لها معان تنموية عدة، كونه يعتمد عليها في الكثير من الاحيان التي يترقب خلالها حركة الاسهم صعودا وهبوطا.
يستند في صفقاته من الأسهم الى نطاق خبراته المتعددة والى المقومات المالية للمركز المالي، ويتراوح حجم تداولاته ما بين 4 الى 40 مليون سهم، عبر أسس ذات عوامل محركة تدفع دائما في اتجاه الربح والعائدات المرتفعة، فتتضاعف معدلات التداولات الى ثلاثة أضعاف وأربعة وفي بعض الاحيان خمسة أضعاف حجم الاسهم بل وأكثر من ذلك.
صالح السلمي..
«الاستراتيجي»
رؤاه الاستراتيجية مكنته من اختيار أهدافه الاستثمارية بدقة وواقعية، وجعلته يضع النقاط فوق الحروف مثل أي عمليات بيع وشراء.
يحدد خطواته بثقة في تداولات الاسهم و بعقلية استراتيجية، فهو يقرأ الاحداث السياسية والاقتصادية جيدا والتي من الممكن ان تؤثر في التعاملات البورصوية بشكل مباشر.
لا يأبه بمحـــركـــات الـــسوق صـــعــودا أو هبوطا والتي قد تنقلب رأسا على عقب فجــأة، ومــن دون مقدمات، بل يخـــطــــط للصـــفقات بأساليب اقتصادية مرنة تعتمد على المتاح والمطلوب.
مكنته شركة الاستثمارات المالية الدولية «إيفا» من التحرك جديا للتعرف على مكامن الفرص التي يتعامل من خلالها مع حجم كبير من الاسهم يبلغ نحو 3 مليون سهم يتضاعف لاكثر من 30 مليون سهم في فترات زمنية قصيرة المدى.
حمد العميري..
«الهداف»
هداف لكثير من التداولات التي لم تأت نتيجة المصادفة.. بل جراء خطوات تنموية ثاقبة يتبعها عادة المستثمرون الكبار، على ضوء توقعات نمو الاقتصاد الوطني وزيادة معدلات أداء الشركات الاستثمارية وارتفاع مستويات الانفاق المالي.
خبرة متنوعة ومتكاملة في كيفية اختيار القطاعات الاقتصادية المطلوبة والتي يتزايد الطلب على تداولاتها، لاسيما فيما يتعلق بالبيئة الاستثمارية التي تحرك هذه القطاعات، تجنبا لأي هبوط في تعاملات الاسهم التي يختارها.
يستفيد من الارضية الخصبة التي تمهدها شركة الاستثمارات الوطنية في انطلاقاته للتعاملات مع الاسهم والتداولات والصفقات بتأن ووضوح، فيتخطى الملايين في تعاملات مطلوبة بواقعية.
يميل في بعض الفترات ووفقا لرؤى بورصوية ثاقبة الى اكتشاف التحالفات الاستثمارية التي تهدف الى الاستحواذ على صفقات اسهم مطلوبة أكثر من غيرها، فهو يتعامل بحجم اسهم تزيد وتتناقص ما بين 3 الى 30 مليون سهم، تتضاعف حسب حالة السوق.
عمر القوقة..
«المخطط»
يخطط جيدا وباحترافية عالية قبل الخوض في غمار الاسهم والتداولات والمضاربات.. حيث لا تعنيه المؤشرات، بل الآليات التي يستند إليها في تحقيق الارباح والتأكد من التوقعات التي يعرفها من خلال رسائله التخطيطية.
ينتهج اساليب تخطيطية مرنة تراعي التداعيات كافة تتيح له تحسس الامكانات التي ينطلق من خلالها لعقد الصفقات ومعرفة المتغيرات المستقبلية بعيدا عن السلبيات المصاحبة لعمليات التداول.
لا يعتمد على قوة الاستثمارات المراد التعامل معها، أو على المراكز المالية للشركات التي تطرح أسهمها للاستثمار، وانما على الأداء المستقبلي لنوعية الاسهم وما تؤول إليه من استثمارات ومضاربات.
تتعدد الصفقات التي يتعامل من خلالها مع معدلات أسهم تتراوح ما بين 2 مليون الى 25 مليون سهم متضاعفة لأكثر من ثلاث مرات، وتبرز الاهمية القصوى لهذه الاسهم في تخطيها لمراحل نمو عالية على المستويين الطويل والقصير المدى.
مسعود حيات..
«اللاعب»
لاعب تكتيكي في البورصة.. لا ينتظر الفرص والتوقعات التي تؤكد صلاحيتها للربح، بل يسعى جاهدا لاقتحامها فيحرك في أغلب الاحيان مؤشرات وتداولات أسهم قد تكون راكدة نسبيا.
يتمهل كثيرا في معرفة الجوانب الاستثمارية غير المكتملة من حيث القيمة التصاعدية للاسهم وحتى بعض الاكتتابات في السوق بشكل عام ينظر إليها كأداة تمويل واستثمار جديدة تساهم فعليا في ارتفاع معدلات أداء الاسهم في البورصة.
له ميول متعددة في تحريك نشاط الاسهم مع مجموعات عمل وفقا لما يتراءى له من أسس ومقومات يبلور اهدافها بدقة، فيحقق من خلالها تداولات سريعة بعدما كانت تتسم بالبطء الشديد أو عدم الفاعلية.
أتاحت له شركة مشاريع الكويت الاستثمارية لادارة الاصول «كامكو» معرفة توجهات الاسهم والتداولات الاستثمارية فتعامل في نحو 5 ملايين سهم تتضاعف لتصل الى معدل أربعة أضعاف في فترات زمنية خاصة ما بين التداول اليومي والاسبوعي.
عبدالرحمن الداود..
«الـجوكر»
متعدد الصفقات.. له أساليبه الاستثمارية الخاصة التي يصنع من خلالها تداولات شاملة، تشتمل على جميع أنواع الاسهم.. يتعامل مع الصفقات بآلية المستثمرين الكبار، فيصنع تداولات عدة صعودا وهبوطا.
يتحرك في جميع اتجاهات الاسهم والمضاربات كالجوكر، فيضفي عليها دلالات استثمارية بعيدة المدى عبر انسجامات مباشرة وبعد تحليلات قائمة على قراءات مستقبلية للسوق، بل والاسواق المالية الاخرى، خصوصا الخليجية.
يرسخ مبادئ التعامل مع الاسهم من خلال الشفافية التي ينتهجها وحنكته التجارية في كيفية تسويق هذه الاسهم عبر الاشارات الدالة الى مشاريع استثمارية ترتبط بها بشكل مباشر.
في ظل ممارساته الاستثمارية التي تفوق فيها عبر الاطار العام لاستراتيجية شركة دار الاستثمار وشركاتها التابعة، تتزايد حجم تعاملاته في الاسهم على 4 ملايين سهم وتتضاعف الى أربع مرات في فترات تداولية نشطة.
عبدالرحمن السعيد..
«القناص»
قناص الفرص الاستثمارية الكبرى في تداولات البورصة.. يبحث عن الفرص بعقلية واعدة تتيح له نجاحات متتالية، يتجنب من خلالها أية هزات سلبية يتعرض لها السوق.
يعمل وفق أسس الفكر الاقتصادي المترقب للنجاحات التي تمكنه من اختيار الوقت المناسب وحجم التداولات الملائمين، لا يعبأ بالتأثيرات التي يتعرض لها السوق.
يصنع المقومات الاساسية للاستثمار في الاسهم الناجحة التي تحقق أعلى عائدات، ولذلك فهو محرك رئيسي لكثير من التداولات حتى في فترات الازمات وما يمكن ان تؤول إليها من تداعيات خطيرة.
يتحرك من خلال الشركة الكويتية للتمويل والاستثمار بحجم تداولات ما بين 1.5 مليون سهم الى خمسة أضعاف هذه التداولات، وفق رؤى واستراتيجيات ثاقبة لتحقيق معدلات تداولية عالية لجذب استثمارات مالية متجددة.
وليد الـحوطي..
«المـحلّل»
خبرة واسعة في اصطياد الاسهم تعتمد على تحليلاته الدقيقة الشاملة لاداء البورصة قبل اقتحامه ودخوله في عمليات المضاربة السريعة بيعا وشراء.
يرصد المتغيرات كافة، ويتعامل معها بشفافية عالية ويحاول قراءتها جيدا، الامر الذي يجعله قادرا على تصنيف المضاربات بمستوياتها كافة وتوقعاتها التي لم تكن في الحسبان من حيث التأثير المباشر وغير المباشر في التعاملات.
لاعب أساسي لكثير من الصفقات لاسيما التي تتميز بالخصوصية، والتي تحقق معدلات أرباح متتالية، يتجنب الدخول في بعض منها إذا ما كانت آلياتها بعيدة تماما عن المكاسب المالية التي يصبو إليها.
شفافيته في التعامل مع البورصة جعلته قادرا على التعامل مع حجم تعاملات كبير نسبيا، ومتزايدا بين فترة وأخرى بنحو أكثر من 4 ملايين سهم تتزايد متضاعفة لتصل الى 50 مليون سهم في تداولات متعددة.
سامي الـحساوي..
«الـمحترف»
باحترافية عالية يقود سلسلة من الاستثمارات في الاسهم.. يساعده في ذلك خبراته المتراكمة التي اكتسبها من خلال رؤيته القيادية في شركات استثمارية كبرى، يتحرك من خلالها نحو الصفقات بقلب شجاع.
ينتقي مجموعة كبيرة من الاسهم وفقا لاحترافيته فيساعده ذلك في تمييز متطلبات السوق لاسيما ان نظرته الثاقبة جعلته يفرق بين الغث والسمين، فيحول التداولات الى نظم عالية للاسهم عبر الصفقات.
أنجز الكثير من الصفقات الاستثمارية في أحسن حالات الاسهم، فأضاف الجديد في قطاعات استثمارية لم يكن الاقبال عليها بالقدر اليسير من المستثمرين، فأحدث تمازجا وتلاؤما استثماريا متنوعا وشاملا وجديدا.
مجدد ومطور لآليات وأفكار استثمارية تتعلق بالاسهم والصناديق، يستحوذ على صفقات منتقاة بعناية فائقة جعلته في مقدمة اللاعبين الكبار والاساسيين في البورصة.
يستثمر من خلال أسهم واعدة، تتأرجح ما بين الصعود والهبوط اليومي والاسبوعي من 3 مليون سهم الى ثلاثة أضعاف واكثر
منقول من مجله محليه هديه لاخواني في هالمنتدى وان شاء الله نشوفكموياهم
لؤي الـخرافي..
«الاستثماري»
يعتمد على ثقله السياسي والاقتصادي في تحركاته الاستثمارية المنتقاة بدقة والمرسومة اهدافها مسبقا من خلال آليات وأفكار اقتصادية بحتة لا تحتمل أية خسائر ولا تضعها في الحسبان.
يقرأ واقع التداولات بدقة، وينتقي الاسهم الفاعلة والمؤثرة، يختار الوقت الملائم لاستثمارها، حيث لا مجال للمضاربة أو التكهن الاستثماري من دون دلائل لمعدلات النمو وتحقيق الارباح، بل الواقعية والانتقاء أسلوبه المفضل في ذلك.
تتيح له مجموعة شركات الخرافي، المجال لتحديد مقومات الاسهم والصناديق الاستثمارية التي يستطيع من خلالها تحقيق فرص عالية للربح تتعدى صفقات بالملايين.
يتعامل مع مجموعة كبيرة من الاسهم المنتقاة تتخطى في الكثير من الفترات معدلات قياسية تتراوح ما بين 5 مليون سهم الى مضاعفة هذا الرقم الى أربعة أو خمسة أضعاف، وذلك من خلال بعد نظر اقتصادي يحقق المزيد والمزيد من الصفقات والارباح التي تعتمد على رؤى استثمارية سليمة جدا.
ضرار الغانم..
«الـخبير»
صاحب فلسفة خاصة في مضاربات الأسهم، يحدد الكم الهائل منها بدقة ووعي.. محرك فاعل لكثير من الصفقات التي تتم بروية وهدوء،تحركاته تتسم بالانتقائية المحددة مسبقا، لاعتماده على خبرات استثمارية رائدة، فهو في الاصل رجل اعمال له أسس ينتهجها بعلمية وواقعية تامة.
لا يبالي بالشائعات أو السلبيات التي يتعرض لها السوق، نظرا لأن له فكراً ثاقباً ونظرة خبير يعرف من خلالها كيف يتعامل مع الاسهم التي تزيد من معدلات أداء السوق.
يفضل الاعتماد على نفسه شخصيا وليس على مساعديه، لذلك فهو يختار المحور العام للاسهم التي تحدد نطاق استثماراته، إلا ان مرحلة الاختيار بالنسبة له، لها معان تنموية عدة، كونه يعتمد عليها في الكثير من الاحيان التي يترقب خلالها حركة الاسهم صعودا وهبوطا.
يستند في صفقاته من الأسهم الى نطاق خبراته المتعددة والى المقومات المالية للمركز المالي، ويتراوح حجم تداولاته ما بين 4 الى 40 مليون سهم، عبر أسس ذات عوامل محركة تدفع دائما في اتجاه الربح والعائدات المرتفعة، فتتضاعف معدلات التداولات الى ثلاثة أضعاف وأربعة وفي بعض الاحيان خمسة أضعاف حجم الاسهم بل وأكثر من ذلك.
صالح السلمي..
«الاستراتيجي»
رؤاه الاستراتيجية مكنته من اختيار أهدافه الاستثمارية بدقة وواقعية، وجعلته يضع النقاط فوق الحروف مثل أي عمليات بيع وشراء.
يحدد خطواته بثقة في تداولات الاسهم و بعقلية استراتيجية، فهو يقرأ الاحداث السياسية والاقتصادية جيدا والتي من الممكن ان تؤثر في التعاملات البورصوية بشكل مباشر.
لا يأبه بمحـــركـــات الـــسوق صـــعــودا أو هبوطا والتي قد تنقلب رأسا على عقب فجــأة، ومــن دون مقدمات، بل يخـــطــــط للصـــفقات بأساليب اقتصادية مرنة تعتمد على المتاح والمطلوب.
مكنته شركة الاستثمارات المالية الدولية «إيفا» من التحرك جديا للتعرف على مكامن الفرص التي يتعامل من خلالها مع حجم كبير من الاسهم يبلغ نحو 3 مليون سهم يتضاعف لاكثر من 30 مليون سهم في فترات زمنية قصيرة المدى.
حمد العميري..
«الهداف»
هداف لكثير من التداولات التي لم تأت نتيجة المصادفة.. بل جراء خطوات تنموية ثاقبة يتبعها عادة المستثمرون الكبار، على ضوء توقعات نمو الاقتصاد الوطني وزيادة معدلات أداء الشركات الاستثمارية وارتفاع مستويات الانفاق المالي.
خبرة متنوعة ومتكاملة في كيفية اختيار القطاعات الاقتصادية المطلوبة والتي يتزايد الطلب على تداولاتها، لاسيما فيما يتعلق بالبيئة الاستثمارية التي تحرك هذه القطاعات، تجنبا لأي هبوط في تعاملات الاسهم التي يختارها.
يستفيد من الارضية الخصبة التي تمهدها شركة الاستثمارات الوطنية في انطلاقاته للتعاملات مع الاسهم والتداولات والصفقات بتأن ووضوح، فيتخطى الملايين في تعاملات مطلوبة بواقعية.
يميل في بعض الفترات ووفقا لرؤى بورصوية ثاقبة الى اكتشاف التحالفات الاستثمارية التي تهدف الى الاستحواذ على صفقات اسهم مطلوبة أكثر من غيرها، فهو يتعامل بحجم اسهم تزيد وتتناقص ما بين 3 الى 30 مليون سهم، تتضاعف حسب حالة السوق.
عمر القوقة..
«المخطط»
يخطط جيدا وباحترافية عالية قبل الخوض في غمار الاسهم والتداولات والمضاربات.. حيث لا تعنيه المؤشرات، بل الآليات التي يستند إليها في تحقيق الارباح والتأكد من التوقعات التي يعرفها من خلال رسائله التخطيطية.
ينتهج اساليب تخطيطية مرنة تراعي التداعيات كافة تتيح له تحسس الامكانات التي ينطلق من خلالها لعقد الصفقات ومعرفة المتغيرات المستقبلية بعيدا عن السلبيات المصاحبة لعمليات التداول.
لا يعتمد على قوة الاستثمارات المراد التعامل معها، أو على المراكز المالية للشركات التي تطرح أسهمها للاستثمار، وانما على الأداء المستقبلي لنوعية الاسهم وما تؤول إليه من استثمارات ومضاربات.
تتعدد الصفقات التي يتعامل من خلالها مع معدلات أسهم تتراوح ما بين 2 مليون الى 25 مليون سهم متضاعفة لأكثر من ثلاث مرات، وتبرز الاهمية القصوى لهذه الاسهم في تخطيها لمراحل نمو عالية على المستويين الطويل والقصير المدى.
مسعود حيات..
«اللاعب»
لاعب تكتيكي في البورصة.. لا ينتظر الفرص والتوقعات التي تؤكد صلاحيتها للربح، بل يسعى جاهدا لاقتحامها فيحرك في أغلب الاحيان مؤشرات وتداولات أسهم قد تكون راكدة نسبيا.
يتمهل كثيرا في معرفة الجوانب الاستثمارية غير المكتملة من حيث القيمة التصاعدية للاسهم وحتى بعض الاكتتابات في السوق بشكل عام ينظر إليها كأداة تمويل واستثمار جديدة تساهم فعليا في ارتفاع معدلات أداء الاسهم في البورصة.
له ميول متعددة في تحريك نشاط الاسهم مع مجموعات عمل وفقا لما يتراءى له من أسس ومقومات يبلور اهدافها بدقة، فيحقق من خلالها تداولات سريعة بعدما كانت تتسم بالبطء الشديد أو عدم الفاعلية.
أتاحت له شركة مشاريع الكويت الاستثمارية لادارة الاصول «كامكو» معرفة توجهات الاسهم والتداولات الاستثمارية فتعامل في نحو 5 ملايين سهم تتضاعف لتصل الى معدل أربعة أضعاف في فترات زمنية خاصة ما بين التداول اليومي والاسبوعي.
عبدالرحمن الداود..
«الـجوكر»
متعدد الصفقات.. له أساليبه الاستثمارية الخاصة التي يصنع من خلالها تداولات شاملة، تشتمل على جميع أنواع الاسهم.. يتعامل مع الصفقات بآلية المستثمرين الكبار، فيصنع تداولات عدة صعودا وهبوطا.
يتحرك في جميع اتجاهات الاسهم والمضاربات كالجوكر، فيضفي عليها دلالات استثمارية بعيدة المدى عبر انسجامات مباشرة وبعد تحليلات قائمة على قراءات مستقبلية للسوق، بل والاسواق المالية الاخرى، خصوصا الخليجية.
يرسخ مبادئ التعامل مع الاسهم من خلال الشفافية التي ينتهجها وحنكته التجارية في كيفية تسويق هذه الاسهم عبر الاشارات الدالة الى مشاريع استثمارية ترتبط بها بشكل مباشر.
في ظل ممارساته الاستثمارية التي تفوق فيها عبر الاطار العام لاستراتيجية شركة دار الاستثمار وشركاتها التابعة، تتزايد حجم تعاملاته في الاسهم على 4 ملايين سهم وتتضاعف الى أربع مرات في فترات تداولية نشطة.
عبدالرحمن السعيد..
«القناص»
قناص الفرص الاستثمارية الكبرى في تداولات البورصة.. يبحث عن الفرص بعقلية واعدة تتيح له نجاحات متتالية، يتجنب من خلالها أية هزات سلبية يتعرض لها السوق.
يعمل وفق أسس الفكر الاقتصادي المترقب للنجاحات التي تمكنه من اختيار الوقت المناسب وحجم التداولات الملائمين، لا يعبأ بالتأثيرات التي يتعرض لها السوق.
يصنع المقومات الاساسية للاستثمار في الاسهم الناجحة التي تحقق أعلى عائدات، ولذلك فهو محرك رئيسي لكثير من التداولات حتى في فترات الازمات وما يمكن ان تؤول إليها من تداعيات خطيرة.
يتحرك من خلال الشركة الكويتية للتمويل والاستثمار بحجم تداولات ما بين 1.5 مليون سهم الى خمسة أضعاف هذه التداولات، وفق رؤى واستراتيجيات ثاقبة لتحقيق معدلات تداولية عالية لجذب استثمارات مالية متجددة.
وليد الـحوطي..
«المـحلّل»
خبرة واسعة في اصطياد الاسهم تعتمد على تحليلاته الدقيقة الشاملة لاداء البورصة قبل اقتحامه ودخوله في عمليات المضاربة السريعة بيعا وشراء.
يرصد المتغيرات كافة، ويتعامل معها بشفافية عالية ويحاول قراءتها جيدا، الامر الذي يجعله قادرا على تصنيف المضاربات بمستوياتها كافة وتوقعاتها التي لم تكن في الحسبان من حيث التأثير المباشر وغير المباشر في التعاملات.
لاعب أساسي لكثير من الصفقات لاسيما التي تتميز بالخصوصية، والتي تحقق معدلات أرباح متتالية، يتجنب الدخول في بعض منها إذا ما كانت آلياتها بعيدة تماما عن المكاسب المالية التي يصبو إليها.
شفافيته في التعامل مع البورصة جعلته قادرا على التعامل مع حجم تعاملات كبير نسبيا، ومتزايدا بين فترة وأخرى بنحو أكثر من 4 ملايين سهم تتزايد متضاعفة لتصل الى 50 مليون سهم في تداولات متعددة.
سامي الـحساوي..
«الـمحترف»
باحترافية عالية يقود سلسلة من الاستثمارات في الاسهم.. يساعده في ذلك خبراته المتراكمة التي اكتسبها من خلال رؤيته القيادية في شركات استثمارية كبرى، يتحرك من خلالها نحو الصفقات بقلب شجاع.
ينتقي مجموعة كبيرة من الاسهم وفقا لاحترافيته فيساعده ذلك في تمييز متطلبات السوق لاسيما ان نظرته الثاقبة جعلته يفرق بين الغث والسمين، فيحول التداولات الى نظم عالية للاسهم عبر الصفقات.
أنجز الكثير من الصفقات الاستثمارية في أحسن حالات الاسهم، فأضاف الجديد في قطاعات استثمارية لم يكن الاقبال عليها بالقدر اليسير من المستثمرين، فأحدث تمازجا وتلاؤما استثماريا متنوعا وشاملا وجديدا.
مجدد ومطور لآليات وأفكار استثمارية تتعلق بالاسهم والصناديق، يستحوذ على صفقات منتقاة بعناية فائقة جعلته في مقدمة اللاعبين الكبار والاساسيين في البورصة.
يستثمر من خلال أسهم واعدة، تتأرجح ما بين الصعود والهبوط اليومي والاسبوعي من 3 مليون سهم الى ثلاثة أضعاف واكثر
