الرئيس طالباني أكد ما نشرته الوطن : 60 مليونا منحة كويتية للعراق

الحالة
موضوع مغلق

هده خله يتحدي

عضو نشط
التسجيل
15 مارس 2007
المشاركات
2,089
الإقامة
لندن
الديون ليست مشكلة عالقة.. ويمكن بحثها مستقبلا في الوقت المناسب
الرئيس طالباني أكد ما نشرته الوطن : 60 مليونا منحة كويتية للعراق

fr4-111707.pc.jpg


ما نشرته «الوطن» عن هبة كويتية للعراق أكده الرئيس العراقي جلال طالباني أمس: «نعم.. تقدمت الكويت مشكورة بـ 60 مليون دولار، ووقع وزير المالية العراقي باقر الزبيدي اتفاقية في هذا الشأن»، في وقت ذكر أن «الكويت جاهزة لتسمية سفيرها في بغداد وهناك اتفاق على لقاء لهذا الشأن يجمع وزيري خارجية البلدين».
وقال الرئيس طالباني في حديث إلى وكالة الانباء الكويتية «كونا» وتلفزيون الكويت امس: «مسألة الديون الكويتية على العراق ليست آنية وعاجلة وملحة.. ومحادثاتي في الكويت لم تركز على هذه المسألة التي يمكن بحثها مستقبلا وفي الوقت المناسب ضمن العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين».
وزاد: «دعوني أقول لكم أن مسألة الديون ليست مشكلة عالقة وكبيرة، ونحن لم نهتم كثيرا ببحثها خلال محادثاتنا الحالية، بخلاف ما نشر وتردد إنما مررنا عليها مرور الكرام».
وأضاف الرئيس طالباني: «نحن نثق بأن الكويتيين يحرصون على العراق ويريدون مساعدته، وتفضلوا علينا بمنحة مالية، وهم في الوقت نفسه من الموافقين على قرارات نادي باريس ذات الصلة».
من جهة أخرى، أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ محمد الصباح أن «الديون الكويتية على العراق التزام بين الدول وتعالج بطريقة ثنائية».
وزاد: «من حق العراق طلب مساعدات اقتصادية بتخفيض الديون المترتبة عليه، لكننا ذكرنا للأخوة في العراق أن الديون التزامات».
وأكد الشيخ محمد الصباح أن «نسبة التعويضات من قرارات الأمم المتحدة ولم نناقشها إطلاقا».


تاريخ النشر: السبت 17/11/2007
أكد تقديم الكويت 60 مليون دولار لتحسين الخدمات الإنسانية في العراق
طالباني
: لم نبحث الديون ولم نطلب تخفيض استقطاع المديونيات

lc6-111707.pc.jpg


الكويت-كونا : اكد الرئيس العراقي جلال طالباني أمس ان مسألة الديون الكويتية على العراق «ليست آنية وعاجلة وملحة» وان مباحثاته فى الكويت لم تركز على تلك المسألة التي «يمكن بحثها مستقبلا وفي الوقت المناسب ضمن العلاقات الاخوية بين البلدين الشقيقين».
وقال طالباني في مقابلة مع (كونا) وتلفزيون دولة الكويت «دعوني اقول لكم ان مسألة الديون ليست مشكلة عالقة وكبيرة ونحن لم نهتم كثيرا ببحث تلك المسألة خلال مباحثاتنا الحالية بخلاف ما نشر وتردد وانما مررنا عليها مرور الكرام».
واضاف «نحن نثق بان الكويتيين يحرصون على العراق ويريدون مساعدته وتفضلوا علينا بمنحة مالية وهم في نفس الوقت من الموافقين على قرارات نادي باريس ذات الصلة».
وفي رد على سؤال بشأن تقديم الكويت مساعدة مالية بقيمة 60 مليون دولار تتعلق بتحسين الخدمات الانسانية في العراق قال طالباني «نعم..تقدمت دولة الكويت مشكورة بهذا المبلغ ووقع وزير المالية العراقى باقر الزبيدى يوم امس الأول اتفاقية بهذا الخصوص مع الاشقاء في الكويت».
وردا على سؤال آخر بشأن ما تردد عن مطالبة العراق بتخفيض نسبة الاستقطاع فيما يتعلق بالتعويضات عن الاضرار الناجمة عن الغزو العراقي لدولة الكويت قال الرئيس العراقي «ليس صحيحا اننا اثرنا مسألة تخفيض الاستقطاعات..هذه مسألة دولية ولها علاقة بالامم المتحدة ويتم التعاطي معها في نيويورك»واشاد طالباني بالنتائج الايجابية لزيارته الحالية لدولة الكويت ومباحثاته مع سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح واصفا لقاءه بصاحب السمو انه «كان لقاء حارا ووديا واخويا وصريحا».

الحدود والممتلكات

وقال طالباني انه بحث في الكويت عددا من الملفات والقضايا المهمة ومنها تعزيز العلاقات السياسية وتشجيع الاستثمارات وتعزيز الامن على الحدود وايجاد مناطق حرة على الجانب العراقي من الحدود المشتركة مشيرا الى ان الزيارة هدفت الى «معرفة ما يدور فى خلد الكويتيين والاطلاع على مواقفهم ازاء قضايا المنطقة».
كما اشار الرئيس العراقي الى انه بحث مع الجانب الكويتي مسألة الممتلكات الكويتية التي سرقت ابان الغزو العراقي لدولة الكويت ومسألة اعادة فتح القنصلية الكويتية في البصرة وتشجيع العلاقات الدبلوماسية على مستوى السفراء.
وحول مسألة تبادل السفراء قال طالباني «بحثنا في موضوع السفارة والكويت جاهزة لتسمية سفيرها في بغداد وهناك اتفاق مبدئي بان يلتقي الشيخ محمد الصباح مع وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري بهذا الشأن في القريب العاجل».
وبشأن مسألة الممتلكات الكويتية قال الرئيس العراقي «انها مسألة وطنية وانسانية ويجب بذل الجهود لازالة العقبات القانونية والادارية من اجل حلها حلا صحيحا يتفق مع مبادئ الاخوة وحسن الجوار».
وحول دور الكويت كدولة مجاورة في تعزيز الامن والاستقرار في العراق قال الرئيس العراقي «الكويت لعبت دورا مشهودا اولا في منع تسلل الارهابيين وثانيا في دعم المواقف العراقية في جميع المؤتمرات العربية والاقليمية فيما يتعلق بطلب العراق من دول الجوار الكف عن ارسال او مساعدة الارهابيين للدخول الى العراق».
واثنى في هذا الصدد على جهود نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح قائلا «لعب الاخ الدكتور الشيخ محمد الصباح دورا لافتا فيما يتعلق بالدفاع عن المواقف العراقية وحث الدول العربية ودول الجوار على مساعدة الشعب العراقى لمنع التسلل والتعاون مع العراق لمكافحة الارهاب».
واضاف «اشقاؤنا في دولة الكويت ساعدونا في تعزيز العلاقات العربية مع العراق واشيد هنا بالشيخ محمد الصباح الذي لعب دورا بارزا في شرح المواقف العراقية والدفاع عن العراق شأنه في ذلك شأن وزير الخارجية العراقي».
وحول الدعم الكويتي سياسيا للعراق قال طالباني «لا حاجة بنا الى ان نطلب من الكويت المساعدة والدعم فهم يقومون بهذا الدور خير قيام دون ان يطلب منهم ذلك».
واضاف «نعتقد ان الكويت تدرك اهمية استقرار العراق وانمائه فالكويت بادرت الى تقديم المنح والقروض والاسهام في مؤتمر مدريد للدول المانحة واعربت عن استعدادها لدعم المستثمرين الكويتيين للعمل في العراق».
وقال «هناك شركات كويتية تعمل في العراق وكلما توسع الامن هناك توسعت مساهمات الكويت في اعمار العراق».

تعاون اقتصادي

وتحدث طالباني عن افاق التعاون الاقتصادي بين الكويت والعراق مشيرا الى لقائه يوم امس الأول اعضاء غرفة تجارة وصناعة الكويت وعددا من رجال الاعمال الكويتيين قائلا «نتطلع الى التعاون مع الشركات الكويتية وتشجيع الاستثمار الكويتي في العراق وعلى الاقل حاليا فى المناطق الامنة في الشمال والجنوب».
وقال طالباني «في العراق آفاق رحبة للاستثمار فنحن بلد غني وهناك شعب كفء ومثقف ولدينا كفاءات ومجالات واسعة تحتاج الى التطوير والتنمية»مؤكدا ان العامل الامني يلعب دورا في تلك المسألة.
واضاف «اعطينا تطمينات للتجار ورجال الاعمال الكويتيين.. وابدينا الاستعداد لحمايتهم وضمان امنهم وتسهيل انتقال رأس المال وكافة اشكال المساعدة للاستثمار الكويتي» قائلا «الاقربون اولى بالمعروف وهم اشقاؤنا الكويتيون».
وتطرق الرئيس العراقي الى احتضان الكويت للمؤتمرات الاقليمية والدولية الخاصة بالعراق ومنها ما يتعلق بدول الجوار العراقي وكان آخرها اجتماع وزراء داخلية دول جوار العراق قائلا «لقد حققت تلك المؤتمرات نتائج ايجابية خاصة على المستوى النظري فيما يتعلق بدعم الديمقراطية والحكومة والتنديد بالارهاب والتعهد بعدم السماح للارهابيين بالتسلل واقرارهم بان الارهاب عدو مشترك يجب التعاون لمكافحته».

عملية عسكرية تركية محدودة

وفي موضوع تركيا وحزب العمال الكردستاني قال طالباني ان العملية العسكرية التركية «المحدودة التى اصبحت شبه مؤكدة »ضد معاقل حزب العمال الكردستاني في شمال العراق لن تؤثر على العلاقات بين العراق وتركيا وبين الاتراك والاكراد.
واضاف ان افق الحل مفتوح بالنسبة لتلك القضية وقد تم تخفيف التوتر خاصة بعد مؤتمر اسطنبول الاخير ولقاء رئيس الوزراء العراقي مع الرئيس التركي عبدالله غول ورئيس الحكومة رجب طيب اردوغان ومن مظاهر هذا التخفيف ان تركيا حددت نطاق العملية بان يكون محصورا في المناطق التى يتواجد فيها حزب العمال ولا يشمل المناطق الآهلة بالسكان والمناطق الواقعة تحت سيطرة حكومة اقليم كردستان».
وقال دعونا حزب العمال الكردستاني اما الى ترك السلاح او مغادرة الاراضي العراقية.

المصالحة الوطنية

وحول موضوع المصالحة الوطنية فى العراق والمباحثات الجارية مع الاطراف العراقية التى انسحبت من حكومة نوري المالكي قال طالباني.
ان المصالحة على الارض ماضية قدما مشيرا الى الجهود الشعبية فى هذا الاطار ومنها دور العشائر العراقية وهي مختلطة مذهبيا ودور علماء الدين الشيعة والسنة في خلق اجواء التسامح والوفاق.
وحول الوضع الامني في العراق قال طالباني «هناك تطور امني واضح..بغداد آمنة..والانبار اصبحت آمنة ايضا وتم تطهير ديالى من الارهابيين اضافة الى تحسن الوضع الامني فى محافظتي نينوى وصلاح الدين.

دعوة للسفراءالعرب

وعلى صعيد اخر قال الرئيس العراقي ان هناك طلباً عراقياً مستمراً يتعلق بأن «يشرع الاشقاء العرب كما يفعل الاجانب على الاقل بارسال سفرائهم الى العراق خاصة بعد تحسن الوضع الامنى».
وقال طالباني «نحن نعلم انه كانت هناك خطورة للارهابيين على السفراء العرب فى الفترة الماضية ولكننى اؤكد ان هذه مرحلة انتهت ونحن نعتقد الان ان الوضع فى العراق مستقر»واضاف «وجود السفراء العرب يساعدنا كثيرا فى تعزيز العلاقات العراقية العربية كما ان وجود هؤلاء السفراء يمتن وحدة وسيادة العراق ويخلق نوعاً من التجاوب الضرورى للشعب العراقى مع محيطه العربى».
وقال «اؤكد ان الوضع الامنى الان اصبح مطمئنا ويسمح بعودة السفراء العرب ونحن كحكومة عراقية نتعهد بضمان سلامة السفراء العرب وضمان سلامة سفارتهم ونتعهد بان نخصص الفرق الامنية اللازمة لحمايتهم».

تقسم العراق

وحول رؤيته بشأن تقسيم العراق او مشروع الفيدرالية فى العراق قال «اولا انا اعتقد ان العراق رقم غير قابل للقسمة وان الشعب العراقى بمكوناته الاساسية الثلاث المجتمع الشيعي العربى والمجتمع السنى العربى والمجتمع الكردستانى مجمعة على صيانة الوحدة العراقية».
واضاف نحن نعتقد ان الوضع العراقى الان يتطلب هذا النوع من الفيدرالية.

إيران

وحول العلاقات العراقية الايرانية قال الرئيس العراقي «نحن تربطنا حدود طويلة مع الجارة ايران وتربطنا ايضا علاقات دينية ومذهبية وثقافية وتاريخية معها».
وأضاف «لدينا مصالح مشتركة مع ايران بشأن مسائل الامن والاستقرار فى المنطقة وقد لعبت ايران ابان فترة نظام الحكم الصدامى دورا مشرفا وساعدت المعارضة العراقية بكافة اشكالها».
وحول التوتر بين امريكا وايران على خلفية الملف النووي الايراني واحتمالات ضرب ايران قال «نحن لا نتمنى حدوث اي نزاع عسكرى ولا اي ضربة عسكرية على ايران لاننا نعتقد ان الضربة العسكرية الامريكية على ايران تعتبر كارثة وتثير مشاكل للمنطقة باسرها».

تاريخ النشر: السبت 17/11/2007
 

خالد_الفيصل

عضو نشط
التسجيل
1 نوفمبر 2007
المشاركات
65
المواطن مايقدر يشتري بيت والاقساط كاسره ظهره والمعيشه غاليه واموال الارض الطيبه تروح هبائن منثورا لكل من هب ودب حسبنا الله ونعم الوكيل :)
 

هده خله يتحدي

عضو نشط
التسجيل
15 مارس 2007
المشاركات
2,089
الإقامة
لندن
السنغال أيضا تطالب بجدولة ديونها !!

تبلغ نحو 275 مليون دولار.. ويبحثها مجلس الوزراء قريباً
السنغال أيضا تطالب بجدولة ديونها !!
استقلال العازمي
السبت, 17 - نوفمبر - 2007
فتحت المطالبة بإسقاط الديون الكويتية المترتبة على العراق الباب أمام مطالبات دول أخرى في هذا الشأن، اذ أبلغت مصادر مطلعة «الوسط» ان «السنغال طلبت إلى الحكومة الكويتية جدولة ديونها التي تصل الى نحو 275 مليون دولار»، وقالت المصادر: «إن هذا الطلب أُدرج على جدول أعمال مجلس الوزراء لمناقشته في الفترة المقبلة».

وأضافت: «أن الأمر سيُطرح للبحث، إضافة إلى الوسيلة الفضلى التي يمكن معالجته بها من دون ان تتأثر الكويت فيها سلبيا».

وتجدر الإشارة الى ان الكويت منحت السنغال 24 قرضا تبلغ نحو 80.3 مليون دينار لتمويل مشروعات في قطاعات النقل والزراعة والمياه والإصلاح الاقتصادي والاجتماعي، إضافة إلى ثلاث معونات فنية تقدر بنحو 700 ألف دينار، لتمويل دراسات فنية واقتصادية.

ولفتت المصادر إلى التأثير السلبي لجدولة ديون كويتية على أي دولة في التنمية المستدامة التي شرعت بها الدولة عبر عدد من المشاريع التي أقرت أخيرا».
 

boalons

عضو محترف
التسجيل
17 سبتمبر 2003
المشاركات
4,057
الإقامة
KUWAIT
الي يرضى يكون سفير بالعراق هذا بايع عمره

سفاره السعوديه بالعراق قبل لا تفتتح قصفوها بالهاون !!
 

kwt.to.kwt

عضو نشط
التسجيل
29 يونيو 2007
المشاركات
4,264
مادام العراق محتل لن يبين بعيونهم المساعدات
فأتمنى عدم الاستعجال بمنح العراق أي مساعدة سياسية
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
الله بالخير
ديون العراق والمواطنين
عدد القراء: 207


17/11/2007
هل تسقط الكويت ديونها على العراق بما فيها التعويضات المستحقة عن خسائر الغزو العراقي؟ الذين يعارضون الاسقاط يقولون ان هناك من يعارض اسقاط ديون المواطنين فكيف نوافق على اسقاط الديون الخارجية ونعارض ديون الداخل؟ اما المؤيدون لإسقاط ديون العراق فلهم حجتهم ايضا، اذ يقولون ان العراق بلد محتل من قبل اميركا التي تقرر جميع امور العراق ووصل الامر لدرجة رفض اميركا تسليم الثلاثة المحكوم عليهم بالاعدام، من رجالات عهد صدام، وهذا يعني ان المطالبة بإسقاط الديون حصلت على النور الاخضر من المحتل الاميركي الذي هو في الوقت نفسه حليف استراتيجي للكويت، ولو طلبت اميركا مباشرة من الكويت اسقاط ديونها على العراق، فهل سترفض الكويت.. بل هل في مقدورها الرفض وهي لا تزال حامية للكويت بتواجد خمسة آلاف عسكري في القواعد العسكرية في الكويت بمعداتهم واسلحتهم؟ ويضيف هؤلاء حجة اخرى: هل تستطيع الكويت اجبار العراق على دفع ديونه؟ لذلك فإنهم يقولون لنوافق (بالطيب) وبإرادتنا ما دمنا لن نحصل على الديون ولن يسددها العراق المحتل او المستقل بعد عمر طويل!.. كلا الرأيين له اسانيده وحجمه، فلا داعي لاستعراض العضلات من قبل بعض اعضاء مجلس الامة لأن عضلاتنا اضعف من العراق.. ومن باب اولى من اميركا.. والله من وراء القصد.
***
آخر العمود:
يمنع قانون المرور البريطاني استخدام الهواتف النقالة خلال قيادة السيارة، لأنها تمنع السائق من التركيز والانتباه وتؤدي الى حوادث مرورية مؤسفة، وقد بلغت الغرامات التي يدفعها البريطانيون نتيجة استعمال هواتفهم اثناء القيادة حوالي مليون جنيه استرليني شهريا.. نقترح على اعضاء مجلس الامة تقديم اقتراح بقانون يحرم استعمال الهاتف اثناء القيادة.. ويكون حاصل الغرامات لزيادة رواتب الموظفين او تسديد ديونهم!
محمد مساعد الصالح
allah_balkher@hotmail.com

 

باش مهندس

عضو نشط
التسجيل
4 أغسطس 2007
المشاركات
3,074
الإقامة
الكويـــت
الفرق بين الكويت والعراق

العراق:
توافر قوى عاملة
توافر اراضي خصبة
توافر مناطق يمكن استغلالها للسياحة
توافر النفط والغاز الطبيعي بكميات كبيرة جدا جدا



مادري شقاصرهم ... كل هالاشياء موجوده عندهم ومو موجوده عندنا عدل والا انا غلطان
 

ياسر الروقي

عضو نشط
التسجيل
11 يونيو 2007
المشاركات
3,829
الإقامة
بلدة طيبة ورب غفور
فكونا من هالمواضيع اللي ترفع الضغط والله اني اتحاشى قرائتها بالصحافه لان فيها تحريض على ولي الامر ..... صحيح ان عندنا ازمه بالسكن والصحه والتعليم لانه ما تطور وكل ماله للاسوء وحنا اولا بأموالنا من غيرنا لكن مع هذا الاميرحفظه الله له نظره قد تكون قاصره لدينا نحن ابناء الشعب
 

kwt.to.kwt

عضو نشط
التسجيل
29 يونيو 2007
المشاركات
4,264
الفرق بين الكويت والعراق

العراق:
توافر قوى عاملة
توافر اراضي خصبة
توافر مناطق يمكن استغلالها للسياحة
توافر النفط والغاز الطبيعي بكميات كبيرة جدا جدا



مادري شقاصرهم ... كل هالاشياء موجوده عندهم ومو موجوده عندنا عدل والا انا غلطان

صح كلامك
بس ناقصهم الشرفاء الخائفين من الله الغيورين على بلدهم
 

almoress

عضو نشط
التسجيل
9 ديسمبر 2005
المشاركات
925
الإقامة
دولة الكويت
صح كلامك
بس ناقصهم الشرفاء الخائفين من الله الغيورين على بلدهم


ما أحوجنا إلى هؤلاء في الكويت


فلم يبقى منهم سوى القليل القليل القليل اللذين لاحول لهم ولا قوة
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى