رجل أعمال كويتي يقع ضحية ابتزاز «هيفا» وعائلتها في لبنان
وقع رجل أعمال كويتي، ضحية فتاة لبنانية وعائلتها، استغلوا وضعه المالي الجيد، واحتالوا عليه بمبالغ مالية وصلت الى مئتي ألف دولار أميركي، بعد ان وقع في حب الفتاة «هيفا».
فرجل الأعمال كان قد تعرف على فتاة تدعى «هيفا» في احدى عيادات التجميل في بيروت، حيث أبدى كل واحد منهما اعجابه بالآخر، وما لبث هذا الاعجاب ان تحول الى حفل خطوبة.
وأخذ رجل الأعمال يمضي معظم وقته في لبنان، وراح يتردد مع خطيبته على أفخم الفنادق والمطاعم ويشتري لها ولأهلها الهدايا والملابس وكل ما تحتاجه العائلة.
وفي إحدى المرات، وأثناء زيارة رجل الأعمال كالعادة الى منزل خطيبته، فوجئ بوجود شيخ، وعندما سأل عن السبب، قيل له من أجل «كتب الكتاب»، ففرح الخطيب وتم الأمر، ثم قصد مع عروسه وأهلها أحد المطاعم للاحتفال، بعد ان دفع مهراً مقدماً قدره سبعة وعشرين ألف دولار أميركي.
واتفق الجميع على اعلان حفل الزواج في يوليو من العام الماضي، لكن الخطيب فوجئ بعد فترة بإنهاء تلك العلاقة من دون ان يعرف الأسباب.
وعبثاً حاول رجل الأعمال معرفة ما الذي جرى، خصوصا وأنه أنفق الكثير من المال على خطيبته وعائلتها، من شراء مكيفات وقطعة أرض في الجنوب وذهب وألماس وغيرها. وعندما علم رجل الأعمال بأنه وقع ضحية ابتزاز، تقدم بشكاوى عديدة ضد «هيفا» وعائلتها، طلب فيها توقيفهم وإنزال أقصى العقوبات عليهم، وإلزامهم دفع مبلغ مئتي ألف دولاربدل عطل وضرر لحق به. كما تقدم رجل الأعمال بشكوى ضد «هيفا» اتهمها فيه بحلف يمين كاذبة بعدما أنكرت زواجها منه أمام المحكمة الشرعية، وأكد بأنها كانت تقضي معه معظم الوقت في غرفته في الفندق حيث يقيم، كما أكد ذلك موظفو الفندق.
ولكن القضاء اللبناني قد برأ رجل الأعمال من تهمة تهديد «هيفا» بناء على شكوى تقدمت بها بحجة زعمت فيها بأنه هددها بتشويه وجهها وعمد الى التعرض لسمعتها.
وقع رجل أعمال كويتي، ضحية فتاة لبنانية وعائلتها، استغلوا وضعه المالي الجيد، واحتالوا عليه بمبالغ مالية وصلت الى مئتي ألف دولار أميركي، بعد ان وقع في حب الفتاة «هيفا».
فرجل الأعمال كان قد تعرف على فتاة تدعى «هيفا» في احدى عيادات التجميل في بيروت، حيث أبدى كل واحد منهما اعجابه بالآخر، وما لبث هذا الاعجاب ان تحول الى حفل خطوبة.
وأخذ رجل الأعمال يمضي معظم وقته في لبنان، وراح يتردد مع خطيبته على أفخم الفنادق والمطاعم ويشتري لها ولأهلها الهدايا والملابس وكل ما تحتاجه العائلة.
وفي إحدى المرات، وأثناء زيارة رجل الأعمال كالعادة الى منزل خطيبته، فوجئ بوجود شيخ، وعندما سأل عن السبب، قيل له من أجل «كتب الكتاب»، ففرح الخطيب وتم الأمر، ثم قصد مع عروسه وأهلها أحد المطاعم للاحتفال، بعد ان دفع مهراً مقدماً قدره سبعة وعشرين ألف دولار أميركي.
واتفق الجميع على اعلان حفل الزواج في يوليو من العام الماضي، لكن الخطيب فوجئ بعد فترة بإنهاء تلك العلاقة من دون ان يعرف الأسباب.
وعبثاً حاول رجل الأعمال معرفة ما الذي جرى، خصوصا وأنه أنفق الكثير من المال على خطيبته وعائلتها، من شراء مكيفات وقطعة أرض في الجنوب وذهب وألماس وغيرها. وعندما علم رجل الأعمال بأنه وقع ضحية ابتزاز، تقدم بشكاوى عديدة ضد «هيفا» وعائلتها، طلب فيها توقيفهم وإنزال أقصى العقوبات عليهم، وإلزامهم دفع مبلغ مئتي ألف دولاربدل عطل وضرر لحق به. كما تقدم رجل الأعمال بشكوى ضد «هيفا» اتهمها فيه بحلف يمين كاذبة بعدما أنكرت زواجها منه أمام المحكمة الشرعية، وأكد بأنها كانت تقضي معه معظم الوقت في غرفته في الفندق حيث يقيم، كما أكد ذلك موظفو الفندق.
ولكن القضاء اللبناني قد برأ رجل الأعمال من تهمة تهديد «هيفا» بناء على شكوى تقدمت بها بحجة زعمت فيها بأنه هددها بتشويه وجهها وعمد الى التعرض لسمعتها.