أهداء لكم كلمات معطرة بأجمل العطور والبخور ودهن العود

al7bebe

عضو نشط
التسجيل
24 مارس 2005
المشاركات
10,052
ادعية مهمة لكل زوجة:-
ان تدعى الله الكريم ان يؤلف بينك وبين زوجك ولتكن بمثل هذه الادعيه .(.اللهم ارزقني وده وحبه وارزقه ودي وحبي.
اللهم اجعل زوجي حبيبا حليما كريما هيناً لينًا معي.
اللهم اجعلني عونا لزوجي على طاعتك واجعله عونا لي.
اللهم يا مؤلف القلوب الف بين قلبى وقلب زوجى برحمتك يا ارحم الراحمين


اللهم حببني الى قلبه وجملني في عينه واستر عيوبي عنه واستر عيوبه عني وألف بين قلوبنا واجمعنا في الفردوس الأعلى من الجنة.
اللهم أرزقني بره وأرزقه بري .
اللهم باعد بينه وبين رفقاء السوء كما باعدت بين المشرق والمغرب فأنهم لايعجزونك ولا تسلط علينا من لا يرحمنا ولا يخاف منك يا الله يا الله يا أحد يا صمد يا رب يا غفور يا شكور
اللهم اجعل غضب زوجى على بردا وسلاما كم جعلت النار بردا وسلاما على سيدنا ابراهيم.
اللهم حببني الى قلبه وجملني قي عينه واستر عيوبي عنه واستر عيوبه عني وألف بين قلوبنا واجمعنا في الفردوس الأعلى من الجنة.
يارب العالمين اللهم يا مؤلف القلوب الف بين قلبي وقلب زوجي على محبتك وطاعتك برحمتك يا ارحم الراحمين.
اللهم انت الحمد الحنان المنان بديع السموات والارض انت الله الواحد الاحد الفرد الصمد اسألك باسمك الاعظم ان تهديني وتهدي زوجى وابنائي وتجعلنا من عبادك الصالحين المتقين المفلحين وان تحسن خاتمتنا وتظلنا تحت ضل عرشك يوم لاظل الا ظلك..اللهم حنن قلبه علي.
اللهم بحولك وقوتك تضع مودتي في قلبه انت ولي ذلك والقادر عليه برحمتك يا ارحم الراحمين اللهم الف بين قلوبنا واصلح ذات بيننا اللهم اني اشكوا اليك ضعف قوتي وقلت حيلتي اللهم اني لا حول ولا قوة لي الا بك يا رب .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه مع تمنياتى لكم بحياه زوجيه وهادئه ومستقره ....
--------------ليس المهم أن تكوني جميلة لتكسبي حب زوجك-------------------
لم تجد عيناي مايسترعي الانتباه في سقف الغرفة، حتى وقعتا على النجفة المعلقة، فرحت أعد مافيها من فصوص، وبقيت أعد وأعد حتى تجاوزت المئات، وأخيراً جاءني صوتها: أنا جاهزة، فاستويت جالساً لأراها في كامل زينتها، بادرتني قائلة- وقد علاها البشر والسرور والعجب بالنفس- مارأيك؟، وقبل أن أجيب تذكرت ماحدث في المرة السابقة فآثرت التريث، ورحت أتأملها، وأملأ عيني منها، لكن سرعان ماتغيرت ملامحها وعلاها الغضب، أدركت أنني تأخرت كثيراً فقلت لها: أنت جميلة. بل إنك رائعة الجمال، لكنها أشاحت بوجهها وعادت إلى تسريحتها تلملم عدتها الجراحية في عصبية وتتحسر على حالها، ولولا أنها تخشى أن يفسد مكياجها لربما بكت وما أسرع دموع النساء! أسرعت إليها وقلت: خيراً.. مابالك هذه المرة؟! هل قلت مايزعجك؟ أظن أنني امتدحتك، وأنا والله صادق فيما أقول. لم يعجبها ذلك وقالت: لو أعجبتك حقاً لما بقيت تقلب ناظريك، تبحث فيَّ عن شيء ولم تجده، فاضطررت لمجاملتي. أدركت أنها إحدى ساعات النكد. ومقابلة النكد بالنكد أشبه بصب الزيت على النار، تحاملت على نفسي وتصنعت الهدوء وقلت: ياأم عبدالله الجمال يحتاج إلى تذوق، وكلما ازددنا تأملاً دل ذلك على مدى إعجابنا حتى وإن لم نعبر بالكلمات، ويكفي أن تتسمر العينان لتعبر عن مدى إعجابي بما ترى. قالت في عصبية: أنت هكذا دائماً تستعين بقدراتك الكلامية على التنصل من أخطائك. حاولت أن أتمالك نفسي وتصنّعت ابتسامة صفراء حتى شعرت أن وجهي أصبح ليمونة وقلت: لابأس وضحي لي.
قالت: ساعة كاملة وأنا متسمّرة أمام المرآة حتى انكسر ظهري كل هذا لأغير شكلي الذي اعتادته عيناك، ولو أعجبتك لما بقيت صامتاً تحملق فيّ كضابط يتفحص متهماً. ولكن ماذا أقول «زامر الحي لايطرب»، كانت كلماتها استفزازية تكفي لتفجير كل مالدي من غضب، لكن لاخيار لي سوى الهدوء والضغط على الأعصاب حتى تمرّ هذه الساعة على خير، فاستمررت في التمسك بابتسامتي الصفراء حتى آلمني شدقي وقلت: سبحان الله! في المرة الماضية بادرت بإطرائك فلم يعجبك، وقلت بالحرف إن الجمال يحتاج إلى تذوق قبل أن نعبر عنه، وقلت أيضاً إننا لانبدي إعجابنا بالعصير حتى نتذوقه، هل المشكلة أنني بالغت في التذوق، أو أنني بليد الإحساس أم ماذا؟ قالت: ليست المشكلة في أنك تتعجل أو تتمهل، أو تتذوق أو لاتتذوق. المشكلة أنني لاأعجبك أصلاً سواءً تزينت لك أم لم أتزين. أخرستني الحيرة، وسألت الله الفرج في هذه الساعة، وأخيراً دخل عبدالله بعد أن ملّ من طول الانتظار فوجدتها فرصة، أمسكت بيده وأسرعت خارجاً وقالت: سنسبقك للخارج كفانا تأخيراً.
عوّدتني أم عبدالله أن تتولى شؤون المنزل، ولاتسمح لي بمساعدتها إلا في القليل النادر، وهي ترى- جزاها الله خيراً- أن ما ألاقيه خارج المنزل فيه الكفاية، لكن عندما تصيبها ساعة النكد، ويتعكر مزاجها أثناء عملها في المطبخ أو ترتيب البيت، أو متابعة طلبات الأولاد التي لاتنتهي، سرعان ماتثور ثائرتها علي، وتصب جام غضبها لأنني أقف متفرجاً لا أقدم لها المساعدة، مع أنني أكون مشغولاً أو ربما أساعدها في أمر آخر، ساعتها تنسى كل شيء ولاترى إلا وجهاً واحداً للموضوع: هي تعمل وأنا جالس، وحتى لو قمت وقدمت لها المساعدة فغالباً لايؤدي ذلك لنتيجة إيجابية لأنه لم يكن مبادرة، وإنما جاء بعد طلب وإلحاح. أحاول في بعض الأحيان عندما أراها في مزاج متعكر أن أبادر لمساعدتها، لكنها لاتثمن هذه المشاركة وتعدها مجاملة باردة وإظهاراً للمثالية. بل إنها عدت هذه المساعدة في إحدى المرات تعبيراً عن عدم رضاي عن أدائها المنزلي وإلا لما بادرت إلى مساعدتها.

أحياناً كثيرة أجد لها العذر، وخصوصاً مع ظروف النساء الصحية التي غالباً مايصحبها تعكر شديد في المزاج، وشعور بالكآبة والتعاسة، ورغبة جامحة في البكاء، وتقمص مظاهر الحزن، وسواء كان سلوكها مبرراً أو غير مبرر فقد طورت سياسة لابأس بها في التعامل مع هذه المواقف، والحقيقة أنني اقتبستها من بعض المسؤولين العرب، العرب الذين اعتادوا خفض الرؤوس طوال الوقت، طبعاً أنا لاأبالغ في الحلم مثلهم، وعندما تظهر علامات حمى النكد على سلوك زوجتي أطوي شراعي في وجه العاصفة، وأخفض رأسي، وأدعو الله أن تمر العاصفة بسلام، أثناءها أحاول أن أجاريها قدر الاستطاعة، ومع محاولة التكيف مع طلباتها أحاول أن يبدو ذلك طبيعياً وليس متكلفاً، وهنا تكمن المشكلة، فغالباً ماتشعر أنني أسايرها على قدر عقلها فتزداد غضباً ولايكاد يعجبها شيء، حتى إذا ذهب عنها الغضب، وعاد إليها صفاء ذهنها ونبض قلبها بالمرح والرحمة لكل من في البيت أسرعنا جميعاً إليها أنا والأولاد الذين طوروا أسلوبهم في التعامل مع أمهم الغاضبة؛ بأن يختفوا عن ناظريها حتى تمر الأمور بسلام.

أحادثها في ساعات أنسها عما بدر منها في ساعات غضبها. وأحاول أن أنبهها إلى ضرورة ضبط الأعصاب، وأن الحزن ومشاعر السخط والغضب تزداد اشتعالاً إذا أطلقنا لها العنان، بينما يمكننا السيطرة عليها والتخفيف من حدتها حتى لاتكاد تظهر، فالحلم بالتحلم ومن يتصبّر يصبره الله، وكم أسعد كثيراً عندما توافقني وتعدني بسلوك أفضل في المستقبل، لكنها تترك لنفسها فسحة وتقول دائماً إنها بهارات الحياة معها نتذوق طعم الحياة، ولاأجد ما أقول لها إلا أننا نحن الرجال وإن كنا نؤمن بأهمية البهارات إلا أننا نفضلها قليلة دائماً.
لديها سؤال لايمر أسبوع دون أن تطرحه علي لاتمل ولا تكل، وأنا أستمتع بالإجابة على سؤالها، لكن عندما يصادف ساعة نكد، يكون هذا السؤال مفتاحاً للخصام سائر اليوم.

في عصر أحد الأيام الجميلة. وبينما الأولاد يلعبون في غرفتهم جلست إلى جواري نحتسي الشاي وأنا أقلب كتاباً استهواني حتى لم أعد أشعر بوجودها، وماهي إلا دقائق حتى بادرتني بسؤالها المعتاد: هل تحبني؟ فأجبتها كالمعتاد: نعم أحبك، ثم انشغلت بفنجان الشاي والمكسرات قليلاً وعدت للاستغراق بين صفحات الكتاب، لكنها عادت وسألتني: هل تحبني فقط، أم تحبني كثيراً؟! تأملت سؤالها والتفت إليها باسماً وقلت: بل أحبك كثيراً، وقبل أن أعود لمواصلة أفكار الكتاب سألتني: قدر ماذا تحبني؟ أغلقت الكتاب والتفت إليها متعجباً من هذا السؤال الذي أسمعه لأول مرة وقلت: ماذا تقصدين؟ قالت: ماسمعت، قدّر لي هذا الحب؟ ازداد عجبي وقلت: أظن الحب حالة نفسية غير قابلة للقياس، علت نبرة صوتها وقالت: فكيف تميز بين أحبك وأحبك كثيراً؟ أطرقت لحظة وقلت: معك حق.. حسن أنا أعيد الإجابة: أنا أحبك فقط، وعدت لكتابي لكي أشعرها أن النقاش سيقف عند هذا الحد، لكنها انتزعت الكتاب من بين يديّ وقالت محتدة: هذا يعني أنك لاتحبني، قلت في نفسي: هذه نوبة حمى، أين أنت أيتها الابتسامة الصفراء فقد حان موعدك، أشرت إليها بيدي أطلب منها أن توضح لي كيف توصلت لهذه النتيجة قالت: كلمة أحبك لامعنى لها، يمكن أن تقولها للكتاب الذي بين يديك، وفنجان الشاي الذي تشربه، الحب لايكون حباً حتى يمتاز عن غيره، وبينما هي تتحدث وتتفلسف شرد ذهني إلى آخر العالم أفكر وأتأمل كيف تستطيع النساء ابتداع النكد بدون مقدمات وأسباب، ألقيت الكتاب وهممت بالقيام فاستوقفتني وقالت ساخرة: ألم تحتمل البهارات هذه المرة؟ إنها قليلة. وليت خارجاً وقلت: إنها قليلة حقاً لكنني لاأحبها مع الشاي .
-----------------------------10 رجال لايصلحون للزواج--------------------------------
الأول ابن "ماما" المدلل : رقيق ولطيف وناعم بعض الشيء ربما يكون لديه "كرش" صغير من أكل "ماما"، يقضي معظم وقت فراغه في البيت. الشيء الذي يشدك إليه في البداية.. أنه يحب مشاهدة برامج المرأة و"طبق اليوم" معك. الشيء المرعب.. أنه سبق وشاهد كل هذه الحلقات. علامة الخطر: يقول إنك أنت الفتاة التي كانت تحلم بها والدته طوال عمرها لتكون زوجة لابنها ويعرفك عليها في أول لقاء بينكما. لكي تتخلصي منه اعترفي له أنك تفضلين الرجل الذي ينتقي ملابسه بنفسه ولايعتمد علي ذوق ماما.

الثاني البخيل : ثري في أغلب الأحيان لكن لا يبدو عليه ذلك، لا يظهر في الحفلات والمناسبات إلا إذا كان مدعوا، يتزوج في سن متأخرة. الشيء الذي يشدك إليه في البداية ..ذكاؤه وحرصه الشديد على عمله وعلى مستقبله وطموحه الكبير. الشيء المرعب ..أن أمواله تسير في اتجاه واحد: إلى البنك وطريق العودة مغلق دائما للإصلاحات! علامة الخطر.. يمرض فجأة يوم ميلادك حتي لا يضطر لشراء هدية. يختفي 10 دقائق في الحمام وقت دفع الحساب في أي مطعم أو مكان عام! لكي تتخلصي منه ..اخبريه أنك أكثر البنات إسرافا على وجه الأرض!


الثالث مدمن الرياضة : قوي البنيان، جريء، على استعداد دائم للعب مباراة كرة قدم للتسلية.يفضل الملابس الرياضية. الشيء الذي يشدك إليه في البداية... مظهره الذي يوحي بالقوة، وهذه الحيوية الشديدة التي يتمتع بها. الشيء المرعب .. انه يقضي معظم وقته في صالة الألعاب الرياضية حيث يبني هذه العضلات وبقية الوقت أمام المرآة يختبر صلابتها! علامة الخطر .. اول مرة يدعوك للعشاء بالخارج سيختار مكانا به شاشة عملاقة لا تعرض سوي قنوات الرياضة المتخصصة لكي تتخلصي منه..اعرفي فريق الكرة الذي يشجعه وادعي أنك من أكبر مشجعي الفريق المنافس.

الرابع خبير الموضة : أنيق جداً، واثق من نفسه، يعرف آخر صيحات الموضة ومعلوماته في هذا المجال تفوق معلوماتك. الشيء الذي يشدك إليه في البداية .. ملابسه سواء كانت عادية أو رسمية تحمل دائما توقيع بيت أزياء شهير ألوانه متناسقة، يهتم جدا بالإكسسوار (الحزام والكرافات). باختصار رجل مبهر.. الشيء المرعب ..أن دولاب ملابسه سيجعل دولابك أنت يبدو فقيراً ويرثي له! علامة الخطر .. يفضل "الشوبنج" علي قضاء اليوم معك وعندما يراك لا يكف عن إعطائك النصائح والعناوين اللازمة لتصحيح مظهرك. لكي تتخلصي منه.. يكفي سؤال بريء: من هو ايف سان لوران هذا؟

الخامس محب النساء : سواء كان غاية في الوسامة أو كان رجلا عاديا.. هناك شيء في هذا الرجل يجعلك تلتفتين إليه. فهو يعامل النساء كأنهن من ماس، لأنه يحبهن ـ جميعهن ـ جداً. الشيء الذي يشدك إليه في البداية.. يعرف كيف يجامل وكيف يقول كلاما يمس الوتر الحساس في القلب. الشيء المرعب .. إنه يستخدم نفس الأسلوب مع كل النساء. علامة الخطر .. يناديك باسم فتاة أخرى أثناء حديث عاطفي. لكي تتخلصي منه.. أخبريه أن والدك بطل في الرماية وأنه يريد أن يتعرف عليه فوراً!


السادس الخيالي : هاديء، قليل الكلام، صوت خافت وحديثه بطيء قد لا تلاحظين وجوده وسط أي تجمع. الشيء الذي يشدك إليه في البداية ..شيء غامض يلفه ويثير فضولك فتحاولين اكتشافه وتغريك رقته وابتسامته الودودة. الشيء المرعب..إنه يتعامل مع الناس حسب الصورة التي رسمها في خياله وليس حسب شخصياتهم الحقيقية.. وطموحه خيالي وغالباً لايسعي لتحقيقه. علامة الخطر.. يختفي عادة وقت الغروب ليتأمل الشمس ويعود وعلى وجهه علامات الكآبة. لكي تتخلصي منه.. أخبريه أنك من هواة مشاهدة أفلام الحركة "الأكشن" وأن رياضتك المفضلة هي المصارعة الحرة.


السابع مشروع المؤلف : يرتدي نظارة طبية أنيقة ويحمل دائما صحيفة أو كتابا في يده يستعرض ثقافته الواسعة أثناء الحديث ويدعي معرفته العميقة بطبيعة النفس البشرية. الشيء الذي يشدك إليه في البداية .. لباقته في الكلام وأفكاره المرتبة وحديثه الجذاب. الشيء المرعب.. أنك سوف تعيشين مع فنان متقلب المزاج: لاعشاء في الخارج، لا هدايا في المناسبات، يقضي معظم وقته شارداً يبحث عن فكرة جديدة. علامة الخطر.. إنه يفتعل شجارا بينكما أو حتى مشهد انفصال ليكتب مشهدا واقعيا في رواية جديدة. لكي تتخلصي منه.. أخبريه أن سلسلة "لوريل وهاردي" من أجمل الأفلام المقتبسة من أعمال أدبية وأن فيلم "ذهب مع الريح" من افشل الرويات التي رأيتها في حياتك التي قدمت في السينما.


الثامن مدمن العمل : رجل أعمال بمعني الكلمة: ذكي، طموح، أنيق و"غير متاح" طوال الوقت. الشيء الذي يشدك إليه في البداية.. رجل جذاب وناجح ماذا تريدين أكثر من ذلك؟ الشيء المرعب.. راجعي عبارة "غير متاح" ضمن صفاته وفكري في معانيها المتعددة وتأثيرها على حياتك في المستقبل. علامة الخطر.. تكتشفين فجأة أن سكرتيرته أصبحت صديقتك المقربة لأنها هي الوحيدة "المتاحة" "دائما" عندما تطلبينه في المكتب. لكي تتخلصي منه..أخبريه أنك على استعداد لقضاء عدة ساعات معه في مكتبه كل يوم طالما أنه لا يملك وقتا لرؤيتك ونفذي الاقتراح.


التاسع الوحيد : لطيف، رومانسي، ليس له أي أصدقاء يؤمن بأن الشمس تشرق وتغرب كل يوم من أجلك أنت فقط. الشيء الذي يشدك إليه في البداية..كل هذا الاهتمام لا بد أن يحرك مشاعرك كما أنه شخص حساس جداً .. كل من حولك يقولون إنه يحتاج فقط لفرصة لكي يقنعك بحبه ويجعلك تحبينه. الشيء المرعب..أنه فعلاً على استعداد لكي يفعل أي شيء من أجلك ويحرص على أن يبقى بجانبك "طوال" الوقت أليس هذا مرعبا؟! علامة الخطر..أنه يريدك أن تكوني متفرغة له تماماً! لكي تتخلصي منه..أخبريه أن أجمل أوقاتك هي التي تقضينها وحيدة.. وإنك تقدرين الخصوصية!


العاشر عاشق بالمساواة : متحمس، متحدث لبق، يحب الكلام في السياسة، يقدر الدور المزدوج الذي تلعبه المرأة في المجتمع. الشيءالذي يشدك إليه في البداية.. حماسه في الدفاع عن قضايا المرأة وضرورة المساواة في كل شيء بينها وبين الرجل. يجعلك تشعرين أنك ستحصلين معه على كل احترام وتقدير. شيء آخر رائع: أنه لا يحب مشاهدة القنوات الرياضية على الإطلاق! الشيء المرعب.. في هذه العلاقة سوف تحرمين من أشياء كثيرة لن يفعلها هو لأنها ضد مبادئه مثل أن يفتح لك باب السيارة، يدفع الحساب في مطعم، يرسل لك زهورا أو حتى يوصلك بسيارته إذا تأخر بك الوقت وأنت في الخارج. علامة الخطر.. سوف يحب أن يترك لك معظم المسؤوليات المادية ليساعدك على الإحساس بكيانك المستقل! لكي تتخلصي منه.. اخبريه أنك تبحثين عن رجل تعتمدين عليه ماديا ومعنويا
---------------------------------طرق لمنع هروب الرجل من البيت.------------------
تشكو كثير من الزوجات هروب أزواجهن من البيت، وقضاء معظم أوقات فراغهم في الاستراحات والمنتزهات، أو في لقاءات مع الأصدقاء (الشلة). وتحتار هؤلاء الزوجات كيف يجذبن أزوجهن إلى البيت، لتحقيق ذلك حاولي تجريب هذه الأساليب:


1.عند عودة زوجك من سهرته لا تقابليه ـ كما تقابلينه في كل يوم ـ بوجه عابس؛ لأنه في هذه الحالة سيزداد بغضاً لك ولبيته، ولن تفلح معه مناقشاتك المتكررة بنفس الأسلوب، وكما يقولون: من الخطأ أن نقوم بنفس العمل ثم تتوقع نتائج مختلفة، ولأنك جربت هذا الأسلوب ولم ينفع فالأجدى تركه نهائياً وعدم إضاعة الوقت في تكراره.



·2. شاركي زوجك اهتماماته.. فإن كان يميل إلى تخصص معين حاولي أن تثقفي نفسك في ذات التخصص، اقرئي واطَّلعي حتى تتكون عندك حصيلة ـ ولو بسيطة -... ومن ثم ناقشيه فيها واسأليه فيما لا تفهميه، فستجدينه تدريجياً يستمع لك ويستمتع بالجلوس معك.



·3. اكتبي رسالة لزوجك بمشاعرك، واجعلي حبرها أشواقك وأشجانك.. أشعريه بمحبتك له وفرحك برؤيته.. وبيني له أن الوقت الذي يقضيه في الخارج هو وقت اجتماعكما.. وتربية أبنائكما. أشعريه بضعفك عن تحمل المسؤولية لوحدك.. وأنك تتمنين قربه لكم ليسمع أسئلة أطفاله عنه.. وإياك وتوبيخه أو سرد مضار ابتعاده؛ لأن هذا يشعره باتهامك له بالتقصير، ومن ثم سيغضب.



·4. إذا كان أطفالك في سن يستطيعون التعبير عن آرائهم فحبذا لو تحدثينهم عن والدهم وتحثينهم على أن يطلبوا منه البقاء بجانبهم لأنهم مشتاقون إليه ويحبونه.



·5. أعطه بطاقة دعوة – صنعتها بنفسك – لحفلة صغيرة على العشاء وأطهي له ما يحب من الطعام واعملي برنامجاً ثقافياً ممتعاً، كأن يقوم كل طفل بــدور، فأحدهم يقرأ من القرآن والآخر ينشد قصيدة وغيره يعمل مسابقات.... الخ.



6.· اشعري زوجك بالتغيير في حياته، فإذا أحس أنك في كل يوم تغيرين شيئاً فيتحمس للعودة باكراً وربما يقلل من الذهاب أصلاً.



7.· غيري تسريحة شعرك وارتدي فستاناً جميلاً من تلك التي لا ترى النور إلا نادرا ًـ فستان سهرة مثلاً ـ، وضعي ماكياجاً كاملاً ليشعر أنك تغيرت بالفعل.



8.· جددي غرفة نومك: ابدئي بتنويم أطفالك أولاً، ثم غيري مفرش السرير وافتحي الإضاءة الخافتة، وعطّري غرفة النوم، أو بخِّريها بنوع جيد من العود.. ومن الجميل صنع طبق خفيف ـ ساندويتشات مثلاُ ـ أو طبق من الحلو اللذيذ.. وكأسين من عصير، مزينة بشكل طريف، فحتماً سيفرح وسيكون ذلك دافعاً قوياً للعودة مبكراً.


اتمنى لكم حياة سعيدة
-----------
منقول. للفائدة.
 

yoyo1983

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2007
المشاركات
22,665
الإقامة
DaMBy
بارك الله فيك
 
أعلى