Nagooshy
عضو نشط
بين بقية بورصات الخليج
بورصة الكويت في المقدمة والسعودية الخاسر الوحيد في النصف الأول من 2007
الكويت – كونا
قالت شركة "بيان للاستثمار" ان سوق الكويت للاوراق المالية شهد طفرة دفعت به كي يحتل بجدارة المركز الأول بين الأسواق الخليجية ، اذ كانت الأرباح المسجلة لكلا مؤشريه السعري والوزني أعلى وبفارق كبير عن سوق أبو ظبي المالي والذي حل في المرتبة الثانية.
واضاف تقرير الشركة نصف السنوي الصادر الثلاثاء 3-7-2007 ، ان مكاسب المؤشر الوزني للبورصة الكويتية تخطت تلك التي حققها المؤشر السعري، اذ بلغت حصيلة النصف الأول من العام 2007 نموا نسبته 35.45 % للمؤشر الوزني مقابل 20.5% حققها المؤشر السعري للسوق.
من جانبه تأثر سوق ابوظبي للاوراق المالية بالتراجع الطفيف الذي اصابه بنهاية يونيو/ حزيران وهو الذي خفف من المكاسب السنوية للسوق الى 18.17% مع اقفال مؤشره عند 3544.65 نقطة الأمر الذي دفع بالسوق الى المرتبة الثانية مباشرة خلف سوق الكويت للأوراق المالية.
واحتل سوق مسقط للأوراق المالية المرتبة الثالثة بين الأسواق الخليجية في تحول لافت بعد أن ختم الربع الأول من العام كأقل الأسواق خسارة وتمكن السوق من استعادة مساره الصعودي واستطاع ان يسجل مكاسب بلغت 13.57%.
اما سوق البحرين للأوراق المالية فاحتل المركز الرابع بين الأسواق الخليجية الأخرى مع ارتفاع مؤشره الرئيسي بنسبة 8.64% حيث أقفل بنهاية النصف الأول من 2007 عند 2409.27 نقطة مقارنة باقفال العام 2006 عند 2217.58 نقطة.
وختم سوق دبي المالي الستة أشهر الأولى من عام 2007 مسجلا أرباحا سنوية نسبتها 6.81% عندما أغلق عند 4408.55 نقطة ليحتل المرتبة الخامسة بين الأسواق الخليجية.
وسجل سوق الدوحة للأوراق المالية أقل نسبة نمو في النصف الأول من 2007 فاحتل المرتبة السادسة بين أسواق الخليج حيث أغلق مؤشر السوق بنهاية شهر يونيو عند 7349.17 نقطة بنمو نسبته 3.03% عن اقفال العام 2006.
وشكل سوق الأسهم السعودية استثناء بين الأسواق الخليجية الأخرى، لكونه السوق الوحيد الذي سجل خسائر في النصف الأول من العام 2007 مع تراجع مؤشره الرئيسي بنسبة 12.15% عن اقفال السنة الماضية.
بورصة الكويت في المقدمة والسعودية الخاسر الوحيد في النصف الأول من 2007
الكويت – كونا
قالت شركة "بيان للاستثمار" ان سوق الكويت للاوراق المالية شهد طفرة دفعت به كي يحتل بجدارة المركز الأول بين الأسواق الخليجية ، اذ كانت الأرباح المسجلة لكلا مؤشريه السعري والوزني أعلى وبفارق كبير عن سوق أبو ظبي المالي والذي حل في المرتبة الثانية.
واضاف تقرير الشركة نصف السنوي الصادر الثلاثاء 3-7-2007 ، ان مكاسب المؤشر الوزني للبورصة الكويتية تخطت تلك التي حققها المؤشر السعري، اذ بلغت حصيلة النصف الأول من العام 2007 نموا نسبته 35.45 % للمؤشر الوزني مقابل 20.5% حققها المؤشر السعري للسوق.
من جانبه تأثر سوق ابوظبي للاوراق المالية بالتراجع الطفيف الذي اصابه بنهاية يونيو/ حزيران وهو الذي خفف من المكاسب السنوية للسوق الى 18.17% مع اقفال مؤشره عند 3544.65 نقطة الأمر الذي دفع بالسوق الى المرتبة الثانية مباشرة خلف سوق الكويت للأوراق المالية.
واحتل سوق مسقط للأوراق المالية المرتبة الثالثة بين الأسواق الخليجية في تحول لافت بعد أن ختم الربع الأول من العام كأقل الأسواق خسارة وتمكن السوق من استعادة مساره الصعودي واستطاع ان يسجل مكاسب بلغت 13.57%.
اما سوق البحرين للأوراق المالية فاحتل المركز الرابع بين الأسواق الخليجية الأخرى مع ارتفاع مؤشره الرئيسي بنسبة 8.64% حيث أقفل بنهاية النصف الأول من 2007 عند 2409.27 نقطة مقارنة باقفال العام 2006 عند 2217.58 نقطة.
وختم سوق دبي المالي الستة أشهر الأولى من عام 2007 مسجلا أرباحا سنوية نسبتها 6.81% عندما أغلق عند 4408.55 نقطة ليحتل المرتبة الخامسة بين الأسواق الخليجية.
وسجل سوق الدوحة للأوراق المالية أقل نسبة نمو في النصف الأول من 2007 فاحتل المرتبة السادسة بين أسواق الخليج حيث أغلق مؤشر السوق بنهاية شهر يونيو عند 7349.17 نقطة بنمو نسبته 3.03% عن اقفال العام 2006.
وشكل سوق الأسهم السعودية استثناء بين الأسواق الخليجية الأخرى، لكونه السوق الوحيد الذي سجل خسائر في النصف الأول من العام 2007 مع تراجع مؤشره الرئيسي بنسبة 12.15% عن اقفال السنة الماضية.