NBK
عضو نشط
دخل رجل الأعمال الإماراتي طلال الخوري موسوعة غينيس للأرقام القياسية بعد أن اشترى الرقم 5 لسيارته «المايباخ» الفارهة بمبلغ 25.2 مليون درهم أي ما يعادل (6.8 ملايين دولار) في مزاد علني منذ أشهر.
ولم يكتف الخوري بالرقم 5 بل واصل مسيرة شراء أرقام متميزة أخرى بلغت حصيلتها 11 رقما بإجمالي 65 مليون درهم أي ما يعادل (17.7 مليون دولار ) وذلك وفقا لمعلومات حصل موقع «الأسواق. نت» عليها من مكتبه في العاصمة الإماراتية أبوظبي. ويفسر الخوري في اتصال هاتفي مع موقعنا ولعه باقتناء هذه الأرقام بحبه للعمل الخيري ويقول «لو أن ما ينفقه في شرائها ذهب في قنوات أخرى غير العمل الخيري، لما أنفق درهما واحدا وكان سيستخدم أي أرقام عادية على سياراته الكثيرة».
وستذهب عوائد المزادات التي تجريها هيئة طرق ومواصلات أبو ظبي للعمل الخيري وستخصص لذوي الاحتياجات الخاصة والمتضررين من الحوادث المرورية.
ويعد المبلغ الذي دفعه خوري أكبر مبلغ في التاريخ يدفعه رجل لاقتناء لوحات سيارات متميزة حيث يقول «إنه دخل موسوعة غينيس».
وكان آخر رقم اشتراه في مزاد الأرقام المتميزة الثالث الذي أقيم في قصر الإمارات وهو الرقم 10 بقيمة 4.5 ملايين درهم. وبحصوله على الأرقام المتميزة الجديدة يصبح ما لديه من لوحات متميزة 11 لوحة تزيد المبالغ المدفوعة للحصول عليها بقليل 65 مليون درهم. ووفقا لمعلومات صحفية يستخدم الخوري رقم 5 على سيارته المايباخ والرقم 7 على سيارة رولس رايس فانتوم والرقم 55 على سيارة فيراري والرقم 45 على سيارة جيمس والرقم 55555 على سيارة المنزل.
ولم يحدد حتى الآن على أية سيارة سيستخدم الرقم 10 الذي اقتناه بمبلغ وصل إلى 4.5 ملايين درهم.
وكسب خوري ثروته من ثلاثة أسواق نشطة هي الأسهم والعقار والاتصالات، ويكشف لموقع الأسواق.نت «أن حجم الاستثمارات لشركة الأوائل التي يمتلكها ويترأس مجلس إداراتها تبلغ نحو 10 مليارات درهم».
ويضيف الخوري «أن دخوله سوق الأسهم المحلية في الوقت المناسب عام 2005 منحه بطاقة الدخول إلى عالم المليارديرية»، ويؤكد أنه لا يعرف حجم ثروته حاليا إلا أنه أوصى بثلثها الذي لن يقل عن المليار درهم للجهات والمنظمات الخيرية العاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة. مضيفا أنه سيقدم دعما لحملة دبي وهذا العطاء سيشكل مفاجأة في الأوساط المالية ولدى الفعاليات الاقتصادية التي تبرعت للحملة .لكنه رفض الإفصاح عن رقم محدد لأن المبادرة لا تزال قيد الدرس.
وتستثمر الأوائل وفقا لطلال الخوري في عدد من المشاريع العقارية داخل الدولة وخارجها في كل من سورية والأردن ومصر، أما استثماراتها في مجالات الاتصالات فتتوزع على شركة اتصالات يمنية اشترى الخوري 15%، كما يمتلك 45% من شركة الاتصالات الأوغندية بالإضافة إلى امتلاكه نسبة 30% في كل من الاتصالات الليبيرية بجزر القمر واتصالات طاجكستان.
ولم يكتف الخوري بالرقم 5 بل واصل مسيرة شراء أرقام متميزة أخرى بلغت حصيلتها 11 رقما بإجمالي 65 مليون درهم أي ما يعادل (17.7 مليون دولار ) وذلك وفقا لمعلومات حصل موقع «الأسواق. نت» عليها من مكتبه في العاصمة الإماراتية أبوظبي. ويفسر الخوري في اتصال هاتفي مع موقعنا ولعه باقتناء هذه الأرقام بحبه للعمل الخيري ويقول «لو أن ما ينفقه في شرائها ذهب في قنوات أخرى غير العمل الخيري، لما أنفق درهما واحدا وكان سيستخدم أي أرقام عادية على سياراته الكثيرة».
وستذهب عوائد المزادات التي تجريها هيئة طرق ومواصلات أبو ظبي للعمل الخيري وستخصص لذوي الاحتياجات الخاصة والمتضررين من الحوادث المرورية.
ويعد المبلغ الذي دفعه خوري أكبر مبلغ في التاريخ يدفعه رجل لاقتناء لوحات سيارات متميزة حيث يقول «إنه دخل موسوعة غينيس».
وكان آخر رقم اشتراه في مزاد الأرقام المتميزة الثالث الذي أقيم في قصر الإمارات وهو الرقم 10 بقيمة 4.5 ملايين درهم. وبحصوله على الأرقام المتميزة الجديدة يصبح ما لديه من لوحات متميزة 11 لوحة تزيد المبالغ المدفوعة للحصول عليها بقليل 65 مليون درهم. ووفقا لمعلومات صحفية يستخدم الخوري رقم 5 على سيارته المايباخ والرقم 7 على سيارة رولس رايس فانتوم والرقم 55 على سيارة فيراري والرقم 45 على سيارة جيمس والرقم 55555 على سيارة المنزل.
ولم يحدد حتى الآن على أية سيارة سيستخدم الرقم 10 الذي اقتناه بمبلغ وصل إلى 4.5 ملايين درهم.
وكسب خوري ثروته من ثلاثة أسواق نشطة هي الأسهم والعقار والاتصالات، ويكشف لموقع الأسواق.نت «أن حجم الاستثمارات لشركة الأوائل التي يمتلكها ويترأس مجلس إداراتها تبلغ نحو 10 مليارات درهم».
ويضيف الخوري «أن دخوله سوق الأسهم المحلية في الوقت المناسب عام 2005 منحه بطاقة الدخول إلى عالم المليارديرية»، ويؤكد أنه لا يعرف حجم ثروته حاليا إلا أنه أوصى بثلثها الذي لن يقل عن المليار درهم للجهات والمنظمات الخيرية العاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة. مضيفا أنه سيقدم دعما لحملة دبي وهذا العطاء سيشكل مفاجأة في الأوساط المالية ولدى الفعاليات الاقتصادية التي تبرعت للحملة .لكنه رفض الإفصاح عن رقم محدد لأن المبادرة لا تزال قيد الدرس.
وتستثمر الأوائل وفقا لطلال الخوري في عدد من المشاريع العقارية داخل الدولة وخارجها في كل من سورية والأردن ومصر، أما استثماراتها في مجالات الاتصالات فتتوزع على شركة اتصالات يمنية اشترى الخوري 15%، كما يمتلك 45% من شركة الاتصالات الأوغندية بالإضافة إلى امتلاكه نسبة 30% في كل من الاتصالات الليبيرية بجزر القمر واتصالات طاجكستان.