***بومحمد***
عضو نشط
- التسجيل
- 6 فبراير 2007
- المشاركات
- 2,811
عدد كبير من الأسهم لم تتحرك ولم تأخذ نصيبها من الارتفاع
حمد العميري: السوق يستعد لأرقام جديدة قريباً بفضل السيولة ونتائج الربع الثالث الجيدة
أكد نائب المدير العام في شركة الاستثمارات الوطنية حمد العميري انه في حال تلاشي المؤثرات السياسية التي تمر بها المنطقة فيما يتعلق بالملف النووي الايراني وباستثناء امكانية حدوث مفاجآت في السوق فان مؤشر السوق يستعد لأرقام جديدة سنراها في القريب.
وقال إن المردود الايجابي للعديد من المعطيات مثل السيولة الكبيرة الموجودة في السوق والقفزات السعرية للعديد من الأسهم سيؤتى أكله خلال المرحلة المقبلة أيا كانت نتائج الشركات في الربع الثالث والتي من المتوقع ان تكون جيدة وستمثل عامل دعم لأداء المؤشر بما يؤهله لمواصلة الصعود.
وأضاف العميري ان ما يجعلنا أكثر تفاؤلا بأداء المؤشر خلال الفترة المقبلة ان السوق يمر الآن بمرحلة تصحيح فعلية ومع ذلك لا يشعر البعض بها وهذا لا يعني ان هناك تراجع في المؤشر خلال الفترة المقبلة فما يجعل حركة التصحيح تفقد أثرها في المؤشر ان هناك في المقابل أسهم تصعد بشكل جدي وكبير يخفف من وطأة هذه الحركة التصحيحية.
وأيد العميري ما ذهب اليه البعض بان مؤشر السوق سيستقر عند مستوى 13.5 ألف نقطة مؤكدا ان هناك العديد من الأسهم التي لم تتحرك فعليا ولم تأخذ نصيبها من الارتفاع وهي مؤهلة في ظل التوقع باعلان نتائج مالية كبيرة في الربع الثالث ان تتحرك بشكل أفضل وفي حركتها مكسب لمؤشر السوق يساهم في تعزيز قناعتنا بارتفاعه خلال الفترة المقبلة
وذكر العميري أن مؤشر السوق كان من المفترض ان يكن أفضل مما هو عليه الآن الا ان القرارات العشوائية من قبل القائمين علي البورصة المتعلقة بالتحييد أو عدم ادراج الشركات أو الحد من الاندماجات بين شركة مدرجة وغير مدرجة أثرت سلبا علي أداء المؤشر وبدلا من ان تدفعه لمواصلة الصعود أوقفته عند مستويات معينة لم يكن له ان يتوقف بها لولا هذه المفاجآت.
((منقول من الوطن))
حمد العميري: السوق يستعد لأرقام جديدة قريباً بفضل السيولة ونتائج الربع الثالث الجيدة
أكد نائب المدير العام في شركة الاستثمارات الوطنية حمد العميري انه في حال تلاشي المؤثرات السياسية التي تمر بها المنطقة فيما يتعلق بالملف النووي الايراني وباستثناء امكانية حدوث مفاجآت في السوق فان مؤشر السوق يستعد لأرقام جديدة سنراها في القريب.
وقال إن المردود الايجابي للعديد من المعطيات مثل السيولة الكبيرة الموجودة في السوق والقفزات السعرية للعديد من الأسهم سيؤتى أكله خلال المرحلة المقبلة أيا كانت نتائج الشركات في الربع الثالث والتي من المتوقع ان تكون جيدة وستمثل عامل دعم لأداء المؤشر بما يؤهله لمواصلة الصعود.
وأضاف العميري ان ما يجعلنا أكثر تفاؤلا بأداء المؤشر خلال الفترة المقبلة ان السوق يمر الآن بمرحلة تصحيح فعلية ومع ذلك لا يشعر البعض بها وهذا لا يعني ان هناك تراجع في المؤشر خلال الفترة المقبلة فما يجعل حركة التصحيح تفقد أثرها في المؤشر ان هناك في المقابل أسهم تصعد بشكل جدي وكبير يخفف من وطأة هذه الحركة التصحيحية.
وأيد العميري ما ذهب اليه البعض بان مؤشر السوق سيستقر عند مستوى 13.5 ألف نقطة مؤكدا ان هناك العديد من الأسهم التي لم تتحرك فعليا ولم تأخذ نصيبها من الارتفاع وهي مؤهلة في ظل التوقع باعلان نتائج مالية كبيرة في الربع الثالث ان تتحرك بشكل أفضل وفي حركتها مكسب لمؤشر السوق يساهم في تعزيز قناعتنا بارتفاعه خلال الفترة المقبلة
وذكر العميري أن مؤشر السوق كان من المفترض ان يكن أفضل مما هو عليه الآن الا ان القرارات العشوائية من قبل القائمين علي البورصة المتعلقة بالتحييد أو عدم ادراج الشركات أو الحد من الاندماجات بين شركة مدرجة وغير مدرجة أثرت سلبا علي أداء المؤشر وبدلا من ان تدفعه لمواصلة الصعود أوقفته عند مستويات معينة لم يكن له ان يتوقف بها لولا هذه المفاجآت.
((منقول من الوطن))