من أهل الخبرة أريد ان أسأل عن المؤشر الوزني والسعري

STOCK_O

عضو محترف
التسجيل
16 مارس 2007
المشاركات
844
ما الفرق بين المؤشرين ؟
وعلى اي اساس يرتفع المؤشر الوزني؟

ولماذا ينزل الوزني دون السعري ما الذي حدث؟

ارجو التفصيل في ذلك ان أمكن 00

ولكم جزيل الشكر 00
 

boalons

عضو محترف
التسجيل
17 سبتمبر 2003
المشاركات
4,057
الإقامة
KUWAIT
السعري مايفرق بين حجم الشركات

مثلا الهواتف اذا ارتفعت 20 فلس تاثيرها على المؤشر السعر مثل كيه سبان اذا ارتفعت 20 فلس !!

لاحظ الفرق الكبير جدا براس مال الشركتين وتأثيرهم نفس الشي على السعري

اما الوزني له معادله معينه يكون اثر الشركات الكبيره على المؤشر اكبر من الشركات الصغيره !

مثلا 20 فلس الهواتف عن عدة شركات مثل كيه سبان تصعد 20 فلس !!
 

STOCK_O

عضو محترف
التسجيل
16 مارس 2007
المشاركات
844
بارك الله فيك
اذكر اني قرأت مره موضوع عن الوزني
ان ارتفاعه ونزوله يكون اصدق من الوزني وطريقة حسابه تكون بالموازنه ما بين كمية الاسهم المتداوله والقيمه المتدواله 00

لعل احد الاخوة عنده فكره

وجزاك الله خير على الرد والاضافة الرائعه
 

STocK^IndeX

عضو نشط
التسجيل
31 مايو 2007
المشاركات
287
الإقامة
KSE
boalons :المؤشر الوزني يأثر على السعري ..يعني في حالة صعود الوزني يأثر على السعري وصعده ؟

وسلامتك :)
 

boalons

عضو محترف
التسجيل
17 سبتمبر 2003
المشاركات
4,057
الإقامة
KUWAIT
boalons :المؤشر الوزني يأثر على السعري ..يعني في حالة صعود الوزني يأثر على السعري وصعده ؟

وسلامتك :)

لا يا اخوي كل واحد حسبته غير مافي ارتباط بينهم
 

STOCK_O

عضو محترف
التسجيل
16 مارس 2007
المشاركات
844
بارك الله فيكم ونأمل المزيد من المشاركات حتى تتضح الصورة أكثر
 

STOCK_O

عضو محترف
التسجيل
16 مارس 2007
المشاركات
844
بارك الله فيكم ونأمل المزيد من المشاركات حتى تتضح الصورة أكثر
 

اعلامي

عضو مميز
التسجيل
11 يوليو 2005
المشاركات
4,827
الإقامة
Kuwait City
مشكلة المنتديات فيها نوع من الادمان :)

حتى ونحن نمضي اوقات ممتعه في الشاليه مع الربع .. تنتابنا رغبة المشاركة بشيئ ذو فائدة ...

عموما بخصوص السؤال حول المؤشر السعري و الوزني ... انقل لكم هذا الموضوع وان شاءالله يكون مفيد وفيه الاجابه على تساؤل الاخ الكريم ..

شهد سوق الأوراق المالية ارتفاعا، سوق الأوراق المالية في انخفاض، "ما هو حال سوق الأوراق المالية اليوم؟" ماذا يعني قول الناس: "لقد كان أداء سوق الأوراق المالية اليوم جيدا؟". عادة يقول الناس ذلك عندما يكون عدد الشركات التي شهدت ارتفاعا في أسعار أسهمها أكبر من تلك التي انخفضت أسعار أسهمها. في الواقع إن الرقم الوحيد الذي يلخص الأداء الكلي للأسهم يوميا هو "المؤشر". لذا فانه عندما يتحدث الناس عن السوق فإنهم يشيرون إلى المؤشر.

ولأنه من الصعب للغاية متابعة التداول على كل ورقة مالية في السوق على حدة، فان المؤشر يعتبر تلخيصا لأداء سوق الأوراق المالية، فهو يتابع حركة أسعار الأسهم التي تشكل المؤشر. لذا، فان أي تغير في مستوى المؤشر سوف يعتبر تعبيرا عن التغير في الأوراق المالية التي تشكل ذلك المؤشر. ومن المهم أيضا معرفة أن بعض المؤشرات يمكن أن يتسع نطاقها بحيث تقوم بقياس جميع الأوراق المالية مثل مؤشر "جلوبل" العام، بينما هناك مؤشرات أخرى غير شاملة تقيس فقط قطاعا معينا مثل مؤشر"جلوبل" لقطاع البنوك.

أهمية مؤشر سوق الأوراق المالية ... تتمثل الوظيفة الأساسية للمؤشر في قياس عائد السوق. لذا فان المؤشر الجيد أو الذي يمكن الاعتماد عليه هو الذي يقيس عائد السوق بأكبر قدر من الدقة. كما أنه يعتبر الأداة الوحيدة التي توفر منظورا تاريخيا للسوق. وعلى الجانب الأخر، فان هنالك بعض المحافظ المالية التي يتم بنائها لكي تحاكى أداء المؤشر، مثل مؤشر "جلوبل" لأكبر عشرة شركات من حيث القيمة السوقية. لذا، فان المؤشر في هذه الحالة يعتبر الحد الفاصل لتقييم أداء هذه المحافظ. وعلاوة على ذلك، فإن المؤشر يمكن أن يساعد على حساب معامل الخطورة (بيتا) وإجراء الدراسات النظرية لهذه المحافظ. ومن ناحية أخرى يستخدم المؤشر في مجالات مختلفة أخرى بدءا من الأبحاث الاقتصادية وحتى مساعدة المستثمرين على اختيار محافظ الأوراق المالية الملائمة للاستثمار. كما يعكس المؤشر أيضا انفعال المستثمرين بأية قوانين أو بيانات اقتصادية جديدة ويبين كيفية استقبال السوق لها. فعلى سبيل المثال، استمر سوق الأوراق المالية في التراجع لبضعة أيام بعد رفع أسعار الفائدة مؤخرا على الدينار.

كما أنه يساعد الشركات على الرد على استفسارات عديدة مثل ما هو الوقت المناسب للتقدم بعروض اكتتاب عام أولي أو تسعير الإصدار الخ. كما أنه دافع لخلق اتجاه جماعي. فأي هبوط في السوق يمكن أن يكون ناجما عن دعم من إجراء جماعي للمستثمرين للوقوف أمام أية خسائر والخروج من السوق وغالبا ما يستخدم هذا الاتجاه الجماعي لصالح المضاربين. وأخيرا يعد المؤشر أداة بالغة النفع "للمحللين التقنيين" الذين يعتقدون أنه يمكن استخدام التغييرات السابقة في الأسعار للتنبوء بحركات الأسعار في المستقبل.

عيوب مؤشرات الأوراق المالية أولا: عملية حسابها (الطريقة التي يتم بها احتساب المؤشرات) حيث أن معظم المؤشرات تعتمد في حسابها على طريقة الوزن السعري أو القيمة السوقية. فبالنسبة للمؤشر الوزني، فإن أسهم الشركات ذات القيمة السوقية الأعلى تحظى بالوزن الأكبر ومن ثم يكون لها التأثير الأكبر على المؤشر. في حين الأسهم صاحبة أعلى تغيير في السعر (بالمقارنة بالسعر في تاريخ الأساس) هي المحرك الأساسي في المؤشر السعرى.

ثانيا: يعتبر السوق فعليا أكثر ديناميكية من المؤشر. أنواع المؤشرات: الطريقتان الأكثر شيوعا في حساب المؤشرات هما طريقة الوزن السعرى والوزن السوقي، وهما موضحتان كما يلي: المؤشر السعري يتم حساب هذا المؤشر بأخذ متوسط أسعار الشركات التي يغطيها المؤشر وتكون الأوزان المحددة متناسبة مع التغير في أسعار الأسهم مقارنة بتاريخ الأساس. ويعد المؤشر السعري لسوق الكويت للأوراق المالية هو أحد الأمثلة للمؤشر السعري.

نقاط القوة: أولا: هو الأكثر شيوعا في الكويت، فالناس عادة عندما يتحدثون عن أداء سوق الكويت للأوراق المالية في يوم معين فإنهم يشيرون إلى التغير في المؤشر السعري.... ثانيا: هذا المؤشر أقل عرضه للانحراف المفرط الذي تتسبب فيه القيم السوقية الضخمة جدا لبعض الشركات. فهو مدفوع بالأداء السعري أكثر من القيمة السوقية. ويعني ذلك أن الأوراق المالية ذات الأداء الأفضل - بغض النظر عن قيمتها السوقية وحجمها في السوق تشهد ارتفاع أوزانها في المؤشر. بينما تنخفض الأوزان الخاصة بالأسهم ذات الأداء السيئ. ثالثا: يتم تعديل الأرباح النقدية عند حساب هذا المؤشر. كما أنه يعتبر مفيد للمحافظ المالية المبنية على شراء عدد مساو من حصة الأسهم الممثلة في المؤشر. وأخيرا يعتبر هذا المؤشر أكثر الأدوات المفيدة في التداول اليومي (المضاربات).

نقاط الضعف : إن الأوراق المالية ذات التغير الأعلى في السعر يكون لها وزن أكبر في المؤشر، أي أن الشركات التي تحقق ارتفاع أكبر في أسعارها تستحوذ على المؤشر، بغض النظر عن قيمتها السوقية وحجمها في السوق. هذا بالإضافة إلى أنه بالنسبة للمؤشر السعري فان نفس النسبة المئوية لحركة نوعين من الأوراق المالية يكون له تأثيرا مختلفا على المؤشر، حيث يكون للأوراق المالية ذات السعر الأعلى تأثيرا أكبر على المؤشر. فعلى سبيل المثال، إذا كان سعر الشركة (أ) 3.0 دينار كويتي والشركة (ب) 0.3 دينار كويتي على التوالي، فإذا ارتفع سعر كليهما بنسبة 5 في المائة يصبح سعر الشركة (أ) أعلى بمقدار 150 فلسا والشركة (ب) بمقدار 15 فلسا. وبذلك يكون تأثير الشركة (أ) على المؤشر السعرى 10 أضعاف تأثير الشركة (ب). المؤشر الوزني وهو يعكس القيمة السوقية لكل شركة، لذلك فان الشركات ذات القيمة السوقية الأكبر تسود هذا النوع من المؤشرات، وأحد الأمثلة على هذه المؤشرات هو مؤشر "جلوبل" العام.

نقاط القوة: أولا: يتميز هذا المؤشر بدقة أكبر في إظهار حالة السوق حيث يتم الأخذ في الاعتبار القيمة السوقية الخاصة بكل سهم في المؤشر عند حسابه، فيكون وزن كل سهم متناسبا مع القيمة السوقية الإجمالية لها. فمثلا إن شركة تبلغ قيمتها السوقية إلى 20 مليون دينار كويتي تحصل على ضعف وزن شركة أخرى قيمتها 10 مليون دينار كويتي. ثانيا: يتيح المؤشر الوزني للمستثمرين التقاط كل تغير على حدة في تقييم الشركات بالمؤشر. كما أنه يعتبر مفيد للمحافظ المالية المبنية على تحديد وزن معين (نسبة) لكل من الأوراق المالية التي تشتريها في مقابل قيمتها السوقية. وتجدر الإشارة هنا، إلى أن هنالك تفسيرا جيد للمحافظ المالية ذات الوزن بالقيمة السوقية، فهي تعطي أعلى عائدات مقارنة بمستوى المخاطرة. لذلك يكون هناك سبب جيد لتملك محفظة مالية ذات وزن بالقيمة تحاكي أداء المؤشر الوزني.

نقاط الضعف: بعض الشركات ذات القيمة السوقية الكبيرة تحظى بوزن/مشاركة أكبر في المؤشر حتى وإن كان التداول ضعيف على سهمها. هذا بالإضافة إلى أنه نظرا لأن المؤشر يعطي وزنا أكبر للشركات الكبيرة فهو يميل إلى أن يعكس حركة أسعار عدد صغير من الأوراق المالية والتي تمثلها الشركات الكبيرة. والخلاصة، فإنه نظرا لاختلاف الأساليب التي يتم بها احتساب هذان النوعان من المؤشرات، يمكن أن تحدث أشياء مثيرة للاهتمام. فإن سهما في سوق للأوراق المالية حقق ارتفاعا سعريا كبيرا (ولكنه ذو قيمة سوقية صغيرة نسبيا) يكون له تأثيرا أكبر على المؤشر السعرى لسوق الكويت للأوراق المالية يفوق تأثيره على مؤشر "جلوبل" العام. وبعبارة أخرى، فإن السهم ذاته سيؤثر على كل من المؤشر السعري لسوق الكويت للأوراق المالية ومؤشر "جلوبل" الوزني بشكل مختلف. لذلك تعتبر المؤشرات أدوات مفيدة إذا عرفنا ما تمثله وما لا تمثله وتعديل هذه الحقيقة لخدمة الأهداف المطلوبة.

الاستنتاجات الجوهرية تعتمد النتائج التالية على أسعار الأسهم في 31 أغسطس 2004 ....

1- تتميز الشركات التي لها تأثير أكبر على مؤشر "جلوبل" العام بقيمة سوقية كبيرة نسبيا، مثل بنك الكويت الوطني. في حين، تتميز الشركات التي لها تأثير أكبر على المؤشر السعري لسوق الكويت للأوراق المالية بتغير سعري أكبر في أسهمها (وذلك في خلال الفترة من 31 ديسمبر 2002 وحتى 31 أغسطس 2004) مثل شركة الاستشارات المالية الدولية.

2- قطاع البنوك هو صاحب النصيب الأكبر في التأثير على مؤشر "جلوبل" العام بنسبة تصل إلى 31.5 في المائة. وهذا يعنى أن أسهم هذا القطاع مسئولة عن أكثر من 30 في المائة من الزيادة/النقص في مؤشر"جلوبل". في حين كان المساهم الرئيسي في المؤشر السعري لسوق الكويت للأوراق المالية، هو قطاع الاستثمار بنسبة 27 في المائة. يليه، قطاع الخدمات من ناحية التأثير/المساهمة في كلا المؤشرين. ومن المفارقات أيضا، أن قطاع الشركات غير الكويتية يأتي في المرتبة الثالثة من حيث التأثير على المؤشر السعري لسوق الكويت للأوراق المالية بنسبة تصل إلى 16 في المائة، وهو ما يقارب ثلاثة أضعاف مشاركته في مؤشر "جلوبل" العام والتي لم تتجاوز 5.4 في المائة. وأخيرا حمل قطاع المواد الغذائية والتأمين الوزن/التأثير الأقل على كلا المؤشرين. المساهمون في مؤشر "جلوبل" العام/ مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية السعري حسب الشركة

3- أكبر الشركات مساهمة/تأثيرا على كلا من مؤشر "جلوبل" العام والمؤشر السعرى لسوق الكويت للأوراق المالية. المساهمون الرئيسون في مؤشر "جلوبل" العام هذا .. وجاء بنك الكويت الوطني في المرتبة الأولى من حيث التأثير على مؤشر "جلوبل" العام بنسبة تصل إلى 10 في المائة، تليه كل من شركة الاتصالات المتنقلة وبيت التمويل الكويتي بنسبة 8.4 و6.4 في المائة على التوالي. وذلك يفسر سبب هيمنة قطاع البنوك على ما يزيد عن 30 في المائة من مؤشر "جلوبل" العام، يلي ذلك قطاع الخدمات بنسبة 18.5 في المائة. ومن ناحية أخرى، احتلت شركة الاستشارات المالية الدولية مركز الصدارة من حيث التأثير على المؤشر سوق الكويت للأوراق المالية السعري، حيث بلغت نسبة مساهمتها 5.2 في المائة تلتها شركة أسمنت الخليج بنسبة 3.5 في المائة.

والجدير بالذكر أن هناك أربعة شركات من الشركات العشرة التي تحتل مركز الصدارة والتي تؤثر على المؤشر السعري لسوق الكويت للأوراق المالية، تنتمي إلى قطاع الشركات غير الكويتية. وباستثناء هذه الشركات لا يصبح هنالك تقريبا شركات ذات وزن مهيمن على المؤشر السعري... في الواقع، فإن 10 في المائة من الشركات المدرجة والتي تشكل مؤشر "جلوبل" العام مسئوولة عن ما يزيد عن 50 في المائة من القيمة السوقية. فيما يرجع 50 في المائة من المؤشر السعرى لسوق الكويت للأوراق المالية إلى 35 في المائة من الشركات المدرجة فيه. وبعبارة أخرى، فان 10 في المائة من الشركات مسئولة عن أي زيادة/انخفاض في مؤشر "جلوبل" العام، بينما 35 في المائة من الشركات المدرجة مسئولة عن 50 في المائة من أي زيادة/انخفاض تحدث للمؤشر السعرى لسوق الكويت للأوراق المالية.

----------

تصبحون على خير ;)
 

جمبازي

عضو مميز
التسجيل
6 سبتمبر 2006
المشاركات
1,790
ما الفرق بين المؤشرين ؟
وعلى اي اساس يرتفع المؤشر الوزني؟

ولماذا ينزل الوزني دون السعري ما الذي حدث؟

ارجو التفصيل في ذلك ان أمكن 00

ولكم جزيل الشكر 00


اخوى العزيز ستوك


المؤشر السعرى


يتاثر المؤشر السعرى ارتفاعا ونزولا ...بسعر الشركه


دون النظر الى حجمها ...

بمعنى الشركه الكبيره نفس الشركه الصغيره ..


فقط يهتم بالسعر
.............................


مثال :شركه


سعرها 206 فلس راس مالها 100 مليون


وشركه اخرى سعرها 206 وراس مالها 5 مليون ..


يكون لهم نفس التاثير صعودا ونزولا ...


وهذا المثال ينطبق على جميع الاسعار والاسهم .:confused:
 

جمبازي

عضو مميز
التسجيل
6 سبتمبر 2006
المشاركات
1,790
المؤشر الوزنى ...


يتأثر المؤشر الوزنى


بسعر وقيمه الشركه (عمليه حسابيه معقده سأختصرها )


مثال :


شركه د سعرها 1020 فلس (راس مالها 5 مليون )


5 × 10,2 = 51 مليون دينار .(هى القيمه السوقيه للسهم )


لماذا رقم 5 ....رقم 5 هو راس المال بالمليون ..


لماذا رقم 10,2 ...هو سعر الشركه مقسوم على القيمه الاسميه

100 فلس ...

وهذا للتوضيح حتى ..يكون المثال التالى سهل الفهم
...........................................................................


شركة الهواتف ...على سبيل المثال ...


تاثيرها على المؤشر الوزنى يوم الثلاثاء كان اقل من تاثيرها على الوزنى

يوم الاثنين ...لماذا .؟؟


لان سعرها يوم الاثنين كان اغلى من يوم الثلاثاء ...


بمعنى ...تحسب السعر × راس المال = القيمه السوقيه ..

بمعنى ..

ان شركة الهواتف ..فقط ممكن ان تؤثر على الوزنى


اكثر من 60 شركه :eek: من الشركات الصغيره ..
 
أعلى